Al.Qadisiyah journal for the Sciences of Physical Education

لتحقيق أي انجاز رياضي يتطلب المعرفة بالكثير من العوامل الميكانيكية والمؤثرة فيه ويعود عدم تحقيق الانجاز إلى إهمال بعض هذه العوامل المهمة في التدريب الرياضي التخصصي ولهذا يكون تحقيق الانجاز من أصعب الأمور التي تواجه التدريب الرياضي والقائمين في مجاله .
ان الانجاز المتحقق حاليا و الذي وصلت إليه بأرقام قد تتجاوز حاجز( الـ 18 مترا) فالأرقام العالمية في الانجاز مستمرة وقد نالت هذه الفعالية اهتماما لهذه التجارب التي ساعدتنا على إيجاد أهم العوامل التي يجب الاهتمام بها والتركيز عليها للارتقاء بمستوى الانجاز نحو أفضل. فالتحليل الحركي يستخدم في تحديد مستوى أداء الحركات والمهارات الرياضية عند اللاعبين بشكل دقيق، ويمكن من خلاله استخراج قيم المتغيرات الكينماتيكية ومقارنتها مع المتغيرات الكينماتيكية النموذجية معرفة نقاط القوة والضعف في أداء اللاعبين والمساهمة في تحديدها ضمن هذا الأداء نحو الأفضل. تعتبر مسابقة الوثب الثلاثي من

شملت الدراسة خمسة أبواب ، إذ تضمن الباب الأول المقدمة وأهمية البحث وكذلك أهداف الدراسة ومنها (التعرف على مقدار سرعة انطلاق الرمح لابطال العراق لفعالية رمي الرمح ونسبة تاثيرها في الانجاز) .
في حين شمل الباب الثاني شرح لبعض المواضيع ذات العلاقة بأهداف البحث ومنها الحركات الدورانية والخطية ..
في حين تضمن الباب الثالث عينة البحث التي شملت ابطال العراق لفعالية رمي الرمح ، إذ قام الباحث بتصوير عينة البحث ثم تحليل التصوير باستعمال برامج الحاسوب الخاصة مثل video cuter ، auto cad ، dartfish ، وتم تسليط الضوء حول الطريقة المتبعة في التخلص من الرمح في مرحلة الاطلاق والتركيز على سرعة انطلاق الرمح بنوعيها الخطي والدوراني .
وبعد عرض وتحليل النتائج ومناقشتها في الباب الرابع تبين بان هناك نسبة تأثير عالية لسرعة الانطلاق بنوعيها الخطي والدوراني في مسافة الانجاز .
أما الباب الخامس فتضمن عدة استنتاجات منها (سرعة انطلاق الرمح الدورانية لا تقل اهمية في تاثيرها على المسافة المنجزة لرماة الرمح بالمقارنة مع سرعة الانطلاق الخطية) .
وكانت هنالك مجموعة توصيات منها (أجراء دراسة مشابه على ابطال العالم لفعالية رمي الرمح إذا توفرت الإمكانات) .

شملت الدراسة خمسة أبواب ، إذ تضمن الباب الأول المقدمة وأهمية البحث تكمن في هذه الدراسة التحليلية للمقارنة للوضع النهائي ( وضع القوة ) بين لاعبي دفع الثقل بطريقة الدوران وفعالية رمي القرص وعلاقته بالانجاز المتحقق ، و مشكلة البحث تكمن بدارسة والتعرف على المتغيرات الكينتيكية للرجل الخلفية والأمامية لوضع الرمي بدفع الثقل بطريقة الدوران ومقارنتها بفعالية رمي القرص وعلاقتها بالانجاز المتحقق.
ويهدف البحث إلى دراسة مقارنة المتغيرات الكينتيكية للرجل الخلفية والرجل الأمامية بين دفع الثقل بطريقة الدوران ورمي القرص لوضع الرمي وعلاقته بالانجاز .
وتم التطرق في الباب الثاني إلى المراحل الفنية لرمي القرص .
في حين تضمن الباب الثالث منهجية البحث والإجراءات حيث استخدم الباحثان المنهج الوصفي أما عينة البحث تم تحديده بأربع لاعبين من لاعبي المنتخب الوطني ، اثنان منهم لفعالية رمي القرص ، واثنان لفعالية دفع الثقل والذي يرمون بطريقة الدوران ، وقام الباحثان بأخذ بعض القياسات الجسمية والاختبارات البدنية للاعبين لايجاد التجانس والتكافؤ بينهم ، وقام الباحثان باستخدام منصة لقياس القوة في دائرة دفع الثقل ودائرة رمي القرص وتصوير السباق بكاميرا ذات سرعة (صوره/دقيقة ) لاستخراج المتغيرات الكينتكية لخطوة الرمي (وضع الرمي ) من خلال برامج تحليلية خاصة ، وتم معالجة البيانات إحصائياً باستخدام القوانيين الاحصائية المناسبة .

ملخص البحث
هدف البحث إلى:
1- التعرف على قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لخطوة الرمي الأخيرة لفعالية رمي الرمح
2- التعرف على العلاقة بين قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ومسافة الانجاز لخطوة الرمي الأخيرة لرمي الرمح
وكانت فرضية البحث :
هناك فروق ذات دلالة معنوية بين قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية لخطوة الرمي الأخيرة ومسافة الانجاز .
واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملاءمته طبيعة البحث وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية وقد تكونت العينة من الطلاب المشاركين في بطولة جامعة الموصل باللعاب الساحة والميدان للعام (2011) والحاصلين على المراكز الخمسة الأولى في البطولة وبلغ عددهم خمسة طلاب ، واستخدم الباحث الملاحظة العلمية التقنية والقياس والتحليل وسائلاً لجمع البيانات واستخدم آلة التصوير الفديوية إذ وضعت على مسافة (8,90) متر من الجهة اليمنى لمجال الرمي لتصوير الخطوة الأخيرة لرمي الرمح وكان ارتفاع عدسة آلة التصوير (1,23) متر عن مستوى الأرض وكانت سرعة آلة التصوير الفديوية (25) صوره /ثانيا ،واستخدم برامج خاصة بالتحليل الحركي للحصول على نتائج البحث , وتم استخدام المعالجات الإحصائية (الوسط الحسابي،الانحراف المعياري، ومعامل الارتباط البسيط (بيرسون)

