Journal of Techniques

اجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير مضاد الاندروجين الفلوتامايد في قيم بعض انزيمات الكبد GOT, GPT, ALP في ذكور الجرذان البيض المعاملة قبل البلوغ-البلوغ بعمر 30-60 يوم. اظهرت النتائج ان قيم انزيمات الكبد GOT,GPT ارتفعت معنويا (P<0.05) في المجموعة الاولى المحقونة بالفلوتامايد 10 ملغم/كغم/يوم مقارنةً بالمجموعة الثانية( السيطرة)، في حين لم تكن هنالك فروقاً معنوية (P>0.05) في قيمة انزيم ALP بين المجموعة الاولى والثانية. ولم تصل الفر وقات إلى المعنوية(P>0.05) بين المجموعتين الثالثة والرابعة(التجريع والسيطرة ) في قيم الانزيمات الثلاث.
عند مقارنة نتائج المجموعتين الاولى والثالثة (طريقتي الحقن والتجريع)،بينت النتائج ان هنالك زيادة معنوية (P<0.05) في قيم انزيمي GPT وGot في الذكور المحقونة مقارنةً بالذكور المجرعة، بينما لم تصل الى المعنوية (P>0.01) في قيمة انزيم ALP، ان سبب ذلك ربما يرجع الى ان الكبد هو العضو المسؤول عن تحطم اغلب انواع الادوية مما اثر على شكل ووظيفة خلايا الكبد

أجريت دراسة ميدانية على طلبة المعهد الطبي للمرحلة الاولى, حيث وزعت عليهم الاستمارة الاستبيانية المصممة للتعرف على معلوماتهم عن ماهية مرض العوز المناعي المكتسب (طبيعة المرض, طرق الانتقال والوقاية منه), وزعت الدرجات على كل استمارة استبيانية وفق معايير خاصة تشبه قوانين الامتحان الجامعي للطلبة, (ضعيف, مقبول, متوسط, جيد), وقد اوضحت النتائج ان نسبة (61%) من الطلبة ليس لديهم اية معلومات صحيحة عن المرض ونسبة (8%) يمتلكون معلومات صحيحة جاءت من الاطلاعات الخارجية وليست من الصحف او وسائل الاعلام. لذا اوصت الباحثة بضرورة اجراء تغطية اعلامية واسعة شاملة تثقف الطلبة بمختلف مستوياتهم وكذلك الجمهور حول طرق انتقال هذا المرض وكيفية الوقاية منه.

اعتمدت في هذه الدراسة طريقة البصمة الوراثية Fingerprinting DNA للكشف عن التبيانات الوراثية والتمييز بين دنا الاكياس المائية المستأصلة من الاعضاء المصابة (الكبد). وبعد تحليل العينات والبالغ عددها خمسة عشر عينة موزعة بعدد خمسة عينات لدنا الطفيلي المعزول من المضيف الوسطي الانسان للمناطق الوسطى والجنوبية والشمالية وبالاعتماد على تقانة RAPD لتحديد البصمة الوراثية اظهرت النتائج مايلي:-
• قدرة البادئ OPF_13 على التوصل لايجاد البصمة الوراثية لدنا عينات الاكياس المائية المعزول من الانسان للمحافظات الوسطى وبنسق متميز بعدد (5) ، وبعدد (3) انساق متميزة لدنا عينات المعزول من الانسان للمحافظات الجنوبية ، واعطى (4) انساق متميزة لدنا عينات المعزول من الانسان للمحفاظات الشمالية .
• قدرة البادئ OPF_6 على ايجاد بصمة وراثية لدنا عينات طفيلي الاكياس المائية وبانساق متميزة وكما يلي ( 5،4،3) انساق لدنا عينات المعزول من الانسان للمحافظات الشمالية والجنوبية والوسطى على التوالي .
• عدم قدرة البادئ OPF_16 على ايجاد بصمة وراثية لدنا عينات الاكياس المائية المعزول من المضيف الوسطي الانسان للمناطق الوسطى والجنوبية والشمالية المستخدمة في البحث.
• قدرة البادئ OPF_19 على ايجاد:-
1- بصمة وراثية لدنا عينات الاكياس المائية المعزولة من الانسان للمناطق الوسطى وبعدد (5) انساق متميزة .
2- بصمة وراثية لدنا عينات الاكياس المائية المعزولة من الانسان للمناطق الشمالية وبعدد (4) انساق متميزة .
3- عدم قدرة البادئ على ايجاد بصمة وراثية لدنا عينات طفيلي الاكياس المائية المعزولة من الانسان للمناطق الجنوبية.

أجريت دراسة وصفية للفترة من 1/4/2005 إلى 30/4/2005 لمعرفة نسب حدوث المضاعفات التي تحدث خلال فترة الحمل وعلاقتها بعمر الحامل وعمر الجنين وعدد مرات الحمل . في مستشفى بابل للولادة والاطفال في محافظة بابل . أختيرت عينة غرضية من (68) حامل تمت مقابلتهن وفق أستمارة أعدت لغرض البحث. كشفت الدراسة أن نسبة حدوث الاسقاط (% 38.3) يشكل أعلى نسبة وحدوث علامات الولادة المبكرة بنسبة ( %33.8) و هناك ارتباط معنوي بين كل من عمر الحامل وعمر الجنين ومضاعفات الحمل , وأن الفئة العمرية (25-22) سنة بنسبة( %32.35) هي أكثر عرضة لحدوث المضاعفات,وكذلك فئة عد د مرات الحمل (3 - 4) بنسبة (%30.88) هي أكثر عرضة لحدوث المضاعفات . كما أوصت الدراسه التأكيد على ارشاد الام الحامل و توعيتها لمعرفة العلامات الخطره خلال فترة الحمل عن طريق الوسائل السمعيه و البصريه واصدار كتب ارشاديه تعليميه لهذا الغرض.

