Journal of Biotechnology Research Center

المستخلص
اخذت بذور ثلاث هجن من الخيار الامريكي cucumber(Cucumis sativus L.) وهي Lot Number (EM285 ورمز له بالرقم 1،Hybrid super green F1 ورمز له بالرقم 2 وHybrid Top CAEEN F1 ورمز له بالرقم 3 . عرضت البذور لاربعة ترددات من التيار الكهربائي (0،1،2،2.5 امبير ) لمدة 5 دقائق واربعة مدد تعريض للاشعة فوق البنفسجية 0،30،60،90 ثانية . زرعت البذور المعاملة في حقل مكشوف معد لهذا الغرض في الموسم الزراعي 2010 . اجريت جميع العمليات الزراعية المطلوبة من ري وتسميد وتعشيب درس تاثير الهجن والتيار الكهربائي والاشعة فوق البنفسجية (UV) وبطول موجي 224 نانوميتر(nm) وتداخلاتها في انتاجية هذه الهجن . سجل عدد الازهار في النبات الواحد ولجميع المعاملات بعد 35 يوم من الزراعة فضلا عن حساب طول وقطر ووزن الثمار للهجن المدروسة المعاملة وغير المعاملة بعد 46 يوم من الزراعة . اظهرت النتائج وجود فروقات معنوية بين الهجن في الصفات المدروسة فقد تفوق الهجين 3 في هذه الصفات على الهجينين الاخرين وبلغ معدل عدد الازهار له 19.92 زهرة/ نبات ومعدل طول الثمرة 14.09 سم وقطر الثمرة 7.93 سم ومعدل وزن الثمرة 46.97 غم في حين اعطى الهجين 2 اقل معدل لهذه الصفات وبلغ 19.72 زهرة . نبات1- و10.35 سم.ثمرة1- و7.72 سم . ثمرة1-و30.20 غم/ ثمرة على التوالي واختلف معنويا عن الهجينين 1 و 3 . كما بينت النتائج وجود تداخلات ثنائية معنوية بين مستويات التردد الكهربائي ومدد التعرض للاشعة فوق البنفسجية في جميع الصفات المدروسة، فقد حقق التردد 2 امبير ومدة التعريض للـUV 60 ثانية اعلى معدل لعدد الازهار وبلغ 24.09 زهرة . نبات1- وبزيادة مقدارها 85.16% مقارنة بمعاملة 2.5 امبير ومدة تعريض 90 ثانية . وبينت النتائج تداخلات ثلاثية معنوية بين الهجن وتردد التيار ومدد التعريض في هذه الصفات . تفوق الهجين 3 المعرضة بذوره الى 2 امبير و90 ثانية للــ UV واعطى اعلى معدل لوزن الثمرة بلغ 86.33 غم / ثمرة واختلف معنويا عن جميع التداخلات .

المستخلص
نفذت هذه الدراسة داخل البيت الزجاجي في موقع التويثه التابع لدائرة البحوث الزراعية لوزارة العلوم والتكنولوجيا . خلال موسم امتد من 10كانون الاول 2010 ولغاية 20 شباط 2011 بإستخدام تقاوي البطاطا صنف ريفيرا رتبة Elite . وشملت دراسة تأثير التوليفة السمادية للمحلول المغذي والأسمدة الورقية في نبات البطاطا النامي في منظومة الزراعة الرملية و نفذت التجربة وفق تصميم RCBD القطاعات الكاملة المعشاة إذ تضمنت التجربة ثمان معاملات تسميد هي:F0 بدون اضافة سماد و F1 المحلول المغذي و F2 رش ميجافول منشط اميني و F3 رش ماغنوم يوريا فوسفيت و F4 رش سماد اغروليف مركب متوازن وF1F2محلول مغذي + رش ميجافول و F1F3 محلول مغذي + رش ماغنوم و F1F4 محلول مغذي + رش اغروليف. وتمت المقارنة بين متوسطات المعاملات باستعمال اختبار اقل فرق معنوي L.S.D عند مستوى احتمال 5%. اظهرت النتائج تفوق جميع المعاملات السمادية المحلول المغذي مع التغذية الورقية للصفات قيد الدراسة قياساً مع معاملة المقارنة F0 . إذ أعطت معاملة F1F4 أعلى معدل لعدد السيقان للنبات وأرتفاع النبات والمساحة الورقية والوزن الجاف للمجموع الخضري للزراعة الرملية بلغ 4.33 ساق /نبات و61.67 سم و97.35 دسم2 و 30.40 غم على التتابع بالقياس مع معاملة المقارنة . وأثرت معاملة استعمال المحلول المغذي والرش بالأغروليف F1F4) ) معنوياً بإعطاء أعلى معدل حاصل نبات غم بلغ 672.00 غم ولم تختلف عنها معنوياً المعاملات F1F3 و F1F2 في حين انخفضت في معاملة F0 الى 229.00 غم .

المستخلص
أجريت هذه التجربة لبحث تأثير إضافة مسحوق بذور الجرجير إلى العليقة في الصفات النسجية للخصية لذكـور امهـات دجـاج البيض الهاي لاين Hy – line المعرضة للاجهاد التأكسدي المستحث ببيروكسيد الهيدروجين ، وأستخدم فيها 60 ديك بعمر 57 أسبوع . وزعت الذكور عشوائيا على 5 معاملات اذ تم تخصيص 12 ذكرا ً لكل معاملة وبواقع 3 مكرر/ معاملة (4 ذكور/ لكل مكرر) وكما يلي : المعاملة الأولى T1 : الذكور تتناول عليقة السيطرة وماء اعتيادي، المعاملة الثانية T2: الذكور تتناول عليقة السيطرة مضاف إليها 3 غم مسحوق بذور الجرجير/ كغم علف + 0.25 مل بيروكسيد الهيدروجين 0.5%/ لتر ماء ، المعاملة الثالثة T3: الذكور تتناول عليقة السيطرة مضاف إليها 3 غم مسحوق بذور الجرجير/ كغم علف + 0.5 مل بيروكسيد الهيدروجين 0.5%/ لتر ماء ، المعاملة الرابعة T4 : الذكور تتناول عليقة السيطرة مضاف إليها 3 غم مسحوق بذور الجرجير/ كغم علف + 1 مل بيروكسيد الهيدروجين 0.5%/ لتر ماء، والمعاملة الخامسة T5 : الذكورتتناول عليقة السيطرة وماء مضاف إليه 1 مل بيروكسيد الهيدروجين 0.5%/ لتر ماء . عوملت الطيور ببيروكسيد الهيدروجين H202 6% ومسحوق بذور الجرجير لمدة 12 أسبوع أبتداءا من عمر 59 أسبوع. أشارت نتائج التجربة الى أن اضافة بيروكسيد الهيدروجين لوحده الى الماء من دون اضافة مسحوق بذور الجرجير الى العليقة T5 أدت الى تدهور معنوي في وزن الخصية وقياسات النبيب المنوي والكثافة الحجمية والوزرن النسبي للمكونات الفعالة للنبيب المنوي والنسيج البيني للخصية مقارنة ً بمجموعة السيطرة T1 . من ناحية ثانية ، فأن اضافة مسحوق بذور الجرجير الى عليقة الديكة المعرضة للإجهاد التأكسدي المستحث ببيروكسيد الهايدروجين T2 و T3 و T4 أدت الى تحسن معنوي في الصفات النسجية للخصية التي شملتها الدراسة الحالية مقارنة ً بالمعاملة T5 . يستنتج من التجربة الحالية ان اضافة مسحوق بذور الجرجير الى عليقة الديكة يمكن ان يحد وبشكل كبير من الأضرار التي يمكن ان يحدثها الإجهاد التأكسدي في الصفات النسجية للخصية لهذه الديكة وبالتالي يمكن استخدام مسحوق بذور الجرجير كاحدى الوسائل الفعالة لتحسين الأداء التناسلي للديكة .

