Journal of the College of Education for Girls for Humanities

تكمن أهمية البحث التطبيقية والنظرية فيما يلي :
1. استعمال أساليب تدريس حديثة تتلاءم وبعض المواقف التعليمية والمواضيع الرياضية بدلا من الأساليب التدريسية التي تعتمد على التلقين والحفظ والروتين.
2. يعتبر استعمال (نموذج سوكمان) ذو أهمية بالغة في تدريس الطلبة؛ لأنه يسير بالطالب عبر نهج علمي في البحث والاستقصاء.
3. الاهتمام بمفهوم التفكير بصورة عامة ومفهوم التفكير الابتكاري بصورة خاصة، والعوامل التي تسهم في تنميته.
4. يتماشى مع الاتجاهات التربوية الحديثة التي تسعى لتجريب استراتيجيات وأساليب ونمإذ ج حديثة من بينها نموذج سوكمان.
5. تظهر الأهمية فيما يتوصل إليه البحث من نتائج لمعرفة أثر استعمال نموذج سوكمان على التحصيل في الرياضيات وتنمية التفكير الابتكاري لدى طلبة الصف الأول الثانوي العلمي بفلسطين.

تميز العراق بموقعه الاستراتيجي الهام وإمكاناته الاقتصادية الكبيرة من زراعة ، وطرق تجارية مارة من خلال أراضيه ، الأمر الذي شكل دافعاً مميزا للكثير من الدول من أجل السيطرة عليه. ولم يشذ العثمانيون عن ذلك من خلال توجهاتهم لاحتلاله في مطلع القرن السادس عشر الميلادي ، خاصة وأنَ ظهور الصفويين كقوة منافسة في المشرق ، وتهديدهم للحدود الشرقية للدولة العثمانية ، واحتلال بغداد وبقية مناطق العراق خلال المدة 1508-1534م ، كان بمثابة دق ناقوس الخطر القادم ، بعد أن كانت الدولة العثمانية ترى في أوربا هي العدو الأساس ، وخاضت ضدها الحروب العديدة خلال القرنين الرابع عشر والخامس عشر الميلاديين.
لقد تناولت العديد من الدراسات العلمية التوجهات العثمانية نحو ضم مناطق العراق والمشرق العربي ، وضمن توجهات تكاد لا تخلو من تأثير القبول بالعثمانيين أو رفضهم ، وإيجاد المبررات أحيانا للمنطلقات العثمانية من خلال التركيز على العامل الطائفي في الصراع العثماني- الصفوي وأثره على المنطقة ، وكذلك شعور العثمانيين بالخطر الأوربي القادم من الجنوب عبر غزو البرتغاليين للخليج وتهديدهم للحجاز ومصر وبقية المناطق ، بالإضافة إلى محاولة العثمانيين زعامة العالم الإسلامي من خلال السيطرة على الأماكن المقدسة. غير أنَ دراسة حالة العراق وأهميته الستراتيجية والاقتصادية بالنسبة للعثمانيين لا تقل أهمية عن بقية العوامل التي دفعت العثمانيين للاستيلاء عليه ، خاصة وأن المرحلة التاريخية آنذاك كانت قد شهدت تطوراً ملموسا في حركة التجارة الدولية والإقليمية ، وظهور الصراعات السياسية والعسكرية للسيطرة على المناطق الحيوية ذات الأهمية السترتيجية والاقتصادية.

لقد تضمن البحث دراسة مشكلة الخدمات الصحية لمناطق مختارة من مدينة الحلة(الثوره,الاسكان,نادر/3) وذلك لوضع السياسات والحلول لتقليل تأثير هذه المشكلة ولقد تم هذا التحليل بأعتماد الأسلوب النظري وأسلوب المسح الميداني والمكتبي ومشاركة الخبراء ومتخذي القرار في مناطق الدراسة وكما يأتي:
‌أ- تحليل واقع حال المشكلة(كقطاع) في الاحياء الثلاثة(من خلال البيانات والمعلومات المكتبية التي تم تجميعها من المصادر العلمية والجهات الرسمية).
‌ب- تحليل لنقاط القوه ونقاط الضعف والفرص والتهديدات(تحليلSWOT )من خلال اللقاء بمجموعه من الخبراء ومتخذي القرار وأعضاء المجالس المحلية في الاحياء الثلاثة.
ج - تم عرض أهم الاستنتاجات وكذلك مجموعة من السياسات والحلول كتوصيات .