تم عزل بعض الأنواع من الأحياء المجهرية المنتجة لأنزيم البروتيز وشخصت هذه العزلات باجراء الفحوصات الشكليه والبايوكيميائيه المعتمده في التشخيص ولم يجرى فحص API لعدم توفره لدينا والنتائج كالآتي :
Bacillus subtilis, Staphylococcus aureus, Staphylococcus epidermidis, Pseudomonas aeroginosa , Shigella flexnerie , E.coli , Aspergillus niger

تم قياس أنزيمات البروتيز لهذه الأجناس حيث بينت النتائج أن بكتريا Bacillus subtilis اعطت أعلى أنتاجية للبروتيز تلتها E.coli و Shigella و Pseudomonas بكلا الوسطين الطبيعي والصناعي كما وجد ان في الوسط الصناعي كانت أفضل في الانتاجيه من الوسط الطبيعي .
كما لوحظ أن هناك أختلاف بفاعلية الأنزيم ببكتريا aureus Staphylococcus مقارنه بالعزلات التابعة لنفس الجنس . وعند المقارنة بين كل انواع البكتريا قيد الدراسه والفطر Aspergillus لوحظ أن الفطر أعطى أنتاجية عالية للبروتيز .

سبعة وعشرون حالة من حالات اختلال المفصل الصدغي جمعت من خلال عدة عيادات طبية اختصاصية لطب الأسنان. هذه الدراسة تضمنت (15) حالة ذكور و (12) حالة اناث. وقد تراوحت اعمارهم بين (20-60) سنة حيث ان متوسط عمر المرضى اللذين تمت دراستهم حوالي (35) سنة. التغيرات المرضية لهذه الحالات في هذا النموذج البحثي موجوداً بين فترة تتراوح من 1-3.5 سنة.
تم تشخيص هذه الحالات بدقة من خلال اطباء اسنان اختصاص ومراكز طبية معتمدة بأستخدام التشخيص السريري والشعاعي وقد بذلت جهوداً كثيرة لتقليل الخطأ في جمع النموذج البحثي و النتائج المعتمدة في هذه الدراسة.
اثبتت هذه الدراسة وجود عوامل متعددة خارجية وداخلية تبدو الأكثر عملية في اسباب هذا المرض مثال ذلك العوامل النفسية والشدة الخارجية وفقدان الأسنان الخلفية وبعض العادات الخاطئة للمرضى في الفم, اضافة الى عدم تطابق الفكين بشكل صحيح وبعض الأمراض الألتهابية لعظام الفكين وغيرها. كما اثبتت هذه الدراسة اصابة كلا الجنسين واعمار متفاوتة بهذا المرض.

أختيرت20عينة ادرار من المرضى المشتكين من أضطرابات الجهاز البولي على أساس وجود الخلايا البيض والحمر والخلايا الظهاريه وخلايا الجراثيم في رواسب العينات و ذلك بعد اجراء الفحص المجهري المباشر للمسحات الرطبه لرسابة جميع عينات الادرار. حضر نوعان من المسحات من رسابة كل عينة ادرار: النوع الأول المسحه المثبة ولونت بملون المسحات المثبة والدائميه لبعض الطفيليات المعويه وهو ملون دائمي جديد ذو كفائه تلوينيه عاليه وتتميز طريقة استعماله بالسرعه والسهوله. النوع الثانى مسحه رطبه لونت بملون المثلين الأزرق اللوفلر للتحكم. ظهرت الخلايا فى المسحات المثبته والملونه بالملون الدائمى كما يلي: الخليه العدله ظهرت بسايتوبلازم حبيبي أزرق ونواة مفصصه بنفسجية, الخليه الظهاريه وكانت بسيتوبلازم أزرق ونواة دائريه أو بيضويه بلون بنفسجى غامق مزرق, أما كرية الدم الحمراء السويه ظهرت على شكل قرص وردي محاط بخط بنفسجي غامق, أما كرية الدم الحمراء المشوهه كانت على شكل هلال وردي محاط بخط بنفسجي فاتح,اضافه″ﺇلى خلايا الجراثيم التي ظهرت بشكل عصيات زرقاء اللون. كما وأن جميع هذه الخلايا أحتفظت بأشكالها والوانها على مدى سنه كامله وﺇن ذلك قد تبين من خلال المتابعه التى أجريت لها لمدة سنه كامله.
ومن خلال مقارنة نتائج تلوين الملون الدائمى مع نتائج تلوين ملون المثلين الأزرق اللوفلر للمسحه الرطبه يمكن أعتبار ملون المسحاة المثبة والدائميه لبعض الطفيليات المعويه ذو كفاءه عاليه فى تلوين الخلايا المذكوره وتساعد فى التحري عن أنواع الخلايا الموجوده فى رسابة الادرار

دراسة أعدت لاختبار النقاط المؤثرة على صحة الفم عند الرجال . لقد وجدنا أن هناك فقدان ملحوظ للإدراك والوعي فيما يخص القضايا المهمة المؤثرة على صحة الفم وأن نسبة 64.5% من الرجال المشتركين في البحث لا يقومون بالعناية بأسنانهم بشكل منتظم أو بعبارة أخرى يقومون بزيارة طبيب الأسنان عند الحاجة اليه فقط .