المستخلص
هدفت بعد اربع فترات زمنية 1،2،3،4 أيام من تعرضها لتلك التراكيز عند درجة حرارة 28 ± 1م وقابلية الفطرعلى النمو القطري في الوسط الزرعي كايتين اجار بعد 11 يوم من الحضن عند درجة حرارة 26 ± 1م ، اذ استخدم هذا الفطر في مكافحة العديد من الآفات الحشرية ومن بينها حشرة دوباس النخيل Ommatissus lybicus . بينت النتائج تفوق حيوية ابواغ هذه الدراسة الى اختبار تأثير خمسة تراكيز من بيروكسيد الهايدروجين (50،100،200،300،400)ppm في حيوية ابواغ الفطر Beauveria bassiana الفطر B. bassiana في معاملة السيطرة التي هي عبارة عن ابواغ الفطر وماء مقطر فقط التي تراوح معدلها بدلالة عدد المستعمرات المتكونة على الوسط الزرعي اكار دكستروز مستخلص البطاطا بين (175-257) مستعمرة/ طبق وكان المعدل 257 مستعمرة/طبق هو الاعلى مابين المعاملات الاخرى فيما كان المعدل 91.7 مستعمرة/طبق عند تركيز 50 ppm هو الافضل P=0.05 مقارنة بمعدل الحيوية في بقية المعاملات التي فيها تعرضت ابواغ الفطر الى تراكيز اعلى من بيروكسيد الهايدروجين، كما فقدت الابواغ حيويتها بعد تعرضها للتركيز 400 ppm من بيروكسيد الهايدروجين . ومن ناحية اخرى اظهرت النتائج تفوق P=0.05 الفطر في معدل نموه القطري 3.46 سم في معاملة السيطرة بعد 4 أيام من الحضن مقارنة بمعدلات النمو القطري في فترات الحضن الاخرى والتي سجل فيها الفطر اقل معدل من النمو القطري 0.43سم بعد يوم واحد من الحضن فيما تفوقت معنويا P=0.05 المعاملات ذات التراكيز 50 ppm 3.47سم و 100 ppm 3.5 سم في معدل النمو القطري للفطر بعد يوم واحد من تعرض الفطر الى تلك التراكيز من بيروكسيد الهايدروجين مقارنة ببقية المعاملات ذات التراكيز وفترات التعرض المختلفة التي فقد فيها الفطر مقدرته على تحليل الكايتين نتيجة تعرض ابواغ الفطر للتراكيز (300،400) ppm من بيروكسيد الهايدروجين

المستخلص
تم في هذا البحث بسترة الحليب بالطاقة الشمسية لكونها من الطاقات النظيفة والصديقة للبيئة وذات وفرة عالية في العراق، حيث استخدم عاكس بصري دائري بقطر 1.5 م وبعد بؤري 80 سم وانعكاسية 80%. تم الحصول على قدرة إشعاع شمسي توفر درجة حرارة تتراوح (200-350)م، بحيث يكون إناء البسترة عند بؤرة العاكس البصري وسخن الحليب بفترات مختلفة ( 10 و20 و30) دقيقة ولوحظ بعد زرع العينات بكتيرياً وفحصها لثلاثة اجناس من البكتيريا الملوثة للحليب (Staphylococcus, Klebsiella, Enterobacter) . لم تظهر هذه الاجناس من البكتيريا عند فترة التسخين 30 دقيقة

المستخلص
هدفت هذه الدراسة الى اختبار تأثير ثلاثة احماض ؛ Citric acid و Oxalic acid و Boric acid بتركيز 0.05% في حيوية ابواغ الفطرين Beauveria bassiana وMetarhizium anisopliae تحت الظروف المختبرية خلال ثلاث فترات زمنية من التعرض لها 1،2،3 يوم عند درجة حرارة 27 ± 1م وقابليتهما على النمو القطري في الوسط الزرعي كايتين آكار بعد 5 أيام من الحضن عند درجة حرارة 26 ± 1م. بينت النتائج تفوق معدل حيوية ابواغ الفطر B. bassina و M. anisopliae في معلق الابواغ المزود Boric acid طيلة فترات العرض الثلاث الذي بلغ 312.3، 209،150.3مستعمرة/مل و 318،294.7،157.7 مستعمرة/ مل على التوالي مقارنة بمعاملة السيطرة وبقية المعلقات البوغية المعاملة بالاحماض الاخرى، كما تفوقت ابواغ الفطر B. bassiana و M. anisopliae في حيويتها بعد يوم واحد من التعرض الى Citric acid والذي بلغ معدلها 266،293.6 مستعمرة/ مل على التوالي مقارنة بحيويتها في معاملة السيطرة وفترات التعرض الاخرى فيما فقدت الابواغ حيويتها في المعلق البوغي بوجود Oxalic acid. ومن ناحية اخرى تفوق الفطر B. bassiana وM. anisopliae في معدل نموهما القطري والذي بلغ 1.92 ، 4.4 سم على التوالي في معاملة السيطرة بعد 3 أيام من الحضن عند درجة حرارة26 + 1 م مقارنة ببقية المعاملات، كما تفوق النمو القطري للفطرين B. bassiana وM. anisopliae بعد يوم و 3 ايام من التعرض الى Citric acid والذي بلغ معدله 12.3، 1.88سم مقارنة ببقية المعاملات ، فيما لم يظهر اي نمو في الوسط الزرعي كايتين آجار بعد تعرض ابواغ الفطرين الى Oxalic acid

المستخلص
اجريت هذه دراسة لاختبار تأثير نقيع بذور الليمون الحلو Citrus limetta وبذور الليمون الحامض Citurs limonum بالجبريلين بتراكيز1000,500,100,0ملغم/لتر لمدة 24 ساعة في النسبة المئوية للإنبات وبعض صفات النمو الخضري للشتلات . نفذت تجربة عاملية 4 ×2× 5 في تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبخمسة مكررات لكل نوع من البذور خلال الفترة من اذار حتى ايلول 2011 . اظهرت النتائج وجود فروقات معنوية في اغلب الصفات المدروسة ، فقد كانت أعلى نسبة مئوية للإنبات لمعاملة 500 ملغم / لتر لكلا النوعين من البذور، كما تفوقت معاملة 1000 ملغم / لترعن باقي المعاملات في الوزان الرطب والوزن الجاف للمجموع الخضري والجذري و لصفات طول الجذر الرئيسي وارتفاع ساق النبات وعدد الأوراق والمساحة الورقية. في حين لم تكن هناك فروقات معنوية في كمية كلوروفيل A وB والكلي في أوراق الشتلات ، علما ان الدراسة اثبت أن درجة تأثير الجبريلين تختلف باختلاف أنواع بذور الحمضيات وان أفضل تأثير كان لمعاملة النقيع بـ 1000 ملغم / لتر بالجبريلين . ان المعلومات التي وثقت تظهر التأثيرات المحفزة لمعاملة البذور بالجبريلين بحسب اختلاف بذور الحمضيات ، مما يمكن استخدامه في زيادة نسبة إنبات لهذين النوعين من البذور ، كما يتضح أن تأثير الجبريلين لايقتصر في تحفيزه لإنبات البذور وإنما يستمر تأثيره على بعض صفات النمو الخضري للشتلات وبشكل تصاعدي مع زيادة التراكيزة في المحاليل المستخدمة لنقع البذور

المستخلص
يعتبر جين CYP17 المفتاح في المسار الايضي للستيرويدات الجنسية اذ يشفر للانزيميين 17-الفا هيدروكسليز و17،20 لاييز واللذين يلعبان دوراً مهماً في انتاج الهرمونات الستيرويدية الجنسية . تضمنت الدراسة الحالية معرفة علاقة هذا الجين مع متلازمة تكيس المبايض PCOS للنساء في سن الانجاب والناتج من خلل هرموني. تم جمع عينات الدم من مجموعتين من النساء المجموعة الاولى تتكون من 98 إمرأة مصابة بمتلازمة تكيس المبايض والمجموعة الثانية تتكون من 25 إمرأة سليمة للكشف عن وجود الطفرة ضمن هذا الجين و من ثم حساب التكرار الاليلي للاليل الطافر والبري لهذا الجين و تكرار الانماط الوراثية لدى المصابات ومقارنتها مع السليمات، كما تم حساب معامل كتلة الجسم BMI للمجوعتين و قياس مستوى الهرمونات الجنسية (LH, FSH, Prolactin, Testosterone) لدى المجموعتين وقد اظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المريضات والسليمات في BMI ومستوى هرموني (LH, Prolactine) عند مستوى معنوية 0.05 بينما لم تظهر اي فروق معنوية لهرموني (FSH, Testostern) بين المجوعتين عند نفس المستوى . كما تم الحصول على ثلاثة انماط وراثية هي متماثل الزيجة بري TT، مختلف الزيجة TC و متماثل الزيجة الطافر CC وقد بلغ التكرار الاليلي للاليل T لدى النساء المريضات o.55 وهو اقل بكثير من التكرار لنفس الاليل لدى النساء السليمات 0.82 في حين كان التكرار الاليلي C لدى النساء المريضات 0.44 وهو اكثر من ضعف ما في النساء السليمات 0.18 . كما اشارت النتائج الحالية الى عدم ظهور النمط الوراثي CC عند النساء السليمات وظهوره فقط عند النساء المصابات هذا يدل على وجود ارتباط واضح بين هذا الجين ومتلازمة تكيس المبايض اذ يمكن اعتبار الطفرة(T C) فيه كمؤشر للمرض .

