JOURNAL OF SPORT SCIENCES

أهمية البحث تكمن في تعرف على مستوى بعض المتغيرات البدنية والوظيفية وخصائصها ومدى مساهمتها بإنجاز ركض(50) للطالبات المدارس الابتدائية بمحافظة بغداد بأعمار (9 – 11) سنة للفترة من(5/10/2015) لغاية (27/1/2016) ، لذا فان دراسة هذه المرحلة العمرية تعد من الموضوعات المهمة التي تساعد الباحثين على فهم كثير من الحقائق التي تؤدي دورا ً مهما ً في بناء عملية التدريب الرياضي ، إذ إن معرفتها تعطي لنا إمكانية التخطيط السليم والمنظم من أجل تحقيق تأثير إيجابي بهدف الوصول إلى مستوى النمو المتكامل من النواحي البدنية والوظيفية لأجهزة الجسم الأخرى المختلفة، عولجت البيانات الإحصائية بواسطة البرنامج الجاهز الخاص بهذه الطريقة ضمن منظومة البرامج الجاهزة (SPSS) واستخرج الانحدار الخطي المتعدد بطريقة (Stepwise).وأظهرت النتائج وجود تسعة نماذج لنسب مساهمة معنوية للاختبارات البدنية كمتطلبات لإنجاز ركض (50) متر لطالبات المدارس الابتدائية بمحافظة بغداد بأعمار (9 – 11) يوصي الباحث ضرورة استخدام الاختبارات البدنية والوظيفية التي تم التوصل اليها عند اختيار طالبات بأعمار (9 – 11) سنة لركض (50) متر، فضلا عن ضرورة إجراء دراسات مشابهة لمراحل سنية أخرى لم يتم تناولها بالدراسة الحالية، كذلك إجراء دراسة مشابهة وعلى طلاب المرحلة الابتدائية بأعمار(9 – 11) سنة بمحافظة بغداد.

تكمن اهمية البحث للمعوقات التي تؤثر في اللاعبين في اثناء الاداء المهاري لان هناك حركات تتطلب قدراً كبيراً من الاحساس بدقة وتوازن ورشاقة وتوافق حركات الذراع واليد من خلال حجم القوة المطلوبة للحركة ومن خلال هذه القدرات الحركية يمكن من خلال استخراج المتغيرات البايوميكانيكية الوصفية والسببية التي تؤثر سلبيا او ايجابيا في الاداء اذ ان هذه المهارة تتميز بالسرعة العالية والتركيب والربط بين الحركات لأجل تكوين السلاسل الحركية على اجهزة الجمناستك.

وجهاز المتوازي احد اجهزة الجمناستك للرجال الذي يحتوي على الكثير من المهارات التي يتخللها العديد من الحركات المرجحة بمختلف اوضاع الارتكاز على المتوازي والقلبات الهوائية وحركات الترك والمسك.

ان مشكلة البحث لدى افراد المنتخب الوطني العراقي للجمناستك التي تكمن في ان هناك تبايناً في مستوى اداء اللاعبين اذ ان معظمهم لم يحصلوا على درجات عالية جيدة في البطولات بسبب كثرة الحسومات من درجة الاداء, بسبب ضعف اداء هذه المهارة

تتلخص أهمية البحث في تقنين بعض الاختبارات المهارية التي تواكب التعديلات المستحدثة في قانون اللعبة، والتي تقترب من حالات اللعب ووضع المعايير لها للنهوض بمستوى لعبة كرة الطائرة العراقية نحو الأحسن، ولتكوين رؤية واضحة وتقدير دقيق للحالة المهارية للاعب من اجل تقديم الحلول المناسبة التي ينشدها المدرب لتعديل مسار التقدم وفقا لما هو مطلوب في العملية التدريبية على لاعبي بعض أندية الشباب للمناطق(الشمالية والوسطى والجنوبية ) للعام (2015-2014) وبلغ عدد إفراد العينة (86) لاعبا من(144) مثلت نسبة مئوية مقدراها(59.722%)، وتم إدخال البيانات إلى الكمبيوتر الآلي وحسب الرموز المبينة إزاء كل متغير باستخدام النظام الإحصائي (SPSS) وذلك للحصول على نتائج الوسائل الإحصائية السابقة الذكر.(الوسط الحسابي: الوسيط: الانحراف المعياري الخطأ المعياري معامل الالتواء الرتبة المئينية)، وتم الحصول على النتائج التي جاءت كدرجات خام، تم التعامل معها إحصائيا لإيجاد المعايير التي يمكن من خلالها تعميم نتائج عينة البحث بقصد تقويم قدراتها، وقام الباحث باستخراج الرتب المئينية كونها أكثر ملائمة من طريقة التتابع بعد استخراجها مع الدرجة النهائية للاختبار.

