Journal of Biotechnology Research Center

الملخص
اجري البحث باستعمال وحدة المزارع المائية في البيت الزجاجي التابع لقسم علوم الحياة/ كلية التربية - ابن الهيثم/ جامعة بغداد لدراسة تاثير ثلاثة تراكيز 10،50،010 ملمول.لتر-1 من كلوريد الصوديوم واربعة تراكيز هي 0،25،50،010جزء بالمليون من حامض الجبرلين لدراسة مؤشرات النمو لنبات الحلبة وهي قطر الجذور ومحتوى الكلوروفيل الكلي وعدد الازهار وعدد القرنات وتركيز الصوديوم وتركيز الكلوريد للموسم الزراعي 2009-2008. أوضحت النتائج أن زيادة تركيز كلوريد الصوديوم في المحلول المغذي الى 100 ملمول.لتر-1 أثر سلبيا في مؤشرات النموالمذكورة اعلاه، واظهرت النتائج بان لحامض الجبرلين دور مهم في الحد من ذلك التأثير الضار لكلوريد الصوديوم في المؤشرات المدروسة

الملخص
اجريت تجربة اصص لدراسة تأثير دور التلقيح ببكتريا Psudomonesfluorscens ومستويين من صخر الفوسفات (60و120)كغم .P ﮬ-1 والتداخل بينهم في نمو وحاصل الماش Vigna radiata L تم عزل عزلتين من البكتريا المذيبة للفوسفات Psudomones fluorscens من منطقة الرايزوسفير لمحصولي الباميا والذرة الصفراء والتي رمز لها P1وP2. اظهرت نتائج تجربة الاصص تفوق العزلات البكتيرية على معاملة الشاهد ولمعظم الصفات ,كما اظهرت النتائج تفوق العزلة P1 على العزلة P2 للصفات المدروسة اذ بلغ معدل العقد 4.67 عقدة .نبات-1 كما بلغ معدل الوزن الجاف للعقد 12.63ملغم .نبات-1كما تفوقت العزلة P1في صفتي عدد القرنات وعدد البذور في القرنة اذ سجلت معدلات بلغت (11.33عقدة .نبات-1 )و(6.78 بذرة .قرنة-1). اظهرت النتائج تفوق المستوى 120 كغم P .ﮬ-1على المستوى60 كغم P.ﮬ-1في معظم الصفات المدروسة, اذ بلغ معدل الوزن الجاف للمجموع الخضري التي سجلها المستوى120 كغم P.ﮬ-1(3.56غم .نبات-1) ومعدل النتروجين الممتص بلغ 7.41 ملغم .غم-1بينما بلغ معدل الفسفور الممتص 1.01 ملغم .غم-1وكان معدل القرنات التي سجلها المستوى120 كغم P.ﮬ-11.0) 1قرنة .نبات-1). وتفوقت معاملات التداخل بين بكتريا Psudomones fluorscens وصخر الفوسفات في كافة الصفات المدروسة, وقد سجلت معاملة التداخل بين العزلة P1 والمستوى 120 كغم P.ﮬ-1اعلى المعدلات ولمعظم الصفات اذ سجلت اعلى معدلات في عدد العقد الجذرية ووزنها الجاف والتي بلغت (10عقدة .نبات-1)و(26.89ملغم .نبات-1)كما سجلت اعلى المعدلات في عدد القرنات وحاصل النبات من البذور اذ بلغت (13.0قرنة .نبات-1)و(2.1غم .نبات-1)على التوالي

الملخص
استؤصلت البراعم الخضرية من الدرنات (بعد كسر طور سكونها) لأربعة أصناف من البطاطا ( ارنوفا ، بروفتو، ريفيرا وبورين ) بعد تعقيمها بهايبوكلورات الصوديوم تركيز2% مدة 10 دقائق وزرعت في الوسط الغذائي MS. درس تأثيرإضافةIAA اوIBA بالتركيز 0.5 ملغم/لتر مع تراكيز مختلفة من BA في نشوء وتكشف الأفرع الخضرية اضافه الى معامله المقارنه، كما درس تأثيرإضافةBA بالتراكيز 0.0، 0.5 ، 1.0، 1.5 ، 2 ملغم /لتر إلى الوسط الغذائي في تضاعف الزروعات بوجود 0.5 ملغم/لتر من IAA.حضنت الزروعات في درجة حرارة 2±25م و إضاءة 1000 لوكس لمدة 16 ساعة/يوم. اخذت البيانات عن النسبة المئوية لتكشف الأفرع و حساب عدد التفرعات وأطوالها وعدد الأوراق في مرحلتي النشوء والتضاعف. أظهرت النتائج إن إضافةBA و IAA بالتركيز 0.5 ملغم /لترعلى التوالي أعطى أعلى نسبة تكشف بلغت 75% وأعلى متوسط في عدد الأفرع وأطوالها وعدد الأوراق 1.0 فرع/ برعم و2.21 سم و 3.88 ورقة /برعم على التوالي. بينت نتائج تجربة التضاعف تفوق الصنف ارنوفا عند التركيز1.5 ملغم /لتر BA في إعطاء أعلى متوسط لعدد الافرع بلغ 4.0 فرع / نبات في حين تفوق الصنف ريفيرا عند التركيز 0.5 ملغم /لتر BAفي متوسط أعلى طول أفرع وعدد أوراق بلغت 6.45 سم و 7.75 ورقة /نبات على التوالي .