انخفاض الدخل وقلة الوعي الصحي الشخصي لدى الرجال كانت من أكثر الأسباب أهمية لعدم قيام الرجال بالعناية المنتظمة بأسنانهم وذلك لارتفاع كلفة علاج الأسنان وعدم توفير التأمين الصحي في القطر ...

يهدف البحث إلى دراسة معلومات مرضى السكري حول أعراض نقص السكر لديهم. و البحث هو دراسة مقطعية لعينة غير عشوائية من مرضى السكري في منطقة الدورة في بغداد المراجعين للمؤسسات الصحية الحكومية في تلك المنطقة وهي مركز الحضر للرعاية الصحية الأولية وعيادة الانتفاضة الشعبية في تلك المنطقة. مدة الدراسة كانت للفترة من بداية شهر كانون الأول 2006 ولنهاية شهر تموز 2007 .
وقد تم جمع المعلومات عن طريق ملئ استبيان اعد لذلك مسبقا. محاور الدراسة تتركز في محورين أولهما معرفة مرضى السكري بأعراض هبوط السكر لديهم والثاني النقاط التي جمعها كل مريض عند إجابته ونسب اللذين كانت إجاباتهم ضعيفة.
ومن أهم نتائج البحث إن نسب الإجابات الخاطئة لأعراض هبوط السكر تراوحت بين 8%_47% لمختلف الأعراض, وان نسبة اللذين كانت إجاباتهم ضعيفة بلغ 49% أي حوالي نصف العينة وقد ثبت بالتحليل الإحصائي وجود علاقة قوية بين المستوى التعليمي والإجابة الضعيفة ( 001.P=0). كما اظهر البحث إن نصف العينة (50%) لايعرفون درجة السكر في الدم لتشخيص هبوط السكر.
يستنتج الباحثون وجود ضرورة ملحة للتثقيف الصحي لمرضى السكري حول أعراض هبوط السكر في الدم, ويقترحون إن يكون ذلك باستخدام مختلف وسائل كالأعلام, العاملين الصحيين والمناهج الدراسية

تعتبر ظاهرة فرط الأكسدة من أهم الميكانيكيات المحتملة لإحداث الضرر في النظام الحيوي عند تعرضه لأشكال وأنواع مختلفة من المؤثرات مثل غاز البروبان المسال ، ولمّا كانت الأنظمة المضادة للتأكسد هي أول من يتأثر بالزيادة الحاصلة (والتي قد تكون غير محسوسة) في تكوين الجذور الفعالة المؤكسدة، لذا فان ما ينتج عن مقدار تأثرها بالبيئة يمكن أن يكون دليلاً مادياً على مدى استعداد الأشخاص الأصحاء للتأثر بالتغير الحاصل في فسلجة النظام البايولوجي الطبيعي بسبب التعرض لأبخرة هذه المادة. تمت دراسة تأثير طول فترة التعرض لغاز البروبان على المعايير الخاصة بفرط الأكسدة و الأنظمة المضادة للتأكسد لدى العاملين في وحدات التعبئة لهذا الغاز. أجريت الدراسة على 55 عاملا في محطات غاز البروبان المسال (بمعدل اعمار 36.6 ± 3.8 سنة) حيث تم تقسيمهم إلى ثلاثة مجاميع و حسب فترة تعرضهم للغاز (1-9، 10-20 و أكثر من 20 سنة)، كما تم اختيار 25 شخصا من الأصحاء غير المعرضين لغاز البروبان (ذوي معدل عمر 37.2±4.0 سنة) كمجموعة سيطرة.تم أخذ عينات من الدم لقياس مستوى كل من الهمغلوبين، الميتهمغلوبين، المالوندايالديهايد، الكلوتاثيون، البروتين الكلي، الألبومين، حامض البوليك والخمائر المضادة للتأكسد CAT, GST وأظهرت النتائج تأثر الميتهمغلوبين ومعايير فرط الأكسدة و الخمائر المضادة للتأكسد بطول الفترة الزمنية أثناء التعرض لغاز البروبان. وعليه يمكن الاستنتاج بأن قياس المعايير المشار إليها يمكن أن يعطي فكرة عن مدى الضرر الذي سببته فترة التعرض لغاز البروبان للعاملين في وحدات تعبئته.

الهدف: تقويم اثر التداخل التمريضي للمرضى المغروز لهم ناظم القلب الاصطناعي على الحالة الجسمية والنفسية
المنهجية: تكون مجتمع البحث من (59) مريضا من مرضى ناظم القلب الاصطناعي من مستشفى الكاظمية التعليمي للفترة من الخامس عشر من شهر نبسان 2004إلىالخامس عشر من شهر ايار2005 قسمت عينة البحث إلى مجموعة الدراسة وتضمنت ( 30) مريضا خضع أفرادها للعناية التمريضية المقدمة لهم من قبل الباحثة وتم إعطائهم التعليمات قبل وبعد العملية والمجموعة الأخرى ,المجموعة الضابطة وتضمنت (29) مريضا خضع أفرادها للعناية التمريضية الروتينية المقدمة لهم من قبل المستشفى
النتائج :أشارت نتائج الدراسة الى وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عالية بين مجموعة الدراسة والمجموعة الضابطة في الجلوس والوقوف من الكرسي لمدة دقيقتين بعد أسبوعين من عملية الغرز وأشارت نتائج الدراسة الى تحسن واضح في الحالة النفسية لمجموعة الدراسة مقارنة بالمجموعة الضابطة.
التوصيات :وبناء على هذه النتائج يوصى الباحث بان المرضى الذين يخضعون لعملية غرز ناظم القلب الاصطناعي يجب إن يزجوا في برنامج تعليمي قبل وبعد غرز الناظم لتحسين حالاتهم النفسية والبد نية