ان الانفجار المعرفي يؤكد على أهمية استخدام استراتيجيات حديثة وحرية في التعلم والتعليم وتتجسد أهمية البحث في دور توجيه الاقران وتدوير المعلومات لتطوير التمرير من الاعلى والتمرير من الاسفل , الارسال للكرة الطائرة , وفي ضوء ذلك جاء هدف البحث في تعرف اثر استخدام استراتيجيات (تدوير المعلومات, توجيه الاقران) لتطوير مهارة الكرة الطائرة, واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي لملائمته طبيعة البحث واما مجتمع البحث فكان طالبات المرحلة الرابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات وبعدد (66) طالبة واهم الاستنتاجات ان استراتيجية توجيه الاقران وتدوير المعلومات تعطي تحسناً في الاداء افضل من الاسلوب الامري, وتوصي الباحثة بضرورة استخدام استراتيجيات حديثة تزيد من التركيز والادراك المهاري والمعرفي.

أن لعبة كرة السلة من الألعاب الجماعية التي يتميز لاعبوها بالعديد من القدرات العقلية والصفات البدنية والمهارية لذلك كان يجب الارتقاء والتكامل بمستوى هذه القدرات من اجل تحقيق أفضل الانجازات من خلال فاعلية الاداء الجماعي سواء كان من الجانب الدفاعي أو الهجومي.ومن هنا ومن خلال خبرة الباحث في هذه اللعبة ومتابعته لمباريات الفرق المشتركة من الجنوب والوسط بدوري اندية العراق الممتازة بكرة السلة وبالخصوص المتقدمين لاحظ أن هناك مشكلات عديدة تعاني منها الفرق وحتى أنديه العراق في تطبيق الهجوم المنظم والخاطف والاعتماد على لاعبين محددين دون غيرهم خلال المباراة مما يمكن الفريق المنافس من استمكان هذا النوع من الهجوم والسيطرة عليه والذي يؤدي بدوره إلى عدم تحقيق الهدف المرجو منه هو تسجيل النقاط .وهدف البحث إلى تعرف فاعلية الاداء الهجومي لدى لاعبي فرق الجنوب والوسط بدوري أندية العراق الممتازة بكرة السلة.

يعد اسلوب المتابعة البصرية والممارسة العملية من الاساليب الحديثة الذي يعتمد على المشاركة الفعالة للمتعلم من خلال استشارة ذهنه واكتشافه المفاهيم بنفسه . لذا ارتأت الباحثة الى تطبيق اسلوب المتابعة البصرية التتبعية والتعرف على تاثير المتابعة البصرية في تعليم بعض المهارات الاساسية على جهاز منصة القفز في الجمناستك الفني للنساء وذلك باستخدام المنهج التجريبي واختيار عينة من طالبات الصف الثاني في معهد المعلمات قسم التربية الرياضية / تربية الرصافة للعام الدراسي2015م لتمثل عينة البحث اذ تم استخدام عرض المهارة بالحاسوب لافضل بطلات العالم ومتابعة الاداء من خلال شاشة العرض في تعليم الحركات قيد البحث مع المجموعة التجريبية اما المجموعة الضابطة فقد استخدمت الاسلوب المتبع(الامري)،وبعد جمع البيانات وتحليلها تم التوصل الى ان تعليم المهارات قيد البحث باستعمال المتابعة البصرية قد حقق نتائج ايجابية وأدى الى زيادة فاعلية الطالبات في تعلم المهارات الاساسيةوهذا واضح من خلال الفروق مابين الاختبارين القبلي والبعدي.

