Jornal of Al-Muthanna for Agricultural Sciences

الخلاصة
أجريت هذه الدراسة على بعض الأصناف البذرية المهمه لنخيل التمر المزروعة في محافظة البصرة للتعرف على الصفات المميزة لهذه الأصناف وقد تم دراسة الفعالية الأنزيمية لإنزيمي الانفرتيز والسليوليز والتنفس كما تم دراسة صفات الحاصل وبعض الصفات النوعية للثمار وقد بينت النتائج تفوق الصنف ذي الرقم (33) معنويا عن باقي الأصناف الداخلة بالدراسة وقد سجل أعلى قيمة (12934)وحدة/كغم/دقيقة بالنسبة لإنزيم الانفرتيز أما الصنف ذي الرقم (1) فقد سجل اقل القيم. ( 8072) وحدة/كغم/دقيقة. أما بالنسبة إلى انزيم السليلوليز فقد كان للصنف ذي الرقم(33) تفوقا معنويا عن باقي الأصناف وقد سجل( 2559) وحدة/كغم/دقيقة. وان الصنف ذي الرقم (15) كان له اقل تسجيل يذكر(1071) وحدة/كغم/دقيقة. وقد أعطى الصنف ذي الرقم (29) أعلى القيم في التنفس والتي كانت (46.19 ) ملغمCO2/كغم/ساعة.أما الصنف ذي الرقم(1) فقد أعطى اقل قيم التنفس (23.01 ) ) ملغم CO2/كغم/ساعة. وقد أظهرت النتائج بان هناك كثير من الأصناف ذات صفات جيدة ولا تقل جودة عن الأصناف المعروفة .

الخلاصةاستخدم في هذه الدراسة 36 انثى ارنب محلي بالغة تراوحت اعمارها بين4-3.5 اشهر غذيت على علائق تحوي اربعة مستويات من مسحوق حبة البركة 3, 2 , 1 , 0 ٪ خلال الاسبوعين الاخيرين من الحمل حيث قسمت عشوائيا الى اربعة معاملات كل معاملة ضمت 9 اناث وذلك لغرض معرفة تأثير حبة البركة في الزيادة الوزنية للامهات واوزان مواليدها وانتاجها من الحليب وكذلك بعض مكونات الحليب وقابلية بقاء المواليد وقد اظهرت النتائج مايلي : حققت اناث المعاملتين المغذاة على حبة البركة بنسبتي 3, 2٪ اعلى زيادة وزنية معنوية (P<0.05) مقارنة بالزيادة الوزنية لاناث السيطرة والمعاملة الثانية . وقد تفوقت اوزان مواليد اناث الارانب المغذاة على حبة البركة بنسبة 3, 2٪ معنويا (P<0.05) على اوزان مواليد اناث السيطرة والمعاملة الثانية في جميع الاسابيع باستثناء الاسبوعين الخامس والسادس وكانت اوزان مواليد اناث السيطرة عموما اقل معنويا من جميع المعاملات . وقد تفوقت المعاملة الرابعة معنويا (P<0.05) في معدل انتاج الحليب الاسبوعي على انتاج حليب اناث السيطرة عند الاسابيع الاربع الاولى , كما تفوقت المعاملة الرابعة على الثانية عند الاسبوع الرابع وعموما حققت اناث الارانب التي غذيت على 3, 2٪ حبة البركة اعلى انتاجا من الحليب في الاسابيع الاربع الاولى . وتبين تفوق اناث المعاملتين الثالثة والرابعة معنويا (P<0.05) في انتاج الحليب اليومي والكلي على معاملتي السيطرة والثانية . وحققت المعاملة الرابعة اعلى نسبة دهن حليب مقارنة بالسيطرة ,وسجلت اناث المعاملتين الثالثة والرابعة زيادة معنوية في نسبة بروتين الحليب مقارنة بالمعاملتين الاولى والثانية ولم يكن الفرق معنوي بين المعاملات الاربع بنسبة اللاكتوز . ولم يكن الفرق معنوي بين معاملات حبة البركة والسيطرة في معدلات بقاء المواليد عند الولادة او لغاية 42 يوما . لم يظهر الجنس تأثيرا معنويا في اوزان المواليد لكافة الاعمار المدروسة وكذلك في انتاج الحليب الاسبوعي واليومي والكلي ومعدل بقاء المواليد . اظهرت النتائج تفوقا معنويا للولادة الثلاثية في اوزان المواليد الفردية عن بقية الولادات لجميع الاعمار المدروسة, بينما لم تكن هناك فروقات معنوية بين الامهات ذات الولادات المختلفة في انتاج الحليب , في حين بينت النتائج وجود فروقات معنوية في معدل بقاء المواليد .