ملخص البحث
لهذه الدراسة أهمية كبيرة للأساتذة والمدربين لألعاب المضمار والميدان ولطلبة كليات التربية الرياضية والباحثين وللعاملين في هذا الميدان الرياضي , وذلك للتعرف على المتغيرات البيوكينماتيكية للبطل الجامايكي ( يوساين بولت Usain Bolt) حامل الأرقام القياسية العالمية بمسابقات المسافات القصيرة بألعاب المضمار والميدان وهي سباقات عدوا ( 100م , 200م , 4×100م تتابع ) . لقد كان هذا البطل اسطورة عدوا المسافات القصيرة بالألعاب الأولمبية في بكين عام 2008 وفي لندن 2012 أيضاً , وبطولات العالم بألعاب المضمار والميدان رقم ( 12 ) في برلين بألمانيا عام 2009 , وبطولة العالم رقم ( 13 ) في دييجو بكوريا الجنوبية عام 2011 . كما تناول البحث نتائج المشروع العلمي البيوميكانيكي للإتحاد الألماني لألعاب المضمار والميدان والتي شاركت في تنفيذه عدد من أقسام البيوميكانيك وعلوم الحركة بالجامعات الألمانية على سباقات العدوا ببطولة العالم في برلين 2009 . وتم تحليل ومناقشة نتائج هذه البيانات والقياسات في ثلاثة مسابقات شارك فيها حامل الرقم القياسي العالمي ( يوساين بولت ) , وتوصل الباحث إلى وضع الإستنتاجات والتوصيات الضرورية والنهائية المتعلقة بتسجيلات هذا البطل كنموذج حركي خضع للتحليلات البيوكينماتيكية .

ملخص البحث
هدف الى ماياتي :
هدف البحث إلى التعرف على ما يأتي :
1. قيم بعض المتغيرالتمتغيراتالبايوكينماتيكية لخطوة اجتياز الحواجز (3-6-9) في ركض 110 متر حواجز للشباب .
2. مقارنة قيم بعض المتغيرات البايوكينماتيكية لخطوة اجتياز الحواجز (3-6-9) في ركض 110 متر حواجز للشباب.
وافترض الباحثان وجود فروق ذات دلالة معنوية بين قيم بعض المتغيرات البايوكينماتيكية لخطوة اجتياز الحواجز (3-6-9) في ركض110 متر حواجز للشباب.
تم استخدام المنهج الوصفي بأسلوب المسح لملاءمته وطبيعة البحث .
وتكون مجتمع البحث من عدائي ركض (110م) حواجز للشباب وكان عددهم (7) و تم اختيار عينة البحث بطريقة عمديه و كان عددهم (5)عدائين في ركض(110 متر) حواجز للشباب والمسجلين رسميا ضمن منتخب شباب العراق في سجل الاتحاد المركزي العراقي لألعاب القوى للعام (2010-2011).
استخدم الباحثان الملاحظة العلمية التقنية و الاختبار والقياس و التحليل و وسائل لجمع البيانات للحصول على عدد من المتغيرات البايوكينماتيكية.
تم استخدام اختبار ركض (110م) حواجز حسب القانون الدولي لألعاب القوى وكان ارتفاع الحاجز (1م) لان عينة البحث من فئة الشباب وأعطي لكل عداء محاولتان و تم احتساب أحسن محاولة(أقل زمن) , واستخدم الباحثان اربع الات تصوير فديويةولجميع الحواجز الثلاثة ( 3, 6, 9 ) .
تم استخدام أربع آلات تصوير فيديوية نوع سوني ياباني الصنع سرعتها 25 صورة بالثانية وضعت في مناطق محددة من الجهة اليسر للعدائين تم إجراء التجربة الاستطلاعية في ملعب كلية التربية الرياضية بجامعة صلاح الدين- اربيل في يوم الاثنين الموافق (23/11/2010 ).

ملخص البحث
يهدف البحث إلى التعرف على׃-
1- قيــــم بـــعض الـــمتغيرات البايوكيناتيكية لواثبي الــوثبــة الـثلاثيـــة 0
2- العلاقـة بين بـعض الـــمتغيرات البايوكيناتيكية لواثبي الوثبة الثلاثية بالأنجاز0
استخدم الباحثون المنهج الوصفي لملائمته وطبيعة البحث ،وتكونت عينة البحث من (5) واثبين والتي تم اختيارهم بالطريقة العمدية من طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة الموصل ٬الذين يمثلون منتخب الكلية .كما استخدم الباحثون الملاحظة العلمية التقنية والاستبيان والاختبار والتحليل والقياس والتقويم كوسائل لجمع البيانات للحصول علـى بعض الـمتغيرات البايوكيناتيكية لواثبي الوثبة الثلاثية .وتم اختيار أهـــم المتغيرات البايوكيناتيكية لغرض تحليلهـا ودراستهـا وهي (السرعة,التعجيل,القوة,الشغل,القدرة,الزخم,الطاقة الحركية,الطاقة الكامنة,الطاقة الكلية,الأنجاز) وهـذه المتغيرات للحجلة والخطوة والقفزة. تــم تصويـر التجربـة النهائيـة بتاريـخ (23/2/2012 ) فــي مـلعب كليــة التربيــة الرياضــة – جامعة الموصل لجميع الواثبين ومـن خلال مشاركة الواثبين فــي الاختبار حيث أدى كـل واثب ستـة محاولات حسب القانون لـهذه اللعبة ٬ واجري التحليل لأفضل محاولة ناجحة0واستخدم الباحثون المعالجات الإحصائية التالية( الوسط الحسابي، الانحراف المعياري

