Journal of the College of Languages

المقدمه: التي تتضمن محور هذه القصة وهي قضية الحب وهدف البحث الذي اسميته ابعاد هذه القصة وهي اربعة ابعاد:
القبر: وهو الدافع الرئسي لهذه القصة(الظل الذي انبعث من القبر) العبء النفسي هموم الحياة, اما البعد الاخير الصرخه, لماذا صرخ الراوي قبل ان يسقط على وجهه؟ باعلى صوته و سقط على و جهه واستلقى على الارض, وينزع عن كاهله هذا العبء ويرتاح اخيرا, وفي تلك اللحظة يرى طيف حبيبته التي يناديها دائما: انهضي, انهضي! الا انها في تلك اللحظة هي التي تقول له: انهض, انهض!! ويعود الى قبر حبيبته.
ويشمل هذا الفصل ايضا التركيب القواعدي لهذه القصة, والبناء النحوي واللغوي الذي استخدمه المؤلف لكتابة هذه القصة القصيره وباسوب الراوي.
الفصل الثالث: هدف القصة القصيره وهو البحث او الابعاد بمعنى أخر تحليل هذه القصة القصيره,

يتناول بحثنا الموسوم ( زمن المضارع من الفعل الثلاثي المجرد صياغة وتحليل , دراسة سامية مقارنه) دراسة العلاقه بين الأفعال الثلاثيه المجردة وتصريفها في زمن المضارع وكيفيه تغيير الحركات من لغه إلى أخرى والإضافات التي تطرأ على تلك اللغات التي تعود إلى اصل مشترك واحد وبالخصوص في اللغات ( العربيه , العبريه , السريانيه , المندائيه و الاكديه ) لما بين هذه اللغات من ارتباط وتقارب لأنها تعود إلى فصيله لغويه واحده ذات جذور مشتركه , فقد تطرقنا في بدايه البحث إلى زمن الضارع من خلال ادراج جدول يضم تصريف الفعل الثلاثي المجرد والذي استندنا فيه على الباب الاول أي باب (نصر- ينصر) الذي يكون مفتوح العين في الماضي ومضموم العين في المضارع بحيث يضم ذلك الجدول تفصيلا لتصريف الفعل الثلاثي المجرد في زمن المضارع (imperfect) أو ما يسمى بتصريف السوابق أو الصدور (prefix) بشكل مقارن ومن ثم التحدث وبشكل تفصيلي عن طبيعه التغيير الحاصل في الحركات الخاصه بصيغ الاشخاص من حيث الصياغه وتحليل تلك التغيرات الحاصله بين تلك اللغات .

لقد ترك علماؤنا تراثا ضخما من الكتب والمصنفات النحوية ما نفخر به ، وننهل من معينه . ولا شك من أن الباحث فيه يقف على كثير من الظواهر والأحكام النحوية التي تتجلى فيها ملامح تفكيرهم النحوي . منها أحكام دالة على القبول أو الرد القطعي أو الرد غير القطعي ، التي كانت سمات واضحة في مصنفات النحاة الأوائل سيبويه ومن تلاه .
فالنحاة يشيدون بالتركيب المستقيم بكل ما تملك حافظتهم اللغوية من ألفاظ ، الحسن ، والجيد ، وما إلى ذلك إذ كان التركيب صحيحا جاريا على الفصيح من كلام العرب وهم على العكس إزاء المرفوض من الاستعمالات غير الصحيحة الخارجة عن الفصاحة إذ يستعملون ألفاظا مثل الضعيف والشاذ،والمحال و الخطأ والقليل...الخ

فاسيلي ماكاروفيج شوكشين كاتب ومخرج وممثل وفنان في مختلف مجالات الفن والادب , ولد في روسيا سنة 1929 وتوفي سنة 1974 وله اعمال ادبية كثيرة ,عاش الكاتب في مدينة ( ألتاي) في سيبيريا الروسية في عائلة فقيرة ولهذا السبب فهو في كتاباته قريب جدآ من البسطاء حيث يصور كل ما يتعلق بحياتهم باسلوب يتوازى مع بساطتهم , ويعتبر الكاتب السوفيتي شوكشين احد الرواد في استخدامه للغة الدارجة التي يكثر فيها استخدام ادوات التعبير الانفعالي والطلب هذا مالاحظه الكثير من النقاد الادبيين والباحثين في مجال اللغة , وهو يرى ان اللغة الدارجة هي وسيلة اخرى مرادفة للغة الادبية في التعبير عن الانفعالات اللارادية للناس حيث تصور مع الاشارات وتعابير الوجه ما يختلج صدورهم من مشاعر .
يعطي الباحثون اهمية كبيرة لخصوصية استخدام ف .م. شوكشين للحوار في نتاجاته الادبية , وكما هو متعارف عليه يجزء العمل الادبي الى حديث المؤلف وحوارات الشخصيات و عند شوكشين يقترب الاثنان من بعضهما ألا انهما لايلتحمان في العمل .