الخلاصة ..أجريت التجربة في احد البيوت البلاستيكية لمحطة الابحاث والتجارب الزراعية – التابعة لكلية الزراعة – جامعة المثنى للموسم الزراعي 2010 – 2011 لدراسة تأثير الرش الورقي بأربعة مستويات وهي F1 بدون رش ( معاملة المقارنة ) ، F2 الرش بمستخلص الثوم بتركيز 40 مل / لتر ، F3 الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز 5 غم / لتر ، و F4 الرش بسماد النبتة بتركيز 1.5 غم /لتر , وعلى فترتين بين رشة وأخرى ثلاثون يوما . واضافة الخارصين وبثلاث مستويات هي ( صفر ، 0.25 ، 0.40 غم / كغم تربة جافة ) Zn1، Zn2 و Zn3 للمعاملات الثلاث على التوالي واستعمل ZnSO4.7H2O . ، أما الأضافة بـ ZnSO4.7H2O فاستعمل بثلاث مواعيد ايضا وبفارق 15 يوم بعد كل رشة بالمغذيات الورقية . أظهرت نتائج التجربة ان اعلى قيم مؤشرات النمو الخضري لوحظت في معاملة الرش الورقي F2 والتي تفوقت معنويا في العديد من الصفات المدروسة ( طول الشتلات سم ، الوزن الطري للاوراق غم / شتلة ، الوزن الجاف للأوراق غم / شتلة ، الوزن الطري للجذور غم / شتلة ، الوزن الجاف للجذور غم / شتلة ، الوزن الطري للـShoot غم /شتلة ، الوزن الجاف للـ Shoot غم / شتلة ، عدد الأفرع الثانوية وعدد الأوراق لكنها لم تختلف معنويا عن F في صفة طول الجذور . في حين تفوقت معاملة الرش بالخارصين Zn2 في جميع الصفات المدروسة على بقية المعاملات . وقد كان هناك تداخل معنوي في العديد من الصفات المدروسة

المستخلص أجريت تجربة حقلية في محطة البحوث الزراعية – كلية الزراعة – جامعة المثنى للمدة من 10 أيلول لغاية 29 كانون أول 2012 لدراســـة تأثـير رش مســـــتخلص الثـوم بتراكيـز 0 و 2.5 و 5.0 و 7.5 مل.لتر-1 والسماد النتروجيني بمستويات 0 و 50 و 100 و150 كغم N .هكتار-1 فـي النموالخضري وحاصل الزيت الطيار لنبات النعناع . رش مستخلص الثوم على الجزء الخضري ثلاث مرات , استخدم التصميم العشوائي الكامل CRD بثلاثة مكررات. أظهرت النتائج أن رش مستـخلص الثوم أدى الى تحسـين صفات النمو الخضري وحاصل الزيت الطيار للنبات , كان التـركـــيز 5.0 مل. لتر-1 هو الأفضل في أرتـفاع النبـات و الوزن الجــــاف للمجمـوع الخضري و محتوى الأوراق من الكلوروفيل و حاصـل للزيت الطيار الذي بلغ 14.72 لتر.هكتار-1. تركيز 2.5 مل.لتر-1 كان الأفضل في عدد الأفرع الجانبية وعدد الأوراق الكلي .كما أثرت مستويات السماد النتروجيني تأثيرا معنويا في جميع صـفات النمو الخضري قيد الدراسة ( أرتفاع النبات و عدد الأوراق و عدد الأفرع الجانبية و الوزن الجاف للمجموع الخضـري و محـتوى الأوراق من الكلوروفيـــل ) و في حاصـل الزيـت الطــيار إذ تفوقـت النباتات المعاملة بالمستوى 150كغم N.هكتار-1 وأعطت أعلى القيم في تلك الصفات و أعطـــــى أعلى حاصل زيت بلغ 20.91 لتر. هكتار-1 . وأظهر التداخل بين الرش بمستخلص الثوم 5.0 مل .لتر والمستوى 150 كغم N.هكتار-1 تأثيرا معنويا في تحســين معظم صفات النمو الخضري وفي زيادة حاصل الزيت الطيار للنبات .