خلال الفترة الممتدة بين الاول من تشرين الثاني ولغاية 27 تشرين الثاني لعام 2002 سحبت عينات الدم لغرض الزرع من 209 مريض راجعوا اثنين من المراكز الصحية في منطقة الصدر ، والتي تعتبر مقاطعة كبيرة في محافظة بغداد ، يشكون من الحمى . 48 عينة أعطت نتيجة موجبة لزرع بكتريا Salmonella typhi .
صممت الدراسة الوبائية لملاحظة احتمالية مصدر التلوث . المعلمات المستخدمة كانت دراسة استجابة العزلات لمضادات الحياة ، والتنميط البايولوجي ، والعرض البلازميدي .
جميع العزلات كانت حساسة لمعظم المضادات المختبرة . ولوحظ ان جميع العزلات اعطت نمط واحد من التفاعلات البايوكيميائية . وقد اظهر العرض البلازميدي وجود ثلاث انماط على الاقل

زرعت الف وسبعة عشر عينة إدرار من الأشخاص الذين يعانون من التهاب المجاري البولية ووجد إن 648 عينة كانت موجبة الزرع المختبري شكلت نسبة 72.5% اما 369 عزله كانت سالبة الزرع المختبري . كذلك وجد إن بكتريا اشيريكيا القولون هي المسبب الرئيسي لالتهاب المجاري البولية إذ شكلت نسبة 42.1 % من مجموع الإصابات الكلية تلتها بكتريا بروتيس ميرابيلس 12% ، والكلبسيلا الرئوية 8.7% والزوائف الزنجارية 7% ثم بكتريا الانتيروبكتر بنسبة 6.3% بينما كانت نسب الإصابة بالبكتريا الموجبة لصبغة كرام متمثلة ببكتريا المكورات العنقودية الذهبية والمسبحيات الرئوية والمكورات العنقودية الرمية هي 10.1 % ، 8.3%، 5% على التوالي . اختبرت قدرة عزلات اشريكيا القولون المحلية على إنتاج الكوليسين ووجد من خلال هذه الدراسة إن 48 عزلة من هذه العزلات كانت منتجة للكوليسين شكلت نسبة 17.5% وقد استخدم لهذا الغرض ثلاث طرائق هي
Cup assay , Wells assay and Cross streaking assay
واتضح من خلال هذه الدراسة ان طريقــة Cup assay هي الطريقة المناسبة لغرض التحــري عن الكوليسين كذلك استخدم في هذه الدراسة ستة أنواع من الأوساط الزرعية للتحـري عـن الكوليسين ووجـد إن وسط نقبع القلب والدماغ مضافا إليه 5% من الكليسيرول هو الأفضل للتحري عن النشاط الكوليسيني لبكتريا اشيريكيا القولون
تم استخلاص الكوليســين بوســـــاطة NaCl ، ووجــــد إن فعاليته كانت 640 وحدة / مل ، واستخدمت طريقة الترسيب بأملاح الامونيوم لغرض التنقية وبنسبة اشباع (40-60)% وكانت هي النسبة المثلى لغرض الترسيب إذ وجد إن فعالية الكوليسين النوعية لاسيما بعد عملية الديلزة هي 1066.6 . كذلك وجد إن للكوليسين تأثيرا على البكتيريا المرضية المعزولة من التهاب المجاري البولية

شمل هذا البحث دراسة 40 مريضا ومريضة يشكون من مرض السرطان في ألاعضاء وتم تصنيفهم إلى مجموعتين: (مرضى سرطان الكبد، وسرطان القولون) كل مجموعة تتكون من 20 مريضاً حيث تم التشخيص اعتمادا على الفحص النسيجي كما تم اختيار (20) شخصا من الأصحاء باعتبارهم مجموعة سيطرة.
أظهرت النتائج وجود علاقة واضحة مابين العمر ونسبة الإصابة بالسرطان للأعضاء المختلفة حيث آن الفئة العمرية ما بين (30-49سنة) هي أكثر فئة إصابة بالسرطان مقارنة مع الفئات العمرية الأخرى المصابة بالسرطان.
أوضحت الدراسة آن حدوث الإصابة بسرطان الكبد والقولون في الذكور أعلى منه من الإناث وبفرق معنوي (P<0.05).
أظهرت الدراسة وجود فرق عالي المعنوية في معدل تركيز البروتين الجنيني الألفي (-Fetoprotein) (51 نانو غرام/مل) في مصل المرضى المصابين بسرطان الكبد الخبيث مقارنة مع مرضى سرطان القولون والسيطرة.
أشارت الدراسة عدم وجود فرق معنوي في معدل تركيز البروتين الجنيني الألفي في مرضى القولون (P<0.05).
اظهرت النتائج وجود زيادة في معدل تركيز المستضد البروتيني السرطاني (CEA) في مصل المرضى المصابين بسرطان القولون اذ كان (26.3 نانوغرام/ مل) مقارنة مع مرضى سرطان الكبد والأشخاص الأصحاء (8،3.9) على التوالي وبفرق معنوي (P< 0.01).
تبين من خلال الدراسة عدم وجود فرق معنوي في معدل تركيز البروتين الجنيني المستضد في مصل المرضى المصابين بسرطان الكبد (P< 0.05.