المستخلص
أجريت هذه الدراسة بهدف إكثار نبات Spilanthes acmella L. Murr. لكونه نبات غير داخل في العراق ولأهميته الطبية والزراعية كنبات زينة فضلا عن استعمالاته الأخرى . عقمت البذور وزرعت على الوسط الغذائي MS ، أستعمل منظمي النمو IAA Indole acetic acid Benzyladenin BA, في مرحلة النشوء ، أما في مرحلة التضاعف فقد أستعمل IAA بالتداخل مع BA. جذّرت النبيتات باضافة Indole butyric acid IBA وتم أقلمتها . أظهرت النتائج ان مادة هايبوكلورات الصوديوم بتركيز 1.5% لمدة 15 دقيقة كانت ذات كفاءة عالية في التعقيم . أعطت زراعة العقد أفضل النتائج مقارنة بزراعة القمم النامية والوريقات . ان أفضل تركيز لتحفيز نشوء الأفرع الجانبية هي 1.00 ملغم/لترBA اذ أعطت العقد متوسطا لعدد الأفرع بلغ 7.43فرع بطول 0.90 سم . وأظهرت النتائج ان أفضل توليفة للتضاعف هي IAA بالتركيز 0.1 وBA بالتراكيز 1.5, 1.0, 0.5 ملغم/لتر اذ أعطت متوسط عدد أفرع 10.00, 10,84, 12.00 فرع على التوالي . أما في مرحلة التجذير فكانت أفضل النتائج على وسط MS نصف القوة بوجود IBA بالتراكيز1.0, 0.5, 0.1ملغم/لتر إذ أعطت 45.0, 42.5, 40.0 جذر وبأطوال 3.25 ، 3.80 ، 3.80 سم على التوالي . أما نتائج الأقلمة فقد وجد بأن أفضل الأوساط هو وسط 1 بتموس:1 تربة مزيجية والذي أعطى نسبة نجاح بلغت 100% بعد أربعة أسابيع من الزراعة . أظهرت النتائج إمكانية اكثار نباتSpilanthes acmella L. Murr. خارج الجسم الحي .

المستخلص
عزلت وشخصت الأفراد التابعة لمملكة الاركيا (البكتريا القديمة) من مياه الينابيع الحارة في منطقة حمام العليل بمدينة الموصل خلال عام2012. اذ جمعت 75عينة ماء من 5 ينابيع حارة اذ عزلت الانواع التابعة لمملكة الاركيا باستخدام اوساط زرعيه اعتيادية وانتخابية وشخصت اعتماداً على الصفات المظهرية كشكل ولون وقوام المستعمرات. اظهرت الانواع المعزولة نموا جيدا في درجات الحرارة التي تراوحت بين 37-40م فالجراثيم التابعة لجنس Halobacterium spp. اظهرت نموا في مدى حراري تراوح بين30-50م , بينما العزلات التابعة لجنس Sulfolobus spp.فنمت بمدى حراري تراوح بين35-70م. وعند تنميتها بمديات مختلفة من الدالة الحامضية، اظهرت الانواع التابعة لجنس Halobacterium spp. قدرة على النمو بدالة حامضية تراوحت بين 4-7 وكان أفضل نمو لها عند 3.5-4.5، كما نمت العزلات التابعة لجنس Sulfolobus spp. عند دالة حامضية تراوحت بين 3-7و كان افضل نمو لهاعند 3-4. وعند تنمية العزلات بتراكيز متغايرة من كلوريد الصوديوم أعطت الأفراد التابعة لجنس Halobacterium spp. أفضل نمو عند تركيز 4.5 -5.5%، كما أعطت الأفراد التابعة لجنس Sulfolobus spp. أفضل نمو عندالتركيز 2-3%من كلوريد الصوديوم. تم اجراء تقنية تفاعل البلمرة المتسلسل المعتمد على تضخيم الـ DNA المجيني وذلك باستخدام بادئات خاصة بأفراد مملكة الاركيا لتأكيد تشخيص الانواع قيد الدراسة ولوحظ ظهور حزم لثلاث عزلات بوزن جزيئي تراوح بينً 930-950 زوج قاعدي تقريبا مقارنة بالدليل الحجمي100bp، بعد إجراء الترحيل الكهربائي على هلام الاكاروزAgaros اظهرت نتائج التشخيص شيوع ثلاث انواع من الاركيا هي:- Sulfolobus solfataricus, Sulfolobus acidocaldarius Halobacterium salinarum .

المستخلص
درس تأثير مدة الحضانة وأستخدام مصادر كاربونية ونايتروجينية مختلفة في أنتاج السكر المتعدد البوليولان بواسطة سلالة الفطر NRRL58560 Aureobasidium pullulans بينت النتائج أن أقصى أنتاج للبوليولان كان 23.76 غم/لتر تم الحصول عليها بعد 96 ساعة من التحضين. وأعطى السكروز أعلى أنتاجية من البوليولان31.92 غم/لتر عند أستخدامه مصدرا´ كاربونيا´ بينما تم الحصول على أقصى انتاجية من الكتلة الحيوية 16.30 غم/لتر عند أستخدام النشا . وأعطى الحامض الاميني الكلايسين أقصى أنتاجية من البوليولان 34.6lغم/لترعند أستخدامه مصدرا´ نايتروجينيا´ كما تم الحصول على أقصى أنتاجية من الكتلة الحيوية 14.49غم /لتر عند أستخدام كلوريد الامونيوم .

المستخلص
اجريت هذه الدراسة لمعرفة تاثير المستخلص الكحولي الحار لثمار الكرفس على تفتيت نوعين من حصى الكلى الشائعة وهي (Uric acid, Ca-OX) ، استعملت تقنية الـ HPLC للتحري عن انواع وتراكيزالمركبات الطيارة لثمار نبات الكرفس اذ اعطت النتائج 14 مركب وهي α-pinene،Cineole ،P- cymene ،Terpinene ، α- phellandrene، β-pinene، Geraniol، α-terpinole، Linalol، Menthone, Limonene Myrcene Camphane , Rutin أما بالنسبة لتراكيز هذه المركبات فقد كان مركب الـ α-pinene أعلاها µg/ml 19.2، واقل تركيز كان لمركب الـ Camphane µg/ml 6.3. اظهرت نتائج دراسة معاملة حصى الكلى من نوع Ca-OX بالمستخلص الكحولي الحارلثمار الكرفس وجود انخفاض معنوي في وزن الحصى حيث بلغت اعلى نسبة انخفاض بالوزن وصلت الى 17.02% عندالتركيز 5%، وعند المقارنة مع دواء Rowatine تبين وجود تقارب كبير بين نسب التفتيت للمستخلص الكحولي لثمار الكرفس و دواء Rowatine، لذا يمكن اعتماد المستخلص الكحولي الحار بتركيز 5% لفعاليته العالية في تفتيت الحصى نوعCa-OX بالدرجة الاولى وuric acid بالدرجة الثانية .

المستخلص
ان النبات العشبي الخلة البلدي (Ammi visnaga) غني بمكوناته الفعالة المهمة والتي جعلت النبات يدخل في وصفات طبية تقليدية ومن ضمن هذه المركبات الفعالة التي يحويها النبات الزيت الطيار . تم استخلاص الزيت بالتقطير و أجريت دراسة تأثير سميته الخلوية في خطين خلويين هما :RD ، L20B . أظهرت النتائج ان زيت الخلة الطيار له تأثير سمي ملحوظ في كلا الخطين الخلويين خاصة عند التراكيز(25 ، 50 ، 100 )مايكروليتر/مللتر من الزيت الطيار ويقل تأثيره كلما قل التركيز .