يعد الحزب الشيوعي العراقي واحداًً من ابرز الأحزاب السياسية التي أدت دورا مهما في التأثير على مجريات الأحداث التي شهدتها الساحة السياسية في العراق بعد قيام ثورة 14 تموز 1958 حتى الثامن من شباط 1963 ، وكانت القضية الكردية من بين أهم القضايا والأحداث التي شغلت حيزا واسعا من نشاط الحزب ، الذي أكد أهميتها وضرورة معالجتها ، وبخاصة بعد ما دخلت القضية منعطفا خطيرا تمثل في تصاعد وتيرة الاضطرابات إلى حد الاقتتال ما بين القوات الحكومية والأكراد ، الأمر الذي ادخل البلاد في أزمة سياسية خطيرة .

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على اثر استخدام أنموذج كيلبرت التعليمي على تحصيل طلبة التربية الفنية في مادة المنظور .
وقد صاغ الباحث هدف البحث على شكل فرضية صفرية ، ولغرض تحقيق هدف هذا البحث فقد قام الباحث باختيار مجموعتين من الطلبة وبشكل عشوائي ، مثلت أحداهما المجموعة التجريبية ومثلت الأخرى المجموعة الضابطة ، حيث بلغ عدد الطلبة في كل مجموعة (14) طالبا وطالبة .
ولغرض التكافؤ بين المجموعتين فقد قام الباحث بضبط المتغيرات ذات العلاقة (العمر ، الخلفية العلمية ، المدرس ) .
تم إخضاع المجموعتين للاختبار القبلي ثم درست المجموعة التجريبية المادة العلمية وفقا للأنموذج المقترح ، في حين درست المجموعة الضابطة المادة ذاتها وفقا للطريقة الاعتيادية ، وبعد الانتهاء من الدراسة تم إجراء الاختبار ألبعدي للمجموعتين ، وقد أظهرت النتائج تفوق المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة عند مستوى الدلالة (0,05) .
أوصى الباحث باستخدام أنموذج كيلبرت في تدريس مادة المنظور .
اقترح الباحث إجراء دراسة عن اثر استخدام أنموذج كيلبرت في مواد دراسية أخرى وتجريب نماذج أخرى في تدريس مادة المنظور .

من ألاهداف ألاساسية لكل المجتمعات ألانسانية ألتطور وألنمو والتنمية في كل ألمجالات ألخاصة بالحياة الاجتماعية وألاقتصادية وألسياسية ,وألمجتمع ألعربي بشكل عام وألعراقي بشكل خاص امام مشكلات كثيرة تعيق هذا ألنمو وألتطور,وعلى رأس هذه ألمعوقات مشكلات ألمرأة ألعربية وألعراقية ألناتجة من ترسبات ومتغيرات تلعب ألقيم ألسائدة في المجتمع ألعربي وألعراقي ألدور ألاول في اعاقة مثل هذا التطور وألنمو,خاصة اذا علمنا ان القوى ألبشرية في ألمجتمع العراقي تشكل المرأة فيه ما يقارب (65%)من ألمجتمع,وعليه جاءت أهداف هذا البحث لتتناول بعض القيم ألسلوكيه ألسائده في ألمجتمع ألعراقي وألتي من خلالها وبروزها في شخصية ألمرأة العراقية يتم على ضوءها أن تأخذ ألمرأة مكانتها ودورها ومركزها في ألمجتمع العراقي ,ومن هذه ألقيم ألموجوده في المجتمع العراقي منها ,ألصبر ,التدبير ,ألعمل ،ألقناعه ،ألثقه بالنفس ,ألصدق وألامانه.فاذا استطاعة المرأه أن تجسد مثل هذه ألقيم في سلوكها ألاجتماعي بشكل واضح وضمن نشاطاتهه المختلفه في ألمجتمع فانها ستأخذ دورها ومكانتها ألاسريه وألاجتماعيه وسينظر لها على أنها فاعله في مجال ألمجتمع وتؤدي دورها في كل مجالات ألحياة مع أخيها ألرجل.
ومجريات هذا البحث الميداني بفصوله الاربعة وبأجراءاته ألاحصائيه يوضح ذلك وصفا وتحليلا.