ملخص البحث
هدف البحث الى ما يأتي:
1- التعرف على قيم بعض مسافات وزمن وسرعة الخطوات الثلاثة الاولى والثانية والثالثة بين الحواجز
(1-2 و5-6 و9-10) في فعالية عدو 110م حواجز للرجال .
2- التعرف على الفروق في مسافات وزمن وسرعة الخطوات الثلاثة الاولى والثانية والثالثة بين الحواجز(1-2 و5-6 و9-10 ) في فعالية عدو 110م حواجز للرجال .
افترض الباحثون وجود فروق ذوات دلالة معنية في مسافات وزمن وسرعة الخطوات الاولى والثانية والثالثة بين الحواجز (1-2 و5-6 و9-10)واستخدم الباحثون المنهج الوصفي لملاءمته وطبيعة البحث.
تكونت عينة البحث من اربع عدائين متقدمين في اجتياز 110 متر حواجز تراوحت اطوالهم بين (170-180) سنتمترا , وكتلهم بين(64-82 ) كيلوغراما , واعمارهم بين(25-30 ) سنة.
واستخدم الباحثون الاختبار والقياس والملاحظة العلمية التقنية وسائل لجمع البيانات.
وعولجت البيانات احصائيا باستخدام المتوسط الحسابي والانحراف المعياري واختبار (ت) للعينات المرتبطة.

بالانجاز

ملخص البحث
تتحدد أهمية البحث في التعرف على بعض المتغيرات البايوميكانيكية خلال مرحلتي الاقتراب والحجلة في فعالية الوثبة الثلاثية ولما لها من أهمية ودور في مستوى الانجاز،وهدف البحث في التعرف على قيم بعض المتغيرات البايوميكانيكية خلال مرحلتي الاقتراب والحجلة ومستوى الانجاز وكذلك التعرف على العلاقة بين هذه المتغيرات ومستوع الانجاز لدى عينة البحث،واستخدم الباحث المنهج الوصفي بطريقة المسح وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية والبالغ عددها (5) خمسة لاعبين يمثلون منتخب جامعة كركوك لالعاب الساحة والميدان في فعالية الوثبة الثلاثية،وتم استخدام الملاحظة العلمية التقنية وذلك باستخدام التصوير الفيديوي وعملية التحليل الحركي وايجاد المتغيرات البايوميكانيكية بوساطة برنامج (Dartfish) لافضل محاولة ناجحة ،ومن اجل التوصل الى النتائج استخدم الوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل الارتباط البسيط كمعالجات احصائية واستنتج الباحث عدم وجود علاقة ارتباط معنوي بين المتغيرات الكينماتيكية (زمن الارتكاز،زاوية الدفع،زاوية الطيران،معدل السرعة الخطية،الطاقة الحركية الخطية) ومستوى الانجاز ووجود علاقة ارتباط معنوي بين الزخم الخطي ومستوى الانجاز لدى عينة البحث وأوصى بالاهتمام بالجوانب الفنية (البايوميكانيكية) والتي تخدم الاداء الفني للفعاليات الرياضية ومنها فعالية الوثبة الثلاثية من قبل القائمين على عملية التدريب والتعليم من اجل التقدم بمستوى الانجاز وكذلك اجراء دراسات مشابهة على المتغيرات الكينماتيكية على المراحل الفنية الاخرى (الخطوة والوثبة والهبوط) وعلى فعاليات الوثب الاخرى ( القفز العالي،القفز بالعصا،الوثب الطويل).

ملخص البحث
ان تدريبات القوة تؤثر بشكل كبير في سرعة الاداء الحركي خاصة في مراحل اداء ركض 110 م حواجز حيث يحتاج العداء الى قوة يسلطها لحظة الارتقاء للاجتيازوكذلك عند الهبوط من الحاجز، ويجب ان تبنى هذه التدريبات وفق مؤشرات حقيقية تستند على نتائج علمية لمعرفة طبيعة هذه القوة المسلطة من الرياضي ومدى تاثيرها على متغيرات خطوة الحاجز خلال الركض لحظة الارتقاء لاجتياز الحاجز ، وكذلك عند الهبوط منه فمن خلال التعرف على طبيعة القوة المسلطة قبل وبعد الحاجز وللمسافة بين الحواجز يمكن استخدام جهاز ماسح القدملتحديد هذه القوى المسلطة وتصحيح وضع القدم ومناطق الضغط المسلطة من اجل تطوير هذه القوة بالتالي التأثير بالمتغيرات الميكانيكية وتحقيق الانجاز الجيد لهذه المسابقة.
ولم يسبق ان تم الانتباه لها ودراستها من اجل تجنب الحركات الزائده في الاداء وتشتت القوى، لذا حرص الباحثون على قياس هذه القوى من خلال استخدام ماسح القدم واستخراج متغيرات خطوة الحاجز من خلال التصوير الفيديوي والتحليل الحركي واعداد تدريبات خاصة لتطوير هذه المتغيرات من اجل حل هذه المشكلة وفرض الباحثون وجود فروق ذات دلالة احصائية بين الاختبارات القبلية والبعدية في مؤشرات خطوة الحاجز والقوة المسلطة.
طبق البحث على عينة البحث على لاعبي المنتخب الوطني في فعالية 110 م حواجز للمتقدمين البالغ عددهم (6) عدائين وتمت المقارنة بين نتائج الاختبارات القبلية والبعدية واستنتج الباحثون