المستخلص
تم احداث خمج تجريبي بطفيلي الابواغ الخبيئة في فئران مثبطة مناعياً واخرى غير مثبطة مناعيا وذلك باستخدام عزلتين من الطفيلي عزلت الأولى من براز المرضى المصابين بينما عزلت الأخرى من ماء النهر ، ومن ثم تم تقييم كل من معدلات الأصابة والأستجابة المناعية الخلوية ، وقد اشارت النتائج الى ان هاتين العزلتين كانت قادرة على احداث خمج تجريبي في الفئران المثبطه وغير المثبطة مناعياً ، على الرغم من عدم وجود فروقات معنوية في نسب الأصابة بالطفيلي بين مجموعات الفئران المثبطة وغير المثبطة مناعياً، بينما اظهرت الحيوانات المثبطة مناعيا و المخمجة بالطفيليات المعزولة من المرضى او المعزولة من ماء النهر معدلات منخفضة معنويا في كل من الخلايا اللمفاوية المتحولة 8.68%± 0.65% و 9.18%± 1.09% على التوالي و نسبة الخلايا المتبلعمة 11.2%± 0.19 و 10.1 % ±1.66% على التوالي. نستنج ان كل من فحص التحول اللمفاوي و فحص البلعمة هي من الفحوصات الجيدة في تقييم الأستجابة المناعية الخلوية في الفئران المصابة تجريبيا بطفيلي الأبواغ الخبيئة

المستخلص
في هذه الدراسة ، أختبرت ست سلالات بكتيرية محفزة لنمو النبات ضد مرض تعفن جذور نبات الباذنجان جرى تقييم السلالات البكتيرية لمعرفة قابليتها على تحفيز نمو النبات ومكافحة الفطر الممرض Rhizoctonia solani في نبات الباذنجان . أظهرت نتائج الفعالية التضادية للسلالات البكتيرية ضد الفطر الممرض Rhizoctonia solani بأن السلالات البكتيرية المختبرة ثبطت معنويا" النمو القطري للفطر الممرض بنسب تراوحت (24.66 الى 40.33) ملم . كانت البكتريا Bacillus subtilis هي السلالة المشجعة التي سجلت 24.66 ملم . بينت نتائج معاملة بذور نبات الباذنجان بالراشح البكتيري للسلالات الست بأن كل المعاملات المختبرة زادت معنويا" النسبة المئوية لانبات البذور بالمقارنة مع معاملة السيطرة ، كانت البكتريا B. subtilis هي الافضل حيث سجلت 92.16 % بالمقارنة مع 69.56 % لمعاملة المقارنة . كشفت تجربة البيت المحمي بأن النباتات المعاملة بالبكتريا B. subtilis سجلت اعلى القيم ، طول المجموع الخضري ، طول المجموع الجذري ، الوزن الطري والوزن الجاف للنبات ، معدل وزن الثمار ، إنتاجية النبات ، زادت جميع معايير النمو 93.83 سم، 26.50 سم، 589.3 غم/ نبات ، 163.03 غم/ نبات 101.63 غم/ نبات ، 118غم/ نبات وعلى التوالي ، أيضا" أظهرت النتائج بأن البكتريا B. subtilis خفضت معنويا" نسبة المرض وشدته لنباتات الباذنجان المصابة بالفطر R. solani حيث سجلت 34.06% ، 0.23 وعلى التوالي بالمقارنة مع معاملتي السيطرة الايجابية بدون المسبب المرضي والسيطرة السلبية بوجود المسبب المرضي حيث سجلتا (4.4، 77.33) %، (0.07 ، 0.71) وعلى التوالي

المستخلص
تهدف الدراسة قياس تركيز وفعالية بروتين البيرفورين الثاقب في مصل الدم ومزرعة الخلايا التائية اللمفاوية للمصابين بابيضاض الدم الحاد والمزمن والسيطرة ، ولتحقيق هذا الهدف جمعت 20 عينه من الدم 10 عينه من ابيضاض الدم الحاد و10 عينه من ابيضاض الدم المزمن وعزل الخلايا المفاويه وتم تحديد تركيز الثاقب والفعالية التحليلية له في المزرعة والمصل اذ أظهرت ارتفاع تركيز الثاقب لمرضى ابيضاض الدم اللمفي الحاد والمزمن بالمقارنه مع السيطرة بينما انخفضت الفعاليه للثاقب للمجموعتين بالمقارنة مع السيطرة . الاستنتاجات ، تعبير الثاقب له علاقة قوية مع مرض ابيضاض الدم للمجتمع العراقي

المستخلص
مفاعلات الاغشية الحيوية هي عبارة عن تحوير لمفاعلات الحمأة المنشطة التقليدية حيث انها تتألف من الاغشية الحيوية والمفاعل الحيوي في هذه الدراسة تم استخدام مفاعل حيوي مختبري مصنع محليا يبلغ حجمه 100 لتر . لقح باستخدام 1.5 لتر من الحمأة المنشطة من محطة الرستمية لمعالجة المياه وتم تصنيع نموذجين هما MII, MI من الاغشية المجوفة والذي تم تصنيعه محليا في الجامعة التكنلوجية قسم الهندسة الكيمياوية فرع التكرير . تضمنت الدراسة تأثير الضغط الفراغي ووجد انه افضل ضغط كان 10 سم زئبق حيث كان يعطي افضل دفق خارج للنموذج MI الى400 مللتر/ساعة وللنموذج MII الى350 مللتر/ساعة . تضمنت التجارب العملية دراسة تاثير درجة الحرارة 25،35،45م على الاغشية الحيوية MI،MII وكذلك تأثيرها على نمو الكتلة الحيوية وكفاءة الخفض للـChemical oxygen Demand, Biological oxygen Demand . اظهرت التجارب ان افضل كفاءة كانت عند درجة حرارة 25 مئوية .

المستخلص
تم عزل عزلة بكتريا القولون من عينة ادرار عائده لشخص مصاب بالتهاب المجاري البولية . كانت العزلة مقاومة للمضادات الحيوية : الامبسلين ، الكوتريمكسازول ، الكلورمفنيكول ، التتراسايكلين . اظهر الترحيل الكهربائي في هلام الاكاروز وجود حزم لبلازميد كبير و بلازميدين صغيرين. كان البلازميد الكبير اقتراني و حاوي على جينات المقاومة لمضادات الحيوية الاربعة . تم اختبار تحييد هذا البلازميد في المختبر بواسطة المعاملة بحامض السالسيلك (الاسبرين) بتركيز 150،200،250،300 مايكروغم/ مليليتر بدلالة فقدان المقاومة، كذلك غياب حزمة اللازميد الكبير في الترحيل الكهربائي بهلام الاكاروز . تم تحييد البلازميدات داخل جسم الكائن الحي بأستعمال ارانب نيوزلندية . تم حث التهاب المجاري البولية لديها بحقن مزروع بكتيري بقسطرة المثانة. أعيد عزل عزلة ايشريشيا القولون من عينات ادرار الارانب ، فكانت اعدادها متناسبه مع نوع المعاملة . ترافق اقل عدد للمستعمرات مع المجموعة المعاملة بجرعة ميثيبريم واسبرين 300مليغرام/كغم يوميا . قد تشير هذه النتيجه الى ان التأثير القاتل للميثبريم كان عند أعلى مستوى مع الاسيرين . البكتريا الباقية قد تشير الى عدم تعرضها الكامل للدواء

المستخلص
الانزيم Serine Palmitoyltransferase SPT هو الانزيم الاساسي في البناء الحيوي للدهون الاسفنجولية في الكائنات حقيقة النواة، من ضمنها جنس اللشمانيا الذي يعيش داخل خلايا المضيف . دراسات سابقة اثبتت ان هذا الانزيم موجود في الاطوار المسّوطة و لكنه غير مهم في دورة حياة طفيلي لشمانيا العالم القديم Leishmania major . في هذه الدراسة ، اعتمد فحص السمية للتحري عن سمية الميريوسين مثبط انزيم الـ SPT والذي لم يكن لها تأثير على حيوية طفيلي لشمانيا العالم الجديد Leishmania Mexicana بطوريه المسوّط و عديم السوط. كما ان دراسات سابقة حول لشمانيا العالم القديم . L. major اثبتت ان انتاج الـ ceramides غير موجود و غير مهم لتضاعف الاطوار عديمة السوط لهذا الطفيلي .