شمل البحث خمسة أبواب إذ تضمن الباب الأول مشكلة البحث التي تركزت في أهمية الاستعمال المزدوج للجهاز التنفسي والقلب كمتغيرين حيويين في تقنين الحمل التدريبي وتضمن ذلك الباب هدفان واحدا منها هو(مقارنة نتائج معادلة التنفس مع معادلة النبض في تحديد الشدة التدريبية) 0 وفرض واحدا هو وجود فروق دالة إحصائياً بين نتائج معادلة التنفس ومعادلة النبض في تحديد شدة الحمل التدريبي 0
وتضمن الباب الثالث منهج البحث إذ كان البحث وصفيا ، اما عينة البحث اختيرت من طالبات كلية التربية للبنات / جامعة الكوفة وضمن الاعمار من ( 20- 24 ) سنة ولجميع المراحل (250) من اصل 1000 طالبة للدراسة الصباحية 0
وتم تحديد اختبار الركض على الحزام المتحرك لمسافة (800) م بمعدل سرعة (4 م / ثا ) من اجل رفع شدة العمل الهوائي للعينة لمعرفة الشدة بالنسبة للحمل التدريبي بالاعتماد على المعادلة المقترحة لمعدل التنفس ( 80 مرة / دقيقة - العمر ) لتحديد الشدة القصوى لمعدل التنفس ومن اجل الحصول على مصداقية للنتائج تم مقارنتها مع معادلة مقننه لمتغير معدل النبض وهي ( 220 ضربة / دقيقة – العمر ) تحدد النبض القصوي 0
وتم استعمال القانون التائي للعينات غير المتناظرة لمعرفة الاختلاف بين معدل الشدة باستعمال معدل التنفس مع الشدة باستعمال معدل النبض0
أما بالنسبة للباب الرابع تم عرض وتحليل نتائج الاختبار لمتغيري معدل التنفس ومعدل النبض لمعرفة الاختلاف بينهما .

اشتملت الدراسة على خمسة ابواب إذ تضمن الباب الاول المقدمة واهمية البحث التي من خلالهما سلط الباحث الضوء على اهمية العلوم الحديثة واستمرارية البحث والتجديد بالنسبة للدراسات التحليلية وايجاد المعادلات الحسابية التي تسهم في مساعدة المدرب او الدارس من اجل الحصول على نتائج دقيقة وكذلك شمل الباب الاول على مشكلة البحث والذي لخصها الباحث بافضلية معادلة حسابية سهلة وبسيطة تمكن الجميع من حساب المسافة الخطية للقرص دون اللجوء الى استخدام اجهزة تصوير وتحليل ومتخصصين ، اما اهداف البحث فتضمنت هدف واحد هو (يهدف الباحث الى معرفة مدى امكانية المعادلة المقترحة في قياس المسافة الخطية التي يقطعها القرص داخل دائرة الرمي ) وفرض واحد (هناك فروق عشوائية بين نتائج المعادلة المقترحة والمقننة في نتائج متغير المسافة الخطية للقرص ) 0 اما بالنسبة للباب الثاني فقد تناول في دراسته النظرية مراحل الاداء الفني لفعالية رمي القرص والجوانب الميكانيكية بما يخص التصوير الفديوي والسينمائي ، وفي الباب الثالث ذكر الباحث منهجية البحث واجراءاته الميدانية حيث كان منهج البحث وصفي بما يتلائم مع طبيعة الدراسة وعينة البحث تم اختيار الثلاثة الاوائل في احدى بطولات اندية القطر لفعالية رمي القرص وتم اجراء تجربة استطلاعية قبل اجراء التجربة الرئيسية بمدة خمسة ايام وركز الباحث على القياسات والاختبارات التالية ( مسافة الدوران ، زمن الدوران ، السرعة الزاوية ، السرعة المحيطية ) وتم اختيار معادلة مقترحة تعتمد على مجموعة متغيرات ذات علاقة مباشرة بالفعالية ومن ثم مقارنة نتائجها مع نتائج المعادلة المقننة والمثبتة في اغلب مصادر البايوميكانيك وباستخدام قانون T- Test للعينات غير المتناظرة تحت درجة حرية (2) وباحتمال خطا (0،01) ظهر عدم وجود فروق معنوية بين نتائج المعادلة المقترحة والمقننة فيما يخص المسافة الخطية التي يقطعها القرص داخل دائرة الرمي هذا ما يخص الباب الرابع اما الباب الخامس فكان خاص بالاستنتاجات والتوصيات