المستخلص : أنجزالتحليل الاحصائي باستخدام 1. الاختبارات المعلمية بواسطة أختبار F لمعيارواحد ( تام التعشيه) ،2. الاختبارات اللامعلمية بواسطة أختبار Kruskal – Wallis H. ، لمقارنة متوسطات انتاجية نخلة التمر لسبعة جمعيات زراعيه : الصمود والنصر و الوعي و سيد الشهداء و السبطين و الطف و المطاليق في ناحية الحسينيه التابعه لمحافظة كربلاء للمده 2000- 2012 . النتيجة بينت عدم وجود فروقات معنوية لانتاجية النخله ( كغم / نخله ) للجمعيات السبعه، وعند مستوى معنوية 0.05 ، حيث ان معدل الانتاجية ( كغم / نخله ): 52.3 ، 51.5 ، 56.5، 55.8، 56.5، 51.2، 47.7 على التوالي،وبلغ معدل الانتاجية الكلي للجمعبات الزراعيه 53.1 (كغم /النخله) ، لكنه يعتبر منخفضاً عند مقارنته مع معدل الانتاجيه لنخلة التمرفي العراق62.22 (كغم /النخله) للمده 2000- 2010، وبعد ذلك ارتفع المعدل الى 68.8 (كغم /النخله) خلال المده 2010- 2012 ،ولكن تقدير دالة انتاج التمر للجمعيات الزراعيه لعام 2012 بينت ان المرحله الاولى الغير أقتصاديه من مراحل قانون الغله المتناقصه مثلت الانتاج . لذا يقترح بذل الجهد لرفع مستوى دالة الانتاج الى مستوى أعلى باستخدام تطبيقات الزراعة العمودية للوصول الى نهاية المرحله الثانيه الاقتصاديه حيث الانتاج الامثل .

الخلاصةتم إجراء تجربة حقلية في منطقة المجر الكبير جنوب العراق لغرض تحديد تأثير نوعين من التقاوي (سوق كاملة وقطع من الساق) وأربعة مسافات بين الخطوط (1.25، 1.50، 1.75 و 2 م) على حاصل ونوعية قصب السكر Saccharum officinarum L. في حاصل الغرس وحاصل الحلفة الأولى للسنوات 2007 و 2008 على التوالي. وجد من النتائج أن حاصل القصب ومكوناته استجابة لاختلاف نوعية التقاوي ومسافات بين الخطوط. وجد أن زراعة السيقان وهي كاملة في مسافات خطوط قليلة 1.25و 1.50م أعطت أعلى حاصل (84.4 و 78.5 طن/هكتار على التوالي) مقارنة بزراعة قطع من الساق على نفس مسافات الخطوط (حيث أعطت 53.8 و 63.2 طن/هكتار على التوالي). زراعة السيقان وهي كاملة أعطت أعلى عدد ساق/م2 (حيث أعطت 18.2 و 17.9 ساق/م2 عند الزراعة على مسافات 0.5 و 1م على التوالي) مقارنة عند زراعة قطع من الساق (حيث أعطت 15.3 و 15.4 ساق/م2 عند زراعة على مسافة 1.25 و 1.50م على التوالي). ووجد من النتائج أن عدد السيقان/م2 في الخلفة الأولى كان عالي أيضا عند زراعة السيقان وهي كاملة مقارنة بقطع من الساق. كذلك زراعة السيقان وهي كاملة أعطت أعلى ارتفاع نبات مقارنة بزراعة قطع من الساق فقط في حاصل الغرس. تقليل المسافات بين خطوط الزراعة من 2 الى 1.25م أدت الى زيادة ارتفاع النبات وتقليل قطر الساق في حاصل الفرس والحلفة الأولى.ثبت من الدراسة أن زراعة سوق كاملة وقطع من الساق أعطت نوعية حاصل متشابه في حاصل الغرس لكن في حاصل الحلفة الأولى وجد أن هناك 0.9% زيادة في نسبة السكر (Pol% cane) عند زراعة قطع من الساق. تقليل المسافات بين خطوط أدى الى زيادة نسبة السكر (Pol% cane) ونسبة النقاوة في حاصل الغرس وحاصل الخلفة الأولى. ومن هذه الدراسة تبين أن بالإمكان تحسين إنتاجية محصول قصب السكر في العراق وذلك عن طريق تغير العمليات الزراعية التقليدية كخطوة أولى.

