عندما تتوافر الموارد المالية للأفراد والجماعات تتسع مديات الإستهلاك حتى انها تصل أحيانا إلى حد الإفراط لاسيما عند الفئات التي ينخفض وعيها بماهية الإستهلاك ومايمثله من أهمية إقتصادية وما يترتب عليه من إنعكاسات صحية وبيئية وإجتماعية، ويبدو أن النزعة الإستهلاكية قد تفاقمت في العديد من البلدان النفطية ومنها العراق، وذلك لتظافر العديد من العوامل التي كان من أهمها توافر الموارد المالية لزيادة صادرات النفط كذلك إتساع تاثير الإعلام الاستهلاكي على شتى الأصعدة لاسيما خلال التلفزيون.

يصنف العراق من ضمن المجتمعات الفتية التي تتسم بقاعدة عريضة لهرمها السكاني، لما تشكله الفئة العمرية دون 15 سنة من نسبة كبيرة في المجتمع، إذ تجاوزت نسبتها 40% خلال سنوات البحث الممتدة 1986-2010 ورغم الانخفاض النسبي الذي شهدته معدلات الخصوبة خلال تلك المدة، إلا ان نسبة صغار السن ظلت مرتفعة، سيما للفئات الأقل من خمس سنوات، إذ بلغت نحو 14% في عام 2012 وهي أعلى بقليل من نسبة ما تشكله الفئة العمرية من 5-9 سنة، حيث بلغت 13% وهذا بطبيعة الحال ينبئ بزيادات سكانية مستمرة خلال العقود القادمة، بسبب دخول تلك الأعداد من الأفراد في مرحلة الإنجاب، وهذا بطبيعة الحال سيعمل باتجاه ارتفاع معدلات الإعالة.
بلغت نسبة الإعالة خلال متوسط المدة 2001-2005 نحو 73.03% وهي الادنى نسبيا، بسبب ارتفاع نسبة السكان في سن العمل البالغة نحو 53.61% وفي خلال متوسط المدة 2006-2010 ارتفعت نسبة الاعالة لتبلغ نحو 82.79% بسبب ارتفاع معدلات نمو السكان، فضلا عن عدم انخفاض نسبة السكان دون 15 سنة حيث بلغت نحو 42.37%.
من ضمن توصيات البحث لا بد من اتخاذ التدابير الملائمة لدعم برامج تمكين المرأة من خلال الاهتمام بقضايا التعليم لتحرير إمكاناتها للمساهمة في سوق العمل لرفع معدلات نمو ورفاه المجتمع، هذا من ناحية، ومن ناحية ثانية لتخفيض معدلات الخصوبة.

يلعب التسويق دوراً في عملية نقل رغبات المستهلك من خلال البحوث والدراسات واشباع حاجاته، ومع التطور التقني فقد تطور التسويق واداراته وفي عالم التجارة خطت خطوات كبيرة حيث توسع التعامل التجاري وخصوصاً في ظل انتشار الانترنت وثقافة استخدامه حيث اصبح الكثير كأفراد او مؤسسات تتم صفقاته عبر التسوق الالكتروني. وفي كل الحالات نجد ان المستهلك هو الطرف المهم، وان القواعد القانونية لم تترك عملية التسوق او التعاقد الالكترونية دون حماية ولقد تناولت ذلك دراسات عديدة من خلال الحماية المدنية للمستهلك في العقود الالكترونية من الناحية القانونية مع دراسة تحليلية للمشرع العراقي وبعض الانموذجات من الدول العربية.

