JOURNAL OF SPORT SCIENCES

تعد سرعة الاستجابة الحركية من المتطلبات المهمة لدى اللاعبين ، ففي كرة القدم فأن الاستجابة الحركية هي الزمن الذي يستغرقه الاداء منذ أن ظهرت فرصة التهديف الى نهاية عملية التهديف وسرعة الاستجابة الحركية ، فضلاً عن التهديف بكرة القدم للصالات يحتاج الى الدقة اذ أن الدقة في كرة القدم هي تسخير جميع الامكانيات الفنية أو المهارية للاعب كرة القدم وتعني كيفية السيطرة على الاداء الحركي والتحكم به والتوجيه لمهارة التهديف ومن هنا جاءت أهمية البحث في معرفة العلاقة بين سرعة الاستجابة الحركية ودقة التهديف للاعبوا كرة القدم للصالات فئة الناشئين بعيداً عن الارتجال، والعشوائية، أيمانا منه بان معرفة العلاقة بينهم ستساهم في معالجة الضعف ومحاولة تحسين الأداء وتطويرهم ولاسيما لاعبي كرة القدم للصالات فئة الناشئين، وقد هدف البحث الى تعرف العلاقة بين سرعة الاستجابة الحركية ودقة التهديف بكرة القدم للصالات، أما فرض البحث فقد كان هنالك فروق ذات دلالة إحصائية بين سرعة الاستجابة الحركية ودقة التهديف للعينة البحثية .

الباب الاول احتوى على المقدمة وأهمية البحث اذ تجلت أهمية البحث بمعرفة علاقة سنوات الخدمة والجنس في إتخاذ القرار، أما المشكلة فكانت هناك عدة أخفاقات في الإدارة الرياضية لمديريات النشاط الرياضي والكشفي في مجال إتخاذ القرار .

أما هدف البحث معرفة العلاقة بين سنوات الخدمة والجنس في إتخاذ القرار الاداري .

وتضمن الباب الثالث منهجية البحث وإجراءاته الميدانية اذ أستعمل الباحثان المنهج الوصفي لملاءمة عينة البحث وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية ، وقام الباحثان بتوزيع استبانة إتخاذ القرار المكونة من (12فقرة ) على عينة بلغ عددها (571) فرد يمثلون عدداً من مدرسي ومدرسات التربية الرياضية في محافظة بغداد ومشرفي الاختصاص .

وأما الباب الرابع فتضمن عرض النتائج ومناقشتها من خلال عرض الجداول ثم مناقشة النتائج التي تم التوصل اليها .

وتضمن الباب الخامس أهم الاستنتاجات والتوصيات، منها هناك علاقة ايجابية بين اتخاذ القرار وسنوات الخدمة، وظهور وجهات نظر متفاوتة بين اتخاذ القرار والجنس. اما التوصيات، فهي العمل على رفع مستوى القدرات الإدارية من أجل تحقيق الأهداف لصالح الافراد والجماعة، واتاحة الفرصة للإداريين اصحاب الخبرة في العمل لدى مديريات النشاط الرياضي والكشفي في محافظة بغداد .

تعد القياسات الجسمية إحدى المحددات الأساسية التي يزداد الاهتمام بها من أجل التفوق وتحقيق المستويات العالية في الألعاب الرياضية المختلفة وتبرز لعبة كرة القدم بوصفها إحدى هذه الألعاب التي يزداد الاهتمام فيها بالقياسات الجسمية نظرا ً للاحتكاك المباشر الذي نلاحظه من خلال أداء اللاعبين . وأهمية البحث تكمن في وضع المواصفات الجسمية النسبية الملائمة لطلاب كلية التربية الرياضية / جامعة بغداد ومن طلبة المرحلة الرابعة الممارسين للعبة كرة القدم .

من خلال اطلاع الباحثين على الدراسات والبحوث العلمية في المجال الرياضي لاحظا انَّ هناك كتابات عن تأثير وقت إجراء التمرين وعلاقته بالعمليات الايضية في جسم الإنسان وتراكيز البروتينات وكذلك بالساعة البايولوجية اذ لاحظا ان مستوى بروتين الألبومين له أهمية في تنظيم عمل الجهاز العصبي والقلب وكذلك يستخدمان في نقل الإشارات العصبية ويؤثران في فعالية الأنزيمات ونشاطها وتعتقد الباحثة ان بروتين الألبومين هو عامل مهم في تكوين السيروتونين.