شمل البحث على خمسة أبواب ، إذ تضمن الباب الأول المقدمة وأهمية البحث وتم التطرق فيهما إلى فكرة عامة عن فعالية رمي القرص ومدى أهمية استخدام معادلة التنبؤ المقترحة في تحسين توقعات المدربين .
واحتوى الباب الأول على هدفاً واحداً هو اعداد معادلة تنبؤية مقترحة لتحديد مستوى الانجاز لرماة القرص ، في حين كانت مشكلة البحث مركزة على إيجاد معادلة تنبؤية لتحديد مستوى الانجاز لرماة القرص بطريقة مبسطة وسهلة ، أما الباب الثاني ضم بعض المراحل الفنية بفعالية رمي القرص ، في حين جاء في الباب الثالث منهج البحث ، إذ تم استخدام المنهج الوصفي ، والعينة تم اختيارها من أبطال العرب لفئة المتقدمين المتخصصين بفعالية رمي القرص ، وتم استخراج نتائج الرمي المتحرك من خلال نتائج بطولة العرب 2009 م ، ونتائج الرمي من الوضع الثابت للست الأوائل عن طريق اختبار أجراه الباحث ، وتطبيق معادلة التنبؤ المقترحة ومقارنة نتائجها مع نتائج معادلة الانحدار المقننة .
أما الباب الرابع فتضمن عرض وتحليل ومناقشة نتائج البيانات التي تم التوصل إليها عن طريق المعادلتين ، إذ أظهرت النتائج مصداقية عالية للمعادلة المقترحة مع المعادلة المقننة ،
بينما ظهرت عدت استنتاجات ضمن الباب الخامس ومنها المعادلة المقترحة أعطت نتائج دقيقة لتوقع مسافة الانجاز لرماة القرص ، ومجموعة من التوصيات ومنها يوصي الباحث باستخدام المعادلة التنبؤية المقترحة لتحسين توقعات المدربين بالنسبة للاعبيهم .

تتميز المرحلة الجامعية عن المراحل الدراسية الأخرى بعمق تخصصها و المهارات المطلوب تنميتها لدى الطلبة و منها مهارات عمليات العلم , و خاصة الذين يتم إعدادهم للتدريس في المرحلة الثانوية . وهذا ما دفع الباحث إلى إجراء بحثه على طالبات المرحلة الجامعية و الذي يهدف إلى معرفة مدى امتلاك طالبات كلية التربية للبنات لمهارات عمليات العلم . اقتصر البحث على طالبات قسم الكيمياء المرحلة الرابعة للفصل الثاني من العام الدراسي (2009-2010) اذ بلغت عينة البحث (24) طالبة و لسبع من مهارات عمليات العلم التي يعدها الباحث من المهارات الرئيسة لطلبة أقسام الكيمياء . و لتحقيق هدف البحث , اعد الباحث اختبارا لمهارات عمليات العلم أداة لبحثه , تضمن (21) فقرة اختباريه من نوع الاختيار من متعدد , تم التأكد من صدق الاختبار و ثباته بعرضه على مجموعة من الخبراء و المختصين , و تم إجراء تجربة استطلاعية على عينة من غير عينة البحث لاستكمال شروط الاختبار و للوصول إلى صيغته النهائية . اعتمد الباحث درجة (60%) الدرجة المقبولة وفق المعايير التربوية الجامعية , و استخدم عدد من الوسائل الإحصائية لمعالجة البيانات و توصل إلى عدد من الاستنتاجات و التوصيات و المقترحات

