Abstract
اهتمَّ البحثُ بالوقوفِ عندّ خاتمة القصيدة، وتجلياتها في شعر ابن هانئ الاندلسي؛ نظراً لما يمتازُ به شعرُ ابن هانئ من حضور قوي لأركان القصيدة العمودية، والخاتمة من ضمن هذه الأركان التي تلفت الانتباه ولها الأثر الفعال في المتلقي، اذ توحي بالكثير من المضامين التي تصاغ لأجلها القصيدة ، وتعدّ الحصيلة النهائية التي تبلغ الذروة فيها .
فضلاً عمّا تشتملُ عليه من أنماط مختلفة ذات إيحاءاتٍ ودلالاتٍ ، أدّت إلى الكشف عن مضمون القصيدة أو خلاصتها النهائية أو بلورة تجربة الشاعر في الوقوف عند النهايات الحتمية لقضية ما فتكون خاتمة مغلقة منتهية ، أو خاتمة مفتوحة نظراً لوجود المعطايات التي تدل على الاستمرار ، وهو ما حاولَ بحثُنا التطرُق إليه ، والوقوف عنده .
فضلاً عمّا تشتملُ عليه من أنماط مختلفة ذات إيحاءاتٍ ودلالاتٍ ، أدّت إلى الكشف عن مضمون القصيدة أو خلاصتها النهائية أو بلورة تجربة الشاعر في الوقوف عند النهايات الحتمية لقضية ما فتكون خاتمة مغلقة منتهية ، أو خاتمة مفتوحة نظراً لوجود المعطايات التي تدل على الاستمرار ، وهو ما حاولَ بحثُنا التطرُق إليه ، والوقوف عنده .