تعد المهارات العقلية أحد المكونات الاساسية والمهمة التي يحتاجها لاعبو كرة اليد. واتجهت الدراسات الحديثة الى تقويم الالعاب ومنها لعبة كرة اليد بمهاراتها الاساسية الهجومية والدفاعية ومنها التصويب من الارتكاز الذي يحتاج الى اداء حركي وانسابية بشكل متسلسل .وتكمن أهمية البحث في دراسة التصور العقلي وعلاقته بالانسيابية والتصويب من الارتكاز في لعبة كرة اليد وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية لأنه يلائم مشكلة البحث المراد دراستها تكونت عينة البحث من لاعبات فريق كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات والبالغ عددهن (14) لاعبة وتم اختيارالعينة بالطريقة العمدية وقامت الباحثة بترشيح الاختبارات الخاصة بالبحث وقد اتفق الخبراء اختيار الاختبار لغرض الصعوبات . قامت الباحثة بأجراء تجربة استطلاعية على عينة البحث مؤلفة من (6) لاعبات وقد تم خلال التجربة تجهيز الملعب وتثبيت آلة التصوير وابعادها وتجهيز الهدف بمربعات الدقة للغرض اجراء الاختبار .من التوصيات البحث : الاهتمام بتطوير بعض المهارات العقلية ( التصور العقلي وابعاده التي ظهرت علاقة معنوية بمؤشر الانسيابية في إداء التصويب من الارتكاز ).

أهمية البحث تكمن بدراسة الاستجابة الانفعالية والتردد النفسي لدى لاعبي أندية ديالى بالمبارزة فضلاً عن طبيعة العلاقة بين الاستجابة الانفعالية والتردد النفسي للاعبين وعلاقتهما بدقة التصويب بالهجمة المباشرة لدى لاعبي ولاعبات المبارزة بسلاح الشيش.

يهدف البحث إلى: التعرف على الاستجابة الانفعالية والتردد النفسي علاقته بدقة التصويب بالهجمة المباشرة في المبارزة بسلاح الشيش وفقاً لمتغير الجنس. والتعرف على علاقة الارتباطية كلا من التردد النفسي والاستجابة الانفعالية بدقة التصويب بالهجمة المباشرة في المبارزة بسلاح الشيش وفقاً لمتغير الجنس. والتعرف على الفروق في متغيرات (الاستجابة الانفعالية والتردد النفسي ودقة التصويب بالهجمة المباشرة بين لاعبي ولاعبات المبارزة بسلاح الشيش.

استخدم الباحث المنهج الوصفي بطريقة المسح لملائمته في تحقيق أهداف
البحث. اشتمل مجتمع البحث على لاعبي ولاعبات منتخب محافظة ديالى بالمبارزة والبالغ عددهم (40) لاعب ولاعبة، اختار الباحث عينة البحث بالطريقة العشوائية المنتظمة وبلغ عدد اللاعبين (15) لاعباً ووعدد اللاعبات (15) لاعبة فضلاً عن (6) لاعبين ولاعبات كعينة استطلاعية. استخدم الباحث مقياس الاستجابة الانفعالية وهو مقياس مقنن، و مقياس التردد النفسي الذي أعده (فراس حسن عبد الحسين)، واختبار دقة التصويب بالهجمة المستقيمة المباشرة. استخدم الباحث الحقيبة الإحصائية SPSS لمعالجة البيانات من خلال المعالجات الإحصائية والنتائج التي حصل عليها الباحث تم التوصل الى الاستنتاجات الاتية : عدم وجود فروق معنوية في واقع الاستجابة الانفعالية والتردد النفسي للاعبي ولاعبات أندية ديالى بالمبارزة مما يدل على عدم وجود اختلاف مستوياتهم للاستجابة الانفعالية والتردد النفسي. وإن أغلبية لاعبي أندية ديالى بالمبارزة بدرجة فاعلية معتدلة (متوسطة) من الاستجابة الانفعالية وممتازة للتردد النفسي. وعدم وجود علاقة ارتباط معنوية بين الاستجابة الانفعالية ودقة الهجمة المباشرة لدى لاعبي ولاعبات أندية ديالى بالمبارزة . وعدم وجود فروق معنوية في اختبارات الاستجابة الانفعالية والتردد النفسي ودقة التصويب الهجمة المباشرة بين اللاعبين واللاعبات.