تعد مفردات الكومبيوتر من التراكمات الحديثة جداً في النظام الداخلي للغة والتي تنسب إلى علم اللغة الإجتماعي. أما علم أللغة الإجتماعي فيدرس بدوره التفاعل المتبادل بين أللغة و المجتمع. إن ألإنفجار الهائل للعناصر أللغوية – الإجتماعية السياسية والعلمية التقنية والأقتصادية الثقافية , والتي حدثت في روسيا نتيجة لتغيير النظام السياسي و الإنتقال إلى سياسة السوق و التقدم التقني في عملية الإتصال و التواصل, كل هذه العوامل قد أدت بدورها إلى تكوين نظام خاص داخل نظام اللغة يسمى بلغة الكومبيوتر.
من الأُمور الطبيعية لمفردات لغة الكومبيوتر هي إمتلاكها طابعاً وإنتشاراً دوليين. مما أدى بدوره إلى أن تكتسب خاصية المصطلحات الدولية وذلك لإنتشارها في أكثر اللغات العالمية.
تشترك روسيا مع غيرها من البلدان باقمارها الإصطناعية في تكوين شبكة المعلومات الدولية International net أو الشبكة العنكبوتية Internet. حيث يعد الإنترنيت من أحدث وأكثر الوسائل المتطورة لعملية التواصل اللغوي. من هذا المنطلق و بغية الإستفادة من تقنيات الكومبيوتر, فقد قام كل من ﭫ. ل. دروت و ف. آ. نوفيكوﭫ بإعداد معجم خاص بالمفردات والمصطلحات الحديثة للغة الكومبيوتر ونشره على صفحات شبكة الإنترنيت و على الموقع http://www.slovar.boom.ru حيث يشير الرمز ruالى روسيا – البلد المنشأ للموقع.

أن للفعل في اللغات السامية كالعربية والسريانية والعبرية والاكدية ثلاث صيغ زمنية هي ( الماضي والمضارع والأمر ) الأ أننا في بحثنا هذا سنتناول صيغتي الماضي والمضارع ( التام وغير التام ) لقد خص النحاة العرب صيغة ( فعل) للدلالة على الزمــن الماضي دون تحديده ، قال سيبويه أما بناء ما مضى ف ( ذهب، سمع ) وقال الزمخشري ( الفعل الماضي هو الدال على أقتـــرن حدث بزمان قبل زمانك ) وقال أبن الحاجب ( الفعل الماضي ما دل على زمان قبل زمانك ) ومما يلاحـــظ في تعريفــات هـــؤلاء النحاة إن الماضي زمن واحد لا تفريق فيه بين ماضي بعيد أو قريب ، بل هو حدث وقع في زمن قبل زمانك وللماضــي أربـــع حالات من ناحية الزمن ا لحالة الأولى : أن يتعين معناه في زمن فات وانقضى ( أي : قبل الكلام ) حيث الدلالة على وقوع الحدث في الزمــــن الماضي المطلق
الحالة الثانية : هو أن يتعين معناه في زمن الحال (أي وقت الكلام ) فينصرف الماضي إلى الحال الحالة الثالثة : أن يتعين معناه في زمن الاستقبال ( أي بعد الكلام) .

