Al.Qadisiyah journal for the Sciences of Physical Education

هدفت الدراسة إلى الكشف عن اثر استخدام أربعة أساليب تدريس في تعلم مهارة التصويب من الثبات بكرة السلة لدى طالبات قسم التربية الرياضية / كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة كركوك .
استخدم المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة البحث ، وتكونت عينة البحث من (88) طالبة من طالبات قسم التربية الرياضية / كلية التربية للعلوم الإنسانية / جامعة كركوك موزعين على أربعة مجاميع بواقع ( 22) طالبة لكل مجموعة مثلوا المراحل الدراسية الاربعة.
وتم التكافؤ بينهم في متغيرات ( العمر، والطول ، والوزن ) فضلا عن عدد من عناصر اللياقة البدنية والحركية ومهارة التصويب بكرة السلة قيد البحث ، اذ استخدمت المجموعة التجريبية الأولى أسلوب التضمين في التدريس ، بينما استخدمت المجموعة التجريبية الثانية نموذج المجاميع الصغيرة متجانسة التحصيل ، بينما استخدمت المجموعة التجريبية الثالثة نموذج المجاميع الصغيرة غير المتجانسة التحصيل ، في حين استخدمت المجموعة التجريبية الرابعة الأسلوب الامري في التدريس . واستغرق تنفيذ المناهج التعليمية للأساليب المقترحة (8) أسابيع وبواقع وحدتين تعليميتين في الأسبوع الواحد ، وكان زمن الوحدة الوحدة التعليمية ( 45 ) دقيقة وبعد تنفيذ البرامج اجري الاختبار البعدي ، وبعدها تم جمع البيانات ومعالجتها إحصائيا باستخدام الوسائل الإحصائية المناسبة ، واستنتج الباحثان فاعلية الأساليب المستخدمة في تعلم مهارة التصويب من الثبات لدى العينة المنتخبة وتفوق المجاميع المتجانسة التحصيل من عينة البحث.
وأوصى الباحثان أيضا بضرورة استخدام الأساليب في الدراسة من قبل الهيئات التدريسية في عملية تعليم مهارة التصويب من الثبات بكرة السلة.

هدف البحث هو التعرف على تأثير جهد المنافسة على بعض المتغيرات الوظيفية لدى لاعبي الكرة الطائرة من الجلوس .
فكانت أهم الاستنتاجات هي :- أرتفاع مستويات تركيز المتغيرات الوظيفية بعد جهد المنافسة مقارنة بمدة الراحة ماقبل المنافسات لدى لاعبي الكرة الطائرة من الجلوس.
أما أهم التوصيات فهي : مراعات جهد المنافسة في الكرة الطائرة من الجلوس أثناء التدريب لأحداث التكيفات الوظيفية المطلوبة للأداء عند اللاعبين .

هدف البحث الى:
التعرف على تأثير نسبة كل من (100% - 50%- 25%)من تكرار التغذية الراجعة في تعليم بعض المهارات الأساسية بكرة السلة. ومعرفة أيهما أفضل.
اشتمل مجتمع البحث على (98) طالب من الصف الثاني المتوسط من ثانوية الغدير في الناصرية وقد تم اختيار الصف الثاني (ب) كعينة للبحث, والبالغ عددهم (30) طالب وتم أجراء التجانس والتكافؤ لأفراد العينة, بعدها قسموا إلى ثلاث مجاميع وبواقع (10) طلاب لكل مجموعة بحيث تعطى المجموعة الأولى تكرار التغذية الراجعة بنسبة (100%) والمجموعة الثانية تعطى تكرار تغذية راجعة بنسبة(50%) والمجموعة الثالثة تعطى تغذية راجعة بنسبة (25%).
الاستنتاجات:
1- أن لنسب تكرارات التغذية الراجعة (100%, 50%, 25%) تأثير ايجابي في تعليم مهارة (المناولة الصدرية_ الطبطبة العالة_ التهديف من الرمية الحرة) بكرة السلة.
2- تفوق نسبة (100%) لتكرار التغذية الراجعة على بقية المجاميع الأخرى في تعليم مهارة (المناولة الصدرية_ الطبطبة العالة_ التهديف من الرمية الحرة) بكرة السلة.