في عالم التربية اليوم حديث يحتل مكان الصدارة عن الدور المتغير للمعلم فقد انتقل من مجرد القيام بدور الناقل للمعرفة والمرجع للمعلومات والمدرب على الحفظ والتلقين إلى دور المرشد والموجه والمعين على اكتساب مهارات التعلم الذاتي وهو بهذا يدخل عصراً جديداً يمكن إن يوصف بأنه دور ( التمهير ) بدلا من ( الحفظ والتفهيم ) فقد كان من المعتقد قديما إن إلمام المعلم بالمادة يعد وحده كافي لنجاحه لكن تغيرت النظرة لمعنى التدريب نتيجة للتغيرات في نظريات التعلم فبدلاً من إن يكون ناقلاً للمعرفة أصبح منظماً لعملية التعلم .وانطلاقا من أهداف وفروض البحث في التعرف على تأثير استخدام التدريس المصغر في تنمية بعض مهارات التدريس العامة التي يتمتع بها الطلبة المطبقين وكذلك معرفة دلالات الفروق بين متوسطي الدرجات التي يحصل عليها الطلبة المطبقين في المجموعة الضابطة والتجريبية في الاختبار القبلي والبعدي اعتمد الباحث المنهج التجريبي والاختبار والقياس وسيلة لجمع البيانات بعد أن طبق على عينة من طلبة المرحلة الرابعة في الكلية التربوية المفتوحة –مركز النجف والبالغ عددهم 20 طالبا وقد توصل الباحث إلى الاستنتاجات التالية :
1 - لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الطلاب المدرسين أفراد المجموعة الضابطة في مهارات التنفيذ بين التطبيق القبلي والبعدي
2 - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط الدرجات في التطبيق القبلي والبعدي وذلك في مهارات التقويم
ومن خلال ذلك أوصى الباحث بما يلي :
1 - ضرورة إعادة النظر في محتوى مادة طرائق التدريس وكيفية تنفيذه بشكل يزيد من فاعليته وذلك بالتدريب على استخدام تلك المهارات حتى يعتاد عليها الطلاب المدرسين وتصبح منطلقا لتدريسهم بعد ذلك
2 - ضرورة الاهتمام ببرنامج التدريس المصغر عند إعداد الطلاب المدرسيين في كليات التربية والاستفادة بالإمكانات المتاحة مثل الدائرة التلفزيونية ووحدة التقنيات التربوية وغير ذلك

هدف البحث التعرف على الكفايات الإدارية الأدائية التي يمتلكها رؤساء الأقسام العلمية في كليات جامعة القادسية من وجهة نظرهم ، من خلال دراسة الأهداف الآتية :
• تحديد الكفايات الإدارية اللازمة لرؤساء الأقسام العلمية في كليات جامعة القادسية لإدارة أقسامهم من وجهة نظرهم .
• هل توجد فروق ذو دلالة إحصائية وعند مستوى دلالة (0.05) بين إجابات عينة رؤساء الأقسام العلمية و عينة رؤساء الأقسام الإنسانية حول الكفايات الإدارية الأدائية المتبعة لإدارة أقسامهم .
• هل توجد فروق ذو دلالة إحصائية وعند مستوى دلالة (0.05) بين إجابات عينة رؤساء الأقسام العلمية وإجابات عينة مقرري الأقسام .
• هل توجد فروق ذو دلالة إحصائية وعند مستوى (0.05) بين إجابات عينة رؤساء الأقسام العلمية حول الكفايات الإدارية وفقاً لسنوات الخدمة في المنصب الإداري [ (1-5) – (6-10) – (11فما فوق) ] .
وتكونت عينة البحث النهائية من (35) رئيس قسم بواقع (24) رئيس قسم علمي ،و(11) رئيس قسم أنساني و(35) مقرر قسم . طبقت عليهم استبانة الكفايات الإدارية والتي تكونت من ست مجالات كفايات ( أدارية و أكاديمية و أخلاقية و اجتماعية إنسانية و تدريبية تطويرية و تحفيزية ) موزعة على (59) فقرة .
وتوصلت الباحثة إلى مجموعة من النتائج من أهمها :
1- الستة مجالات التي حددت للكفايات الإدارية الأدائية لرؤساء الأقسام العلمية كانت على درجة مرضية إذ لم تظهر النتائج وجود مستويات متدنية إذ تراوحت أوساطها المرجحة بين (4.5-3.9) درجة ووزنها المئوي (91-79.2) % وهي أعلى من الوسط المرجح الفرضي ووزنه المئوي الفرضي .
2- أعلى مجال في الكفايات الإدارية هو مجال الكفايات الاجتماعية إلانسانية إذ بلغ وسطها المرجح (4.5) ووزنها المئوي (91%) ، إما أوطأ المجالات مجال الكفايات التحفيزية إذ بلغ وسطه المرجح (3.9) درجة ووزنه المئوي (79.2%) .
3- وجود فروق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين رؤساء الأقسام العلمية ورؤساء الأقسام الإنسانية حول تحديد الكفايات الإدارية الأدائية في أقسامهم .
4- عدم وجود فروق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين رؤساء الأقسام العلمية ومقرري الأقسام .
5- عدم وجود فروق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين رؤساء الأقسام العلمية وفقاً لسنوات الخدمة .