للحد او التقليل من التلوث الميكروبي الشائع الحدوث في منتجات الالبان عموما وفي منتج الجبن الطري خصوصا والمصنع محليا، اجريت دراسة لبيان امكانية تنفيذ نظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة (هاسب) في واحد من مصانع الالبان التي تعمل في مدينة بغداد. اقترحت خطة لتنفيذ نظام هاسب على خط انتاج الجبن الطري، اجري تقييم اولي لخط الانتاج من حيث وجود البرامج التمهيدية لنظام هاسب ومدى فعاليتها. تبين وجود مخاطر في كل من برنامج ممارسات التصنيع الجيدة وحدد الخطر بانه ميكروبي وفيزيائي وقيم البرنامج بانه حرج. وفي برنامج المعايرة والصيانة حدد الخطر بانه ميكروبي وبالدرجة الرئيسية في جهاز بسترة الحليب وقيم البرنامج بانه حرج، اما ما يخص برنامج التدريب والتأهيل للعاملين وبرنامج مقاومة الآفات فقد حدد الخطر لكلاهما بانه ميكروبي وفيزيائي وقيما بالحرج. قبل البدء بتنفيذ نظام هاسب، سحبت عينتان من المنتج النهائي للجبن الطري للفحوصات الميكروبية واظهرت النتائج فشل تام، حيث تجاوزت جميها الحدود الميكروبية المسموح بها. وعند البدء بتنفيذ خطة هاسب، حددت فترة ثلاثة اشهر لمراقبة العمليات التصنيعية للجبن الطري واتخاد الاجراءات التصحيحية في البرامج التمهيدية، سحبت عينات من الحليب الخام، الحليب المبستر بدرجات حراة 68، 72، 85 درجة مئوية والمبرد الى 40 درجة مئوية (المدفوع الى حوض الجبن) ومن الشرش للفحوصات الميكروبية (العد الكلي للبكتريا، عدد بكتريا القولون، عدد بكتريا المكورات العنقودية (ستافيلوكوكس) وعدد الاعفان والخمائر)، اظهرت نتائج جميع الفحوصات تجاوز الحدود الميكروبية. اخذت عينتان من الجبن الطري من حليب مبستر على درجة حرارة 72 و 85 درجة مئوية للفحوصات الميكروبية ولم يطرأ اي تغيير ملحوظ في انخفاض اعداد الاحياء المجهرية المذكورة سابقا. اثبتت الدراسة عدم امكانية في تنفيذ نظام هاسب على خط انتاج الجبن الطري لحين التهيئة والانتهاء من التطبيق الفعال للبرامج التمهيدية لنظام هاسب. حددت عملية استلام الحليب الخام، عملية البسترة وعملية نقل الخثرة الى قوالب الجبن كنقاط تحكم حرجة في العمليات التصنيعية للجبن الطري. لم تستطع الدراسة من التقليل من شكاوى المستهلكين على مصنعي الالبان محليا.

هدفت الدراسة الحالية الى تقويم القدرة التخميرية لثمانية أنواع من خميرة الخبز (Saccharomyces cerevisiae) التجارية المتوافرة في الأسواق المحلية بمدينة بغداد، لقياس مدى قدرتها التخميرية في صناعة الصمون المحلي وتأثير الملح المضاف على نفاشيته، وأظهرت النتائج المستحصل عليها وجود تباين كبير في القدرة التخميرية لعينات خميرة الخبز ودورها في انتفاخ العجينة، فقد كانت العينة Y3 الأقوى اما العينة Y7 فكانت الاضعف وبلغت 80% و20% لكل منهما على التوالي، فيما بلغت قيمة النفاشية بأستعمالهما عند أضافة ثلاثة مستويات من ملح الطعام وهي 0 و1 و2 % من وزن الصمون المصنّع 20.0 و19.7 و15.7 للعينة Y3 مقارنة مع 10.5 و10.3 و8.8 للعينة Y7 على التوالي مما يوضح العلاقة العكسية بين النفاشية وأرتفاع نسبة الملح المضاف. كما أظهرت نتائج التقويم الحسي لمؤشرات النوعية للصمون المختبري المصنع من طحين الحنطة باستعمال نوعي الخميرة وجود فروقات معنوية على مستوى 0.05 بمقدار 12.6 فيما بينهما.

