Basrah Journal of Science

في هذا البحث ، استخدمنا مفهوم الاسقاط الدوار لإيجاد بعض الاقواس الدوارة من النمط (k_d,n_d ) والتي تقابل بعض القواسم ل |P_37^2 |. تم انشاء الاقواس الدوارة الكاملة من النمط (469,16)، (201,8)، (67,4) و (21,2).
علاوة على ذلك، وجدنا 6 انواع من الاقواس الكاملة ذات الحجم الكبير ومن النمط (488,17) والتي تحتوي على القوس الدوار (469,16)، 19 نوعا من الاقواس الكاملة ذات الحجم الكبير ومن النمط (226,9) والتي تحتوي على القوس الدوار (201,8)، 16 نوعا من الاقواس الكاملة ذات الحجم الكبير ومن النمط (91,5) والتي تحتوي على القوس الدوار (67,4)، و ثلاث انواع من الاقواس الكاملة ذات الحجم الكبير ومن النمط (46,3) والتي تحتوي على القوس الدوار (21,2).

في هذه الدراسة، تم إجراء محاكاة عددية للموائع النيوتونية في قنوات الانكماش باستخدام طريقة تايلر جاليركين لتصحيح الضغط للعناصر المحددة ( (TGPC-FEM). هنا، تم محاكاة ثلاثة أشكال هندسية مختلفة لقناة الانكماش (4:1، 6:1، و8:1) في هذا البحث. معادلة الاستمرارية ومعادلة الزخم هما المعادلتان الحاكمتان هذا النوع من الموائع. تم تقديم هذه المعادلات في دراستنا في نظام الإحداثيات الأسطوانية. وقد تناول هذا البحث تأثير اختلاف عدد رينولدز وفرق المساحة الهندسية على معدل التقارب لمكونات المحلول، وكذلك تأثير اختلاف المساحة الهندسية على مستوى السرعة والضغط.

تم اقتراح كود نموذج معدل الخواص لاستعادة المناطق المفقودة من صورة رقمية، وتم تطبيق كود النموذج على مجموعة من صور RGB التي تم فيها اختيار قيم كسرية مختلفة للمعاملات الرياضية. تم إجراء الاختبارات باستخدام القناع الذي أنشأه الباحث بناءً على الصور الأصلية (الواضحة). من أجل تقييم جودة رسم الصورة، يتم استخدام مقاييس الجودة الإحصائية مثل MSE (متوسط الخطأ المربع)، PSNR (نسبة الإشارة إلى الضوضاء)، SSIM (مؤشر التشابه الهيكلي) والإنتروبيا. كان أداء هذه الطريقة متفوقًا على أحدث تقنيات PDEs (المعادلات التفاضلية الجزئية) في طرقالطلاء الداخلي .

يعد العامل المسبب لمرض كوفيد 19 هو السارس SARS-COV-2 وتتمركز خصائصه ومنشأه وانتقاله والاعراض السريريه وبروتوكول التشخيص والانتقال وبروتوكول العلاج واللقاحات المتوفرة بين المرضى الذين يعانون من العقم اختلافا وتأثيرا مهما في زياده المراجعين للمركز الصحي للخصوبه للتاكد من تأثيره على خصوبة الرجل والمرأه. تمثل هذا المرض( كوفيد 19) اشكالا سريريه متعدده تبدا من الحالات غير المصحوبة بأعراض الى حالات اخف او متوسطه او شديده جدا , ولايزال هناك العديد من الفحوصات جارية الكشف على المرضى . تتمثل بأختلاف مناعه المريض حيث يصبح المرض اكثر تعقيدا عند وجود العقم اذا كانت الاصابه شديده بالكوفيد , ولوحظ ان زياده العمر وشده الاصابه ونوع العلاج المستخدم نوع الجنس ونوع العقم له تاثير على الحاله الصحيه للمصاب تكمن في زياده الفحوصات للحاله ومراقبته . وتمثل الاليه الرئيسيه في التسبب في المرض والعلامات المرضيه المشيرة الى تطور شدته والهدف من العلاج ونوعه . ويمكن ان يكون المريض الحامل للاصابه او المصاب ثم تعرض لاصابه ثانية متكررة خاصه بين مرضى العقم , عاملا مهما في تحديد شده الاصابه لتجنب تفاقم الحاله السريريه وتحديد العلاج الملائم

غالبًا ما تظهر القروح والتغيرات في اللون ، بالإضافة إلى حجم وبنية تجويف الفم ، نتيجة الإصابة ببعض الأمراض. لذلك أجرى العديد من الباحثين العديد من الأبحاث لفهم أسباب هذه الأمراض ، ووجدوا أن الاضطرابات الوراثية هي أحد اهم المؤشرات المحتملة لزيادة القابلية للإصابة بأمراض اللثة. تهدف الدراسة الحالية إلى تقديم لمحة عامة عن بعض أمراض الفم الناتجة عن الاضطرابات الوراثية. نظرًا لأن العديد من الاضطرابات الوراثية تزيد من قابلية المريض للإصابة بأمراض اللثة والأسنان ، فإن الأعراض الأخيرة تظهر بسرعة وشدة نسبيًا.