تعد الكرة الطائرة واحدة من الألعاب التي يعتمد تطورها بشكل أساسي على تطور الأساليب التدريبية الحديثة والتي تعتمد بشكل أساسي على نتائج الأداء المهاري وان إتقان الأداء المهاري لا يمكن الوصول إلية الا من خلال الترابط الجوهري بين العمليات العقلية والأداء المهاري من جهة والأداء البدني من جهة أخرى , أن الاختبارات والقياس تعد من الوسائل الرئيسية للتقويم ليس في المجال الرياضي فحسب بل في جميع ميادين الحياة كما تؤدي دوراً بارزاً في التشخيص ووضع المعايير والمستويات وتساعد في توجيه اللاعبين والطلبة للتعرف على نقاط القوة والضعف للصفات البدنية المطلوب تقويمها لديهم .
لذا فأن أهمية البحث تكمن في تصميم وتقنين اختبارات خاصة لقياس مستوى الإدراك الحس الحركي في لعبة كرة الطائرة للاعب الحر كونه يتميز بمواصفات خاصة تميزه عن غيرة من اللاعبين من حيث وظيفته الأساسية الدفاع بكل انواعة من خلال امتلاكه لياقة بدنية خاصة بالحركات الدفاعية وخاصة في المنطقة الخلفية من الملعب وذلك للمساهمة الجادة في تطوير مستوى اللعبة ولجميع القدرات البدنية والمهارية بصورة عامة والقدرات العقلية بصورة خاصة وصولاً للتطور والرقي في المستوى البدني وتحقيق أفضل النتائج .
1-2 مشكلة البحث :-
ان الملاحظة الدقيقة وإهمال المدربين والعاملين في المجال الرياضي للناحية العقلية وخاصة ما يتعلق بمستوى الإدراك الحس – حركي للاعب الحر ( الليبرو ) في لعبة الكرة الطائرة مهم جدا

هدف البحث الى التعرف على تقويم وادارة درس التربية الرياضية في المدارس
استخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمة طبيعة البحث وتناول ايضا جمع البيانات والمراجع العربية والمصادر .
الاستنتاجات على :عدم اقتناع بعض المسؤولين باهمية النشاط والمنشات الرياضية .قلة عدد الملاعب والادوات
اما التوصيات فاشتملت على :
تنظيم سباقات ترويحية يشترك فيها الطلاب . التوسع في نظام الاسر وعمل برامج رياضية لهم . اقتراح مشروع التفوق الرياضي للطلاب .

1- المقدمة وأهمية البحث
الادارة عماد تقدم كافة الانشطة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية فهي عملية مستمرة تستند الى مفاهيم واساليب عملية تهدف الى تحقيق نتائج جيدة باستخدام الموارد المتاحة للمنشأة بأعلى درجة من الكفاءة في ظل الظروف الموضوعية المحيطة
ان تقدم الدول في الرياضة يعكس مدة تقدم في استخدام الإدارة الرياضية الحديثة في كافة انشطتها الرياضية فكلما ارتقى مستوى الادارة تحسن مستواها الرياضي ونجاح المؤسسات

أهداف البحث فهي:
1- بناء وتقنين مقياس القيم المفضلة في شخصية الرياضيين العراقيين .
2- استخلاص الدرجات والمستويات المعيارية للمقياس.
3- التعرف على مستوى القيم المفضلة في شخصية الرياضيين العراقيين.
وان عينة البحث الحالي هم لاعبي (كرة القدم- كرة السلة – كرة الطائرة – كرة اليد – رفع الأثقال-الساحة والميدان- الملاكمة-الكاراتيه- المصارعة) في العراق للموسم 2011- 2012,بلغ عددها (417) لاعب موزعة على الفعاليات المشار إليها .
وأظهرت نتائج البحث مقياس القيم المفضلة في شخصية الرياضيين العراقيين مكونا" من (6) قيم هي (تحمل المسؤولية والثقة بالنفس و الشجاعة)و(الإخلاص و الإنصاف)و(المثابرة و الطموح)و(الروح الرياضية و الإيثار)و(الصدق و الإباء و الأمانة و التواضع)و(الصبر و القناعة) ,والعدد الكلي لفقرات المقياس بصورته النهائية بلغ (36) فقرة موزعة على القيم الست ولأجل التعرف
أما أهم الاستنتاجات:1ـ تم بناء مقياس القيم المفضلة في شخصية الرياضيين العراقيين.
وأهم التوصيات:1ـ اعتماد المقياس في الكشف عن القيم المفضلة في شخصية الرياضيين العراقيين.