هدفت الدراسة الى معرفة التأثير التثبيطي لمستخلص مخلفات العنب المعصورفي تثبيط نمو بكتريا Bacillus stearothermophilus مع استعمال ثلاث درجات حرارية 40 و60 و80 مْ من اجل تقليل الوقت الذي يتعرض له الغذاء حراريا للحفاظ على نوعية الغذاء. تضمنت الدراسة محورين المحور الاول: عزل وتشخيص بكتريا Bacillus stearothermophilus من التربة، اذ تم جمع خمس عينات من تربة كلية الزراعة/ جامعة بغداد. زرعت العينات على الوسط المغذي الصلب Nutreint Agar واجريت الفحوصات المجهرية والزرعية وعدد من الفحوصات الكيموحيوية، ونميت العزلات بدرجة 55م0 فضلاً عن استعمال 65مْ للتفريق بين بكتريا Bacillus stearothermophilus و Bacillus coagulans اذ ان الاخيرة لاتنمو بهذه الدرجة، وامكن عزل وتشخيص عزلة تعود لبكتريا B. stearothermophilusعصوية مكونة للسبور وموجبة لصبغة كرام ومتحركة وبأبعاد 0.71- 3 ميكروميتر. المحور الثاني: دراسة الفعالية التثبيطية لمستخلص مخلفات العنب المعصور مختبرياً (In vitro) ضد البكتريا المعزولة، تم التطبيق باستعمال الدرجات الحرارية الثلاث المذكورة اعلاه للاوقات 0 و10 و30 و40 و50 دقيقة مع وجود المستخلص بتركيز 500 جزء بالمليون ، لوحظ ان عدد الخلايا بلغ 4×102cfu لمعاملة السيطرة عند الدرجة 40 مْ بعد خمسين دقيقة في حين انخفض عدد الخلايا بوجود المستخلص اذ بلغ العدد الابتدائي 2.88× 102cfu. ولوحظ الانخفاض في عدد الخلايا مع تقدم الوقت للدرجات الحرارية الثلاث المختبرة. وتبين ان اكثر انخفاض حصل في عدد الخلايا عند 60مْ دون الدرجتين الحرارية المختبرة، اذ بلغ 4× 10 cfu لمعاملة المستخلص و3 × 102cfu لمعاملة السيطرة عند الوقت 50 دقيقة. اما عند 80 مْ فكانت القراءات لعدد الخلايا اعلى بقليل مما لوحظ عند 60مْ، بلغ عدد الخلايا 5× 10cfu لمعاملة المستخلص و 2.1× 102cfu لمعاملة السيطرة عند نهايه التجربة.

أجريت هذهِ الدراسة في قسم وقاية النبات/ كلية الزراعة/ جامعة بغداد بهدف تثبيط نمو الفطر Aspergillus flavus وتحطيم السم المنتج منه وذلك بتقويم الطرائق الفيزيائية الاوزون، الاشعة الفوق البنفسجية، المايكروويف التحطيم. تم الحصول على عزلة جاهزة للفطر A. flavus من قسم وقاية النبات/ كلية الزراعة/ جامعة بغداد. اظهرت نتائج استخدام الاوزون بتركيز 2 غم/ دقيقة والاشعة الفوق البنفسجية بطوليين الموجيين 240 و 365 نانومتر واشعة المايكروويف 80 و 100مo عدم وجود فروقات معنوية بين المعاملات المختلفة فضلا عن وجود فروقات معنوية بين المعاملات ومعاملة المقارنة قدرت التراكيز باستخدام جهاز الاليزا Enzyme-Linked immuno sorbent assay واظهرت نتائج تحطيم سم الافلا B1 بتأثير اشعة المايكروويف في وسط جابكس بدرجة 80 و 100مo 57.14% و 85.71% على التوالي ولمدة 20 ثانية مقارنة بمعاملة المقارنة 0.00% اذ وجدت فروقات معنوية واضحة ما بين المعاملات ومعاملة المقارنة، كما ويلاحظ وجود فرق معنوي لمعاملة اشعة المايكروويف بدرجة 100مo اذ بلغت نسبة الاختزال 85.71%، اظهرت نتائج تاثير اشعة المايكروويف على تحطيم سم الافلا B1 الخام بدرجتين 80 و 100مo وبأوقات 5 و 10 و 20 ثانية وجود فروقات معنوية بين المعاملتين ومعاملة المقارنة فضلا عن وجود فروقات واضحة للمعاملتين بدرجة 80 و 100مo وبوقت 20 ثا وبنسب اختزال 95.09% و 91.18% على التوالي، اظهرت نتائج تحطيم سم الافلا B1 للذرة الملوثة وجود فروقات معنوية واضحة ما بين معاملة المقارنة وباقي المعاملات في حين لوحظ عدم وجود فروقات معنوية ما بين المعاملات الاوزون والاشعة فوق البنفسجية بطوليها الموجيين 240، 365 نانومتر واشعة المايكروويف بدرجتي حرارة 80 و 100مo وبنسب اختزال 89.52% و 89.52% و 69.52% و 94.29% و 89.52% على التوالي، وكانت افضل معاملة هي اشعة المايكروويف بدرجة 80 مo وبنسبة اختزال 94.29%، كما بينت النتائج وجود فروقات معنوية واضحة ما بين معاملة المقارنة غير الملوثة وباقي المعاملات ولوحظ فروقات معنوية واضحة ما بين المعاملات اشعة المايكروويف والاوزون والاشعة فوق البنفسجية تصدرتها معاملة المايكروويف بدرجتي 80 و 100مo و بنسبة اختزال 100% لكلا الدرجتين.