الملخص
تعتبر تقنية المعالجة بطريقة مفاعلات الاغشية الحيويةMBR من احدث الوسائل والتقنيات الحديثة المستخدمة حاليا في معالجة مياه الصرف الصحي. وتعتبر هذه التقنية من التقنيات الواعدة في الحصول على مياه صرف صحي معالجة وبمواصفات عالية الجودة. تناولت هذه الدراسة امكانية استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة بمفاعل الاغشية الحيوية MBR لمجمع الزعفرانية لاغراض الري وتاثيرها في نمو محصول الذرة الصفراء وبعض خواص التربة الكيميائية والتي تشمل درجة التوصيل الكهربائي ودرجة التفاعل لمستخلص عجينه التربة المشبعة ومحتوى العناصر الصغرى والتي تشمل الحديد والمنغنيز والزنك والنحاس والكادميوم والرصاص للتربة والنبات. استخدمت ثلاث مستويات لمياه الصرف الصحي وهي صفر100،50%وبمرحلتين, اضيفت المستويات الثلاثة من مياه الصرف الصحي بمفردها (بدون تسميد التربة), وفي الثانية اضيف السماد الكيميائي للتربة وبواقع21,8 كغم P/دونم+80 كغم N/دونم لمعاملة المقارنة (بدون اضافة مياه صرف صحي) 10,9 كغمp /دونم+40كغم N/دونم لمستويي الاضافة 100,50% مياه صرف صحي. زرعت بذور الذرة الصفراء في اصص بلاستيكية سعة 10كغم وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاث مكررات. اشارت النتائج الى حدوث زيادة معنوية عالية في الاطوال والوزن الطري والجاف للجزء الخضري لنباتات الذرة الصفراء لجميع المعاملات مقارنة بمعاملة المقارنة. وقد اعطى مستوى الاضافة المنخفض للمياه العادمة 50% في حالة التسميد بنصف الكمية الموصى بها من السماد الكيميائي زيادة معنوية في الاطوال والوزن الطري و الجاف للنباتات. كذلك بينت النتائج حصول زيادة معنوية عالية لقيم التوصيل الكهربائي لمستخلص عجينة التربة المشبعة عند مستويي الاضافة 100,50%مياه عادمة ولكلا الحالتين مقارنة بمعاملة المقارنة, وقد اعطى مستوى الاضافة العالي100% زيادة معنوية عالية لقيم التوصيل الكهربائي على ماهي في مستوى الاضافة المنخفض لتلك المياه. بينما بقيت قيم تفاعل التربة قريبة من التعادل للمعاملات المضافة جميعها وأكدت النتائج ايضا الى حصول زيادة معنوية في محتوى جميع العناصر الصغرى المدروسة في التربة والنبات لجميع المعاملات مقارنة بمعاملة المقارنة, وكانت هذه الزيادة مستمرة مع زيادة مستوى اضافة المياه العادمة. ومع ذلك فأن جميع هذه العناصر كانت ضمن الحدود الطبيعية المسموح بها ولم تصل اى الحدود الحرجة او السمية التي تسبب تلوث التربة والنبات بهذه العناصر

الملخص
نقعت اربعة مجاميع من بذور الماش Vigna radiate المحلي لمدة 24 ساعة. تم انبات ثلاثة مجاميع منها للمدد 3,2,1 ايام بين قطعتين من القماش المبلل بالماء المقطر وفي درجة حرارة الغرفة 23م واعتمدت المجموعة الرابع منها كنموذج تنقيع اضافة الى معاملة المقارنة من دون نقع. قدرت المكونات الكيميائية للبذور المزالة القشور: البروتين الخام والزيت والرماد والرطوبة والالياف وبقية الكاربوهيدرات اضافة الى البروتين المعزول ودرجة تحلله وذوبانيته للمجاميع الاربعة ومقارنتها مع معاملة السيطرة. بينت نتائج التحليل الكيميائي لمعاملة السيطرة ان نسبة البروتين الخام بلغت 23.53 %والزيت 1.83 % والرماد 3.11 % والرطوبة 7.5 % والالياف 17.41 والكاربوهيدرات 46.89 %, في حين كانت النتائج لكمية البروتين المعزول والبروتين الذائب ودرجة التحلل هي 12.85 % و1.5% و1.4 % على التوالي, ادت عملية الانبات الى حصول زيادة معنوية في كلا من البروتين الخام والبروتين المعزول ودرجة التحلل و بلغت اقصاها في اليوم الثاني من الانبات و بلغت 25.29 و 15.34و2.11%على التوالي في حين بلغت اعلي قيمة للبروتين الذائب في اليوم الثالث من الانبات وكانت 9.53%. بينما ادت عملية الانبات الى نقصان طفيف في كمية الزيت وتغييرات بسيطة غير ثابتة في كمية الالياف وبقيه الكاربوهيدرات.