تعد الاسكواش هي رياضة تنافسية بين منافسين يحاول كل منهما ان يسجل نقطة على الاخر من خلال تبادل لعب الكرات بين اللاعبين وان ممارسي هذه الرياضة يتطلب منهم ان يتصفون بالعديد من الصفات البدنية والحركية من اهم هذه الصفات ( التوافق الحركي، الدقة، المرونة، السرعة، رد الفعل)، ومن هنا تكمن اهمية البحث في الاهتمام بالقدرات البدنية والحركية من خلال تمرينات خاصة بالاسكواش ومعرفة تاثيرها على دقة اداء الضربات الامامية والخلفية في الاسكواش .

وتكمن مشكلة البحث في استخدام تمارين خاصة لتطوير الجوانب البدنية لطلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة وما ينعكس على تطور دقة ادائهم للمهارات الامامية ولا سيما انهم مطالبين في دروسهم العملية الى اتقان الاداء المهاري خاصة المهارات الامامية والخلفية ومن هنا جاءت مشكلة البحث في وضع تمرينات خاصة في تطوير بعض القدرات البدنية والحركية ومعرفة تأثيرها في تطوير دقة اداء المهارات الامامية والخلفية في الاسكواش .

وهدفت الدراسة الى اعداد تمرينات خاصة في الاسكواش ومعرفة تاثيرها في بعض القدرات البدنية والحركية ودقة اداء الضربات الامامية والخلفية في الاسكواش .

واستخدم الباحث المنهج التجريبي على عدد من طلاب كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة المرحلة الثالثة والبالغ عددهن (60) طالباً، وقسمت عينة البحث بالطريقة العشوائية على مجموعتين, اذ كانت المجموعة التجريبية (30) لاعباً يتدربون باستعمال التمرينات الخاصة, بينما كانت المجموعة الضابطة (30) لاعباً يتدربون باستعمال التمرينات التقليدية, بعد ان أجرى الباحث التجانس والتكافئ لعينة البحث, واستخدم الباحث الاختبارات الخاصة لقياس متغيرات قيد الدراسة وقام باجراء تجربة استطلاعية لمعرفة الاخطاء والصعوبات التي قد تواجه الباحث في التجربة الرئيسة، ومن ثم أجراء الاختبارات القبلية تم تطبيق التمرينات في الجزء البدني الخاص من الوحدة التدريبية موزعة على (8) أسابيع بواقع (3) وحدات تدريبية أسبوعياً.

- تطبق التمرينات على كلتا المجموعتين التجريبية والضابطة في الوقت نفسه بحيث تطبق المجموعة التجريبية التمرينات الخاصة, بينما تطبق المجموعة الضابطة التمرينات التقليدية .

وبعد انتهاء التمرينات تم أجراء الاختبارات البعدية على أفراد عينة البحث وتم مراعاة الظروف الزمانية والمكانية في الاختبارات القبلية كافة.

وبعد معالجة النتائج احصائيا استنتج الباحث ان التمرينات الخاصة كان لها تاثير ايجابي في تطور بعض القدرات البدينة والحركية لدى لاعبي المجموعة التجريبية بالاسكواش. فضلا عن تطور المجموعة التجريبية في دقة اداء الضربات الامامية والخلفية في الاسكواش مقارنة بالمجموعة الضابطة . لذا يوصي الباحث بضرورة اعتماد التمرينات الخاصة في الوحدات التدريبية الخاصة بالاسكواش لفائدتها في تطوير جوانب القدرات البدنية والحركية والذي ينعكس تأثيرها على دقة اداء الضربات الامامية والخلفية في الاسكواش .