ملخص البحث
اهتم الباحثون بموضوع القوة لعضلات الرجلين لواثبي الطويل الشباب بالعاب القوى على وفق التقلص الموب والسالب (مع الجاذبية وضد الجاذبية) من اجل التعرف على اي النوعين يكون فعالا في تطوير لحظة الارتقاء بالوثب والتي تتضمن بذل دفع القوة اللحظي والسرعة اللحظية قبل وبعد الارتقاء كون ان معظم تدريبات القوة التي يتدرب عليها الواثبين هو تدريبات القوة النسبية والتي تعني التغلب على المقاومات المختلفة مع اشراك كتلة الجسم ، ولم يجد الباحثان ان احد ركز على استخدام التدريبات المطلقة مع الذابية او عكسها بدون اشراك كتلة الجسم ومدى تاثيرها على الانجاز في هذه اللعبة ، وفرض الباحثان ان هناك فروق معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية في متغيرات دفع القوة والسرعة اللحظية والانجاز لكل المجموعتين وكذلك وجود فروق معنوية بين الاختبارات البعدية في هذه المتغيرات بين المجموعتين ، طبق البحث على عينة من واثبي الوثب الطويل بلغت (6) لاعبين، قسموا الى مجموعتين بالطريقة العشوائية، بلغت كل مجموعة (3) واثبين ، استعمل الباحثان التصوير الفيديوي ومنصة قياس القوة لاستخراج المتغيرات ذات العلاقة بلحظة الارتقاء والسرعة اللحظية والتي يمكن ان نستدل من خلالها على حقيقة المتغيرات المصاحبة لحظة الارتقاء وتحقيق الاداء الفني الجيد ، واجريت الاختبارات القبلية باعطاء كل واثب ثلاث محاولات وفق القانون الدولي لكلا المجموعتين ، ومن ثم طبق الباحثان تدريبات القوة الموجبه للرجلين والتي تعني المقاومة ضد الجاذبية للعضلة العاملة فقط دون اشراك كتلة الجسم فيها للمجموعة التجريبية الاولى باستخدام مقاومات الاثقال وجهاز المولتج

ملخص البحث
هدف البحث الى معرفة تأثير الوسيلة التدريبية المقترحة على زاوية انطلاق اللاعب خلال مرحلة الانطلاق ومعرفة مدى تاثير التدريب باستخدام الوسيلة المساعدة على زمن ترك المكعبات وعلى التعجيل في ال30م الاولى فقد استخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمته طبيعة مشكلة البحث اما العينة فقد اختيرت بالطريقة العمدية وهم منتخب شباب البصرة لعدو المسافات القصيرة وتم اجراء تجربة استطلاعية على (2) من العدائين واجريت لهم اختبارات قبلية لمتغيرات البحث وثم تطبيق المنهج التدريبي لهم بادخال الوسيلة التدريبية المساعدة في المنهج وبعدها تم اجراء الاختبارات البعدية .
حيث توصل الباحث الى الاستنتاجات والتي هي ان الوسيلة التدريبية المقترحة اثرت ايجابيا على زاوية الانطلاق لعينة البحث وزمن ترك المكعبات وعلى التعجيل في ال30م الاولى حيث تطورت المتغيرات باستخدام الوسيلة التدريبية وباستخراج نسبة التطور للمتغيرات كانت عالتوالي زمن ترك المكعبات هي 28% اما متغير زاوية الانطلاق فكانت 6.64% اما متغير زمن عدو 30م فهي 8.53%.

ملخص البحث
إن إيقاع وتناسق خطوات ركض الحواجز يتأثر بشكل مباشر بنجاح الراكض في اجتيازه خطوات الحواجز خصوصا عند الركض بالمنحني ، والذي يرتبط بمسار مركز ثقل جسمه ومقادير ما يبذله من قوة لحظة الارتقاء وقدرته في التغلب على قوة الطرد المركزية ، واستخدام الرجل اليمين كرجل دافعة لزيادة نصف قطر الدوران عند المنحني والتغلب نسبيا على هذه القوة ، من خلال استخدام المتغيرات ذات العلاقة بقانون القوة الطاردة المركزية لإعداد تدريبات لتطوير خطوة الحاجز و قوة الدفع لحظة الارتقاء ومسار مركز ثقل الجسم عند اجتياز حواجز المنحني الاول والثاني، فضلا عن استخدام الأجهزة التقنية لقياس هذه المتغيرات . والبحث الحالي هو محاولة لوضع بعض الحلول العلمية والتدريبية للاسهام في رفع مستوى الانجاز العراقي لفئة الشباب لهذه المسابقة . طبق البحث على عينة من راكضي 400 متر حواجز الشباب عددهم (6) لاعبين وكان اعمارهم بوسط حسابي (18.2) (±2.10) ولأوزانهم (70.6) و(±4.90) ولأعمارهم التدريبية (6.86)(±1.65) ، خلال الفترة من12/1/2012 لغاية 14/4/2012، واستخدم الباحثون التصوير الفيديوي والتحليل الحركي لقياس المتغيرات قيد البحث وطبقت تدريبات بزيادة كتلة مضافة للجسم مع الركض في منحني حاد واجتياز الحواجز دون الاقلال من السرعة، واظهرت نتائج البحث تطورا ملموسا في تحسين مسار مركز ثقل الراكضين عند اجتيازهم الحواجز بالمنحني وزيادة مقادير قوة الدفع لديهم مع تحسن سرعة اجتياز الحواجز، واوصى الباحثون بضرور استخدام التدريبات وفق قانون قوة الطرد المركزية عند تدريب الحواجز لسباق 400 متر للشباب ولجميع الفئات الاخرى.