الخلاصةنفذت تجربة حقلية في موقعين مختلفين ضمن المنطقة الجنوبية من العراق لمعرفة استجابة تراكيب وراثية واعدة من الذرة الصفراء Zea mays L. للتسميد النيتروجيني خلال الموسم الخريفي 2013 في موقعين الموقع الأول يقع في القرنة /محافظة البصرة و الموقع الثاني يقع في ناحية الغراف/ محافظة ذي قار، استخدمت خمس تراكيب وراثية هي( 5015 و5016 و5017 و5018 و 106) و ثلاث مستويات سمادية هي ( 50 و 75و100) كغم N/هـ ، وفق تصميم القطاعات العشوائية الكامــــــــــــــلـة ( R.C.B.D) بثلاثة مكررات ، وتم توزيع المعاملات داخل الوحدات التجريبية عشوائيا بأسلوب التجارب العامليةfactorial experiments ، و تم دراسة تأثير التراكيب الوراثية ومستويات من السماد النيتروجيني بموقعي الدراسة في المنطقة الجنوبية والتداخل بينهم في بعض صفات النمو والحاصل ومكوناته ، وقد بينت النتائج تفوق التركيب الوراثي 5015 بإعطاء أعلى معدل لحاصل الحبوب بلـــــــــغ (138.4 غم/نبات ) ، في حين اظهر موقع البصرة أعلى معدل لحاصل الحبوب بلغ ( 154.9 غم/نبات ) ، كما تفوق المستوى السمادي ( 100 كغم N/هـ ) بإعطاء أعلى معدل لحاصل الحبوب بلغ (128.2 غم/نبات ) .واشار التداخل بين التراكيب الوراثية والمواقع الى تفوق التركيب الوراثي 5015 في موقع البصرة بإعطاء أعلى حاصل حبوب بلغ ( 198.0) غم/نبات ، بينما تفوق الصنف بحوث 106 عند المستوى السمادي (100 كغم N/هـ ) بإعطاء أعلى حاصل حبوب بلغ ( 164.6) غم/نبات ، في حين سجل موقع البصرة عند المستوى السمادي (100 كغم N/هـ ) أعلى حاصل الحبوب بلغ ( 171.3) غم/نبات ، اما التداخل الثلاثي بين موقع البصرة والتركيب 5015 والمستوى السمادي 50 كغم N /هكتار اظهر اعلى متوسط لحاصل الحبوب بلغ 207.4 غم / نبات وبذلك اظهر تفوقا معنويا واضحا .

الخلاصة نفذت التجربة في منطقة الشنانة (65) كم شمال البصرة للموسم الشتوي2013/2014 لمعرفة تأثير إضافة اربعة مستويات من السماد المركب NPK ( 15:15:15 ) وهي (F₀ ) صفر كغم .هـˉ١ و(F₁ ) 200 كغم . هـˉ١ و ( F₂ ) 400 كغم . هـˉ١ و (F₃ ) 600 كغم.هـˉ١ على نمو خمسة اصناف من الحنطة الناعمة ( بحوث-158 و إباء-99 و بحوث -22 و أبو غريب -3 و فتح ) , وتم استكمال كميات النتروجين بسماد اليوريـا وبكميات ( صفر و 66كغم يوريا و 132كغم يوريا و198 كغم يوريا ) لتصل كمية النتروجين الكلية الى ( صفر و 60 و120 و180 كغم N . هــˉ١) . نفذ البحث بأسلوب القطع المنشقة Split Plot Design وأحتلت الأصناف الألواح الثانوية Sub-plot بالنظام العشوائي لكونها العامل المهم في الدراسة فيما إحتلت مستويات السماد المركب NPK الألواح الرئيسية Main Plot. وأستخدم تصميم القطاعات العشوائية الكامل R.C.B.D وبثلاث مكررات. أظهرت النتائج تفوق الاصناف بحوث -158 في الصفات مساحة ورقة العلم ( سم 2)وأقل عدد ايام من الزراعة وحتى 50% تسنبل وأطول مدة من 50% تسنبل وحتى النضج , فيما تفوق الصنف ابو غريب -3 في صفتي ارتفاع النبات ( سم ) وعدد الأشطاء . م2 وتفوق الصنف أباء -99 في صفة طول السنبلة ( سم ) . كما اشارت النتائج الى تفوق المستوى (F₃ ) في صفات عدد الايام من 50% تسنبل وحتى النضج وأرتفاع النبات ومساحة ورقة العلم وطول السنبلة فيما تفوق المستوى (F₀) في اقل عدد الايام من الزراعة وحتى 50 % تسنبل وتفوق المستوى (F₂ ) في صفة عدد الاشطاء .م2. أما التداخل بين الاصناف ومستويات السماد المركب NPK فقد أعطت التوليفة( بحوث-158 × F₀ ) أقل عدد ايام من الزراعة وحتى 50% تسنبل و ( بحوث ــ 158 × F₃ ) اعلى عدد ايام من 50% تسنبل وحتى النضج ومساحة ورقة العلم ( سم 2) و ( الصنف ابو غريب-3 × F₃ ) في أرتفاع النبات ( سم ) و عدد الأشطاء . م2 و(صنف إباء -99 × F₃ ) في طول السنبلة ( سم ) .