الملخص
تهدف الدراسة الحالية الى الكشف النوعي عن المواد ذات الفعالية البايولوجية في كل من الباقلاء والعدس والماش والحمص وفول الصويا والفاصولياء واللوبيا الحمراء والتحري عن فعالية مثبطات انزيم اللايبيز البقري ومقارنته مع عقار الاورلستات المستخدم في تثبيط انزيمات اللايبيز.وأوضحت احتواء المستخلصات المائية الباردة والحارة للانواع المدروسة على السابونين والتانين, واحتواءها على متعدد الفينول عدا الفاصولياء وفول الصويا, وانعدم الراتنج في الماش فقط ولم تظهر الستيرويدات في المستخلصات جميعها. استعملت مادة tween80في التحري عن فعالية انزيمات اللايبيز وفعالية مثبط اللايبيز في المستخلصات المائية للنباتات قيد الدراسة حيث اعطى منطقة متلألأة حول المستخلص المائي البارد لكل من الباقلاء والعدس واللوبياء الحمراء والفاصولياء واحتواء المستخلص المائي الحار للباقلاء فقط على انزيمات لايبيز متحملة للحرارة وانعدمت فعالية انزيمات اللايبيز في كل من مستخلص الماش وفول الصويا والحمص.ظهرت فعالية لمثبط اللايبيز في المستخلصات المائية الباردة والحارة عند الفحص النوعي, وتفوق المستخلص البارد والحار لفول الصويا والحمص على بقية المستخلصات واظهر التحليل الكمي لمثبطات اللايبيز تفوق مستخلص فول الصويا والحمص اذ اعطت تثبيط 100% لانزيم لايبيز البنكرياس البقري وبفعالية تثبيط بلغت472.5 وحدة/ مل مقارنة مع نسبة 85% تثبيط لتركيز 12 ملغم/ مل من عقار الاورلستات.

الملخص
تم دراسة تاثير المستخلص المائي لنبات البروكلي تجاه إنزيمات الكبد (ALP,ALT,AST,GST) في الحيوانات المختبرية المستحثة بمركب رابع كلوريد الكاربون. اجريت الاختبارات على التداخل بين ثلاثة تراكيز لمستخلص المائي لنبات البروكلي 100،200،300ملغم/ كغم و 3.2 ملغم / كغم لمركب رابع كلوريد الكاربون من خلال التجريع عن طريق الفم لمدة 7أيام ( قبل وبعد المستحث). أظهرت الدراسة بان التركيز 300 ملغم / كغم هو الافضل و تقترح الدراسة ان يستخدم تراكيز اعلى من هذا التركيز كون النبات يستخدم للاستهلاك البشري بصورة واسعة.

الملخص
اُجري البحث الحالي لتقييم بعض التاثيرات الوراثية الخلوية لمستخلص الهكسان لثمار ِنبات القطب Tribulus terrestris في ذكور الفأر الأبيض، من خلال دراسة معامل الانقسام الخلوي لنقي العظم والطحال ومعامل تكوّن النوى الصغرى وتشوّهات رؤوس النطف. فضلا عن دراسة معامل تكوّن النوى الصغرى في مزارع الدم البشرية للاشخاص الأصحاء. تضمن البحث ثلاث مراحل؛ شملت المرحلة الأولى تقييم التأثيرات الوراثية الخلوية الآنفة الذكر لثلاثِ جرع 5،10،20 ملغم/كغم من المستخلص النباتي، بينما اُجري في المرحلة الثانية تداخل مابين المستخلص وعقار مايتومايسين سي بعد اختيار الجرعة المثلى 5 ملغم/كغم ومن خلال نوعين من التداخل (قبل وبعد المعاملة)، أما المرحلة الثالثة فتضمنت دراسة معامل تكوّن النوى الصغرى في الاشخاص الأصحاء باستخدام ثلاثة تراكيز من المستخلص 5،10،20 مايكروغرام/مل كما اُجري التداخل مع عقار مايتومايسين سي والذي أظهر تأثيرات سلبية واضحة تمثلت بأنخفاض معامل الانقسام الخلوي وزيادة تكرار تكوّن النوى الصغرى (في الحي والزجاج) وإحداث تشوّهات لرؤوس النطف. وأظهرت نتائج المرحلة الاولى قابلية المستخلص النباتي على رفع معامل الانقسام الخلوي وخفض معامل تكوّن النوى الصغرى وعدم إحداث تشوّهات لرؤوس النطف وأظهرت الجرعة المثلى للمستخلص كفاءة عالية في حمايةِ المادة الوراثية من التأثير السلبي لعقار مايتومايسين سي وفي هذا الجانب كانت المعاملة بالمستخلص قبل العقار اكثر كفاءة من المعاملة بعد العقار. أظهرَ مستخلص الهكسان للنبات قابليته على خفض ِمعدل تكوّن النوى الصغرى المتكونة بصورة تلقائية أو مستحثة بالعقار في دم الأشخاص الأصحاء.