هدف البحث الى تعرف علاقة الارتباط بين السرعة الإدراكية بدلالة منظومة فيينا ودقة الضرب الساحق في الكرة الطائرة لدى طلاب المرحلة الرابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة-الجادرية، أما فرض البحث ، فكانت هناك علاقة ارتباط بين السرعة الإدراكية بدلالة منظومة فيينا ودقة الضرب الساحق في الكرة الطائرة لدى طلاب المرحلة الرابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة-الجادرية ، وقد اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي لملاءمته لمشكلة البحث، وتم وصف العينة والأدوات المستخدمة المتمثلة بمنظومة اختبارات (ViennaTest system ) لكونه أكثر المناهج ملائمة لطبيعة مشكلة البحث وأهدافه اما عينة البحث هو ذلك الجزء الذي يمثل مجتمع الأصل والأنموذج الذي يجري عليه الباحثة مجمل عمله اذ تمثل مجتمع البحث على طلاب المرحلة الرابعة- قسم الالعاب الفردية للعام الدراسي) 2014-2015( ، اذ بلغ مجتمع البحث(173) طالباً، اما العينة فقد تم اخذ شعبة واحدة منهم اذ تم اختيارها عن طريق اجراء القرعة اذ وقع الاختيار على شعبة واحدة اذ كان عددها(26) طالباً وتم استبعاد (6) طلاب لارتباطاتهم الخارجية وعدم التزامهم. لقد استخدمت الباحثة الحقيبة الإحصائية SPSS لهذا البرنامج لاستخراج البيانات الخاصة بالبحث، في ضوء النتائج التي توصلت اليها استنتجت الباحثة بان هناك علاقة ارتباط معنوية بين السرعة الادراكية ودقة الضرب الساحق القطري لدى بعض طلبة المرجلة الرابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة /جامعة بغداد ،واوصت الباحثة في التركيز على استخدام البرامج الحديثة والمحوسبة كاستخدام الفحوصات الدقيقة والمتمثلة بمنظومة فينا والمعنية بالفحص والقياس والتشخيص قبل القيام بعملية التدريب لكونها تساعد في اكتشاف الاخطاء وضعف الجوانب المعرفية والادراكية لدى الطلبة قبل الشروع بعملية التدريب.

هدف البحث الى تعرف الالتزام وعلاقة بمواجهة الضغوط لدى مدربي الملاكمة لأندية ديالى ،أ ما فرض البحث فكانت هناك فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين الالتزام لدى مدربي الملاكمة لأندية ديالى وقدرتهم على مواجهة الضغوط . وقد اعتمد الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لكونه أكثر المناهج ملائمة لطبيعة مشكلة البحث وأهداف البحث، وقد تمثلت عينة البحث بمدربي الملاكمة لأندية ديالى والبالغ عددهم (24 ) مدربا مقسمين على (12) نادي ضمن أندية محافظة ديالى والمسجلين رسميا" ضمن الهيئة العامة لاتحاد الملاكمة ،أذ كانت تمثل النسبة المئوية للعينة (85.71%) من مجتمع البحث الاصلي ،اما عينة التجربة الاستطلاعية اذ كانت تمثل (4) مدربين منتمين الى ناديين من ضمن اندية المحافظة بالملاكمة وهم خارج عينة البحث الرئيسة وبنسبة مئوية(14.28%)، وهناك (3) أندية لا تمتلك لعبة الملاكمة ضمن ناديها وبالتالي لا تحتوي على مدربين ،أذ أصبح مجتمع البحث الكلي (28) مدربا" ضمن لائحة عام (2015 -2016 ) والذي تم اختيارهم بالطريقة العمدية. وتم استخدام البرنامج الخاص المستخدم في المجالات الاحصائية وبنظام ( spss) لاستخراج البيانات الخاصة بالبحث ،استنتج الباحث بان لا توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين الالتزام لدى مدربي أندية الملاكمة في محافظة ديالى وقدرتهم على مواجهة الضغوط فضلاً عن ذلك عدم التعامل مع المدربين من خلال علاقة متكافئة يتعود من خلالها المدرب الثقة بالنفس، وتحمل المسؤولية، والصلابة النفسية، والالتزام، والاصرار على التحدي ويتعود على الطاعة القائمة على الحب والإقناع حتى نصل إلى إحساسه بالمعنى الحقيقي لوجوده ويصبح مدرباً متميزاً لا مجرد شيء أو موضوع .وأوصى الباحث بتطبيق مقياسي الالتزام ومواجهة الضغوط من قبل الجهات المسؤولة على مدربي الدرجة الاولى والممتازة والمنتخبات الوطنية للألعاب الفردية والفرقية لغرض تشخيص وتحديد المدربين الذين يعانون من هذه الاعراض وبالتالي الاستفادة من هذه النتائج لمساعدتهم من خلال وضع البرامج العلاجية لتحسين أوضاعهم.