حقن 20 حيوانا ً مختبريا ً بواسطة 10x1 كريات دم حمراء مصابة بـ P . berghei و اخذت مسحات دم لهذه الحيوانات يوميا ً ولحين هلاك هذه الحيوانات وقسمت هذه الحيوانات الى ثلاثة مجاميع اعتمادا ً على الاستجابة للإصابة بعد الحقن وهي مجموعة (A7 – A1) A اعطت نفس السلوك وقد تم هلاك هذه الحيوانات نتيجة للإصابة بالطفيليات القليلة . المجموعة (B7 – B1) B اعطت زيادة تدريجية في نسبة الاصابة بالطفيليات ولحين هلاك الحيوانات . مجموعة (C6 – C1) C اعطت زيادة كبيرة وإصابة كاملة وكانت جميع الحيوانات خالية من الطفيليات .
نسبة الاجسام المضادة حددت بواسطة اختبار فحص الاجسام المناعية (IFA) وقد لوحظت النتائج التالية :
1 : 4096 , 1 : 1024 , 1 : 2048 للمجاميع الثلاثة C , B , A وعلى التوالي .
وقد اعطت المجموعة C مناعة كبيرة جدا ً للإصابة بالطفيليات وقد كانت A ضعيفة جدا ً .

تعتبر اوراق نبات اليوكاليبتوس من الاعشاب الطبية المستخدمة بالطب الشعبي في علاج داء السكري في بلدان
مختلفة من العالم , ولذلك اجريت هذة الدراسة لتسليط الضوء على فعالية المستخلص المائي لاوراق نبات اليوكاليبتوس المزروع بالعراق فى تخفيض نسبة السكر والدهون بالدم فى الحيوانت المختبرية المخلقة بداء السكري . لقد تم قياس نسبة عدد من المعايير المختبرية السريرية التي تتغير عند الاصابة او تخليق داء السكري بالجرذان المختبرية ومنها تركيز الكلوكوز بالدم ونسبة هرمون النسولين وكذلك تركيز الهيموكلوبين والكلايكوسيلتد هيموغلوبين , ومختلف انواع الدهون ) الكوليسترول , الترايكلسيرايد و الفوسفولبيدز ), بالاضافة الى ملاحضة اوزان اجسام الجرذان قبل وبعد الاصابة بالسكري وملاحظة وجود السكر بالبول .
ظهرت النتائج واثبتت قدرة المستخلص المائي لاوراق نبات اليوكاليبتوس عند استخدامة فمويا و بجرعة 150 ملغم / كغم وزن ولمدة 30 يوم متواصلة قى تخفيض نسبة السكر بالدم بنسبة عالية وكذلك اثبتت الدراسة كفاءة النيات فى تقليل نسبة الدهون بانواعها وزيادة نسبة الانسولين و اعادة مستوى الهيموغلوبين بانواعة الى مستوياتة الطبيعية والحفاظ على وزن الجسم وزيادة طرح السكر مع البول وبالتالي يمكن اعتبار النبات كاحد المواد التى تمنع مضاعفات مرض السكر التي تتاتى من اختلال العمليات الايضية فى مراحل تقدم المرض

شملت الدراسة مئة أمراة من المتوقع ان تكون نساء حوامل ولكل أمراة أجريت ثلاث اختبارات هي اختبار التلازن المباشر للحمل وشريط اختبار هرمون الحمل بالاضافة الى اختبار (ELISA) وذلك لغرض التحري عن هرمون الحمل (HCG) .
70% من النساء المتوقع حملها اعطت نتائج موجبة لهرمون الحمل في كل من اختبار التلازن المباشر وشريط اختبار هرمون الحمل وكذلك (ELISA) . وان 85% من النتائج كانت متوافقة لكل من شريط اختبار هرمون الحمل وطريقة (ELISA) .
كانت (15% من النتائج سالبة + 70% من النتائج موجبة) تم تحديد الخصوصية والحساسية لكل من اختبار شريط هرمون الحمل واختبار التلازن المباشر للحمل بالاعتماد على طريقة(ELISA) حيث اشارت الدراسة بان الخصوصية والحساسية لشريط هرمون الحمل كانت 100% ، 99% على التوالي بينما الخصوصية والحساسية لاختبار التلازن المباشر للحمل كانت 43% ، 82% على التوالي كما اشارت الدراسة ايضاً بان شريط اختبار هرمون الحمل من الممكن ان يعطي نتيجة موجبة للحمل بعد يومين من فقدان الدورة الشهرية المعتادة على عكس اختبار التلازن المباشر للحمل الذي يحتاج ما لايقل عن 7 أيام بعده فقدان الدورة الشهرية لكي يعطي نتيجة موجبة .
وأخيرا أكدت الدراسة بأن اختبار شريط هرمون الحمل هو أحسن طريقة نوعية للتحري عن الحمل مبكراً .