الملخص
تم دراسة تثبيط الفعل التطفيري للميثوتركسيت على الخلايا اللمفاوية في الانسان خارج الجسم الحي in vitro باستخدام المستخلص المائي لعشبة اكليل الجبل وبالاعتماد على التحليلات الخلوية الوراثية كاختبار معامل الانقسام الخلوي واختبار التغيرات الكروموسومية باستخدام تركيزين من الميثوتركسيت وقد اظهرت نتائج هذه الدراسة ان لمستخلص اكليل الجبل القابلية على تثبيط الاثر السمي للميثوتركسيت. اذ ظهر ان تعريض الخلايا للمستخلص قبل تعريضها للميثوتركسيت للمعاملةT1 ذو كفاءة تثبيطية اعلى مقارنة بالحالة التي يكون فيها تعريض الخلايا للميثوتركسيت مع المستخلص معا المعاملة T2او تعريض الخلايا للميثوتركسيت ثم للمستخلص المعاملة T3 لذا يعد مستخلص اكليل الجبل عاملا مضادا للتطفير خارج الخلية بالمرتبة الاولى ويوصف كعامل مضاد للتطفير داخل الخلية بالمرتبة الثانية.

الملخص
يهدف البحث الى استخدام بعض المؤشرات البيولوجية للكشف عن التاثير السمي الناتج من التلوث ببعض المبيدات الزراعية شائعة الاستخدام من خلال قياس التغايير في مستوى انزيمات الكبد والانزيم المناعي الادينوسين دي امينيز وتثبيت بعض الافات العيانية للفئران المعرضة للمبيد. استخدمت 102 فأر مختبري كموديل في هذه الدراسة تزن الواحدة 25-20غم . استخدم 30 فأر منها لحساب الجرعة القاتلة لنصف العدد LD50لمبيد المالاثيون وكانت قيمتها 30 mg/mous.عرضت الفئران لثلاث تراكيز من المبيد mg/mouse 40, 20,10 اعتماداً على قيمة LD50 واستخدمت طرق تعريض مختلفة (تحت الصفاق، التجريع الفموي، والرش). تم حساب مستوى الانزيمات ولفترتين زمنيتين وهما بعد مرور 7 ايام و14 يوم من التعرض وقورنت النتائج مع مجموعة السيطرة.اظهرت النتائج ارتفاعا ملحوظا في مستوى انزيمات الكبدAlkaline phosphatase (ALP) و (GOT) glutamic oxaloacetictransmainase و (GPT)glutamic pyruvic transaminase و(ADA) Adenosendeminase بعد فترة تعرض 7 ايام وبطرق التعرض المختلفة، بينما لوحظ انخفاض في مستوى انزيم ALPو GOTو ADA بعد 14 يوم من التعـرض يقابله ارتفاع بمستــوى GPTبالنسبة لطريقتي التعريض (الحقن تحت الصفاق والرش)، مع ظهور افات مرضية عيانية في اعضاء الفئران تمثلت بتضخم في الكبد وتكون عدد من الاكياس القيحية بازدياد تركيز المبيد وفترة التعريض بالاضافة الى انسداد قناة الصفراء لبعض المجاميع المعرضة. توضح النتائج امكانية اعتماد التغاير في مستوى الانزيمات لاعطاء فكرة مبدئية عن نوع وتاثير المبيد الذي تعرضت له الحيوانات.

الملخص
استخدم المفاعل الحيوي الفطري المتسلسل الحاوي على نوعين من الفطريات Trichoderma harzianum , Penicillium spp. لمعالجة الفضلات الأصبغية الملونة الناتجة مع مياه الفضلات الصناعية لمصانع النسيج في مدينة الكاظمية/ بغداد. استخدمت الكتل الحيوية المختلفة العائدة لنوعي الفطريات المستزرعة مختبرياً والتي تراوحت 5غم و10غم في كل معاملة لمياه الفضلات الصبغية الملونة لكلا الصبغتين الزرقاء والحمراء المستخدمة في مصانع النسيج القطنية. ازدادت فعالية الاختزال الحيوي خلال المراحل المتعاقبة للمفاعل الفطري مما أدى إلى خفض الألوان بدرجة كبيرة وبشكل خاص عند إجراء بعض التغييرات المحددة لظروف عمل المفاعل. قيست بعض المتغيرات البيئية قبل وبعد المعالجة والمتمثلة بالامتصاصية والنفاذية والعكورة لمياه الفضلات. سجلت العلاقة الايجابية للتفاعل الحيوي بين كميات الكتلة الحية للفطريات وعملية خفض الملوثات اللونية النسيجية تفاعلاً طرديا ًبواسطة المفاعل الحيوي الفطري في معالجة الملوثات اللونية للصبغتين.

