Abstract
تعد رياضة المعاقين حديثة العهد في العالم لكنها شهدت خلال فترة قصيرة تطورا ملحوظا على كل المستويات، وان اولئك الرياضيين ذوي القصور الحركي اوالبصري او الذهني اكدو ان لهم قدرة وامكانيات تمكنهم من التالق والتفوق الشيء الذي اتاح لهم الكثير لتحقيق انجازات مرموقة تظاهي تلك التي حققها نظراؤهم الاسوياء.
وتحتل ظاهرة العدوان والعنف في مجال المنافسة بين الفرق الرياضية مكانة من اهتمامات الباحثين في علم النفس الرياضي نظرا لانها على جانب كبير من الاهمية في مدلولاتها وتاثيراتها، كما ان اسبابها متعددة الجوانب ويصعب تفسيرها من منظور واحد، لذا بدات عملية اختبار وقياس درجة العدوانية وابعادها لدى اللاعبين والمدربيين لمحاولة حصر هذه الظاهرة ووضع الحلول المناسبة لها من اجل تهذيب الرياضة التي اصبحت لها قوانينها ولوائحها وانظمتها ومؤسساتها التي تحاول الحد الى اقصى مدى من مظاهر العدوان والعنف.
من هنا كانت اهمية البحث في تقنيين مقياس العدوانية على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف الالعاب الرياضية للتعرف على درجة العدوانية ووضع نتائج دقيقة لوضعها بين ايدي المدربيين من اجل التعامل السليم مع لاعبيهم لما له من اهمية بالغة في صقل شخصية الفرد المعوق.
وتحتل ظاهرة العدوان والعنف في مجال المنافسة بين الفرق الرياضية مكانة من اهتمامات الباحثين في علم النفس الرياضي نظرا لانها على جانب كبير من الاهمية في مدلولاتها وتاثيراتها، كما ان اسبابها متعددة الجوانب ويصعب تفسيرها من منظور واحد، لذا بدات عملية اختبار وقياس درجة العدوانية وابعادها لدى اللاعبين والمدربيين لمحاولة حصر هذه الظاهرة ووضع الحلول المناسبة لها من اجل تهذيب الرياضة التي اصبحت لها قوانينها ولوائحها وانظمتها ومؤسساتها التي تحاول الحد الى اقصى مدى من مظاهر العدوان والعنف.
من هنا كانت اهمية البحث في تقنيين مقياس العدوانية على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف الالعاب الرياضية للتعرف على درجة العدوانية ووضع نتائج دقيقة لوضعها بين ايدي المدربيين من اجل التعامل السليم مع لاعبيهم لما له من اهمية بالغة في صقل شخصية الفرد المعوق.
Keywords
تقنيين مقياس العدوانية على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة في أندية الفرات الأوسط