لتقييم التغير الحاصل في مضادات الأكسدة في النظام الحيوي خلال مراحل مختلفة من العمر، أخذت عينات من الدم الوريدي لـ 84 شخص من الذكور ممثلة لثلاثة مجاميع ، كل مجموعة مكونة من 28 شخص تراوحت أعمارهم بين (25-34)،(35-44) و (45-63) سنة للمجاميع 1، 2 و 3 على التوالي.
تم فصل مصل الدم لأجراء الاختبارات التالية :
MDA كمقياس دال على اكسدة اللبيدات، تقدير مضادات الاكسدة الانزيمية مثل ( الكاتاليز و الكلوتاثايون ترانسفيريز) ، وغير الانزيمية مثل ( الكلوتاثايون ، البروتين الكلي ، الالبومين وحامض اليوريك ) بالاضافة الى تقدير الهيموغلوبين في الدم الكامل.
اظهرت النتائج وجود زيادة ملحوضة في مستوى اختبار الـ MDA على الرغم من عدم معنوية هدا المقياس ، مع وجود استنزاف في مستوى الكلوتاثايون ترافق معنوياً مع عدم تقدم العمر ( مستوى احتمالية0.05) ، وربما يعود هدا لدوره الفعال في ازالة البيروكسيدات.
كما أظهرت المجموعة الثالثة ارتفاع في مستوى الكاتاليز والكلوتاثايون ترانسفير مقارنة ببقية المجاميع، المجموعة الثانية أشارت إلى مستوى منخفض من الهيموكلوبين ومرتفع من الألبومين مقارنة ببقية المجاميع ، في حين لا توجد أية فروق معنوية في مستوى البروتين الكلي وحامض اليوريك بين المجاميع عند مستوى احتمالية 0.05

تم في هذا البحث قياس فعالية أنزيم Alanine Amino transferase ] ALT] في مصل دم الإنسان لـ 40 شخص طبيعي تراوحت أعمارهم بين [10-25] سنة وقد تراوحت الفعالية الإنزيمية بين U/L[14-6] . قيست الفعالية الإنزيمية أيضا لـ 40 شخص مصاب بأمراض الكبد المختلفة وقد تراوحت قيم البيلروبين المصلي الكلي لهم بين [1.5-7.0] mg/dl. أما فعالية الأنزيم [ALT] فقد كانت ما بين U/L[88-28] .تم دراسة تأثير عدد من المركبات العضوية حيث أظهرت النتائج أن أربعة منها ذات اثر تثبيطي على فعالية أنزيم آل [ALT] في حين أن المركبات الثلاثة الأخرى لم يكن لها تأثيرا يذكر بل على العكس فقد تبين إنها تنشط الأنزيم. تم استخدام أحد هذه المركبات الثلاثة لإعادة تنشيط الأنزيم المثبط وان المواد العضوية الأربعة السابقة الذكر تم التوصل إلى تحديد نوع التثبيط باستعمال تركيزين مختلفين من المواد المثبطة باستعمال خمسة تراكيز مختلفة من المادة الأساس وكذلك تم حساب قيم ثابت التثبيط Ki و Vmapp .
كذلك تم حساب النسبة المئوية لتثبيط المواد العضوية المثبطة وبعدها تم حساب النسبة المئوية لإعادة التنشيط بوجود تراكيز مختلفة من المثبطات.

تمت دراسة الفعالية لبعض معقدات الخارصيaن (II) الحاوية على مزيج من الليكندات ذات الصيغ العامة [Zn(BBSCH)(LH)X] و [Zn(BBSC)(L)] (حيث BBSCH = بنزل بس(سميكاربازون)، BBSC- = الليكند BBSCH مزال منه بروتون، LH = الليكندات بنزوين سميكاربازون-BSH او 2-كلوروبنزالديهايد سميكاربازون-CSH او 2-فلوروبنزالديهايد سميكاربازون- FSH او فورفورالديهايد سميكاربازون-FrSH ، L = الليكند LH مزال منه بروتون، X = SO42- او CO32-) في محلول ثنائي ميثيل اوكسيد الكبريت على خمسة من الجراثيم البشرية المرضية باستخدام تقنية الانتشار على سطح الاكار كمضادات للبكتريا Bacillus subtilis و Staphylococcus aureus و Pseudomonas aeruginosa و Escherichia coli وProteus mirabilis ، وقد اثبتت الدراسة في الوسط الصنعي ان هذه المعقدات لها فعالية كمضادات لبعض الجراثيم، يتراوح التركيز المؤثرللمعقدات بين 1-10 مايكروغرام /مل. ان البكتريا Bacillus subtilis و Proteus mirabilis هما الاكثر حساسية للمركبات وتلتها بكتريا Staphylococcus aureas

في هذه الدراسة تم الكشف عن داء المقوسات ضمن مجاميع مختلفة من النساء المجهضات خلال فترة الحمل, تم اختبار 126 مريضه تعاني من الاجهاض المتكرر.
النساء الاكثر تأثيرا بالاسقاط هن النساء الشابات اللواتي لا تتجاوز اعمارهن عن 40 عاما وبنسبة 92.85% ,اما السكن في المناطق الريفية كان مقترننا بمعدل اعلى قليلا من الجسام المضادة وبنسبة 53.17% مقارنة الى السكن في المدينة (46.82%) , وكذالك التلامس مع الحيوانات المنزلية كان عاليا (70.73%) بالمقارنة مع الغير ملامسات للحيوانات (29.36%) . المستوى التعليمي لم يكن ذو تاثير معنوي بالنسبة للاصابة بداء المقوسات .
المريضات المجهضات قسمن الى ثلاتة مجاميع :المجموعة الاولى المجهضات خلال الثلاثة الاشهر الاولى , المجموعة الثانية المجهضات خلال الثلاثة الاشهر الثانية والمجموعة الثالثة النساء ذوات الولادات المبكرة (المسبقه ). بموجب اختبارين هما فحص التلازن وفحص الاجسام المناعية المتفلورة .المعدل الاعلى للاجهاض عند النساء الحوامل خلال الثلاثة الاشهر الاولى من الحمل (59.52%) .