الملخص
درس تأثير إضافة البنزل ادنين بالتراكيز 0.0 و 0.5 و 1 و 2 ملغم /لتر إلى الوسط الغذائي في تضاعف الزروعات للصنفين ارنوفه وبورين. اما بالنسبة لتجربة الدرينات فقد درس تاثير اضافة 4 ملغم /لتر من البنزل ادنين او الكاينتين الى الوسط الغذائي بوجود 80 غم سكروز/لتر. أظهرت نتائج تجربة التضاعف وجود اختلاف بين الصنفين في عدد الاوراق/نبات، اما بالنسبة لتأثير تراكيز البنزل ادنين والتداخل بين البنزل ادنين والصنفين فقد لوحظ وجود تاثير معنوي في صفات ارتفاع النبات وعدد الافرع وعدد الاوراق وعدد القطع. اما بالنسبة لتجربة انتاج الدرينات فلم يكن هناك اختلاف معنوي للصنفين ومنظمات النمو في عدد وقطر الدرينات المتكونة

الملخص
درست بعض المؤشرات الآتية لمعرفة تأثير مبيد الديازينون في اسماك الكارب الاعتيادي: تضمنت تحديد التركيز المميت الوسطي (LC50) خلال 72hr, و التغيرات المرضية العيانية والنسجية l. ولان الأسماك في الطبيعة ممكن ان تتعرض تعرضا حادا Acute exposure أو تعرضا شبه حاد Sub acute exposure فقد صممت التجربة لمعرفة ما يحدث في الطبيعة بتعريض مجاميع من الأسماك بصورة حادة للمبيد لمدة 72hr. و لتراكيز قدرها (0.300، 0.250 ، 0.200, 0.1500.100، 0.500 ،0.025 ) جزء بالمليون و كذلك درس التأثير شبه الحاد التراكمي للتركيز (0.006) جزء بالمليون لمدة 15 يوما. اظهرت نتائج الدراسة الحالية ان التركيز المميت الوسطي (LC50) خلال 72hr.في درجة حرارة C15وأس هيدروجيني (7.5) هو 0.150 جزء بالمليون. ظهرت تغيرات مرضية عيانية ونسجية على الأسماك المعرضة بصورة حادة و شبه حادة تراكمية و التي أظهرت شدتها للمدد 3 و 15 و 30 و 45 يوما ( الغلاصم و الكبد و الكلية ) تمثلت بتكاثر القنوات الصفراوية للكبد و تغيرات مرضية شديدة للأنسجة ناتجة من الاستجابة الالتهابية للتخلص من التأثير السمي للمبيد.

الملخص
نفذ البحث لدراسة تأثير المطفر الكيمائي نايتروزوجواندين NTG في كروموسومات نسيج الكالس الناشئ من أجزاء الجنين الناضج للفاصوليا صنف Harvester. إذ عوملت البذور بتوليفات مختلفة من المطفر و بتركيزين 0.2 ،0.4 ملمولر مع نسب مختلفة من الكحول الاثيلي فضلا عن السيطرة لمدة 24 ساعة. استخدم الوسط الغذائي MS المزود بـ 0.5 ملغم. لتر¬¹ من البنزيل أدينين (BA)، و 1 ملغم. لتر¬¹ من أندول حامض الخليك (IAA) و 100 ملغم. لتر- ¹ من كل من متحلل الكيزين، الكلايسين، الاسبرجين، التايروسين والاينوسيتول لنشوء نسيج الكالس. استخدمت ثلاث محاليل للمعاملة التمهيدية هي 1، 2-بنزين ثنائي الكلوريد، وبارا – بنزين ثنائي الكلوريد ومحلول الكولشسين كما استخدمت طريقتين لتصبغ الكروموسومات المحضرة من خلايا قمم الجذور النامية وخلايا نسيج الكالس الناشئ من الأجنة. أظهرت النتائج أن أفضل المحاليل للمعاملة التمهيدية هو بارا - بنزين ثنائي الكلوريد ولكلا نوعي الخلايا، في حين كانت أفضل صبغة بالنسبة لخلايا الجذور هي صبغة الاسيتو أورسين، بينما لم تلق هذه الصبغة النجاح المنشود عند تجربتها مع خلايا الكالس وإنما كانت صبغة الفولكن هي الأفضل لتصبغ كروموسومات خلايا الكالس. كما أظهرت نتائج الفحص الخلوي أن عدد كروموسومات نبات الفاصوليا هو 22 كروموسوم عند تحضير الشرائح من قمم الجذور(السيطرة)، في حين احتوت خلايا الكالس على أعداد مختلفة من الكروموسومات عند تحضير الشرائح من نسيج الكالس سوءا المعامل بالمطفر أو غير المعامل. إذ كانت أعلى نسبة خلايا ذات العدد الكامل من الكروموسومات 96% لنسيج الكالس غير المعامل بالمطفر في حين انخفضت إلى 60% لنسيج الكالس المعامل بتوليفة (0.4 مطفر + 4% كحول اثيلي). وكذلك أظهرت النتائج وجود تضاعف لعدد الكروموسومات في اغلب المعاملات إلا التوليفات الحاوية على الكحول.