المستخلص
حسب الادلة المشار اليها فان العراق يحوي العديد من الامراض غير المشخصة والتي لم يتم احصائها ومن هذه الامراض ماهو مرتبط بالغذاء وخاصة ما هو في فئة الاطفال ومن هذه الامراض هو الكلاكتوسيميا ، تهدف الدراسة الى امكانية تشخيص الاصابة بالكلاكتوسيميا سريريا والتحري عن وجود الطفرات الاكثر شيوعاQ188R & N314D المسببة للمرض في المجتمع العراقي . تم جمع عينات الدم من الاطفال الراقدين في مستشفيات الاطفال في مدينة الموصل بالاعتماد على العلامات السريرية للمرض وتم فصل مصل الدم ومن ثم قياس مستوى الانزيم galactose-1-phosphate uridyltransferase وقياس تركيز galactose-1-phosphate باستخدام تقنية الـ ELISA وتم تحليل الـ DNA للعينات باستخدام تقنية الـ PCR ومن ثم الهضم باستخدام الانزيمات القاطعة Hpa11 & Ava11 للطفرات N314D & Q188R على التوالي . اظهرت نتائج الدراسة انخفاض في مستوى الانزيم GALT لدى الاطفال المصابين بالكلاكتوسيميا 21.74 ± 0.49 pg/ml وكذلك في الاطفال غير المشخصين 79.93 ± 1.44 pg/ml مقارنة مع مجموعة السيطرة 160.33 ± 0.93 pg/ml كذلك اظهرت الدراسة ارتفاعا في مستوى Gal-1-p لدى المرضى 130.3 ± 12.7 pg/ml مقارنة مع الاصحاء 66.0 ± 10.0 pg/ml. فضلا عن ذلك غياب الطفرة Q188R لدى المرضى ووجود الطفرة N314D في الاطفال المصابين بالكلاكتوسيميا . نستنتج من هذه الدراسة امكانية الاعتماد على مستوىGal-1-p كمؤشر للاصابة بالكلاكوسيميا لدى الاطفال. وان الطفرة الرئيسية في الجين GALT المسببة للاصابة بالكلاكتوسيميا في المجتمع العراقي هي N314D .

المستخلص
استحث الكالس من اجناس Euphorbiaوهي E. helioscopia ، E. peplus ، E. granulata و E. hirta وذلك بزراعة العقل بطول 1 سم على الوسط الغذائي MS المضاف له منظم النمو 2,4-D بالتراكيز 0.0, 0.5 , 1 , 1.5 ,2 ملغم/ لتر . حضنت نصف الزروعات في الضوء 16 ساعة/ يوم والنصف الثاني حضن في الظلام الكامل وبدرجة حرارة 25±1 م. اخذت الملاحظات عن نسبة استحثاث الكالس للاجزاء المزروعة كل اسبوعين ولغاية الاسبوع الثامن. اخذ 50 ملغم من الوزن الطري للكالس لكل جنس وزرع على وسط غذائي جديد يحتوي على الـ 2,4-D بالتراكيز 0.0, 0.4 , 0.8 , 1.2 ,1.6 ملغم/ لتر. قدر الوزن الطري والجاف للكالس بعد اربعة اسابيع من الزراعة. اظهرت النتائج تفوق الجنسين E. peplus و E. hirta في نسبة استحثاث الكالس المحضن في الضوء وبلغت 75 - 100% مقارنة بالجنسين الاخرين في حين اظهر الجنس E. helioscopia اقل استجابة لاستحثاث الكالس في الضوء وبلغت 25 – 75 % . بينت النتائج اخنلافات معنوية في معدل الوزن الطري والجاف للكالس بين الاجناس المدروسة وكذلك بين ظروف التحضين . تفوق الجنس E. hirta معنويا في معدل الوزن الطري والجاف للكالس على بقية الاجناس وبلغ 1.41,0.046ملغم على التوالي . اظهرت النتائج ايضا بان معدل الوزن الطري والجاف للكالس المنتج في الظلام قد تفوق معنويا على الكالس المنتج في الضوء .

المستخلص
في هذه الدراسة محاولة لتحديد التغايرات الوراثية والقرابة الوراثية بين 14 عزلة من الرشاشيات الخضراء معزولة من مرضى يعانون من داء الرشاشيات باستخدام مؤشرات مؤشرات التضاعف العشوائي للدنا المتعدد الأشكال وقد استخدم 12 بادئ في هذه الدراسة وانتجت 94 حزمة رئيسية للعزلات الأربعة عشر من هذه الحزم 67 حزمة متباينة ويترواح الوزن الجزيئي للحزم المتضاعفة بين 100-2000 زوج قاعدي قيمة التغايرات الوراثية تراوحت بين 33-100% نمط الحزمة الفريدة استخدم لتحديد بصمة الدنا وفي دراستنا استطعنا تحديد البصمة لستة عزلات والتي تحمل الرمز AFU1,AFU2,AFU3, FU4,AFU8 and AFU14)) وكانت البادئات التي أعطت الأكثر تمييزا هي OP I-06, OP F-16, OP X-01, OP X-01and OP A-06) (OP F-16, . البعد الوراثي تراوح بين 0.12419 - 0.64404 بين عزلات الرشاشيات الدخناء المدروسة وقد تجمعت العزلات الأربعة عشر في المخطط الشجري في ثلاث مجموعات رئيسة،ضمت المجموعة الاولى اعتمادا على مكان سكن المريض الذي تم عزل الفطر منه وقد تجمت العزلات المعزولة من مرضى من مناطق متقارب في مجموعات متقاربة ، المعلومات التي حصلنا عليها في دراستنا ممكن أن تستخدم في السيطرة على المرض .

المستخلص
سرطان الثدي من الأمراض الشائعة عند النساء ، الدالات الورمية هي المواد التي تتواجد في الجسم عند حدوث السرطان وتعتبر مواد بروتينية تتواجد في دم الشخص المصاب بالسرطان اجري هذا البحث لتقييم التغير في تركيز العامل السرطاني CA15.3 والعامل السرطاني CA27.29 وبروتين P53 وفيتامين D لمرضى سرطان الثدي في نساء العراق بواسطة فحص 200 امرأه 30- 75 سنة سليمة ومريضة مقسمة الى أربعة مجاميع كل مجموعة تتألف من 50 امرأة وتشمل مجموعة مرضى سرطان الثدي بعمر 30–59 ومجموعة مرضى سرطان الثدي بعمر 60-75 سنة ومجموعة العقد اللبنية بعمر 30-60 سنة ومجموعة الأصحاء السيطرة . من خلال نتائج هذه الدراسة لوحظ ارتفاعا معنوياP<0.05 لتركيز العامل السرطاني CA15.3 العامل السرطاني 29.CA27 وبروتين P53 وانخفاضا معنويا عند p<0.05 في تركيز فيتامين D في مجموعة الغدد اللبنية ومجموعتي سرطان الثدي كما لوحظ تغيرا معنويا في عنصر الكالسيوم .