تمت دراسة تأثيرات مستخلصات النباتات والجسيمات النانوية على قدرة طرد حشرة خنفساء الطحين الحمراء (Tribolium castaneum Herbst) وتأثيرها على حبوب الحنطة. في حالة مستخلص نبات الشيح (Mugwort)، تم ملاحظة قدرة طرد بنسبة 100% بعد مرور 3 ساعات عند تراكيز 10% و 15% و 20%، مع قدرة طرد بنسبة 85% عند تركيز 20% بعد مرور 2 ساعة وقدرة طرد بنسبة 82% عند تركيز 15% بعد نفس الفترة. ومع ذلك، كانت أدنى قيم لقدرة الطرد هي 42% و 54% عند تركيز 5% بعد ساعة واحدة لمستخلص نبات الشيح (Artemisia annua) والزيوت العطرية على التوالي. أما بالنسبة لبذور الحبة السوداء (Nigella sativa)، فقد تم ملاحظة قدرة طرد بنسبة 100% لكل من المستخلص النباتى وزيت العطري عند تراكيز 10% و 15% و 20% بعد مرور 3 ساعات. وقد بلغت قدرة طرد مستخلص بذور الحبة السوداء 93% عند تركيز 20% بعد مرور 2 ساعة، بينما بلغت 85% عند تركيز 5% بعد 3 ساعات مقارنة بالزيوت العطرية، التي أظهرت قدرة طرد بنسبة 50% في نفس الفترة. ومع ذلك، كانت أدنى قيم لقدرة الطرد هي 50% و 52% عند تركيز 5% بعد ساعة واحدة من التعرض لكل من مستخلص النبات والزيوت العطرية. فيما يتعلق بالسيليكون (SiNPs) وجسيمات الفضة النانوية (AgNPs)، لم تظهر هناك فروقات معنوية في قيم الطرد عبر فترات التعرض. لقد أظهرت كل من SiNPs وAgNPs قدرة طرد بنسبة 40% عند تركيز 100 جزء في المليون بعد ساعة واحدة مقارنة بالمجموعة المقارنة. أما أدنى قيم لقدرة الطرد فكانت 2% لـ SiNPs و 4% لـ AgNPs عند تركيز 100 جزء في المليون بعد ساعة واحدة من التعرض. من حيث السمية النباتية، أشارت النتائج إلى عدم وجود تأثيرات سلبية ملحوظة على معايير انبات البذور المختبرة وخصائصها البيولوجية. بدلاً من ذلك، تم ملاحظة زيادة في معظم معايير انبات الحبوب المختبرة وخصائصها البيولوجية في الحبوب المعاملة. وهذا يشير إلى أن حيوية حبوب الحنطة الجنينية تم الحفاظ عليها حتى بعد التعرض لهذه المعالجات. تسلط هذه النتائج الضوء على إمكانية استخدام هذه المعالجات كبديل مشجع لحماية الحبوب، وخاصة الحنطة، المخصصة للاستهلاك البشري أو علف الحيوانات أو زراعة المحاصيل.

أحد المصادر الغذائية الرئيسية للتعرض للسموم الفطرية هو دقيق القمح ، وبالتالي فإن سلامته تستحق النظر. في هذه الدراسة ، تم الكشف عن وجود ومستويات تلوث العفن والسموم الفطرية على وجه التحديد الأفلاتوكسين (AFB1) و Deoxynivalenol (DON) في عينات دقيق القمح من عينات دقيق القمح التموينية في مدينة السليمانية ، كردستان العراق. بالنسبة للتحليل الفطري ، أشارت النتائج إلى أن غالبية العينات كانت ملوثة Penicillium (35٪) ، Aspergillus (27٪) ، Rhizopus (17٪) ،Alternaria (9٪) ، Fusarium (6٪) ، Helminthosporium (4 ٪) ، Mucor (1 ٪) ، و Cladosporium (1 ٪). ارتفع عدد الاعفان إلى مستويات غير مقبولة في تشرين الثاني وكانون الاول.. أظهرت نتائج استخدام اختبار مقايسة الممتز المناعي المرتبط بالإنزيم (, (ELISA) أن 100٪ من عينات دقيق القمح كانت ملوثة بتركيزات مختلفة من AFB1. في 37.5٪ من العينات ، تجاوز AFB1 التركيزات القصوى المسموح بها ، 2 ميكروغرام / كجم خاصة في تشرين الثاني وكانون الاول. بالنسبة ل DON ، كانت 100٪ من العينات ملوثة ب DON دون تجاوز التركيزات الموصى بها من قبل الاتحاد الأوروبي ، 750 ميكروغرام / كجم