الخلاصة : للأهمية الاقتصادية والسياحية التي تتمتع بها بحيرة ساوه كونها تعتبر مصدرا مائيا مهما من جهة ومعلماً سياحيا يرتاده الكثير من السياح لغرض العلاج من جهة اخرى, تم اجراء هذه الدراسة ابتداءً من شهر تموز 2012 وانتهاءً بشهر نيسان 2013 اي ان الدراسة كانت فصلية حيث تمت عملية عزل وتشخيص الانواع والاجناس البكتيرية من مياه البحيرة على اساس الفصول اي ابتداءً من صيف 2012 وانتهاءً بربيع 2013 . لقد تم تحديد الانواع والاجناس البكتيرية الاكثر تواجداً وسيادةً في مياه البحيرة , حيث كانت نسبة تواجد بكتريا Vibrio alginolyticus 100% في مياه البحيرة خلال فترة الدراسة الفصلية وفي كل المحطات والمواقع التي هي قيد الدراسة , في حين كانت نسبة تواجد بكتريا Proteus mirabilis 95.83% , بينما كانت نسبة تواجد كل من بكتريا Staphyllococcus aureus و Escherichia coli 91.67% . تم اجراء تجربة مختبرية خلال فترة الدراسة لمعرفة قابلية مدى تحمل البكتريا الاكثر سيادة وتواجدا في مياه البحيرة لملح كلوريد الصوديوم من خلال معاملتها بعدة تراكيز ملحية له 2.5)% , 5% , 7.5% , 10% ) واظهرت نتائج التحليل الاحصائي تباينا واضحا في مدى قابلية تحملها لتراكيز ملح كلوريد الصوديوم , كذلك اظهرت النتائج فروق معنوية بين اعداد البكتريا للأنواع التي تم اختبارها في التركيز الواحد وفروق معنوية واضحة في اعداد بكتريا النوع او الجنس الواحد للتراكيز المختلفة والمستخدمة في التجربة . ونظراً لأهمية بحيرة ساوه وشحة الدراسات المتعلقة بها ولغرض توفير المعلومات التي تخص النشاط الميكروبي فيها أُجريت هذه الدراسة بهدف التحري عن الانواع والاجناس البكتيرية الاكثر تواجدا في مياه البحيرة .