يهدف البحث الى بناء مقياس الاغتراب النفسي لدى لاعبات الكرة الطائرة وكذلك ايجاد مستويات معيارية لدى اللاعبات .
استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في المقارنات لمجتمع البحث وعينتة وتم خلال هذه المرحلة بناء المقياس واجراء العمليات الاحصائية ثم بعد ذلك في الباب الرابع تم التعرف على مستوى الاغتراب النفسي للعينة حيث توزعت العينة الى ستة مستويات والنسبة الاعلى تمركزت في المستويات ( العالي ، العالي جدا ،المتوسط) وهذا ما ظهر ايضا في الاستنتاجات واخيرا في التوصيات تم الاشارة الى الحرص على مشاركة اللاعبات في بطولات خارجية مع فرق مختلفة في المستويات لأجل تطوير امكانية اللاعبات المهارية وزيادة الثقة بالنفس من الخوض في منافسة بالمستقبل .

هدف البحث التعرف على تأثير الأساليب التدريبية في تطوير بعض المتغيرات الكينماتيكية
وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي ومن خلال العمليات الاحصائية توصل الباحث الى مايلي :-
ن السرعة ترتبط بأنسابية الأداء الصحيح عند تحقيق النهوض لاجتياز الحاجز وظهر ذلك من خلال تحقيق فظل زمن من البداية للحاجز الأول بالنسبة للمجموعة الأولى.

هدفت البحث الى التعرف على المعوقات التي تواجه طلبة المطبقين في مدارس مركز محافظة كركوك و مقارنة بين المعوقات التي تواجه طلاب وطالبات المطبقين في مدارس مركز محافظة كركوك وتم اجراء هذه الدراسة على عينة بالغ عددها 43 طالب وطالبة من طلبة كلية التربية للعلوم الانسانية قسم التربية الرياضية تم استخدام المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لحل مشكلة البحث كونه يلاءم طبيعة المشكلة المراد حلها لقد اجري البحث على طلبة المطبقين المرحلة الرابعة في كلية التربية قسم التربية الرياضية في مدينة كركوك خلال العام الدراسي (2011-2012 )وقد بلغ مجتمع البحث (43) وبعد تم استبعاد ( 5) طلاب لاجراء التجربة الاستطلاعية عليهم ،. في ضوء اهداف البحث ونتائجها توصل الباحثين الي إمكانيات اغلب المدارس في كركوك ضعيف جدا من توفير الأجهزة والأدوات الازمة لنجاح الدرس التربية الرياضية وتوفير الساحات الرياضية.عدم المساعد من قبل المشرفين في عملية التطبيق للطلاب المطبقين لتجاوز المعوقات التي يواجه الطلاب المطبقين.

هدف البحث التعرف على علاقته زخم الجسم الكلي وبعض أجزاءه بسرعة الطعن في سلاح الشيش لدى عينة البحث. توجد علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية بين زخم الجسم الكلي وبعض أجزاءه بسرعة الطعن في سلاح الشيش لدى عينة البحث. واستخدم المنهج الوصفي على اللاعبات
لاعبات نادي الفتاة الرياضي بغداد البالغ عددهن (8)لاعبة خلال فتره من 3-1-2010 وحتى 3-3-2011 .في قاعة المبارزة في كلية التربية الرياضية للبنات/جامعة بغداد.وفيما يخص المتغيرات وبعد أداء الاختبار وقياس المتغيرات تم معالجتها بنظام الإحصائي spss.ووضعها بجداول خاصة بها.
من هذا استنتجت الباحثتان:
-ظهرت علاقة ارتباط عالية بين أجزاء الجسم (الرجلين والجذع والذراع المسلحة)مع زخم الجسم الكلي لجسم لاعبات العينة.
-ظهرت علاقة ارتباط معنوية بين زخم الجسم الكلي وسرعة حركة الطعن
-يمثل زخم الجذع –الذراع المسلحة متغير ذات أهمية كبيرة في سرعة الطعن السلاح.
وأوصت الباحثتان
- ضرورة التأكيد أثناء التدريبات على الدفع الكبير للرجلين من خلال مد الركبتين لزيادة سرعة حركة الجسم للأمام أثناء الطعن في المبارزة .
-التأكيد على سرعة دفع الجسم بعد أداء عملية الطعن الى الأمام لما له من دور في زيادة الزخم الحركي للجسم ككل وبالتالي زيادة سرعة الذراع المسلحة وحركة الطعن في المبارزة .