هدفت الدراسة الى تقويم فعالية خليط الزيت العطري لاكليل الجبل والحبة السوداء في الاحتفاظ بالخصائص النوعية والفيزيائية ومؤشرات الاكسدة واطالة مدة حفظ لحم الدجاج المبرد. أذ اضيف الخليط بنسبة 1:1 وبواقع 0 و 0.025 و 0.050 و0.075 غم/ كغم من لحم الدجاج المفروم ثم خزنت جميع المعاملات كلآ على انفراد لفترة 0 و4 و7 ايام بالثلاجه بدرجة حرارة مابين 4-7مْ تم اجراء بعض الاختبارات الكيميائية والفيزيائية ومؤشرات الاكسدة. قد اظهرت النتائج:
ارتفاع نسبة الدهن لكل من اوراق اكليل الجبل وبذور الحبة السوداء كما وادت عملية اضافة خليط الزيت العطري الى لحم الدجاج المفروم الى حدوث زيادة معنوية (P<0.01) في نسبة الرطوبة والبروتين ودرجة الاس الهيدروجيني وقابلية الاحتفاظ بالماء(WHC)، في حين انخفضت نسبة الفقدان اثناء الطبخ والفقدان بالسائل الناضح ورقم البيروكسيد(POV) ونسبة الاحماض الدهنية الحره (FFA) معنويآ(P<0.01) كما وانخفضت القيم الحسابية لرقم حامض الثايوباربيتوريك (TBA) لمعاملات الاضافة مقارنة بمعاملة السيطرة.
يستنتج من الدراسة بان اضافة خليط الزيت العطري لاكليل الجبل والحبة السوداء له تأثير ايجابي في المحافظة على الصفات الكيميائية والفيزيائية وانخفاض مؤشرات الاكسدة للحم الدجاج المفروم وبذلك يزيد مدة الحفظ للحم الدجاج طيلة مدة الخزن بالتبريد(بالثلاجة) لمدة 0 و 4 و7 ايام.

اجريت هذه الدراسة على ثلاث محطات من نهر اليوسفية في مدينة بغداد لعزل وتشخيص الفطريات والبكتريا خلال الفترة من خريف 2010 الى نهاية صيف 2011. لقد تم عزل وتشخيص 12جنس من الفطريات من تلك المحطات كان معظمها من الفطريات التي قد تكون مرضية او رمية.
اوضحت الدراسة ان الفطريات السائدة كانت Penicillium, Rhizopus, and Trichophyton megninii, ان اعلى نسبة ظهور للفطريات كان في محطة 1 وذلك بسبب قلة الملوثات لقلة النشاط البشري لتلك المنطقة , بينما محطة 2 و3 بلغ اقل عددا للفطريات بسبب زيادة نسبة التلوث و لزيادة النشاط البشري فيها.اوضحت النتائج ايضا زيادة ظهور الفطريات خلال فصلي الصيف والربيع مقارنة مع الشتاء والخريف.
اما بخصوص البكتريا فقد تم عزل وتشخيص 6 اجناس منها وكان النوع السائد طول فترة الدراسة ولجميع المحطات هي بكتريا coli Escherichiaيليها بكتريا Klebsiella sp, Enterobacter aerogenosa وكانت المحطة 3 اكثر المحطات تلوثا ولجميع فصول السنة، كما سجلت المحطة 2 و3 ظهورا لبكتريا الكوليرا Vibrio cholerae خلال فصلي الربيع والصيف، وقد يرجع سبب زيادة نمو الفطريات والبكتريا خلال فصلي الصيف والربيع الى ملائمة درجات الحرارة لنموها.