تتلخص فكرة البحث بدراسة حرف النون الساكن في اللغة السريانيه ومناقشة الاسباب التي توصل اليها النحاة السريان في تحليل سبب سقوط تلك النون عندما تكون وسط المفرده وايجاد ظاهرة الفعل النوني في اللغتين السريانيه والعبريه بالاستعانه بالدرس المقارن, حيث استعرض البحث خصائص حرف النون مبيننا كونه حرف يتأثر بالحرف الذي يليه من خلال دراسة ورود حرف النون في بداية المفرده ووسطها وفي نهاية المفرده وبالاستفاده من الاحكام التي وضعها النحاة العرب للنون الساكنه عند ملاقاتها الحروف العربيه والمتمثله (بالاظهار- والادغام- والاقلاب- والاخفاء) حيث افترض سير البحث ان اللغتيين السريانيه والعبريه قد أختارت حكم واحد من تلك الاحكام الاربعه وهو (الادغام). بعد ذلك تعرض البحث لدراسة الفعل النوني في اللغة السريانيه مجردا ومزيدا في زمن الماضي والمضارع وصيغة فعل الامر مبيننا احوال سقوط النون وثبوتها في الافعال النونيه التي تسقط نونها . بعد ذلك حاول البحث دزاسة الافعال النونيه التي تثبت نونها لبيان الاسباب التي حالت دون ذلك السقوط مستفيدا من دراسة النحاة العبريون للفعل النوني من خلال معرفة ان الافعال النونيه في اللغة السريانيه والتي لاتسقط (تدغم نونها) في زمن الاستقبال جميعها تنتمي الى باب مفتوح العين في الزمن الماضي مفتوح العين في الزمن المضارع وهذا يقود الى ان الفعل النوني لو جرد من نونه في الزمن المضارع فان صيغة الامر لهذا الفعل ستكون مكونه من حرفين اولهما مفتوح وهذه الصيغه للفعل في الزمن الماضي هي ذاتها صيغة الفعل المضاعف في الزمن الماضي والذي يتكون من حرفين اولهما مفتوح دائما وان هذا التشابه الحاصل قد يكون سبب في عدم سقوط النون الساكنه في الافعال النونيه التي لاتسقط نونها منعا من حدوث الخلط وعدم التمييز بين الصيغتين المذكورتين

ان سبب اختيار هذا الموضوع (مواطن الاتصال بين الادبين العربي والفارسي في صدر الاسلام ) والبحث فية هو ان الاسلام كان حدثا" هائلا" للامة الاسلامية والامة العربية وادابها وبما ان الادبين العربی والفارسی ینتمیان الى ثقافتین کبیرتین تتفقان فی محاور ثقافیة وحياتية معينة وتختلفان في محاور اخرى ، ولان الادب اجمالا" والشعر خاصة يختزن قيم الثقافة المحركة للشعوب والامم ثم يعيد صياغتها فنيا" ، لهذا وجدت ان البئة السياسية والاجتماعية والثقافية متشابهه في الكثير من مفاصلها بين العرب والفرس بعد دخول الشعب الايراني في الدين الاسلامي ... كما ان هنالك ظروفا" متشابهة منتجة لثقافة هاتين القوميتين اوجدت علاقة تأثروتأثير بين الادبين العربي والفارسي وان نزول القران الكريم بلسان عربي مبين كان حدثا" هائلا" ليست في عالم الادب واللغة فحسب بل في عالم الافكار ايضا" فقد حرر الاسلام الانسان العربي والايراني والانسان في الامم الاخرى من العبودية وحصل ذلك الانسان على الكرامة الانسانية التي ارادها الله له ... وان دخول الايرانيين الاسلام يعني هذا انه لابد لمن يدخل الاسلام ان يتعلم اللغة العربية ( لغة القرآن) ولهذا استعمل الفرس في لغتهم الحديثة بعد دخولهم الاسلام حروف اللغة العربية كما ان الفتوحات الاسلامية والموقع الجغرافي للأمة الايرانية أدت الى ايجاد مواطن اتصال كثيرة لنمو الادبين العربي والفارسي ففي القرن الاول الهجرى كان قد انتشر في بلاد فارس اعداد كبيرة من العرب

يتناول بحثنا الأحجار الكريمة في النصوص المندائية دراسة معجمية. لقد درسنا هذا الموضوع، لأنه موضوع شائق وذلك للتعرف على هذه الأحجار وأنواعها، حيث تستعمل هذه الأحجار كفصوص ترصع بها الخواتم والمجوهرات الأخرى، وكذلك تطرز هذه الأحجار في بعض الملابس لتعطي جمالية وتباع بأسعار خيالية.
وتدخل بعض الأحجار في صنع الأدوية لعلاج خفقان القلب وتقوية عصب العين وما شابه ذلك .