في هذه الدراسة تم التقصي عن احد النيوكليوسيدات المحورة الموسومة (Pseudouridine) في مصل الدم للنساء المصابات باورام الثدي ( الحميد والخبيث) .
واعتمدت طريقة القياس على الطور العكوس للكروموتوغرافيا السائل ذي الاداء العالي باستخدام مجس الاشعة فوق البنفسجية (UV) الذي وصف التحليل الكمي لهذا النيوكليوسيد ودراسة تأثيره في مصل الدم لـ (12) متبرع من النساء والتي قورنت مع القيم التي تم الحصول عليها من (30) مريضة مصابة باورام الثدي ممن تتراوح اعمارهم بيــن (30-60) سنة والذين قسموا الى مجموعتين الأولى : المصابات باورام حميدة وعددهم (14) حالة والثانية : باورام خبيثة وعددهم (16) حالة .
من النتائج الاحصائية التي تم الحصول عليها ، اضطرت الدراسة بان مستوى (Pseudouridine) قد اعطى زيادة معنوية لمرضى سرطان الثدي الخبيث مقارنة مع الاشخاص الاصحاء (controls) في حين ان مستوى (Pseudouridine) قد اضهر تذبذباً لمرضى اورام الثدي الحميدة لكل من الناحية الاحصائية لم تعطي فروقاً معنوية مقارنة مع مجموعة الاشخاص الاصحاء .
نستنتج مما سبق ان دراسة هذا النوع من المركبات ذو فائدة لتشخيص الاورام السرطانية المبكرة للمرضى كذلك للمرض كذلك اعتبارها كمؤشرات حساسة .

درست التأثيرات المحتملة والمصاحبة لاستخدام المحليات الاصطناعية (خليط السكرين والاسبارتام وسترات الصوديوم) على التغييرات الدموية لتسعة أرانب محلية بصحة جيدة،بعد تغذيتها لمدة شهرين بعصير يحوى هذه المحليات وبمعدل جرع 0.0 و0.5 و1.0 و1.5 غمكغم من وزن الحيوان في اليوم لجرع (السيطرة) والأولى والثانية والثالثة على التوالي. التغييرات الطفيفة باستخدام الجرعة الأولى زادت في الجرعة الثانية. إن فقر الدم هنا(والذي أدى إلى فشل فئ نخاع العظم) هو بسبب انخفاض تركيز الهيموكلوبين وكريات الدم الحمراء والنسبة المئوية لحجم حزمة الخلايا . واخيرا فان الجرعة الثالثة سببت الوفاة الناشئ عن الهبوط الحاد بقيم التغييرات الدموية.

إن استهلاك الشاي يرتبط بتناقص خطورة التعرض لأمراض القلب الوعائية و بالذات الشاي الأخضر.أن معجزة الشاي الأخضر هي في المحافظة على الصحة خصوصا" أمراض القلب الوعائية. أظهرت هذه الدراسة إن هناك فرقا" معنويا" بين مستوى الكولسترول الكلي, الدهون البروتينية ذات الكثافة الواطئة و الكليسيريدات الثلاثية قبل و بعد استهلاك 3 أكواب من الشاي الأخضر يوميا" لمدة (90)يوما من قبل 52مريضا"(23 اناث,29 ذكور) مصابين بفرط الشحمية (P< 0.01) . كذلك بينت هذه الدراسة إن هناك انخفاضا" معنويا " بمستوى ضغط الدم قبل و بعد استهلاك(49 ) مريضا (23 نساء, 26 رجال) مصابين بارتفاع ضغط الدم لـ 5 أكواب يوميا" من الشاي الأخضر لمدة ( 90 يوما) ,(P<0.01 ) . يستنتج من ذلك إن استهلاك الشاي الأخضر باستمرار يساعد على إدامة الصحة من خلال تقليص مستوى الشحوم في الدم و بالتالي انخفاض ضغط الدم.الكوب الواحد =150مل

لغرض دراسة فائدة المفراس الحلزوني الغير معزز والغير محدد ( أي لمنطقة البطن والحوض ) في تشخيص التهاب الزائدة الدودية المشتبه به سريرياً ، تم إجراء هذه الدراسة التي تضمنت خمسا وتسعون مريضا ومريضة لديهم أعراض التهاب الزائدة الدودية المشتبه به سريرياًَََََ كانوا قد ارسلوا من قسم الجراحة. تم فحص المرضى باستخدام المقاطع الرقيقة للمفراس الحلزوني الغير معزز بالتلوين . تم استخدام مقاطع بسمك خمس ملمترات وأجري الفحص خلال قطع التنفس من قبل المريض. اشتملت العلامات التي اعتمدت للتشخيص على تثخن الزائدة الدودية الى اكثر من ست ملمترات ، والتهاب ما حول الزائدة الدودية . اعتمد التشخيص النهائي على نتائج الجراحة أو المتابعة السريرية. كان هنالك ثلاث وثلاثون حالة بتشخيص ايجابي صائب، وثلاث وخمسون حالة بتشخيص سلبي صائب ( من ضمنهم ثمانية عشر حالة حملت تشخيصا بديلا شخّصت بواسطة المفراس الحلزوني) ، وأربع حالات بتشخيص ايجابي خطأ وخمس حالات بتشخيص سلبي خطأ . بلغت حساسية الفحص في التشخيص 87 % ، والقيمة التخصيصية 93 % ، و القيمة التوقعية الايجابية 9 8 % ، والقيمة التوقعية السلبية 91 % ، أما الدقة التشخيصية فقد بلغت 91 %.
نستنتج من هذا إن المفراس الحلزوني الغير معزز بالتلوين لمنطقة البطن والحوض هي تقنية عالية الدقة في تشخيص أو استثناء التهاب الزائدة الدودية .