هدف البحث إلى التعرف على الصلابة النفسية لعينة البحث ، فضلا عن التعرف على طبيعة العلاقة الارتباطية بين الصلابة النفسية والأداء الفني،وتطرق الباحثون في الدراسات النظرية إلى مباحث عدة منها مفهوم الصلابة النفسية ومفهوم لعبة الملاكمة وأنواع اللكمات، واستعمل الباحثون المنهج الوصفي بأسلوبه العلاقات الارتباطية لملائمة وطبيعة أهداف البحث،وأجري البحث على طلاب المرحلة الثانية في كلية التربية الرياضية في جامعة بابل للعام الدراسي(2011-2012) للمدة من6/11/2011 ولغاية 2/1 /2012،وقام الباحثون باستعمال مقياس الصلابة النفسية واختبار الأداء الفني للكمة المستقيمة اليسار، وتم إجراء الأسس العلمية، بعدما أجريت تجربة استطلاعية لهما، وجمع النتائج التي تم معالجتها باستعمال الوسائل الإحصائية المناسبة والتي منها(الوسط الحسابي والانحراف المعياري والنسبة المئوية،ومعامل الارتباط البسيط)،وفي ضوء النتائج التي تم الحصول عليها توصل الباحثون إلى استنتاجات عدة كان أهمها وجود ضعف إلى حد ما بمتغير الصلابة النفسية لدى أفراد عينة البحث، كذلك وجود علاقة ارتباط غير معنوية بين متغير الصلابة النفسية والأداء الفني للكمة المستقيمة اليسار لدى أفراد عينة البحث، ، وفي ضوء الاستنتاجات يوصى الباحثون بضرورة زيادة اهتمام المدرسين بالجانب النفسي ومتغيراته في أثناء وحداتهم التعليمية،فضلا عن التأكيد على إطلاع المدرسين وإلمامهم في الألعاب الفردية بصورة عامة ولعبة الملاكمة بصورة خاصة بما يعنيه مفهوم الصلابة النفسية.

هدفت الدراسة التعرف على نسبة مساهمة بعض المتغيرات البيوكينماتيكية في تحقيق أعلى ارتفاع لمفصل الورك لحظة ضرب الكرة لمهارة الضرب الساحق الواطئ الأمامي بالكرة الطائرة ، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته لطبيعة المشكلة .
وقد استنتج إن متغير سرعة الاقتراب من أكثر العوامل التي تساهم في تحقيق ارتفاع مفصل الجسم لحظة ضرب الكرة في مهارة الضرب الساحق الواطئ الأمامي بالكرة الطائرة ، فضلا عن إن متغير زاوية النهوض لها تأثير ايجابي في تحقيق الارتفاع المناسب لمفصل الورك لحظة ضرب الكرة ، كما أوصى الباحث التأكيد على ضرورة أن تأخذ هذه المتغيرات قدر أكبر من الاهتمام خلال الوحدات التدريبية لأهميتها في زيادة ارتفاع مفصل الورك لحظة الضرب .

إن اهتمام دول العالم في إعداد البطولات الدولية والعالمية وصل الى مستوى يثير الاهتمام الكثير من المهتمين والمنظمين للبطولات لما تسخره هذه الدول من إمكانيات وطاقات عالية سواء كانت بشرية او مادية او معنوية لنجاح هذه البطولات وهذا يتطلب من هذه الدول حشد جميع ما تملكه لإنجاح هذه البطولات وهذا النجاح غير محدد بمقاييس رقمية تحول هذه النجاحات المعنوية الى ارقام يمكن من خلالها التعرف على مستوى النجاح لكل بطولة ومقارنة هذه الأرقام مع بعضها للتعرف على كل مستوى وتجنب الإحكام الذاتية لكل الأفراد الذين لا يقيمون الظاهرة بشكل موضوعي.
وان ما تمتلكه فعاليات العاب القوى من أنواع عديدة من الألعاب التي تعتبر كل واحد منها من حيث الادوات والقضاة والحكام والقانون واللاعبين فعالية مستقلة بحد ذاتها لذا فان تنظيم فعاليات العاب القوى يتطلب الكثير من الجهد والمال والوقت لإنجاح هذه الفعاليات وبالتالي نجاح البطولة بصورة عامة ، كما ان التنظيم الجيد للبطولات يحث اللاعبين على بذل المزيد من الجهد في الوصول الى أعلى مستوى اثناء الاداء لما توفر الأجواء المثالية للسباقات من روح معنوية جيدة للاعبين على التنافس بشكل جيد .
كما إن التقدم في أي مجال من مجالات الحياة لا يمكن معرفته إلا من خلال القياس والقياس هو المدخل الحقيقي للنهوض بمجالات الحياة كافة ومنها المجال الرياضي من حيث التنبؤ والتحكم في البيئة الخارجية وضبط متغيراتها والسيطرة عليها ، لذلك تعد المقاييس من أهم وسائل التقييم والتشخيص لمواطن الضعف والقوة والصحة والخطأ في حالة الموضوع المقاس ومنها تنظيم البطولات.