اشتمل الباب الاول على اهمية دور رياض الاطفال في تربية وتعليم الطفل وخصوصا مرحلة ماقبل المدرسة لخلق جيل صالح للمجتمع . ومن ضمن مناهج رياض الاطفال تطوير القدرات العقلية ومنها الذكاء , وتناول الباب الثاني على الدراسات النظرية فيما يخص مناهج رياض الاطفال والذكاء , و في الباب الثالث تم استخدام المهج الوصفي وكانت عينة البحث اطفال بعمر 4-6 سنوات وهم من دور رياض الاطفال الحكومية والاهلية وكانت الاجراءات الميدانية تطبيق اختبار الذكاء والذي اشتمل على جزئين ( الجزء الصوري ) واذي يتكون من 45 بطاقة صورية و ( الجزء اللفظي ) الذي يتكون من 45 عبارة لفظية مع استخدام الوسائل الاحصائية الملائمة للوصول الى هدف البحث , وتناول الباب الرابع عرض ومناقشة النتائج الاحصائية والتي اسفرت في وجود مقارنة دالة احصائيا بين دور رياض الاطفال الحكومية والاهلية وهذا ماتم التوصل اليه في الباب الخامس والذي شمل على عدة توصيات ومنها استخدام التقنيات التعليمية الغير مألوفة في زيادة انشطة القدرات العقلية وكذلك ااستخدام الانشطة التي تركز على اثارة الحواس مع ضرورة اجراء اختبارات دورية من قبل العاملين في وزارة التربية