تعرف اثر وقت إجراء التمرين بين القياس القبلي لمستوى لاكتات الدم والألبومين وتأخير التعب المركزي لعدائي المسافات الطويلة .

وتكونت عينة البحث من 6 لاعبين وهم يمثلون لاعبي المنتخب العراقي لفئة الشباب من نادي خان بني سعد ضمن فعالية 5000م واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي باسلوبي المقارنة السببية في حل مشكلة البحث باستخدام المجموعة الواحدة ذات الاختبار القبلي والبعدي اذ تم سحب عينة من دم لاعبين لاستخراج الالبومين والسيروتونين.

وكانت النتائج مايأتي: هناك فروق معنوية لمتغير السيروتونين ولصالح الوحدة الصباحية في حين كانت نتائج الالبومين ذات فروق غير معنوية بالرغم من وجود اختلافات بين قياسات مستوى الالبومين بين الوحدة الصباحية والمسائية ولصالح الوحدة الصباحية الا ان هذه الاختلافات كانت قليلة مما ادى إلى نتائج غير معنوي.

لا شك أن المهارات النفسية تعد من المحددات المهمة للأداء الرياضي ولقد اتفق العديد من الباحثين أن تطوير المهارات النفسية يرتبط بعدد من المتغيرات منها الأداء والتعرض للاجابة واستمرار اللاعب في الاداء والمهارة النفسية عملية عقلية يمكن تعليمها وإتقانها عن طريق المران والتدريب كالمهارات الحركية فاللاعب الرياضي لن يستيطع اكتساب وإتقان المهارات الحركية كالتصويب أو التمرير أو الإرسال أو غير ذلك من المهارات الحركية ، إن المهارات النفسية تحتاج في تطبيقها إلي تدريب جيد وخبرة نظرية وعملية غير عادية تساعد في الوصول إلي أعلى درجة من إتقانها.

تتلخص مشكلة البحث بعدم توفر مقياس للمهارات النفسية للاعبي كرة اليد في العراق ,اما الباب الثاني اشتمل على الدراسات النظرية والدراسات السابقة والمشابهة, ويبين الباب الثالث اجراءات البحث وعينته وادواته المستخدمة لتحقيق هدف البحث, واشتمل الباب الرابع على عرض وتحليل ومناقشة نتائج التحليل العاملي .والباب الخامس اشتمل على الاستنتاجات والتوصيات التي توصل اليها الباحثان.

لرياض الأطفال أهمية كبرى في تنشئة الطفل على المبادئ القويمة والعادات الخيرة والأخلاق الفاضلة بحسب المنهج التربوي الإسلامي، فالطفل في هذه المرحلة من العمر رغم قدرته على الاستيعاب، لا يمكنه الاستفادة منى المدرسة الرسمية، إذ أنه لم ينضج بدنيا وعقليا ويركز انتباهه لفترات طويلة، وبالتالي لا يمكنه الجلوس لمدة ساعات

للاستماع للدرس، كما أن قواه العضلية والبصرية والسمعية لا تمكنه من القراءة والكتابة، فالروضة تمنح الطفل فرصة التعلم حسب قدراته وحسب ميولاته التي غالبا ما تكون الرغبة في اللعب حيث أن اللعب له أهمية كبرى في تنمية وسقل شخصية الطفل هذا ما دفعنا للقيام بهذه الدراسة للتركيز على أهمية هاته المتغيرات التمثلة في القيم واللعب في نمو الطفل وتوجيه سلوكه بما يتماشى وطبيعة المجتمع.

