Abstract
The impact of the legislative miracle in the face of atheism
The aim of the research: To prove that the legislative miracles is a response
to atheists, as the legislations that the Qur’an came up with more than a
thousand and four hundred years ago are flexible and valid for every time
and place and dealt with intractable issues of worship, transactions, sales and
many other things, indicating that the one who instituted these laws is the
Lord of the worlds who knows their
The aim of the research: To prove that the legislative miracles is a response
to atheists, as the legislations that the Qur’an came up with more than a
thousand and four hundred years ago are flexible and valid for every time
and place and dealt with intractable issues of worship, transactions, sales and
many other things, indicating that the one who instituted these laws is the
Lord of the worlds who knows their
Abstract
يأتي البحث بضمن المحور الأول الخاص بالتحديات الفكرية والدعوية وموضوعه ) أثر الإعجاز التشريعي
في مواجهة الإلحاد (: وهو موضوع جد خطير وانتشاره عجيب
ومن أسباب اختيار البحث مواجهة الآثار المدمرة للإلحاد على الفرد والمجتمع والتي تسعى لتفكيك الأسرة
وهدم نظامها وتحويل المجتمعات الى مجتمعات شبيهه بمجتمع الغابة، وكذلك تعريف المجتمع بما يدعو إليه
الإلحاد من الفساد الأخلاقي وتشجيع المثلية وغيرها من الأمور القبيحة.
ويهدف البحث: إثبات أن الإعجاز التشريعي فيه الرد على الملحدين؛ حيث إنّ التشريعات التي جاء بها
القرآن منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة مرنة وصالحة لكل زمان ومكان؛ كما أنها عالجت القضايا المستعصية
في العبادات والمعاملات والبيوع وغيرها الكثير والذي يدل بمجمله على أن الذي وضع هذه القوانين هو رب
العالمين العارف بمصالحهم .
ومعلوم أن الإعجاز التشريعي يمتاز بميزات جعلته يرتقي فوق كل التشريعات القانونية الدولية، فهو
مواكب للأحداث ويراعي المصالح فهو ذو أهمية بالغة ومما يؤكد ذلك: إقرار الجهات القانونية العلمية في العالم
بجدارته واعتماده بأن يكون مصدراً قانونياً مهماً وأكد هذه الحقيقة مؤتمر لاهاي للقانون الدولي المقارن عام
1938 م، وكذلك مؤتمر المحامين في لاهاي عام 1948 م.
في مواجهة الإلحاد (: وهو موضوع جد خطير وانتشاره عجيب
ومن أسباب اختيار البحث مواجهة الآثار المدمرة للإلحاد على الفرد والمجتمع والتي تسعى لتفكيك الأسرة
وهدم نظامها وتحويل المجتمعات الى مجتمعات شبيهه بمجتمع الغابة، وكذلك تعريف المجتمع بما يدعو إليه
الإلحاد من الفساد الأخلاقي وتشجيع المثلية وغيرها من الأمور القبيحة.
ويهدف البحث: إثبات أن الإعجاز التشريعي فيه الرد على الملحدين؛ حيث إنّ التشريعات التي جاء بها
القرآن منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة مرنة وصالحة لكل زمان ومكان؛ كما أنها عالجت القضايا المستعصية
في العبادات والمعاملات والبيوع وغيرها الكثير والذي يدل بمجمله على أن الذي وضع هذه القوانين هو رب
العالمين العارف بمصالحهم .
ومعلوم أن الإعجاز التشريعي يمتاز بميزات جعلته يرتقي فوق كل التشريعات القانونية الدولية، فهو
مواكب للأحداث ويراعي المصالح فهو ذو أهمية بالغة ومما يؤكد ذلك: إقرار الجهات القانونية العلمية في العالم
بجدارته واعتماده بأن يكون مصدراً قانونياً مهماً وأكد هذه الحقيقة مؤتمر لاهاي للقانون الدولي المقارن عام
1938 م، وكذلك مؤتمر المحامين في لاهاي عام 1948 م.