وبالرغم من أن تناول موضوع الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع بعد الإحالة في كتب تنازع القوانين إلاّ أنه موضوع مستقل لا دخل له بالإحالة كما هو مبين في ثنايا المبحث الأول مضافاً إلى ماهيته ومن قبل ذلك ماهية تنازع القوانين بوصفه الموضوع الرئيس الذي يقع في نطاقه الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع وقد بقي هذا الموضوع محتاجاً إلى مزيد دراسة وإثراء لا سيما في الفقه والقضاء والتشريع العراقي لذا كان إن اخترناه موضوعاً للبحث.
فحيثما توجد دولة تتعدد فيها القوانين تعدداً إقليمياً أو شخصياً ويكون قانونها واجب التطبيق بموجب قواعد إسناد دولة القاضي الذي ينظر النزاع نكون أمام موضوع الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع.
ولقد جاءت خطة البحث مكونة من مبحثين في الأول تناولنا ماهية الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع موضحين في ثنايا هذا المبحث مفهوم تنازع القوانين بوصفه الموضوع الرئيس الذي يقع في نطاقه موضوع الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع، وفي المبحث الثاني تناولنا صلب موضوع البحث أي الآليات التي عن طريقها يتم الوصول إلى تحديد القانون المحلي الأكثر ملاءمة سواء أكان التعدد للقوانين تعدداً إقليمياً أم شخصياً.
ولقد إعتمدنا الدراسة المقارِنة بين العراق ومصر ولا سيما فقهاً وتشريعاً.
وفي خاتمة البحث إنتهينا إلى إستنتاجات وتوصيات نثبت المهم منها وكالآتي:
1) إن الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع هو تركيز الإختصاص ضمن إحد القوانين المحلية للدولة المتعددة الشرائع إذا كان قانون هذه الدولة مختصاً بموجب قواعد إسناد دولة القاضي.
2) يُعد الأخذ بالتفويض أرجح الآراء المتبعة في تحديد القانون المحلي المختص في الدولة المتعددة الشرائع ومن ثم فالتفويض من المواضيع التي يتضمنها الإسناد إلى الدولة المتعددة الشرائع وليس مصطلحاً مرادفاً له وشيوع الإستعمال بمعنى المرادفة ليس دقيقاً.
3) إن وجود قانون خاص موحد أو عدة قوانين محلية خاصة في الدولة المتعددة الشرائع هو ما يتوقف عليه تحقق موضوع البحث من عدمه فهو يتحقق في الحالة الثانية من دون الأولى.
4) صحيح إن تنازع القوانين إنما يُقصد به التنازع الدولي للقوانين وليس التنازع الداخلي بين القوانين المحلية ولكن يرد على هذه القاعدة إستثناء وهو الأخذ بالتفويض في موضوعنا أي تطبيق القاضي لقواعد الإسناد الداخلي للدولة المتعددة الشرائع لأجل إختيار القانون المحلي الأكثر ملاءمة من بينها.
5) ظرفُ إرادةِ المتعاقدين يُعد ظرفاً موضوعياً يُمكن الأخذ به في تحديد القانون المختص لدولة تتعدد فيها الشرائع وفي تحديد القانون المحلي في الدولة نفسها وهو ما يشكّل إستثناءاً على الأخذ بالتفويض.
6) في حال عدم وجود قواعد للإسناد الداخلي في الدولة المتعددة الشرائع والتي إصبح قانونها مختصاً بموجب قواعد إسناد دولة القاضي فإن الرأي الراجح هو تطبيق قانون القاضي لأنه القانون المتيقن من أحكامه ولا يُعد ذلك إفتئاتاً على الرأي الراجح بالأخذ بالتفويض لأنه لا يمكن الأخذ بالتفويض في هذه الحالة .
وبالرغم من أن تناول موضوع الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع بعد الإحالة في كتب تنازع القوانين إلاّ أنه موضوع مستقل لا دخل له بالإحالة كما هو مبين في ثنايا المبحث الأول مضافاً إلى ماهيته ومن قبل ذلك ماهية تنازع القوانين بوصفه الموضوع الرئيس الذي يقع في نطاقه الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع وقد بقي هذا الموضوع محتاجاً إلى مزيد دراسة وإثراء لا سيما في الفقه والقضاء والتشريع العراقي لذا كان إن اخترناه موضوعاً للبحث.
فحيثما توجد دولة تتعدد فيها القوانين تعدداً إقليمياً أو شخصياً ويكون قانونها واجب التطبيق بموجب قواعد إسناد دولة القاضي الذي ينظر النزاع نكون أمام موضوع الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع.
ولقد جاءت خطة البحث مكونة من مبحثين في الأول تناولنا ماهية الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع موضحين في ثنايا هذا المبحث مفهوم تنازع القوانين بوصفه الموضوع الرئيس الذي يقع في نطاقه موضوع الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع، وفي المبحث الثاني تناولنا صلب موضوع البحث أي الآليات التي عن طريقها يتم الوصول إلى تحديد القانون المحلي الأكثر ملاءمة سواء أكان التعدد للقوانين تعدداً إقليمياً أم شخصياً.
ولقد إعتمدنا الدراسة المقارِنة بين العراق ومصر ولا سيما فقهاً وتشريعاً.
وفي خاتمة البحث إنتهينا إلى إستنتاجات وتوصيات نثبت المهم منها وكالآتي:
1) إن الإسناد إلى قانون الدولة المتعددة الشرائع هو تركيز الإختصاص ضمن إحد القوانين المحلية للدولة المتعددة الشرائع إذا كان قانون هذه الدولة مختصاً بموجب قواعد إسناد دولة القاضي.
2) يُعد الأخذ بالتفويض أرجح الآراء المتبعة في تحديد القانون المحلي المختص في الدولة المتعددة الشرائع ومن ثم فالتفويض من المواضيع التي يتضمنها الإسناد إلى الدولة المتعددة الشرائع وليس مصطلحاً مرادفاً له وشيوع الإستعمال بمعنى المرادفة ليس دقيقاً.
3) إن وجود قانون خاص موحد أو عدة قوانين محلية خاصة في الدولة المتعددة الشرائع هو ما يتوقف عليه تحقق موضوع البحث من عدمه فهو يتحقق في الحالة الثانية من دون الأولى.
4) صحيح إن تنازع القوانين إنما يُقصد به التنازع الدولي للقوانين وليس التنازع الداخلي بين القوانين المحلية ولكن يرد على هذه القاعدة إستثناء وهو الأخذ بالتفويض في موضوعنا أي تطبيق القاضي لقواعد الإسناد الداخلي للدولة المتعددة الشرائع لأجل إختيار القانون المحلي الأكثر ملاءمة من بينها.
5) ظرفُ إرادةِ المتعاقدين يُعد ظرفاً موضوعياً يُمكن الأخذ به في تحديد القانون المختص لدولة تتعدد فيها الشرائع وفي تحديد القانون المحلي في الدولة نفسها وهو ما يشكّل إستثناءاً على الأخذ بالتفويض.
6) في حال عدم وجود قواعد للإسناد الداخلي في الدولة المتعددة الشرائع والتي إصبح قانونها مختصاً بموجب قواعد إسناد دولة القاضي فإن الرأي الراجح هو تطبيق قانون القاضي لأنه القانون المتيقن من أحكامه ولا يُعد ذلك إفتئاتاً على الرأي الراجح بالأخذ بالتفويض لأنه لا يمكن الأخذ بالتفويض في هذه الحالة .