المستخلص
صمّمتْ الدراسة الحالية لتَقييم القدرةِ العلاجية التعزيزية لخميرةSaccharomyces buolardi ضدّ بكتريا الشيغلا فلاكسناريا . جرعت الفئران بجرعات من هذه الخميرة . وأصيبت ببكتريا Sh. flexneri، تم قياس مستويات مصلِ Aspartate aminotransferase (AST) و Alanine aminotransferase (ALT) في الفئرانِ المُعَالَجةِ واخذت مقاطع نسيجية من الكبد لتَقييم التأثيرِالوقائيِ. اظهرت النَتائِجَ بأنّ الفئرانِ التي عولجت مَع الخميرة Saccharomyce sbuolardi اعطت إختلافات غير معنوية في مستوى مصلِ (AST) و (ALT)131 و67 على التوالي وحدة/1لتر(p≤0.05 بالمقارنة بمستوياتهم في مِصل المجموعة القياسيةِ 113.2،72.86 وحدة/ 1لتر. اما ألفئران التي اصيبت بجرثومة الشيغلا فلاكسناريا ، اظهرت زيادة معنوية 113 و72 وحدة/1لتر بالمقارنة مع مجموعة السيطرة. اظهرت الفئران التي جرعت بالخميرة S.buolardi وأصيبت بجرثومة الشيغلا فلاكسناريا انخفاضا معنويافي مستوى مصل (AST) و (ALT) بالمقارنة بمستوياتهم في الفئرانِ المصابة مَع Sh. flexneri 80.13 و78.26،وحدة/1لترمقابل 198،101 وحدة/1لترعلى التوالي . اظهرت دراسةَ المقاطع النسيجية بأنّ االاصابة بـ Sh. Flexneri سببت تنخروتغييرات إنحلالية وترشحا لخلايا الالتهابية كماهومُقارن بمجموعة السيطرةِ ، بينما الفئران المعالجة بالخميرة لم تظهر التأثيراتَ النسيجية المرضية الناتجة من بكتريا الشيغلا فلاكسناريا

المستخلص
الهدف من هذه الدراسة هو تشخيص انواع مختلفة من الفطر Saprolegnia المعزولة من اسماك الكارب المصابة في مفقسين هما المناهل و الوحدة خلال الفترة من شهر اذار ولغاية حزيران 2009 . تم مقارنة 45 عزلة من الجنس Saprolegnia و التي تمتاز انتاجها السبورات السابحة ذات الاشواك ، قسمت الى اربعة مجاميع بالاعتماد على نتائج التشخيص الجزيئي باستخدام جهاز الـ (PCR ) تتكون المجموعة الاولى من 25 عزلة من اصل 45 عزلة، تحتوي المجموعة على العزلات الممرضة المعزولة من الاسماك المصابة بالفطر Saprolegnia وبذلك يمكن استخدام تقنية الـ (PCR ) لدراسة الترابط الوراثي لعزلات الفطر المختلفة وفهم تواجدها وانتشارها .

المستخلص
هدفت الدراسة الحالية إلى استخدام تقانات احيائية في تخمين السمية الوراثية لجزيئة الدنا المتضررة في الخلايا اللمفاوية للعاملين في موقع تصفية المنشات النووية المدمرة في التويثة للفترة من كانون الثاني 2010 الى كانون الاول 2011 ، تضمنت الدراسة مجموعتين ، الاولى شملت 85 نموذجا للأشخاص اللذين يتعاملون بصورة مباشرة مع الإشعاع ، إضافة إلى 05 نموذجا دم من أشخاص غير مدخنين ولا يتعاطون الكحول كمجموعة سيطرة . سحبت نماذج الدم من مجموعتي العاملين والضابطة واستعملت اربعة معايير وراثية جزيئية في هذه الدراسة هي تردد النوى الصغيرة MN ، معامل الانقسام النووي NDI ، تقنية Comet assay في الخلايا اللمفاوية وتقنية التردد الطفوري لجين الهايبوزانثين فوسفورايبوسيل ترانسفيريتيز HPRT gene . أظهرت النتائج وجود زيادة معنوية p<0.01 في معدل تردد النوى الصغيرة MN في الخلايا اللمفاوية لدم مجموعة العاملين في حقل الاشعاعى والتي تراوحت المعدل ± الخطا القياسي 0.025 ±0.0016 نوى صغيرة / خلية مقارنة مع مجموعة الضابطة والتي تراوحت 0.010 ± 0.0006 نوى صغيرة / خلية ، بينما لوحظ انخفاض معنوي P > 0.01 في معامل الانقسام النووي NDI الخلايا اللمفاوية في مجموعة العاملين في حقل الاشعاعى والتي تراوحت ( المعدل ± الخطا القياسي) 1.154± 0.0089مقارنة مع مجموعة الضابطة والتي تراوحت 1.322 ±0.0117 . اما بخصوص نتائج تقنية comet assay أظهرت النتائج وجود زيادة معنوية p<0.01 في معدل طول الذيل mean tail length في الخلايا اللمفاوية لمجموعة العاملين في حقل الاشعاع والتي كانت (المعدل ± الخطا القياسي) 17.69±0.23 مايكروميتر مقارنة مع مجموعة الضابطة والتي كانت 14.05± 0. 13 مايكرومتر . بينما لم تلاحظ فروقات معنوية p>0.01 في معدل حركة الذيل mean tail moment في مجموعة العاملين في حقل الاشعاعى والتي كانت (المعدل ± الخطا القياسي) 14.22 ±0.21 مقارنة مع مجموعة الضابطة والتي كانت 12.96± 0.15، اما بخصوص معدل التردد الطفوري لجين الهايبوزانثين فوسفو رايبوسيل ترانسفيريز Mf-HPRT فلم تسجل أي فروقات معنوية p>0.01 في معدل التردد الطفوري لهذا الجين لدم العاملين في حقل الاشعاع مقارنة مع مجموعة الضابطة . نستدل من نتائج الدراسة ان هناك اضرار جينية متراكمة في الخلايا اللمفاوية لدم العاملين في حقول الاشعاع في موقع التويثة. علما أن النتائج الحالية بالنسبة إلى تردد النوى الصغيرة ومعامل الانقسام النووي في الخلايا اللمفاوية ضمن المعدلات الطبيعية حسب التقرير الفني للوكالة الدولية للطاقة الذرية المرقم 405 لسنة 2001 .

المستخلص
فصل مركب الدايوسجنين ، احد نواتج الايض الثانوية في الحلبة Trigonella foenum-graecum L.من مزارع الجذور الشعرية المحولة وراثياً ببكترياAgrobacterium rhizogenes R1601 وكالسها المشتق تلقائياً فضلا عن فصله من اوراق وجذور النباتات البذرية. اعتمدت نتائج كروماتوكرافيا السائل عالي الأداء HPLC في تشخيص الدايوسجنين المعزول وتقدير نسبة تواجده البالغة161.8 % في اوراق النباتات البذرية . وتقارب نسبة وجوده في الجذور الشعريةالمحولة وراثياً وكالسها اذ سجلت 158.3 و156.5% على التوالي . وعموما تؤشر هذه البيانات ان هذه المزارع المحولة وراثياً تمثل مصادر مستديمة مفضلة للحصول على الدايوسجنين وغيره من النواتج الايضيةالثانوية .

المستخلص
استهدفت الدراسة معرفة تأثير اضافة كبريتات الزنك وبتراكيز مختلفة على المستوى المناعي لفروج اللحم المربى تحت ظروف الاجهاد الحراري حيث استخدم120 فرخ فروج لحم نوع روز محلي وبمتوسط وزن ابتدائي 38 غم/فرخ ، وزعت الافراخ عشوائيا"الى خمس معاملات تغذوية 24 طير/معاملة وبواقع ثلاث مكررات/ معاملة 8 طير/ مكرر وكانت المعاملات كالآتي :
T1: غذيت على عليقة اعتيادية بدون اضافات (معاملة السيطرة)، T2: غذيت على عليقة اعتيادية +30 ملغم من كبريتات الزنك المائية /كغم علف ، T3: غذيت على عليقة اعتيادية + 45 ملغم من كبريتات الزنك المائية /كغم علف،
T4: غذيت على عليقة اعتيادية + 60 ملغم من كبريتات الزنك المائية /كغم علف، T5: غذيت على عليقة اعتيادية + 75 ملغم من كبريتات الزنك المائية /كغم علف . جمعت عينات الدم خلال مدة التجربة بعمر 5، 15، 25، 42 يوم لقياس تراكيز الزلال البعدي Post Albumin والكلوبيولين المناعي -Globulin γ ومعيار الاجسام المضادة في المصل ضد مرض النيوكاسل ، وقد اظهرت النتائج تفوقا"معنويا" P≤0.05 للمعاملتين T3،T2 في تركيز الكلوبيولين المناعي ومعيار الاضداد لمرض النيوكاسل وانخفاضا" معنويا"P≤0.0 في تركيز الزلال البعدي مقارنة مع باقي المعاملات. من هذا نستنتج اهمية الزنك في تحسين الحالة المناعية ومقاومة فروج اللحم المربى تحت ظروف الاجهاد الحراري .