ملخص البحث
يهدف البحث الى مايلي:
1- الكشف عن بعض المؤشرات البايوميكانيكية لاداء وانجاز فعالية الوثبة الثلاثية للمجموعتين (التجريبية-والضابطة)
2- الكشف عن تأثير التدريس بأسلوب التعلم التعاوني على وفق بعض المؤشرات البايوميكانيكية في التعلم والاحتفاظ لاداء وانجاز فعالية الوثبة الثلاثية
أما مشكلة البحث فتكمن في أن المدرسين يستخدمون الأسلوب المتبع (الامري) وقلة الاهتمام بأساليب مستحدثة وإعطاء التغذية الراجعة سمعياً أو بصرياً وقلة الاهتمام بالمؤشرات البايوميكانيكية لتصحيح المسار الحركي للفعالية، ولهذا لجأ الباحثان إلى اختيار الأسلوب التعليمي الأفضل الذي تتلاءم فيه قابليات المتعلمين مع الفعالية المطلوب تعلمها ويحقق أهدافاً أفضل، وكذلك مدى الاستفادة من المؤشرات البايوميكانيكية في تحليل حركات الوثبة الثلاثية وتشخيص حالات الضعف والقوة لتصحيح المسار الحركي والإبقاء بالمتطلبات التعليمية كتغذية راجعة إضافية لتحسين الأداء.
استخدم الباحثان المنهج التجريبي، كما اشتمل على عينة من طلاب السنة الدراسية الثانية – كلية التربية الرياضية- جامعة صلاح الدين، وكان عدد العينة (30) طالباً تم تقسيمهم إلى مجموعتين وبواقع (15) طالباً لكل مجموعة، كما وتم تحقيق التكافؤ للمجموعتين في(المؤشرات البايوميكانيكية، وتعلم الأداء الفني والإنجاز لفعالية الوثبة الثلاثية)، كما وتم تدريس كل مجموعة بأسلوب واحد ضمن المدة المحددة للتعليم، وكانت مدة المنهاج التعليمي الكلي(8) أسابيع بواقع وحدتين أسبوعياً لكل مجموعة، وأن زمن الوحدة التعليمية الواحدة (90 دقيقة).

ملخص البحث
تعد فعاليات العاب القوى اليوم من الفعّاليات الأكثر شمولاً و انتشارا في دول العالم لما لها من شعبية واسعة و اهتمام كبير بين كافة الفئات العمرية وما تحتله من مكانة بارزة في الدورات الأولمبية وبطولات العالم و فعالية الوثب الثلاثي من فعاليات الميدان اضافة الى فعالية الوثب الطويل والتي يتطلب ادائها من المتسابق ان يؤدي وحسب قانون المسابقة المراحل الفنية (الركضة التقربية – الحجلة – الخطوة –الوثبة ) على ميدان الوثب ، ونتيجة التطور الرقمي لهذة الفعالية ، جاءت اهمية هذه الدراسة الى التعرف على أي المتغيرات الكينماتيكية ذات الاثر والمساهمة الكبيرة في مستوى الانجاز ولكل مرحلة من مراحل اداء الوثب الثلاثي لدى افضل متسابقي بطولة العالم التي جرت في برلين2009 برزت مشكلة البحث الى وضع تلك الدراسة للتعرف على اهم المتغيرات الكينماتيكية التي تساهم وذات الاثر الكبير في تحقيق الانجاز ولكل مرحلة من مراحل الاداء المتمثلة بالركضة التقربية والحجلة والخطوة والوثبة لأفضل متسابقي الوثب الثلاثي المشارك في بطولة العالم في برلين 2009 وهدف الباحثان الى التعرف على بعض المتغيرات الكينماتيكية في مراحل اداء الوثب الثلاثي لكل متسابق والتعرف على بعض المتغيرات الكينماتيكية في كل مرحلة من مراحل اداء الوثب الثلاثي ونسبة مساهمتها بالإنجاز لكل متسابق، استخدم الباحثان المنهج المسحي بأسلوب الدراسة التحليلية وذلك ملائمته مشكلة ، لذا تم اختيار عينة البحث من المتسابقين المشاركين في نهائي بطولة العالم في برلين 2009 والبالغ عددهم (8 ) متسابقين في فعالية الوثب الثلاثي .

ملخص البحث
تجلت اهمية البحث في دراسة بعض المتغيرات البيوميكانيكية والانجاز لفعالية رمي المطرقة لبطلات العراق وبعض بطلات العالم فضلا عن كون ان فعالية رمي المطرقة قد لاقت اهتماما قليلا مقارنة بفعاليات الرمي الاخرى وعلى مختلف الاصعدة لذا ارتائ الباحثون دراسة هذا الموضوع من اجل الوقوف على قيم بعض المتغيرات التي تتوقف عليها مسافة الانجاز وخاصة الدورانات التي لها اهمية كبيرة كما ان تراجع مستوى هذه الفعالية خاصة للنساء وعدم معرفة المختصين عن مستوى رياضياتنا في هذه الفعالية من المستويات الاخرى وهذا يسهم في وضع حلول مناسبة للتقدم بالمستوى كما ان صعوبة متطلبات هذه الفعالية الميكانيكية تسبب في انحسارها بشكل كبير وعلى مختلف الاصعدة على مستوى القطر .وهدفت الدراسة التعرف على الفروقات في قيم بعض المتغيرات والانجاز بين بطلات العراق وبعض بطلات العالم المشاركات في دورة برلين وقد افترض الباحثون وجود فروق ذات دلالة معنوية في قيم تلك المتغيرات .