الملخص
هدفت الدراسة الى تحديد التغيرات في مستوى التعبير الجيني لجيني GADD45و CDKN1A كمؤشراً بايولوجياً في تخمين التعرض للأشعة المؤينة في الفئران البيضاء Mus musculus سلالة Balb /c باستخدام تقنية التفاعل التسلسلي البوليمرازي اللحظي. قسم اثنان وسبعون فأراً ابيضاً (36 ذكرو 36 أنثى ) إلى مجموعتين بعد تشعيع كامل الجسم بالجرع 5 و100 سنتي غراي ( راد ) من الأشعة السينية بمعدل جرعة 200 سنتي غراي / دقيقة إضافة إلى المجموعة الضابطة . عزل الحامض النووي RNA بنجاح من جميع عينات الكبد لكامل الفئران بعد مرور 6،48ساعة و10 أيام من التعرض للأشعة المذكورة إضافة إلى المجموعة الضابطة، باستخدام طريقة Trizol method استخدم الدنا المتمم في تضخيم ألجين المستخدم في الدراسة الحالية إذ تم اختيار اثنان من البادئات Primersللجينات CDKN1A ، GADD45A والذي له علاقة بالأشعة المؤينة إضافة إلى بادئة السيطرة الداخلية internal control (β-actin) . لوحظ التحزم بعد صبغ الهلام بصبغة بروميد الاثيديوم (Ethidium Bromide)، اذ كانت الاوزان الجزيئية 162،95 bp زوج من القواعد النايتروجينية للجينات GADD45A و CDKN1A على التوالي. تم دراسة التغييرات في التعبير الجيني (gene expression) للجينات المستخدمة وذلك بقياس المستوى الكمي لذلك التعبير لنماذج الكبد لمجاميع الفئران بعد مرور 6، 48 ساعة و10 ايام من التعرض للأشعة السينية المذكورة انفاً اضافة الى المجموعة الضابطة و باستخدام جهاز تفاعل البلمرة المتسلسل اللحظي.QRT-PCR بينت نتائج الدراسة وجود ارتفاع معنوي p<0.05 في كمية التعبير الجيني للجين GADD 45A في عينات كبد الفئران المعرضة للجرعتين 5 و 100 سنتي غراي بعد 6 ساعات من التعرض للإشعاع. كما وجد بان لهذا ألجين مستوى تنظيمي عالي (up-regulation) بعد مرور 6 ساعات في عينات كبد الفئران المعرضة لهاتين الجرعتين مقارنة بالمجموعة الضابطة، بينما وجد انخفاض معنوي p<0.05 في كمية التعبير الجيني للجين CDKN1A في كبد الفئران المعرضة للجرعتين 5،100 سنتي كري بعد 6 ساعات من التعرض للاشعاع ويستمر هذا الانخفاض بعد 24 ساعة و 10 ايام من التعرض ايضا. كما وجد بان لهذا الجين مستوى تنظيمي واطئ (down regulation) بعد مرور 6 ساعات في عينات كبد الفئران المعرضة لهاتين الجرعتين مقارنة بالمجموعة الضابطة وان المستوى التنظيمي في الجرعة العالية 100 سنتي غراي أعلى مما هو عليه عند الجرعة الواطئة 5 سنتي غراي. نستدل من نتائج الدراسة الى امكانية استخدام التغيرات في مستوى التعبير الجيني لهذين الجينين مؤشراً بايولوجياً مفيداً يمكن استعماله في تقدير الضرر في جزيئه الدنا عند التعرض لجرع عالية او واطئة من الأشعة المؤينة.

الملخص
أجريت هذه الدراسة لتقييم مستويات المواد المضادة للأكسدة التي تضم أنزيم الكلوتاثايون بيروكسيديز GSG-Px وفيتامين E (ألفا- توكوفيرول) ومستوى عنصر السلينيوم لأجل أن يتم تقدير دورها في حماية خلايا الجسم من عمليات الأكسدة التي تقوم بها الجذور الحرة وبيروكسيدات الهدروجين والبيروكسيدات الهيدرودهنية وأصناف الأوكسجين الفعالة التي تهاجم الجدار الخلوي مسببة تلف هذه الخلايا مما يؤدي إلى حدوث طفرة وراثية في العامل الوراثي DNA وحوادث الإصابة بالأمراض السرطانية المختلفة وعلى سبيل المثال سرطان الدم. من خلال دراسة 30 طفلة و30 طفل تتراوح أعمارهم من سنتين إلى أربعة عشر سنة. قسمت إلى ثلاثة مجموعات كل مجموعة تتألف من 20 طفل وهذه المجاميع تشمل سرطان الدم اللمفاوي الحاد وسرطان الدم النقي الحاد. لقد لوحظ انخفاضا معنويا في تركيز كل من أنزيم الكلوتاثايون بيروكسيديز GSG-Px وفيتامين E (ألفا- توكوفيرول) ومستوى عنصر السلينيوم بالنسبة للمجموعتين بالمقارنة مع مجموعة الضبط.