المستخلص :اجريت هذه الدراسة في الحقل لمعرفة تأثير ثلاثة مصادر من الفسفور وهي ( السوبر فوسفات الثلاثي TSP و السوبر فوسفات الاعتيادي OSP وسماد فوسفات ثنائي الامونيوم DAP وطرائق اضافة الزنك المخلبي Zn-EDTA ( 14 % زنك ) الارضية بواقع 25 كغم Zn .هـ-1 والذي اضيف قبل الزراعة دفعة واحدة والاضافة رشا على الاوراق بمعدل 5 كغم / هـ-1 بتركيز 140 ملغم Zn . لتر-1 والذي اضيف بثلاث مراحل ( عند الورقة الثامنة والورقة الرابعة عشرة وظهور الحريرة لجميع معاملات الرش ) بالإضافة الى معاملة المقارنة بدون اضافة الزنك . اضيف الفسفور بمعدل 120 كغم P . هـ-1 من المصادر المستعملة واضيف النتروجين بمعدل 240 كغم N . هـ-1 والبوتاسيوم بمعدل 80 كغم K . هـ-1 من سمادي اليوريا (46 % N ) وكبريتات البوتاسيوم (42 % K ) على التوالي ولجميع المعاملات . طبقت هذه التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة المعشاة RCBD بثلاثة مكررات وكانت النتائج على النحو الاتي : 1 – تفوقت جميع مصادر الفسفور باستثناء سماد سوبر فوسفات الاحادي معنويا على معاملة المقارنة في حاصل الحبوب ووزن 500 حبة وارتفاع النبات .2- تفوقت معنويا طريقة اضافة سماد الزنك المخلبي رشا على النباتات في وزن 500 حبة .3 – اظهر التداخل بين مصادر الفسفور وطرائق اضافة الزنك تاثيرا معنويا لسماد السوبر فوسفات الثلاثي ( TSP ) واضافة الزنك المخلبي الارضية في الصفات وزن 500 حبة و ارتفاع النبات وحاصل المادة الجافة . اظهر ايضا التداخل الثنائي بين سماد سوبر فوسفات الاحادي OSP والزنك المخلبي المضاف ارضيا تفوقا معنويا في حاصل الحبوب . تفوقت جميع المعاملات على معاملة المقارنة.

الخلاصة ..اجريت التجربة في احد البيوت البلاستيكية في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية التابعة لكلية الزراعة – جامعة المثنى للموسم الزراعي 2009-2010 لدراسة تأثير التسميد الورقي بثلاث مستويات (F0 بدون رش ، F1 الرش بالمحلول المغذي تيراسورب ، F2 الرش بمسحوق الـ Pro.sol) عند الازهار وعلى فترات (10) أيام بين رشة واخرى ، وطرق الزراعة بثلاث طرق هي M1) الزراعة المباشرة في تربة البيت البلاستيكي ، M2 الزراعة بخندق مع استعمال خليط 1تربة ،1 سماد عضوي متحلل ، M3 الزراعة في أكياس سعة (62 + 0.5 ) كغم مُلأت باستعمال خليط 1تربة ، 2سماد عضوي متحلل . أظهرت نتائج الدراسة إن للتسميد الورقي وطرق الزراعة تأثير معنوي في معظم الصفات المدروسة ( ارتفاع النبات سم ، قطر الساق سم ، الوزن الطري والجاف للمجموع الخضري والمجموع الجذري و طول الجذر ، وتفوقت طريقة الزراعة بالأكياس والرش الورقي بالـ Pro.sol معنويا في العديد من الصفات وكانت أوطأ القيم في النباتات المزروعة بطريقة الخندق وبدون رش و كان للتداخل تأثير معنوي في العديد الصفات المدروسة .

المستخلص نفذت التجربة خلال الموسم 2011 لدراسة تاثير الرش بتراكيز مختلفة من السماد الحيوي انفازايم (anfazyme) هي 0 ، 0.25 ، 0.50 ، 0.75 ، 1.00 مل/لتر في نمو وحاصل صنفين من نبات اللوبياء هما بونانزا (Bonanza) وبيادر (Biader) وباستعمال تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) وبثلاثة مكررات. اظهرت النتائج ان لتراكيز السماد الحيوي والصنف والتداخل بينهما تأثيرا معنويا في صفات النمو والحاصل وان اعلى معدل لطول النبات وعدد التفرعات والاوراق/نبات والوزن الرطب والجاف للمجموع الخضري وعدد القرنات/نبات والحاصل الكلي من القرنات بالنبات والهكتار تحقق عند تداخل الرش بتركيز 0.75 مل/لتر مع الصنف بونانزا والذي بلغ 83.67 سم و7.58 فرعا و39.58 ورقة و149.62 غم و34.80 غم و32.50 قرنة و 10.25 بذرة و229.75 غم/نبات و10.83 طن/هـ بالتتابع في حين اعطت المعاملة بدون رش في الصنف بيادر اقل معدل لهذه الصفات بلغ 46.25 سم و2.17 فرعا و26.67 ورقة و107.86 غم و13.80 غم و17.75 قرنة و7.00 بذرة و151.25 غم /نبات و7.13 طن/هــــ بالتتابع.