ملخص البحث
جاء تحقيق الطموحات والرغبات في جميع مجالات الحياة ومنها الرياضية بفضل التطور التقني والعلمي في كافة المجالات، ويشتد التنافس يوماً بعد آخر بين الرياضيين لتحقيق أفضل الإنجازات من خلال كسر الأرقام القياسية أو تحسين مستوى الأداء كلاً حسب فعاليته، وعلى هذا الأساس عمد المهتمون في التربية الرياضية إلى إشراك جميع العلوم الإنسانية والتقنية في خدمة الحركة الرياضية.
وعلى الرغم من أن رياضة المعاقين وخاصة فعالية رمي الرمح تتطلب قدرات مهارية وفي الوقت نفسه قدرات بدنية ومواصفات جسمية خاصة خاضعة إلى مجموعة من القوانين الميكانيكية من اجل مواجهة الظروف المتغيرة في الفعالية ومن هنا تكمن أهمية البحث في دراسة الخصائص البايوميكانيكية للقياسات الانثروبومترية للإطراف العليا وعلاقتها والانجاز لفعالية رمي الرمح للمعاقين لفئات طبية مختلفة للنساء.
إن ضرورة الدراسة للخصائص البايوميكانيكية للقياسات الانثروبومترية للإطراف العليا وأثرها بالانجاز لفعالية رمي الرمح للمعاقين لفئات طبية مختلفة بالنساء لها الأثر في مستوى الأداء لذوي الاحتياجات الخاصة وفقا لتصنيفهم ، لذا إن الأهداف الرئيسية للدراسة هي التعرف على بعض الخصائص البايوميكانيكية والقياسات الانثروبومترية للأطراف العليا والانجاز وكذلك التعرف على العلاقة بين القياسات الانثروبومترية للأطراف العليا والخصائص البايوميكانيكية وعلاقتها بالانجاز لفعالية رمي الرمح للمعاقين لفئات طبية مختلفة بالنساء وأيضا علاقة القياسات الانثروبومترية للأطراف العليا والانجاز ، قد أفترض الباحثان وجود علاقة ارتباط بين الخصائص البايوميكانيكية والقياسات الانثروبومترية للأطراف العليا لفعالية رمي الرمح للمعاقين لفئات طبية مختلفة بالنساء وأيضا هنالك علاقة ارتباط بين القياسات الانثروبومترية والانجاز لنفس الفعالية.

ملخص البحث
تعتبر فعالية رمي الرمح من الفعاليات ذات لرغبة العالية على ممارستها من قبل لكثير من الرياضيين وخصوصا ذو الاحتياجات الخاصة فئة 40 وذلك لسهولة متطلباتها من حيث الاجهزة والادوات والملاعب لكن صعوبة ادائها من حيث الكثير من رياضي ذو الاحتياجات الخاصة وخصوصا فئة 40 وهم قصار القامة وخصوصا ما تتطلبه هذه الفعالية من قياسات جسمية تدعم الاداء الفني والانجاز مثل طول الذراع وطول القامة وهذا ما نجده عند طوال القامة من الاسوياء ولكون الباحثان اشرفا على تدريب لاعبوا منتخب الوطني العراقي لمرشحين لومبيات لندن2012 لذا أراد التعرف على أهم المتغيرات الكينماتيكية ذات العلاقة بانجاز رمي الرمح لذو الاحتياجات الخاصة لفئة 40 أبطال العالم .
مشكلة البحث
يتعامل الكثير من المدربين وعلى مستوى العرب والعالم االعاملين في رياضة الاحتياجات الخاصة على أن هناك علاقة بين بعض المتغيرات الكينماتيكية لفعالية رمي الرمح ذات الاتباط العالي بالانجاز لدى الرماة الأسوياء يمكن نقلها الى نفس الفعالية لفئة 40م من ذو الاحتياجات الخاصة رغم الفروق بين الكثير من القياسات الجسمية لدى الفئتين لذلك اراد الباحثان التعرف على اهم المتغيرات الكينماتيكية لفعالية رمي الرمح فئة 40 وعلاقة ارتباطها بالانجاز .

ملخص البحث
تعتبر فعالية رمي الرمح من الفعاليات ذات لرغبة العالية على ممارستها من قبل لكثير من الرياضيين وخصوصا ذو الاحتياجات الخاصة فئة 40 وذلك لسهولة متطلباتها من حيث الاجهزة والادوات والملاعب لكن صعوبة ادائها من حيث الكثير من رياضي ذو الاحتياجات الخاصة وخصوصا فئة 40 وهم قصار القامة وخصوصا ما تتطلبه هذه الفعالية من قياسات جسمية تدعم الاداء الفني والانجاز مثل طول الذراع وطول القامة وهذا ما نجده عند طوال القامة من الاسوياء ولكون الباحثان اشرفا على تدريب لاعبوا منتخب الوطني العراقي لمرشحين لومبيات لندن2012 لذا أراد التعرف على أهم المتغيرات الكينماتيكية ذات العلاقة بانجاز رمي الرمح لذو الاحتياجات الخاصة لفئة 40 أبطال العالم .
مشكلة البحث
يتعامل الكثير من المدربين وعلى مستوى العرب والعالم االعاملين في رياضة الاحتياجات الخاصة على أن هناك علاقة بين بعض المتغيرات الكينماتيكية لفعالية رمي الرمح ذات الاتباط العالي بالانجاز لدى الرماة الأسوياء يمكن نقلها الى نفس الفعالية لفئة 40م من ذو الاحتياجات الخاصة رغم الفروق بين الكثير من القياسات الجسمية لدى الفئتين لذلك اراد الباحثان التعرف على اهم المتغيرات الكينماتيكية لفعالية رمي الرمح فئة 40 وعلاقة ارتباطها بالانجاز .

لايمكن اعطاء مظاهر القوة الخاصة بنفس القدر في التدريب او في الاهمية في تحقيق الانجاز العالي في رمي القرص للمعاقات بدنيا لفئة F54 خصوصا بسب الاعاقة الجسدية في العمود الفقري مما يصعب من تنفيذ المهارة من وضع الجلوس على الكرسي لذا ارتأى الباحثون في معرفة القوة الخاصة ومدى مساهمتها في الانجاز الرقمي وفق بعض المتغيرات البايوكينماتيكية في رمي القرص للمعاقات بدنيا لفئة F54 من اجل مساعدة الرامية والمدرب في تقنين تمارين القوة الخاصة بشكل علمي سليم .
هدفا البحث :
1- التعرف على العلاقة بين قيم القوة الخاصة وبعض المتغيرات البايوميكانيكية والانجاز لفعالية رمي القرص لبطلة العراق فئة F54.
فرض البحث :
1- وجود علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية بين القوة الخاصة وبعض المتغيرات البايوميكانيكية والانجاز لفعالية رمي القرص لبطلة العراق فئة F54.
استخدم الباحثون المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الارتباطية لملاءمته طبيعة البحث .