الملخص
هدفت الدراسة الى تقصي المصاحبة مابين اليلات مستضدات خلايا الدم البيض البشرية (Human Leucocyte Antigens; HLA) وبصنفيها الاول (Cw, B, A) ومرضى ابيضاض الدم اللمفي الحاد (Acute lymphoid leukemia) في عينة من المرضى العراقيين العرب (45 مريض) . قسم المرضى في ضوء الانواع الثانوية للمرض الى L1(17 مريضا) و L2 (28 مريضا). ادخل المرضى الى مستشفى بغداد التعليمي والمركز الوطني لبحوث وعلاج أمراض الدم (الجامعة المستنصرية) لغرض التشخيص والعلاج وللفترة من ايلول 2004 ولغاية تشرين الأول 2005. كما شملت الدراسة عينة سيطرة مكونة من 180 شخصا من (متبرعي الدم) مطابقة للمرضى من ناحية العرق (عرب مسلمون). أظهر العدد الكلي للمرضى أرتفاعا معنويا في تكرار المستضدات B12, A2 وقد لوحظت نفس المشاهدات والمصاحبة في الانواع الثانويةL2,L1 بالاضافة الى CW3. ولوحظ وجود مستضدين في ان واحد تابعة لموقعين جينين في كل فرد ثم حسبت نسبها المئوية14.8، 48.1، 12.9، 9.3. أظهرت مثل هذه الدراسة زيادة معنوية في تكرار أربع مصاحبات ثنائية في المرضى وهي A1-DR7, A2- B12, A9-B12, Cw7-DQ1 بحيث كانت قييمة الخطر المسبب لهم7.65، 26.93،13.26، 18.27 على التوالي.

اجريت الدراسة في الجامعة المستنصرية، المركز الوطني للسكري في الكرخ/ وزارة الصحة، دائرة صحة بغداد، المركز التخصصي لأمراض الغدد الصم والسكري في الرصافة، في مدينة بغداد، للفترة من كانون الثاني الى اذار 2012. في هذه الدراسة تم استخدام نظام VITEK-2 Compact وذلك لدقته وسرعته في تشخيص العزلات ولتقدير المقاومة للمضادات الحيوية. كما بحثت الدراسة تأثير شاي الكمبوشا على الجراثيم المعزولة من قرح القدم السكري. تم عزل ثمانية جراثيم سالبة جرام هي Acinetobacter baumannii3 (2%)، Enterobacter cloacae 5 (4%) ، Escherichia coli 13 (10%) ، Klebsiella pneumoniae 7 (6%) ، Citrobacter spp. 4 (3%) ، Proteus mirabilis 3 (2%) ، Proteus vulgaris 3 (2%) و Pseudomonas aeruginosa 44 (35%). أربع جراثيم موجبة جرام هي Enterococcus faecalis 6 (5%) ، Staphylococcus aureus 17 (13%) ،Staphylococcus epidermidis 13 (10%) و Streptococcus spp. 9 (8%). أظهرت نتائج أختبار الحساسية للمضادات الحيوية أن كل العزلات حساسة للمضادات Ciprofloxacin ، Levofloxacin و Ofloxacin.المقاومة لبقية المضادات الحيوية اختلفت باختلاف العزلات. أن تأثير شاي الكمبوشا على جميع العزلات كان واضح بعد سبعة ايام من الحضن، حيث كان قطر التثبيط 6 مليمتر لجرثومة Acinetobacter baumannii ، Proteus vulgarisو Enterococcus faecalis . 7مليمتر لجرثومة Enterobacter cloacae، Escherichia coli ، Klebsiella pneumoniae ، Citrobacter spp. ، Staphylococcus epidermidis و Streptococcus spp . 8 مليمتر لجرثومة Proteus mirabilis ، Pseudomonas aeruginosa و Staphylococcus aureus . أن الفعالية القصوى للشاي المخمر سجل بعد اربعة عشر يوم من حضن الكمبوشا ضد كل العزلات، حيث كان قطر التثبيط 21 مليمتر لجرثومة Acinetobacter baumannii ، 24 مليمتر لجرثومة Enterobacter cloacae،23 مليمتر لجرثومة Escherichia coli ، Staphylococcus epidermidis و Streptococcus spp.. 16 مليمتر لجرثومة Klebsiella pneumoniae . 22 مليمتر لجرثومة Citrobacter spp. و Enterococcus faecalis . 25 مليمتر لجرثومة Proteus mirabilisوStaphylococcus aureus . 20 مليمتر لجرثومة Proteus vulgaris. 26 مليمتر لجرثومة Pseudomonas aeruginosa. أن الفعالية المضادة للجراثيم لشاي الكمبوشا تقل مع زيادة فترة الحضن (28 يوم).

الملخص
قسمت ثلاثين من ذكور الجرذان البيض البالغة الى ثلاثة مجاميع, أعطيت المجموعه الأولى الأسبرين بجرعة 25 ملغم/ كغم عن طريق الفم ولمرتين يوميا أما المجموعه الثانيه فتم تجريعها بجرعة 125 ملغم / كغم بنفس الطريقه في حين أعتبرت المجموعه الثالثه مجموعة سيطره وتم تجريعها بالمحلول الفسلجي, كان حجم المحلول المجرع هو 0.5مل لكل مجموعه. استمرت فترة التجربه على مدى أربعة أسابيع وفي نهاية التجربه , في اليوم 29 خدرت الحيوانات واستأصل البربخ و حسب العدد الكلي للنطف والنسب المئويه للنطف الحيه والميته أضافه الى النسب المئويه للنطف المتحركه وغير المتحركه , وسحب الدم لاجراء الفحوصات الهيماتولوجية. أثبتت النتائج وجود أنخفاض معنوي (P<0.01 ) في العدد الكلي للنطف في المجموعه الثانيه مقارنة مع مجموعة السيطره وكان هذا الأنخفاض أقل معنويا في المجموعه الأولى مقارنة مع مجموعة السيطره (p<0.05)أضافه الى حصول ارتفاع معنوي(P<0.01) في نسب النطف الميته وغير المتحركه وأنخفاض معنوي في نسب النطف الحيه والمتحركه , كما واثبتت النتائج وجود انخفاض معنوي (P<0.05 ) في مستوى خلايا الدم الحمراء, وخضاب الدم و كريات الدم البيضاء الكلي و احادية النواة مقارنة بمجموعة السيطرة. ربما يعود تأثير الاسبرين على الجهاز التناسلي الذكري الى كونه مثبط للبروستوكلاندين ويستدل من هذا البحث على ان الأسبرين له تأثير على كيميائية الدم.