المستخلص :
صممت التجربة لدراسة تاثير الماء المعالج مغناطيسيا في بعض مظاهر الاداء في الفئران، اذ أخضع 80 فأراً من الفئران السويسرية البيض ذكوراً وإناثا تراوحت أعمارها بين 7-6 أسابيع للتجربة، قسمت عشوائياً إلى مجموعتين، ضمت كل منها 40 فأراً 20 ذكور+20 إناث وضعت في أقفاص منفصلة، وقدم لإحداها الماء المعالج مغناطيسيا، وعدت مجموعة المعاملة، والأخرى قدم لها ماء الحنفية وعدت مجموعة السيطرة . أستمرت التجربة 16 أسبوعاً سبقتها مدة 3 أيام لأغراض التأقلم. بعض مظاهر الاداء كوزن الجسم ، الزيادة الوزنية اليومية وكفاءة تحويل العلف في كلا الجنسين قد تم تقديرهما . اظهرت النتائج عدم وجود تأثير معنوي لتناول الماء المعالج مغناطيسيا في وزن الفئران المجموعة الاولى عند الأسابيع 4،8،12 إلا أن وزن الذكور 28.92غم كان أعلى معنوياً p<0.05 من الإناث 25.82غم في الأسبوع 16 لنفس المجموعة . وقد تفوقت الذكور على الإناث معنوياً p<0.05 في مقدار الزيادة الكلية في الوزن للمجموعة الاولى عند الأسابيع 4،16 ولم تكن الإختلافات معنوية بين المجموعتين الاولى والثانية لكافة الأسابيع باستثناء الأسبوع 12 الذي تفوقت فيه الذكور بمعدلات الزيادة الوزنية الكلية.64 1 غم في المجموعة الاولى عن ذكور المجموعة الثانية . أما الاختلافات في معامل تحويل العليقة بين المجموعتين الاولى والثانية ولكلا الجنسين فقد كانت معنوية p<0.05عند الأسبوع 4 ، وبعد 8 اسابيع مالت كفاءة تحويل العلف الى التماثل ، لكن الذكور سجلت معنويا P<0.05 اعلى المعدلات 1.40 في مجموعة المعاملة مقارنة بالاناث التي سجلت اوطئها 0.94 في الأسبوع 12 ، وفي الأسبوع 16 سجلت إناث المجموعة الاولى فرق معنوي p<0.05 في قيمة معامل التحويل الغذائي 0.97 مقارنة مع ذكور المجموعة الاولى والثانية، الا انها لم تكن معنوية مع معدلات مثيلاتها في مجموعة السيطرة .

المستخلص
اجريت دراسة تأثير كل من السكروز والمانيتول في تحفيز الكالس المستحث من اوراق نبات عين البزون في انتاج الـ Ajmalicineللفترة من شباط/2011 ولغاية مايس 2012تم استحثاث الكالس بعد زراعة الاوراق الحقيقة على الوسط الغذائي MS والمجهز بالتركيز 0.5 ملغم/لتر 2,4-D و1 ملغم/لتر Kin وكان أفضل وسط غذائي لإدامة الكالس هوالوسط الغذائي MS المجهز بتركيز 0.5 ملغم/لتر من 2,4-D و1.5 ملغم/ لترمن Kin والذي اضيفت اليه مستويات مختلفة من المانيتول بالتراكيز0, 6000, 8000, 0 ملغم/ لتر والسكروز 40, 60 ,80, 100 غم/ لتر كل على حده وكانت معاملة المقارنة هي إضافة 30 غم/ لتر من السكروز إلى الوسط الغذائي. MS اظهرت النتائج ان اضافة 100غم/لترمن السكروز كان الأعلى في إعطاء أعلى كمية لمركب الـ Ajmalicine بلغ 32.27 مايكروغم /100ملغم وزن طري من الكالس . بينما التركيز 8000 ملغم/لتر من المانيتول أعطى أفضل النتائج في زيادة تركيز مركب الـ Ajmalicine بلغت 120.19مايكروغم/100ملغم وزن طري من الكالس . وبينت النتائج إن تركيز الـ Ajmalicine المستخلص من أوراق النباتات عين البزون النامية بالاصص اقل بكثير من تلك التي قدرت بالكالس . فقد كان تركيز مركب Ajmalicine 0.047 مايكروغم /100ملغم وزن طري من الأوراق .

المستخلص
اجريت دراسة تأثير كل من L-Tryptophan و salicylic acid في تحفيز الكالس المستحث من اوراق نبات عين البزون في انتاج المركبات الثانوية من الكالس . استحث الكالس بعد زراعة الاوراق الحقيقية على الوسط الغذائي Murashige و(MS) Skoog والمجهز بالتركيز 0.5 ملغم/لتر 2,4-D و1 ملغم / لتر Kin وكان أفضل وسط غذائي لإدامة الكالس الوسط الغذائي MS المجهز بتركيز0.5 ملغم / لتر من 2,4-D و1.5 ملغم / لترمن Kin. الذي اضيفت اليه مستويات مختلفة من L-Tryptophan بالتراكيز300 , 200 , 0 و 400 ملغم \ لتر و salicylic acid بالتراكيز 1.0, 0.5,0و 1.5 ملغم \ لتر وكانت كل على حده وكانت معاملة المقارنة هي إضافة 30 غم \ لتر من السكروز إلى الوسط الغذائي.MS أظهرت النتائج أن أعلى زيادة في كمية الـ Vincristine قد حصلت عند تضمين الوسط الغذائي 200 ملغم/لتر من البادئ L-Tryptophan إذ سجلت 48.66 مايكروغرام /100ملغم وزن طري من الكالس. وان اضافة 1 ملغم/لتر من salicylic acid كان الأعلى في إعطاء أعلى كمية لمركب الـ Vinblastine بلغ 50.98 مايكروغرام /100ملغم وزن طري من الكالس. بينما كان التركيز0.5 ملغم/لتر منsalicylic acid أعطى أفضل النتائج في زيادة تركيز مركب الـSerpentine بلغت 24.76 مايكروغرام /100ملغم وزن طري من الكالس. وبينت النتائج إن تركيز المواد الفعالة المستخلصة من أوراق النباتات النامية بالاصص اقل بكثير من تلك التي قدرت بالكالس. فقد كان تركيز مركب Serpentine 0.059 مايكروغرام في حين بلغ 0.183 مايكروغرام من مركب Vinblastine. بينما كانت كمية مركب Vincristine 0.064 مايكروغرام.

المستخلص
اجريت الدراسة لتقويم كفاءة تراكيز من مركب الأزدراختين المعزول من ثمار نبات السبحبح Melia azedarach في أدوار حياة بعوض Anopheles pulcherrimus ، تحت ظروف المختبر . أظهرت النتائج تأثيراً غير معنوياً في نسب فقس البيوض ومعنوياً في نسب هلاك يرقات الطور الثاني والرابع اعتماداً على التركيز مع ظهور نسبة عالية من التشوهات المظهرية في اليرقات الميتة، كانت يرقات الطور الثاني أكثر حساسية من يرقات الطور الرابع، ووجد ان الـ LC50 والـ LC90 عند معاملة يرقات الطور الثاني كانا 35.99 و67.99 جزء من المليون على التوالي وليرقات الطور الرابع 63.09 و139.8 جزء من المليون على التوالي . وجد كذلك ان المدة اللازمة لأكمال الدور اليرقي اصبحت أطول بصورة معنوية عند معاملة يرقات الطور الثاني والرابع مقارنة باليرقات غير المعاملة .