ملخص البحث
بحث تجريبي على عينة من فئة الشباب لاندية النجف إذ تم اختيار عينة البحث من رماة الثقل لفئة الشباب لخمسة اندية في محافظة النجف ، وقام الباحثان بتقسيم عينة بحثهما إلى مجموعتين (تجريبية وضابطة) إذ تم تطبيق التغييرات المقترحة في الأداء الفني على افراد المجموعة التجريبية والأداء الفني التقليدي على افراد المجموعة الضابطة وأجريت الاختبارات القبلية التي شملت اختيار (الرمي من الحركة الكاملة) وتم تطبيق البرنامج التعليمي الذي يتضمن ثلاث وحدات تعليمية لكل اسبوع ولمدة (4 اسابيع) ، وكانت النتيجة باْن هناك فروق معنوية بين المجموعتين ولصالح المجموعة التجريبية في الاختبار البعدي للرمي من الحركة الكاملة وهذا جاء مطابق للفرضية التي وضعها الباحثان وأوعزا السبب إلى أهمية وتأثير التغييرات المقترح على مسافة الرمي لهذه الفعالية من حيث الحصول على اكبر قدر من القوة الانفجارية للاعب والوضع الميكانيكي الافضل عن طريق السيطرة على فترة التوقف بين مرحلتي الزحلقة والدفع ، ويأتي ذلك باستخدام طريقة الثني والمد السريع اللحظي ودون فترة توقف زائدة خلافاً للأداء الفني التقليدي الذي يكون على شكل ثني في بداية الزحلقة ثم الزحلقة ثم المد والدفع مما يؤدي إلى صعوبة السيطرة على فترة التوقف بين المرحلتين (الزحلقة والدفع) وكذلك الحصول على قوة انفجارية اقل بالمقارنة مع الطريقة المقترحة ، وأوصى الباحثان باجراء دراسات على عينات من المتقدمين الابطال .

ملخص البحث
بحث تجريبي على عينة من فئة الشباب لاندية النجف إذ تم اختيار عينة البحث من رماة الثقل لفئة الشباب لخمسة اندية في محافظة النجف ، وقام الباحثان بتقسيم عينة بحثهما إلى مجموعتين (تجريبية وضابطة) إذ تم تطبيق التغييرات المقترحة في الأداء الفني على افراد المجموعة التجريبية والأداء الفني التقليدي على افراد المجموعة الضابطة وأجريت الاختبارات القبلية التي شملت اختيار (الرمي من الحركة الكاملة) وتم تطبيق البرنامج التعليمي الذي يتضمن ثلاث وحدات تعليمية لكل اسبوع ولمدة (4 اسابيع) ، وكانت النتيجة باْن هناك فروق معنوية بين المجموعتين ولصالح المجموعة التجريبية في الاختبار البعدي للرمي من الحركة الكاملة وهذا جاء مطابق للفرضية التي وضعها الباحثان وأوعزا السبب إلى أهمية وتأثير التغييرات المقترح على مسافة الرمي لهذه الفعالية من حيث الحصول على اكبر قدر من القوة الانفجارية للاعب والوضع الميكانيكي الافضل عن طريق السيطرة على فترة التوقف بين مرحلتي الزحلقة والدفع ، ويأتي ذلك باستخدام طريقة الثني والمد السريع اللحظي ودون فترة توقف زائدة خلافاً للأداء الفني التقليدي الذي يكون على شكل ثني في بداية الزحلقة ثم الزحلقة ثم المد والدفع مما يؤدي إلى صعوبة السيطرة على فترة التوقف بين المرحلتين (الزحلقة والدفع) وكذلك الحصول على قوة انفجارية اقل بالمقارنة مع الطريقة المقترحة ، وأوصى الباحثان باجراء دراسات على عينات من المتقدمين الابطال .

ملخص البحث
ان التحليل البايوميكانيكي في رياضة الجمناستك يوضح اموراً علمية لم تكن ضمن الحسابات اليومية سواء للاعب او المدرب او المؤسسات العلمية الرياضية, اذ ان مستوى الانجاز يتوقف على المعرفة العلمية بأهداف التحليل البيوميكانيكية كعلم يكشف المسارات الحركية الخاطئة ومستويات ضعف الاداء الحركي في المجالات الرياضية المختلفة .
وجد الباحثان مشكلة هي وصول لاعبي العالم الى أداء هذه المهارة بإتقان عالي وبما انه لم يتطرق أي من الباحثين لتحليل هذه المهارة ميكانيكيا لمعرفة مدى إمكانية تطوير لاعبينا لأداء مهارة الترك والمسك بيجان (القلبة الهوائية الأمامية المتبوعة بنصف لفة), وجدنا من المناسب تحليل هذه المهارة لمعرفة مكامن الضعف للاعبينا وعلى أساس ذلك يتم العمل على تدريب اللاعبين لتطوير أدائهم على هذه المهارة. اذ لا نجد من بين مدربينا من يقوم بالتدريب على هذه المهارة لافتقادهم الكثير من المصادر التي توضح الأسس المهارية وخصوصاً حركات الترك والمسك التي هي احد أسباب ضعف لاعبينا عموماً في أداء مثل هذه الحركات .

ملخص البحث
يهدف البحث إلى التعرف على أهم المتغيرات الكينماتيكية لمهارة قفزة اليدين الخلفية للجلوس فتحاً المقاطع على عارضة التوازن، والتعرف على العلاقة بين بعض المتغيرات الكينماتيكية لمهارة قفزة اليدين الخلفية للجلوس فتحاً المقاطع على عارضة التوازن.
اما عينة البحث فقد تضمنت لاعبات المنتخب الوطني للجمناستك الفني للنساء والبالغ عددهن (6 لاعبات) ، ولقد تم استخدام التصوير الفيديوي لاستخراج الوسائل الإحصائية المناسبة توصلت الباحثة إلى استنتاجات عدَّ أهمها:
1- كانت العلاقة عالية بين متغير زاوية الركبة الامامية لحظة التهيؤ مع زاوية الركبة الخلفية لحظة التهيؤ وزاوية الانطلاق والسرعة الزاوية للجذع لحظة النهوض ،لان الزاوية المناسبة بالركبتين لحظة التهيؤ والدفع هذا سوف يؤدي الى ان يتكامل الدفع بالركبتين لتحقيق افضل ارتفاع لمركز ثقل الجسم لحظة الدفع .