قد يمتلك الرياضي مواصفات بدنية خاصة ملائمة لنشاط رياضي معين، وقد يمتلك آخر قدرات واستعدادات واتجاهات نفسيه تلائم هذا النشاط الرياضي، وكل هذه الخصائص لها دلالاتها وفوائدها في عملية الانتقاء، لذا تبرز الحاجة لإيجاد الاختبارات الموضوعية التي تشكل فرصاً متساوية للجميع من خلال توحيد الظروف، ونظراً لكون الباحث احد المختصين في هذا المجال لذلك اخذ على عاتقه الاهتمام بإيجاد مثل هذه الوسيلة التي يمكن ان يستفاد منها النشاط الرياضي في محافظة ديالى لانتقاء الانسب على وفق معايير علمية رصينة، وان الوصول إلى افضل درجات الاختيار يمكن ان يتم عن طريق استخدام افضل انواع الاختبارات والمقاييس وبالتالي فاننا سوف نتمكن من اختيار الطلاب وتحديد قابلياتهم وامكانياتهم ولتحقيق هذا الهدف يجب ان نلجأ إلى استخدام اختبارات تمتلك من المواصفات العلمية ما يجعلها فعالة بما يتضمنه من صدق وثبات وموضوعية وملائمة، وقد بلغ عدد الطلبة في هذه المدارس(3737) طالب بعمر(13-14) سنة، وتم تحديد عينة البحث عشوائيا وعددهم(500) طالب من جميع المدارس، فضلا عن اختيار عينة التجربة الاستطلاعية البالغ عددهم(20) طالبا من غير عينة التجربة الرئيسة، اذ كانت نسبة العينة من المجتمع (13.379%)، تم معالجة البيانات إحصائياً بواسطة البرنامج الجاهز ( SPSS 20) لإستخراج ماياتي(الوسط الحسابي، الانحراف المعياري، الوسيط ، معامل الالتواء، معامل الارتباط البسيط لبيرسون، التحليل العاملي البسيط)، وعمد الباحث الى عملية التدوير المتعامد الذي يفترض استقلالية العوامل وقد استخدمت طريقة الفارمكس varimax وقد بلغ حجم التباين العاملي المستخلص في العوامل الاربعة(52.021%). لقبول العوامل وابراز اهميتها، وبناء على ذلك واسترشادا بمعايير البناء البسيط تم قبول ثلاثة عوامل فقط من العوامل الخمسة المستخلصة، وفيما يأتي تفسير لهذه العوامل؛الذي اجري على(12) اختبارا بدنياً يمثلون العوامل الافتراضية الثلاث اظهر خمسة عوامل تم قبول ثلاث منها في ضوء الشروط الموضوعة لقبول العامل. العامل الاول (الرشاقة) العامل الثاني(القوة الانفجارية) العامل الثالث(السرعة والرشاقة).

إنَّ لعبة كرة اليد من الألعاب التي تشمل على مجموعة من المهارات الأساسية والتي تكون الأساس الداعم للأداء ومن هذه المهارات الخداع وخصوصا ً عند دمج هذه المهارة مع المهارات الأخرى مثل المناولة إلى الزميل أو الطبطبة أو التصويب على الهدف لهذا فأن إتقان هذه المهارة تؤدي إلى سلوك ثاني تغيير من مسار اللاعب أن الخداع عملية سريعة ويستخدم اللاعب الجسم بأكمله من خلال نقل الايعازات من الدماغ إلى الأجزاء المنفذة للواجب لذلك نحتاج إلى سرعة آنية ( سرعة لحظية ) للأداء ويمكن تقييم السرعة اللحظية للخداع أو حسابها من خلال تحليل الحركة والوقوف على مناطق الضعف والقوة لدى اللاعب كما يتضمن البحث أيضا ً إيجاد العلاقة بين مستويات الذكاء والسرعة اللحظية للخداع وتحديد مستويات الذكاء يكون من خلال حساب اختبار الذكاء ( رافن ) وقد وجد الباحث أن هناك مستويين للذكاء في مجموعة الناشئين في العراق كافة وهي مستوى الذكاء المتوسط ومستوى الذكاء دون المتوسط أما الذكاء العالي فلم يتم الحصول عليه في عينات الفرق ذلك تم فرض وجود علاقة ارتباط معنوية بين مستويات الذكاء والسرعة اللحظية للخداع.