المستخلص
استخلصت الكاتكينات من بذور صنفي العنب شدة سوداء وبيضاء و مخلفات العنب المعصور كلا على انفراد بمزج النماذج مـــع الماء المقطروبنسبة (10:1) ثــم اكمال الاستخلاص مــع خلات الاثيل (1:1) حجم/حجم وشخصت المكونات الفعاله في المستخلصات المستحصل عليها باستعمال تقنية الأشعة تحت الحمراء (IR). قدرت فعاليه المستخلصات المضـــادة للاكســـــدة بتقديرها بطريقتين الاولــــى طـريقة قصـر البيتا كاروتين (-Carotene Bleaching Test β) اذ وجد بان مستخلص بذور العنب الأسود والمخلفات تمتلك فعالية عالية ضد التاكسد بمقدار 64 و52 غم/كغم على الترتيب مقارنة مع مضاد الأكسدة الصناعي BHT وفعاليتها كمضاد أكسدة اقل عند مقارنتها مع PG (بروبيل جاليت )اذ بلغ حاصل مكافئ مضاد الأكسدة لهما 48 و41.6 غم/كغم مقارنة معPG, في حين توسط مستخلص بذور العنب الأبيض حاصل مكافئ المستخلصين السابقين و كانت قيمته 48 و 36غم/كغم مقارنة بمضادي الأكسدة BHTو PGعلــى الترتيب ، والطريقة الثانية هي تقدير قـــيمة البيروكسيد (POV) ( Peroxide Value) فــي زيت زهرة الشمس ولمدة 14 يوماً في درجة حرارة (65)م . وأشارت نتائج فحـــــص طريقة قصر البيتا- كاروتين –Carotene) Bleaching Test -β ) واختبار الرقم البيروكسيدي ( (POVإلى إن المستخلصات قيد التجربة أظهرت فعالية مضادة للأكسدة وكانت فعاليتها مشابهه لتلك التي أبدتها مضادات الأكسدة الصناعية بيوتليتد هيدروكسي تولوين BHT و بروبيل جاليت PG

المستخلص
تضمنت الدراسة استحثاث الجذور الشعرية المحَولة وراثيا من الأوراق والبادرات المزالة مجاميعها الجذرية المعقمة للسمسم Sesamum indicum L. باستعمال السلالتتين601R15834, R1 من بكتريا Agrobacterium rhizogenes باعتبارها نواقل لإحداث التحول الوراثي. شجعت السلالة R1601 نشوء هذه الجذور على الاوراق والبادرات خلال 20 يوما من تلقيحها ونموها على وسط ارنون وهوكلاند الصلب , في حين أستلزم ظهورها على الاوراق والبادرات عند تلقيحها بالسلالة R15834 (12( يوما . وعموما فأن السلالة R15834 كانت الاكفأ في استحثاث الجذور الشعرية واعدادها المتكونة قياسا بالسلالة R1601 وسجلت نسبة تكوينها 54.4% و41.6% على التوالي . وأظهرت البيانات عن زيادة واضحة في الفعالية النوعية لإنزيمات الثايميدليت سنثيز (TS)الداي هيدروفوليت ريدكتيز ((DHFR والسيرين هيدروكسي ميثايل ترانسفريز(SHMT) في مستخلصات الجذور الشعرية المنتجة للاكروبين بوساطة السلالة R15834 مسجلة 4.610 و 1.057 و 0.480مايكرومول/ دقيقة/ملغم بروتين على التوالي قياسا بـفعاليتها 1.256 و0.097 و0.125 مايكرومول/ دقيقة/ملغم بروتين في عينات المقارنة. وقد رافقها زيادة في كمية الاحماض النووية DNA و RNA وبلغت 105 و1020 مايكروغرام/غرام على التوالي قياساً بنظيراتها البالغة 44 و462 مايكروغرام /غرام في عينات المقارنة. واستدل على التحول الوراثي لهذه الجذور من انفصال الاكروبين من الجذور الشعرية لهاتين السلالتين عند ترحيل مستخلصاتها بوجود الاكروبين القياسي.

المستخلص
درست الاستجابة الوظيفية ليرقات المفترس Chrysoperla carnea (Stephens) بالطورين الثاني والثالث تجاه الأطوار المختلفة من حوريات الدوباس Ommatissus lybicus De Berg.. بينت الدراسة أن الطورين اظهرا النمط الثاني من الاستجابة الوظيفية تجاه فرائسهما, ووفقا لمعادلة القرص كان معدل الهجوم (a) للطور اليرقي الثاني 1.03 ±0.043 و 0.94 ± 0.015 و 0.88± 0.009 و 0.77±0.02 بتغذيه على الأطوار الحورية الثاني والثالث والرابع والخامس على التوالي وبزمن معالجة 0.0031 و 0.0039 و 0.0083 و 0.0088 يوم للأطوار المذكورة على التوالي و بلغ معدل الهجوم للطور الثالث بتعامله مع الأطوار الحورية المذكورة 1.11 ± 0.01 و 1.04 ± 0.29 و0.97 ±0.017 و 0.89 على التوالي. بزمن معالجة 0.0019 و 0.0028 و 0.0064 و 0.0067 يوم على التوالي . بلغ اعلى معدل نظري للافتراس (T/Th) للطور اليرقي الثاني 322 و 256 و 120 و114 حورية للاطوار الحورية الثاني والثالث والرابع والخامس على التوالي في حين بلغ أعلى معدل نظري للطور اليرقي الثالث 526 و 357 و 156 و 149 للأطوار الحورية المذكورة على التوالي. وفقا لنتائج الدراسة تمتلك يرقات المفترس قدرة جيدة في افتراس حوريات الدوباس لاسيما الأطوار الصغيرة (الثاني والثالث) .

المستخلص:
تاقلمت الدياتومات العصوية .Navicula sp المعزولة من البيئة المائية العذبة لنهر دجلة بصورة تدريجية للنمو في البيئة المالحة وبوسط قاعديpH = 9 وأظهرت الدياتومات العصوية قابلية جيدة جدا على التاقلم للعيش في بيئات مائية متدرجة الملوحة تبدا من التركيز 0.5 - 5 جزء بالألف من عينات مياه جوفية تحتوي على نتروجين كلي بتراكيز بلغت 2.25، 1.07، 0.952، 9.005، 0.53 جزء بالمليون على التوالي و فسفور كلي بالتراكيز 1.58، 1.61، 1.75، 0.565 و0.785 جزء بالمليون مستهلكة من النتروجين والفسفور الكلي TP : TN بنسبة 1:16 كما في النتائج التالية 0.01، 0.02، 0.05، 1.005، 0.01 جزء بالمليون للنتروجين الكلي و 1.439، 1.327، 1.68، 0.065، 0.755 جزء بالمليون للفسفور الكلي. باستخدام اقل اختبار معنوي (LSD) هناك فروق معنوية عندما تكون ˃ P 0.05 بالنسبة لزيادة اعداد خلايا الدايتومات المؤقلمة في مياه جوفية بتراكيز ملحية تدريجيا كذلك بالنسبة لخفض تراكيز النتروجين الكلي قبل وبعد اجراء التجربة ، وظهر فرق معنوي واحد بالنسبة للفسفور لنموذج المياه الجوفية رقم (4) وبتركيز 0.565 جزء بالمليون قبل التجربة حيث انخفض الى 0.065 جزء بالمليون بعد التجربة .

المستخلص
تبين من نتائج الدراسة ان درجة الحرارة الحرجة (عتبة النمو) اللازمة لتطور ادوار الحشرة Neochetina bruchi والتي حسبت من خلال معادلة الارتداد كانت 12،12،11˚م للادوار البيضة ، اليرقة والعذراء على التوالي عند التربية على درجات الحرارة20،25،30 ْم بينما لم يحدث فقس للبيض ولم تتطور اليرقات الى عذارى فضلا عن عدم بزوغ اي عذراء الى دور البالغة عند الدرجة الحرارية 15 ْم، بينما كانت الدرجة الحرارية 35ْ˚م قاتلة لهذه الادوار. فيما كانت عتبة النمو الصغرى 15،14˚م لأدوار البالغات (الذكر والأنثى) على التوالي عند التربية على درجات الحرارة 15،20،25،30 ْم وقد كانت الدرجة الحرارية 35˚م قاتلة لهذه الادوار ايضا. وقد تم حساب الوحدات الحرارية اللازمة لتطور الادوار ذاتها والتي تعادل قيمتها معكوس قيمة الثابت b في معادلة الارتداد فكانت 143،500،500 وحدة حرارية لادوار البيضة، اليرقة والعذراء على التوالي عند التربية على درجات الحرارة 20،25،30 ْم فيما كانت 333،333 وحدة حرارية للذكر والانثى على التوالي عند التربية على الدرجات الحرارية 15،20،25،30 ْم ولكون الدرجة الحرارية 35˚م قاتلة لكل ادوار الحشرة لم تدخل في احتساب الوحدات الحرارية اللازمة لتطور البالغات (الذكر والانثى ) بينما تم اهمال الدرجتين 15،35˚م عند احتساب الوحدات الحرارية اللازمة لتطور البيضة، اليرقة والعذراء