ملخص البحث
من خلال خبرة الباحثين في مجال البايوميكانيك ولعبة الجمناستك الفني وجدوا قلة استخدام التحليل الحركي بالنسبة لمدربينا المحليين للتعرف على أسباب نجاح اللاعبات المتقدمات على المستوى العالمي وجاء الهدف من هذا البحث في التعرف على أهمية الأنسابية ودفع القوة بصورة كمية وعلاقتها بدرجة الأداء. واعتمد الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي كونه يتلائم مع طبيعة المشكلة وافترض الباحثون وجود علاقة ارتباط بين درجة الأداء والمتغيرات المبحوثة واختار الباحثون أفضل خمسة لاعبات على جهاز منصة القفز من المشاركات في بطولة العالم - طوكيو 2011 والواتهن قامن بأداء مهارة القفزة الخلفية المستقيمة مع لفة ونصف، وتم تحليل الأفلام الخاصة بهذه القفزة لجميع اللاعبات المختارات وتم استخراج متغيرات الزخم ودفع القوة وزمن الارتكاز فضلا عن تثبيت درجة الأداء لكل قفزة وأخيرا تم إيجاد العلاقة بين تلك المتغيرات المستخرجة ودرجة الأداء في هذه المهارة. واستنتج الباحثون وجود علاقة ارتباط بين الأداء المهاري والقيم الكمية لمؤشر الانسيابية ودفع القوة وأوصى الباحثين بضرورة الإكثار من البحوث الخاصة بالتحليل الميكانيكي لمهارات الجمناستك الفني.

ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى للتعرف على اهم المتغيرات البيوكينماتيكية واقسام التوازن والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن والتعرف على نسبة مساهمة المتغيرات البيوكينماتيكية والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن كذلك التعرف على نسبة مساهمة اقسام التوازن والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن، وقد افترض الباحث هنالك نسب مساهمة متفاوتة بين المتغيرات البيوميكانيكية والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن. كذلك هنالك نسب مساهمة متفاوتة بين اقسام التوازن والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن. وقد قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الأرتباطية وقد حدد الباحث المجتمع وهم نخبة من لاعبات كلية التربية الرياضية جامعة المثنى بالجمناستك وعددهن (8) لاعبات ، وقام أفراد العينة بأداء المهارة على وفق البناء الظاهري للمهارة بمراحلها لاربع محاولات لكل لاعبة ، وقد أستخدم الباحث آلتي تصوير فيديوي ،كما استخدم جهاز التوازن الكهربائي لاستخراج اقسام التوازن، وقد تم تحليل النتائج بواسطة البرمجيات الخاصة بالتحليل من خلال استخدام برنامج (Dart Fish) و(kinovea) للحصول على قيم المتغيرات البيوميكانيكية لحركة الميزان الامامي على عارضة التوازن للسيدات

ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى للتعرف على اهم المتغيرات البيوكينماتيكية واقسام التوازن والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن والتعرف على نسبة مساهمة المتغيرات البيوكينماتيكية والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن كذلك التعرف على نسبة مساهمة اقسام التوازن والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن، وقد افترض الباحث هنالك نسب مساهمة متفاوتة بين المتغيرات البيوميكانيكية والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن. كذلك هنالك نسب مساهمة متفاوتة بين اقسام التوازن والتحصيل المهاري في حركة الميزان الامامي على عارضة التوازن. وقد قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات الأرتباطية وقد حدد الباحث المجتمع وهم نخبة من لاعبات كلية التربية الرياضية جامعة المثنى بالجمناستك وعددهن (8) لاعبات ، وقام أفراد العينة بأداء المهارة على وفق البناء الظاهري للمهارة بمراحلها لاربع محاولات لكل لاعبة ، وقد أستخدم الباحث آلتي تصوير فيديوي ،كما استخدم جهاز التوازن الكهربائي لاستخراج اقسام التوازن، وقد تم تحليل النتائج بواسطة البرمجيات الخاصة بالتحليل من خلال استخدام برنامج (Dart Fish) و(kinovea) للحصول على قيم المتغيرات البيوميكانيكية لحركة الميزان الامامي على عارضة التوازن للسيدات

ملخص البحث
تعتبر التغذية الراجعة من أهم مقومات التعلم الحركي لأنها المسؤولة عن تعديل سلوك المتعلم قبل ثبات الأداء والمسارات الخاطئة، وتشمل التغذية الراجعة في الآوانة الأخيرة تغذية راجعة بايوميكانيكية مبتعدة عن التقويم ومحاولة تعديل السلوك الذاتية .
وكانت مشكلة البحث قد تم اختصارها في صعوبة اكتشاف الأخطاء من قبل المتعلمين واعتمادهم بالدرجة الأولى على مدرس المادة .
أما هدف البحث فكان التحليل الحركي لأداء مهارة الوقوف على اليدين في الجمناستك بمشاركة المتعلمين لأجل التغذية الراجعة الذاتية ومقارنته مع المتغيرات الكينماتيكية لأحد النماذج .
وبهذا إفترض الباحثون وجود فروق إحصائية ذات دلالة معنوية في الاختبار ألبعدي لصالح المجموعة التجريبية في أداء مهارة الوقوف على اليدين على بساط الحركات الأرضية ،وبعض المتغيرات الكينماتيكية .
ولأجل ذلك كان من الملائم لمشكلة البحث أستخدام المنهج التجريبي ، وآختيار عينة بالطريقة العشوائية من طلاب الصف الثاني من كلية التربية الرياضية- جامعة القادسية .