Abstract
Praise be to God, the One, the One, the Eternal, the Ever-Living, the One who never dies. Then peace be upon Muhammad and his good and pure family, and after;
There is no doubt that God Almighty created creatures and determined their terms, and that life and death are among the secrets of God Almighty. Everything has a decree and a specified term for Him, and since life and death have symptoms and conditions and their condition has rulings such as the rulings on ownership, inheritance, marriage, assignments, rights and duties, it is necessary to know everything.
There is no doubt that God Almighty created creatures and determined their terms, and that life and death are among the secrets of God Almighty. Everything has a decree and a specified term for Him, and since life and death have symptoms and conditions and their condition has rulings such as the rulings on ownership, inheritance, marriage, assignments, rights and duties, it is necessary to know everything.
Abstract
الحمد لله الواحد الاحد الفرد الصمد الحي الذي لا يموت؛ ثم الصلاة السلام على محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين وبعد؛
لاشك ان لله تعالى خلق الخلائق وقدر آجالها، وانّ الحياة والموت من اسرار الله تعالى، فكل شيء عنده بقدر واجل مسمى، وبما انّ للحياة والموت عوارض وحالات ولحالته احكام مثل احكام الملكية والارث والزوجية والتكليف والحقوق والواجبات فلا بد من التعرف كل ما يعرض على الحياة وفي مختلف حالاتها لمعرفة الاحكام التي ترتبط بتلك الحالات، ولكن بعض العوارض التي تعرض على الانسان ولا يعرف انها من حالات الحياة ام الموت، أي يشك في نسبتها الى الحياة او الى الموت، وقد اطلق عليها المعاصرون بالموت الدماغي أو السريري، والكلام هنا هل الموت الدماغي
لاشك ان لله تعالى خلق الخلائق وقدر آجالها، وانّ الحياة والموت من اسرار الله تعالى، فكل شيء عنده بقدر واجل مسمى، وبما انّ للحياة والموت عوارض وحالات ولحالته احكام مثل احكام الملكية والارث والزوجية والتكليف والحقوق والواجبات فلا بد من التعرف كل ما يعرض على الحياة وفي مختلف حالاتها لمعرفة الاحكام التي ترتبط بتلك الحالات، ولكن بعض العوارض التي تعرض على الانسان ولا يعرف انها من حالات الحياة ام الموت، أي يشك في نسبتها الى الحياة او الى الموت، وقد اطلق عليها المعاصرون بالموت الدماغي أو السريري، والكلام هنا هل الموت الدماغي