دراسة تأثير الهستامين ومضاداته على حركة الحيامن البشرية اظهر أن:
1- الهستامين يزيد من حركة الحيامن.
2- مضاد الهستامين من نوع H2 السمتيديني ليس له أي تأثير على الحركة بينما مضادات الهستامين التقليدية تقلل الحركة.
3- التنشيط الحاصل بواسطة المضاد H يمكن التغلب عليه بزيادة تركيز الهستامين.
4- يمكن الافتراض ان الهستامين يزيد من تنظيم حركة الحيامن وانه يعمل من خلال مستقبلات متخصصة لفعل الهستامين.

أجريت دراسة وصفية تحليلية للتعرف على عوامل الخطورة المتعلقة بالام والتي تساهم في حدوث التشوهات الخلقية. تم أختيار عينة عمدية من مئة ام ولدت أطفال ذو تشوهات خلقية في مستشفى العلوية التعليمية للولادة ومستشفى فاطمة الزهراء التعليمي للولادة والاطفال للفترة من الاول من شباط/ ولغاية 30 مايس/ 2004. تم جمع المعلومات عن طريق المقابلة وتم تصميم الاستمارة الاستبيانية المتكونة من أربعة أجزاء ( المتغيرات الديموغرافية والمتغيرات الانجابية ومتغيرات لها علاقة بالحمل الحالي ومتغيرات لها علاقة بالوليد).
تم أستخدام الاحصاء الوصفي والاستدلالي عند تحليل البيانات. تشير نتائج الدراسة أن اعلى نسبة (45%) من الامهات أعمارهن تتراوح بين (20-34 ) سنة وأعلى نسبة(50%) منهن خريجات الدراسة الابتدائية فما دون ومعظمهن ربات البيوت تم زواجهن من الاقارب لنفس العائلة. أن أكثر انواع التشوهات هي مواه الرأس وتشوهات العمود الفقري وفلح الشفة. تشير النتائج أن هنالك أربعة متغيرات مهمة تساهم في حدوث التشوهات الخلقية والتي تشمل عمر الام,العناية خلال الحمل, التاريخ السابق لولادة طفل مشوه, وجنس الوليد. لذا توصي الدراسة بالتأكيد على العناية المبكرة خلال فترة الحمل وان الممرضة تلعب دور في التثقيف الصحي والمشورة لتقليل حدوث التشوهات الخلقية

دراسة وصفية تحليلية أجريت لتحديد مستوى (درجة) الوعي حول مرض ضغط الدم- الوقاية، المعالجة والسيطرة- وللتعرف على علاقة ذلك ببعض المتغيرات، تمّ اختيار عينة عشوائية طبقية من 993 مريضاً مصاباً بارتفاع ضغط الدم من محافظة نينوى بعد تقسيم المحافظة إلى 20 قطاعاً، 10 قطاعات من مركز المحافظة و10 قطاعات خارج مركز المحافظة. تمّ اعتماد طريقة المقابلة في جمع المعلومات المتعلقة بثلاث مدارات حول الوعي بالمرض (المعارف، الاتجاهات، والممارسات). استغرقت الدراسة الفترة من بداية أيلول 2005 حتى نهاية حزيران 2006.
إن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة؛ وجود فروقات ذات دلالة معنوية بين المتوسط الفعلي والنظري للوعي حول مرض ضغط الدم، وجود مستوى وعي متوسط حسب جميع متغيرات الدراسة وعدم وجود مستوى وعي واطيء أو عالي. إن العمر المتوسط (40-60 سنة)، الذكور، السكن الحضري، البطالة، الأشخاص المتزوجين، الأميين، فترة الإصابة بالمرض بين (6-10 سنة)، وجود الإصابة بالمرض في العائلة كمرض وراثي، كذلك الابتعاد عن عادة التدخين جميعها كانت ذات مستوى مقبول من الوعي.
يوصي الباحث بتعزيز الإيمان الحقيقي والصحة الروحية للمجتمع، معالجة مشكلة البطالة ببراعة، استخدام وسائل الإعلام للتثقيف الصحي وكذلك إجراء بحوث معمّقة حول الوعي بمرض ضغط الدم.

تم جمع 280 نموذج للفترة من شهر آذار 2007 ولغاية شهر تموز 2007 من مختلف الأماكن في المستشفيات التابعة لمدينة الحلة. هذه النماذج تتضمن 60 نموذج من صالة العمليات و60 نموذج من ردهة الحروق و60 نموذج من المطابخ و100 نموذج من مختلف الأماكن وبضمنها الأطباء والعاملين في الحقل الطبي (ممرض)، وكانت نسبة التلوث البكتيري للنماذج المفحوصة 32.85% وقد سجلت أعلى نسبة تلوث 50% في ردهات الحروق