يعد داء الليشمانيات أحد مشاكل الصحة العامة في جميع أنحاء العالم. يزداد خطر الإصابة عند التعرض للدغة ذبابة الرمل الماصة للدم التي تسهل نقل الطفيلي بين مضائف الثدييات، بما فيها الإنسان في حالات قليلة، التي تحمل الشكل أمامي السوط أثناء العدوى. تهدف الدراسة الحالية إلى دراسة العوامل الديموغرافية والوبائية لـ 75 مريضًا مصابين بالليشمانيا الجلدية مقارنة بمجموعة سيطرة صحية متوافقة مع مجموعة المرضى في العمر والجنس والعدد. النتائج: أشارت النتائج الحالية إلى وجود ارتفاع غير معنوي في النسبة المئوية للمرضى الموظفين مقارنة بالمرضى المصابين بالليشمانيا الجلدية ولا يمتلكون وظيفة (92.0 ٪ مقابل 8.0 ٪، على التوالي)، وكذلك لوحظ ارتفاع غير معنوي في النسبة المئوية للإناث مقارنة مع الذكور (97.2 ٪ مقابل 87.2 ٪، على التوالي)، بينما نتائج مرضى داء الليشمانيات الجلدي غير الموظفين اظهرت وجود ارتفاع غير معنوي في الذكور مقارنة مع الإناث (12.8 ٪ مقابل 2.8 ٪، على التوالي). بالإضافة إلى ذلك ففي المناطق الحضرية، لم تكن نسبة الإصابة بداء الليشمانيات الجلدي أعلى بكثير في الذكور مقارنة بالإناث (53.8 ٪ مقابل 47.2 ٪، على التوالي). بينما في المناطق الريفية، كانت النتائج مختلفة. أيضا، كانت النسبة المئوية لداء الليشمانيات الجلدي أعلى بكثير في منطقة خان بني سعد في محافظة ديالى (25.33 ٪) مقارنة مع المناطق الأخرى التي تراوحت ما بين 0.0 ٪ - 6.67 ٪، وكانت النسبة المئوية لتكرار ظهور الإصابة عند الإناث أعلى بكثير من الذكور في هذه المنطقة (27.8 ٪ مقابل 23.1 ٪، على التوالي). أشارت النتائج الحالية إلى أن نوع الوظيفة وأسلوب المعيشة وموقع السكن لهما دور رئيسي في معدل انتشار المرض في المدن الريفية والحضرية وأن الجنس ليس له دور في مسببات المرض.

في هذا العمل ، تم تحضير البولي أكريلونترايل (PAN) وثاني أكسيد التيتانيوم (TiO2) النانوي بنسب وزنية مختلفة تتراوح بين (5 ، 10 ، 15)% من TiO2 بواسطة البلمرة في الموقع. تم استخدام تقنية الغزل الكهربائي لتحضير ألياف نانوية من PAN/TiO2 من محلول متجانس. أظهرت النتائج التي تم الحصول عليها من حيود الأشعة السينية أن الحالة العشوائية هي المهيمنة على التركيب البلوري. تم التحقيق في مورفولوجيا الألياف النانوية عن طريق المسح المجهري الإلكتروني (SEM) ، لوحظ ان الألياف المحضرة ذات اتجاهية عالية وبأقطار تتراوح بين 33 نانومتر بالنسبة الى PAN وحوالي بحدود 51 نانومتر الى متراكبات PAN/TiO2 بنسبة 10%. تم قياس الخواص الضوئية لأغشية الألياف النانوية بواسطة جهاز المطياف الضوئي ضمن الاطوال الموجية (200-900) نانومتر ، وتم حساب فجوة الطاقة للأغشية الألياف النانوية ، حيث لوحظ هناك تناقص بقيمة فجوة الطاقة ( Eg ) مع زيادة نسبة الوزن للجسيمات النانوية TiO2المضاف حيث انخفضت فجوة الطاقة من 3.92 الكترون فولت إلى (3.72 ، 3.39 ، 3.19) الكترون فولت للنسب الوزنية (5 ، 10 , 15)% من TiO2 على التوالي ، وكذلك تم حساب العديد من البارامترات مثل: معامل الإثارة (k) ، معامل الانكسار (n), يول يورباخ (Et) Urbach tails ، ثابت العزل (1) ، فقدان العزل الكهربائي (2) وكل من دالة فقد الطاقة الحجمية (VELF) وفقدان الطاقة السطحية (SELF).