تعد الأنظمة البشـرية هي المسؤولة عن التغـيرات المناخـية الحديـثة لمـا للإنسان مـن دور كبير في حصول ظاهرة الاحتباس الحراري بسبب زيادة الغازات الدفيئة الناتجـة عـن حرق الوقود بأنواعه المختلفة وما رافق ذلك من ارتفاع في درجات الحرارة وحصول ما يعرف بظاهرة الصوبة الخضراء .
كما رافق الثورة الصناعية ظهور غازات لم تكن موجودة من قبل كغاز الكلور فلور كربون وهذه الغازات لها دور كبير في تآكل طبقة الأوزون .
كما أكدت الدراسة على الآثار السـلبية للجسـيمات العالـقة في الجـو على المـناخ وتضـمنت الدراسة أيضا مجموعة من النتائج والتوصيات .

تعنى هذه الدراسة في مجملها بتقديم دراسة علمية تتعلق بصوت النون في النظام الصوتي للغة العربية بشكل عام وفي عملية اللفظ القرآني على وجه الخصوص. يتطرق البحث إلى الخصائص العامة لهذا الصوت والخصائص الأخرى المتعلقة بعملية اللفظ القرآني حيث يتصف إلى جانب صوتي اللام والميم بميزات جعلته محط اهتمام للبحث والدراسة ومنها ارتفاع نسبة تكرار هذا الصوت مقارنة بالأصوات الأخرى إضافة إلى ظواهر أخرى كالإدغام والإقلاب والإخفاء والإظهار والتي يتعرض لها البحث بشيء من البحث والتفصيل المعزز بالأمثلة القرآنية ذات الخصوصية الواضحة والتي يفترض الباحث من خلالها حتمية اقلاب صوت[n] إلى صوت [ŋ] ( والذي هو ليس من بين الأصوات الموجودة في النظام الصوتي العربي) كلما كان متبوعا بصوت ,[k] وليس الأمر مجرد إخفاء كما يعتقد الكثيرون. ويتطرق البحث أيضا إلى ظاهرتي التنوين والغنة واللتان تتميز بهما اللغة العربية ويعتبرهما المتخصصون باللفظ القرآني ظاهرتين يلزم إبلاؤهما أهمية خاصة لما لهما من تأثير ظاهر ومباشر في عملية اللفظ القرآن