اجريت هذه الدراسة في القاعة الداخلية للجمناستك في كلية التربية الاساسية جامعة ديالى 2015 بهدف تعرف العلاقة بين الادراك الحس حركي وعلاقته بأداء المرجحات الجانبية الامامية على جهاز حصان المقابض في الجمناستك الفني. وتكونت عينة البحث من(20) طالبا يمثلون المرحلة الثانية في كلية التربية الاساسية في فعالية الجمناستك الفني والتي يمكن استثمارها بشكل صحيح وبأسلوب علمي يخدم تحقيق الانجاز من خلال الأداء الجيد .وقد استخدم المنهج الوصفي بأسلوب المسحي لملائمته طبيعة المشكلة وقد اختيرت العينة بالطريقة العمدية وبعد الانتهاء من الاختبارات تمت معالجة البيانات على وفق البرنامج الاحصائي ( spss) وتحليلها في جداول ومناقشتها.

يهدف البحث إلى ـ بناء مقياس التدفق الشعوري لدى لاعبي أندية النخبة في الدوري العراقي بكرة القدم، وـتعرف التدفق الشعوري ومجالاته لدى لاعبي أندية النخبة في الدوري العراقي بكرة القدم، وتعرف اليقظة الذهنية لدى لاعبي أندية النخبة في الدوري العراقي بكرة القدم، وايضاً ـتعرف العلاقة بين التدفق الشعوري واليقظة الذهنية لدى لاعبي أندية النخبة في الدوري العراقي بكرة القدم، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي بطريقة المسح لملائمته لطبيعة المشكلة المراد حلها وتكونت العينة من (160) لاعباً بكرة القدم .وتحقيقا لأهداف الدراسة تم بناء مقياس لقياس التدفق الشعوري وتعديل لمقياس اليقظة الذهنية وقد تحققت الباحثة من الخصائص السیكومتریة للمقياسين باستخراج دلالات الصدق والثبات للمقياسين. ثم قامت الباحثة بتطبيق المقياسين على عينة البحث الأساسية وتفريغ البيانات ومعالجة نتائجها إحصائيا .

تتجلى أهمية البحث في استخدام هذا البرنامج المقترح الذي من خلاله يقوم بتطوير التحمل الخاص برياضة التايكواندو لفئة الشباب , وتكمن مشكلة البحث في عدم الاهتمام بالجانب التحمل , اذ لم يأخذ دوره وحجمه الحقيقيين في عملية التدريب ضمن المناهج المعدة من قبل المدربين وبأساليبها المختلفة وعلى وفق الاسلوب العلمي الصحيح , لذا ارتأى الباحث دراسة هذه المشكلة , ويهدف البحث الى اعداد برنامج تدريبي لتطوير التحمل الخاص في تطوير بعض القدرات البدنية والوظيفية للاعبي التايكواندو , وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي بطريقة مقارنة المجموعة التجريبية مع المجموعة الضابطة.