جمعت ستة عزلات من فطر Aureobasidium pullulans من مصادر عدة شملت كلا من ازهار الكجرات Hibiscus sabdariffa (Roselle) وسقوف البيوت القديمة واسطح الحمامات واعطيت الرموز Ap ros1 و Ap or2, 3, 4 و Ap bs5, 6 على التوالي، واخضعت جميع العزلات الى التشخيص بالاعتماد على الصفات المظهرية والمزرعية، ولوحظ امتلاك جميع العزلات قابلية استهلاك مصادر الكاربون والنتروجين مثل الكلوكوز والزايلوز والسكروز والمالتوز وكبريتات ونترات وكلوريد الامونيوم، كذلك اظهرت نتيجة موجبة لفحص النشأ والامليز، وعدم تمثيل السليلوز والايثانول والميثانول ولم تستطيع النمو بوجود 0.05% من cycloheximide، واظهرت الفحوصات الاخرى نتائج متباينة بين العزلات، وتم اختيار العزلة Ap ros1 المعزولة من ازهار الكجرات Hibiscus sabdariffa (Roselle) لانتاج سكر البوليولان.
اختبرت كفاءة البوليولان المنتج في دراسة تثبيط 4 انواع من العزلات البكتيرية توزعت بواقع عزلتين موجبة لصبغة كرام وعزلتين سالبة لصبغة كرام، واظهرت النتائج ان تأثير التغطية بالسكر في نمو البكتريا كان موجبا لجميع العزلات المستعملة، اذ بلغت نسبة التثبيط 63 و 65 و 70 و 75% لكل من بكتريا Bacillus subtilis و Staphylococcus aureus و Escherichia coli و Salmonella typhimuram على التوالي.
بينت نتائج فقدان الوزن، ان الخوخ الغير مغطى بمحلول البوليولان بلغت نسبة الفقد فيه 3.2 و4.8 و6.1 و7 و7.2 و8.3 و9.1%، بينما يلاحظ ان الخوخ المغطى بالبوليولان ذي تركيز مقداره 10% فقد 3.1 و4.5 و5.8 و6.2 و6.8 و7.9 و8.9%، في حين ادت تغطية الخوخ بالبوليولان ذي تركيز مقداره 20% الى فقدان 2.9 و3.8 و4.1 و4.6 و5.8 و6.4 و7.6% عند خزن هذه النماذج لمدة 3 و6 و9 و12 و15 و18 و21 يوم على التوالي بدرجة حرارة 25م، وعند خزن الخوخ الغير مغطى والمغطى بالبوليولان بتركيز 10 و20% بدرجة حرارة 4م، لوحظ ان الوزن المفقود للخوخ غير المغطى بلغ 0.01 و0.06 و0.16 و0.23 و0.35 و0.46 و0.6 و0.68 و0.73 و0.75%، بينما اظهرت معاملة الخوخ بالبوليولان ذي تركيز 10% فقدان للوزن بلغ 0.01 و0.05 و0.12 و0.16 و0.2 و0.3 و0.5 و0.58 و0.64 و0.71%، في حين ادت تغطية الخوخ بالبوليولان ذي تركيز مقداره 20% الى فقدان وزن مقداره 0.015 و0.02 و0.04 و0.08 و0.1 و0.12 و0.18 و0.3 و0.46 و0.5% عند الخزن لمدة 1 و2 و3 و4 و5 و6 و7 و8 و9 و10 يوم على التوالي.
لوحظ ان ان الوزن المفقود للكمثرى الغير مغطاة بمحلول البوليولان كان 1.4 و2 و2.6 و4.4 و5.5 و6.4 و7.2%، بينما ادى تغطية الكمثرى بالبوليولان ذي تركيز مقداره 10% الى فقدان 1.2 و1.6 و2 و2.4 و4.3 و5.2 و6.6%، في حين لوحظ ان استعمال البوليولان ذي تركيز مقداره 20% ادى الى فقدان 0.8 و1 و1.4 و1.6 و3 و4.6 و5.4% عند الخزن لمدة 3 و6 و9 و12 و15 و18 و21 يوم على التوالي بدرجة حرارة 25م، وعند خزن الكمثرى غير المغطاة والمغطاة بمحلول البوليولان ذي تركيز مقداره 10 و20% بدرجة حرارة 4م، ظهر بان الوزن المفقود للكمثرى غير المغطاة كان 0.02 و0.07 و0.14 و0.16 و0.3 و0.33 و0.44 و0.45 و0.52 و0.54%، بينما فقدت الكمثرى المعاملة بالبوليولان ذي تركيز مقداره 10% وزنا نسبته 0.02 و0.06 و0.11 و0.16 و0.21 و0.3 و0.36 و0.38 و0.44 و0.46%، بينما لوحظ ان استعمال البوليولان ذي تركيز مقداره 20% الى فقدان وزن نسبته 0.01 و0.05 و0.08 و0.09 و0.1 و0.16 و0.19 و0.24 و0.26 و0.28% عند الخزن لمدة 1 و2 و3 و4 و5 و6 و7 و8 و9 و10 يوم على التوالي.