Abstract
على الرغم من أن العالم النصراني عد الإسلام في البدء تعبيراً لمذهب من المذاهب الهرطقية للنصرانية الا ان التحقيق في سرعة التوسع الإسلامي وحجمه وإدراك خطره السياسي والديني الذي يعينه هذا التوسع بالنسبة إلى مصالح الغرب بين العالمين إلى التباعد شيئاً فشيئاً والى تبلورها في وضع جلى من التضاد والندية .
غدت صورة الإسلام والعالم الإسلامي في نظر نصارى الغرب منذ القرنين الثامن والتاسع الميلادي
صورة عدو تجب محاربته فالضرورة اقتضت الحفاظ على تماسك الغرب ووحدته عبر تطورات ذهنية ذات شحنة عقائدية كبيرة عقب سقوط الإمبراطورية الرومانية في الغرب 476م وكمن وراء ذلك كله واقع اخر ينبقي اخذه في الاعتبار هو واقع استقرار وجود العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع العالم الاسلامي تلك العلاقة التي ظلت قائمة على الرغم من العداوات بحيث تقارب العالمان المتضادان عبر العلاقات التجارية ذات الأهمية الدائمة
غدت صورة الإسلام والعالم الإسلامي في نظر نصارى الغرب منذ القرنين الثامن والتاسع الميلادي
صورة عدو تجب محاربته فالضرورة اقتضت الحفاظ على تماسك الغرب ووحدته عبر تطورات ذهنية ذات شحنة عقائدية كبيرة عقب سقوط الإمبراطورية الرومانية في الغرب 476م وكمن وراء ذلك كله واقع اخر ينبقي اخذه في الاعتبار هو واقع استقرار وجود العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع العالم الاسلامي تلك العلاقة التي ظلت قائمة على الرغم من العداوات بحيث تقارب العالمان المتضادان عبر العلاقات التجارية ذات الأهمية الدائمة
Keywords
العلاقات الاقتصادية لمملكة غرناطة 635 – 897 هـ / 1238 – 1492م
Abstract
على الرغم من أن العالم النصراني عد الإسلام في البدء تعبيراً لمذهب من المذاهب الهرطقية للنصرانية الا ان التحقيق في سرعة التوسع الإسلامي وحجمه وإدراك خطره السياسي والديني الذي يعينه هذا التوسع بالنسبة إلى مصالح الغرب بين العالمين إلى التباعد شيئاً فشيئاً والى تبلورها في وضع جلى من التضاد والندية .
غدت صورة الإسلام والعالم الإسلامي في نظر نصارى الغرب منذ القرنين الثامن والتاسع الميلادي
صورة عدو تجب محاربته فالضرورة اقتضت الحفاظ على تماسك الغرب ووحدته عبر تطورات ذهنية ذات شحنة عقائدية كبيرة عقب سقوط الإمبراطورية الرومانية في الغرب 476م وكمن وراء ذلك كله واقع اخر ينبقي اخذه في الاعتبار هو واقع استقرار وجود العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع العالم الاسلامي تلك العلاقة التي ظلت قائمة على الرغم من العداوات بحيث تقارب العالمان المتضادان عبر العلاقات التجارية ذات الأهمية الدائمة
غدت صورة الإسلام والعالم الإسلامي في نظر نصارى الغرب منذ القرنين الثامن والتاسع الميلادي
صورة عدو تجب محاربته فالضرورة اقتضت الحفاظ على تماسك الغرب ووحدته عبر تطورات ذهنية ذات شحنة عقائدية كبيرة عقب سقوط الإمبراطورية الرومانية في الغرب 476م وكمن وراء ذلك كله واقع اخر ينبقي اخذه في الاعتبار هو واقع استقرار وجود العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع العالم الاسلامي تلك العلاقة التي ظلت قائمة على الرغم من العداوات بحيث تقارب العالمان المتضادان عبر العلاقات التجارية ذات الأهمية الدائمة
Keywords
العلاقات الاقتصادية لمملكة غرناطة 635 – 897 هـ / 1238 – 1492م