Journal of Historical studies

جاءت أهمية المدينة لكونها تتوسط منطقة ثغريه فقد أصبحت قاعدة الثغر الأوسط الاندلسي للمدة بين بداية القرن الرابع حتى منتصف القرن الخامس الهجريين واتخذهما امراء الثغور مركزا لهم طيلة تلك الحقبة ولعبت دور مهم في العلاقة بين حكومة قرطبة والمماليك الاسبانية النصرانية .

خضع العراق لسيطرة عثمانية طويلة امتدت لقرون عدة تلتها سيطرة بريطانية مباشرة خولها اياها نظام الانتداب فبدأت مرحلة جديدة في حياة العراق وعلى جميع الصعد وكان طبيعيا ان تتاثر المراة بوصفها نصف المجتمع , بجميع معطيات الواقع الجديد بسلبه وايجابه واعتمد ذلك في العديد من حلقاته على مدى وعيها الذي بدأ بالتدريج يتجاوز ما خيم عليه من جمود على مدى مئات السنين السابقة بما في ذلك خلال العهد العثماني.

اختلفت الاراء حول أسماءها ولم يتم الاتفاق حول ذلك قيل ثمانية وقيل احدعشر وقيل ستين وبئر زمزم كرامة من كرامات الله سبحانه الى نبيه وابن نبيه ابراهيم وإسماعيل عليهم السلام وفي عملية حفره روايات عدة.

كان الغزو الصليبي للاراضي العربية واحتلالهم لاهم مدنها و معاقل المسلمين فيها الاثر البالغ على الوضع العربي ومن اهم هذه المدن القدس الشريف , وذلك لما تتمتع به هذه المدينة من مكانة في تاريخ المسلمين السبب الذي دفعهم الى مقاومة هذا الاحتلال والجهاد من اجل طرد المحتل والذي بات فرضا واجبا لا بد منه .

بدأت المانيا منذ عام 1938 بالضغط على بولندا للاستجابة الى مطالبها الاقليمية وبعد ان رفضت الحكومة البولندية تلك المطالب بدأت المانيا تفكر بغزوها , وعلمت منذ البداية ان بريطانيا وفرنسا ستهبان لمساعدة بولندا لذا عقدت اتفاقا بعدم الاعتداء مع الاتحاد السوفيتي في اب 1939 لتامين جبهتها الشرقية عندما تغزو بولندا .

تاثر ابن خلدون بالمتصوفة والتصوف ونرى ذلك من خلال كتابه شفاء السائل لتهذيب المسائل وكتابة المقدمة وما اشتمل الكتابين من اراء مختلفة لدى المؤلف الواحد والذي اثر ذلك على الاراء حول صحة نسبة كتابه لابن خلدون من عدمها .

يتناول البحث دراسة تاريخية عن إنجازات الحاكم وتشريعاته واصلاحاته الاجتماعية والاقتصادية والقانونية في مدينة لكش والتي كانت مركزا للحضارة السومرية الاساسية وجاءت هذه الاصلاحات نتيجة المظالم التي تعرض لها المواطنين والانتهاكات الصريحة من قبل الحكام والامراء , باتجاه طبقات المجتمعات الاخرى .

الفطحية من الفرق البائدة المنقرضة , وهناك اختلاف بين العلماء من حيث الاخذ بالرواية التي اشتملت في سندها على بعض رجال الفطحية ويؤكد الكثير من العلماء ان بعض الرواة من الفطحية وان كانو فاسدو العقيدة الا انهم ثقات في النقل ومعتمد عليهم في الرواية .