هدفت الدراسة الى:-
1- تقييم بعض متطلبات الأداء البدني للاعبي أندية محافظة ميسان للمبارزة المتقدمين بسلاح الشيش إثناء فترة المنافسات.
2- تقييم بعض متطلبات المهارات الأساسية للاعبي أندية محافظة ميسان للمبارزة المتقدمين بسلاح الشيش إثناء فترة المنافسات.
3- تقييم بعض المتغيرات الفسيولوجية للاعبي اندية محافظة ميسان للمبارزة المتقدمين بسلاح الشيش إثناء فترة المنافسات.
إما أهم التوصيات:-
1 – تصميم اختبارات وقياسات تقويميه تهتم بجميع المهارات الأساسية والصفات البدنية والمتغيرات الفسيولوجية و وضع لها مؤشرات رقمية بما يناسب, والهدف الموضوعة من اجلها 0
2 – على المدربين امتلاك أقصى ما يمكن من خبرات عملية باستخدام الصفات البدنية والمهارات الأساسية وبما يتلاءم مع إمكانات لاعبيهم 0
3 – ضرورة إجراء اختبارات وقياسات تقييميه بين مدة وأخرى للاعبين المبارزة 0

هدف البحث كان التعرف على مدى أثر المناهج الدراسية العملية في خفض الوزن ونسبة الدهون بالجسم والأنماط الجسمية لطلبة كلية التربية الرياضية في جامعة القادسية ، وافترض الباحث بأن هناك أثراً ايجابياً للمناهج الدراسية العملية في تخفيض الوزن و نسبة الدهون بالجسم لطلبة كلية التربية الرياضية في جامعة القادسية ، واشتمل البحث على الدراسات النظرية التي تخدم البحث وتناول أيضاً فيه الإجراءات الميدانية والوسائل الإحصائية بعد الحصول على البيانات وبعد تفريغها من خلال إجراء أربع اختبارات لكل مرحلة ما عدا المرحلة الأولى أجرى الباحث لها ثلاث اختبارات لتأخرها في الدوام ، وكذلك قام بعرض النتائج وتحليلها ومناقشتها ، وتم الاستنتاج ووضع التوصيات على ضوء الاستنتاجات التي تم التوصل إليها .

هدف البحث الى دراسة العلاقة بين المتغيرات الفسيولوجيا والعوامل التي تؤثر بها وبالتالي يتم قياسها ومنها التعرف أو مقارنة المتغيرات الكيموحيوية بين الرياضيين والغير رياضيين وكذلك معرفة كثافة الدم بهذه المتغيرات بوجه الخصوص في زمن الراحة وقد تم العمل بالمنهج الوصفي في معالجة مشكلة البحث إذ تكونت عينة الدراسة من (20) شخصا موزعين (10) رياضيين و(10) غير رياضيين للموسم الدراسي (2011-2012) ة وقد تم إجراء المعالجات الإحصائية باستخدام الحقيبة الرياضية (spss) وقد توصل الباحث إلى مجموعة من الاستنتاجات اهمها,وجود زيادة في كثافة الدم لدى الأشخاص الغير رياضيين بأعمار (35-45) سنة ,ظهرت علاقة ارتباط قوية بين كثافة الدم والمتغيرات (لزوجة الدم , عدد كريات الدم الحمراء , الهيموكلوبين ) .إما التوصيات فكانت ,يوصي الباحث بضرورة الاهتمام بالمتغيرات الكيموحيوية للرياضيين والغير رياضيين وبإجراء فحوصات على فترات متعاقبة .