الملخص
تهدف الدراسة إلى قياس الفعالية التأكسدية الكلية عند مرضى الثلاسيميا في بغداد بواسطة استخدام مركب (DPPH)، أجريت هذه الدراسة على 120عينة من مصل المرضى المصابين بالثلاسيميا تتراوح أعمارهم بين 2-27 سنة بالإضافة إلى 25 عينة من أشخاص أصحاء كمجموعة سيطرة، اظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في مستوى مضادات الأكسدة عند المرضى مقارنة مع مجموعة السيطرة ولا توجد علاقة واضحة للعمر أو الجنس مع مستوى مضادات الأكسدة. لذالك تعتبر طريقة القياس بواسطة (DPPH) هي طريقة سهلة لقياس الفعالية الكلية التأكسدية

الملخص
تعتبر تقانة المغنايتوترون من التقانات الحديثة والمتطورة في معاملة المياه مغناطيسيا والتي لها تطبيقات كثيرة في المجالات البيئية والزراعية والصناعية والطبية والبحثية، لذا اجريت هذه الدراسة للتعرف على تأثير المياه الممغنطة وبشدد مختلفة (0.15,0.10,0.05) تيسلا في بعض الجوانب الحياتية لنوع من درعيات المياه العذبة Cyprislaevis O.F. Müller,1776 وذلك لأهميته الاقتصادية، اذ يعد كغذاء للأسماك البالغة واليافعة وأداة تنظيف للمياه كونها تتغذى على الحيوانات الميتة والمتعفنة والخضار. جمعت عينات الدرعيات من قناة الجيش – محافظة بغداد للمدة من 1/9/2012 ولغاية 1/11/2012 وقورنت النتائج التي تم الحصول عليها مع تلك الانواع التي تعيش في مياه النهر الاعتيادية غير المعرضة الى جهاز المغنايتوترون. أظهرت الدراسة الحالية حصول زيادة معنوية في معدلات النمو من خلال زيادة معدلات أبعاد الدرع ثنائي المصراع (الطول والعرض) لكل من ذكور واناث الدرعيات بزيادة شدة المغنطة مقارنة بحيوانات السيطرة.كذلك حصلت زيادة معنوية في خصوبة الاناث اذ ازداد معنويا كل من أعداد البيوض وأقطارها بزيادة شدة المغنطة مقارنة بإناث السيطرة غير المعرضة لجهاز المغنايتوترون.أشارت هذه الدراسة الى سيادة الاناث على حساب الذكور في كل من مياه السيطرة والمياه المعاملة بجهاز المغنايتوترون، ولم يكن لجهاز المغنايتوترون اي تأثير على التغاير في التكوين الجنسي لهذه الأنواع ضمن الموطن البيئي الواحد.

الملخص
تم الحصول على 50 عزلة من العفن Rhizopus Spp. من البيئات الطبيعية المحلية. اختبرت قابلية العزلات على انتاج الأنيولينيز، وبينت نتائج الغربله الاوليه ان العزلة RC-2 المعزولة من بقايا نباتات تعود الى العائلة المركبه Compositae كانت الأكثرانتاجا لانزيم الانيولينيز من باقي العزلات على وسط Czapek- Dox agarالمحور، كما بينت نتائج الغربله الثانويه ان نفس العزله كانت الأغزر أنتاجا لهذا الأنزيم في الوسط الزرعي السائلNakamura broth medium وشخصت هذه العزلة فيما بعد على انها Rhizopusoryzae. بينت نتائج فعالية الأنزيم على أساس تقدير السكريات المختزلة ان هذا العفن ينتج أنزيم الأنيولينيز في الوسط الزرعي أي أن الأنزيم خارج خلوي extracellular عند وجود سكر الأنيولين كمصدر للكاربون في هذا الوسط. تبين أن الوسط الزرعي الصلب الأفضل لأنتاج الأنيولينيز هو الوسط المكون من خليط مسحوق درنات نبات الألمازة مع مخلفات قصب السكر بنسبة 1:1 كمصدر للكاربون و%2.5 من منقوع الذرة كمصدر للنايتروجين ونسبة ترطيب 1:3(حجم: وزن) باستخدام ماء الحنفية ،وكانت أفضل نسبة لقاح من العفن هي 2.5х105 سبور/ مل والحضن بدرجة 30م لمدة 4 أيام.