أن طريقة التدريس فى التربية الرياضية ترشد المدرس الى الأهداف والمحتويات والأساليب والخطوات والأدوات التى تساعد على نجاحه فى تعليم وتربية الطلاب على أسس علمية سواء عن طريق مدرس التربية البدنية أو النشاط الرياضى خارج الدرس، وسياسة التدريس غير المباشر تشتمل على تدريس المفاهيم والنماذج أو الأنماط، وكل هذه الاصطلاحات مرتبطة أساساً بكل من التعلم عن طريق البحث عن المعرفة والاكتشاف الموجه وطريقة حل المشكلات،لقد أجريت العديد من الدراسات في مجال الألعاب الجماعية أو الفرقية ومنها كرة السلة لتحديد المتطلبات الخاصة والضرورية لتلك اللعبة من خلال استخدام أساليب التدريس الملائمة، التي تُعد من أهم العوامل المؤثرة في تعلم الأداء الفني للمهارة, فضلاً عن كونها تساهم في وصول المتعلم إلى أفضل مستوى في الأداء المهاري خاصة إذا تم استخدامها بصورة مجدية وصحيحة. ومن هنا برزت اهداف البحث الى معرفة تأثير استخدام أسلوبي الاكتشاف الموجه والتعلم التبادلي في تعلم بعض أنواع التصويب بكرة السلة وتحديد أفضلية احد الأساليب في تعلم بعض أنواع التصويب في كرة السلة. اذ استخدم الباحث المنهج التجريبي بأتباع المقياس القبلي والبعدي للمجموعتين التجريبيتين الاولى والثانية والمجموعة الضابطة الثالثة، أجريت الدراسة على عينة عشوائية مستخدما أسلوب القرعة قوامها (45) طالبا من طلاب المرحلة الاولى لكلية التربية الرياضية /جامعة ديالى. وقد استخدم الباحث اختبار التصويب بالقفز المعد من قبل فارس سامي واختبار التصويبة السلمية المعد من قبل إيلاف احمد. وقد تضمن المنهج المقترح (3)وحدات تعليمية للتصويب بالقفز و(5) وحدات تعليمية للتصويبة السلمية وبواقع وحدتين أسبوعيا بزمن قدره (90 ) دقيقة للوحدة التعليمية الواحدة.وتم أجراء الاختبارات وجمع البيانات قبل البدء بالمنهج وتكرر ذلك بعد اكمال كل مهارة بعد اكمال المنهج التعليمي ، وبعد التحليل الاحصائي بنظام (SPSS) أظهرت النتائج ان اسلوبي الاكتشاف الموجه والتبادلي لهما تاثير ايجابي على مهارتي التصويب بالقفز والسلمي وبدلالة احصائية عند مستوى الدلالة (0.05). واستنتج الباحث ان اسلوبي الاكتشاف الموجه والاسلوب التبادلي لهما تاثير مباشر في تعلم بعض انواع التصويب بكرة السلة، وان اسلوب الاكتشاف الموجه افضل اسلوب لتعلم مهارتي التصويب بالقفز والتصويب السلمية ثم ياتي الاسلوب التبادلي بالمرتبة الثانية ثم الاسلوب المتبع.

يهدف البحث إلى اعداد تمرينات خاصة وتعرف مدى فاعلية هذه التمرينات في تطوير مهارتي الضرب الساحق وحائط الصد بكرة الطائرة، استخدم الباحثين المنهج التجريبي ذا تصميم المجموعات المتكافئة(التجريبية والضابطة)على عينة من لاعبي كلية بلاد الرافدين الجامعة للعام الدراسي(2013-2014)اختيرت عشوائيا من مجتمع البحث الاصلي وبعدد(16) لاعباً قسموا على مجموعتين متساويتين الاولى تجريبية وبعدد(6) لاعب والثانية ضابطة وبعدد(6) لاعب ايضا، فضلا عن استعمال الوسائل والأدوات والأجهزة الملائمة لإجراءات البحث واختيار الاختبارات الخاصة ببعض مهارات الكرة الطائرة قيد البحث، بعدها قام الباحث بإجراء الاختبارات القبلية ومن ثم تطبيق التمرينات الخاصة ولمدة(8)أسابيع وبواقع 2وحدة تدريبية في الأسبوع، ومن ثم إجراء الاختبارات البعدية بالظروف والأحوال نفسها التي أجريت بها الاختبارات القبلية، بعد ذلك تم معالجة نتائج البحث بالوسائل الإحصائية الخاصة بها .