AL-Yarmouk Journal

استعملت طريقة كيربي باور _ التركيز المثبط الاصفر _ بالزجاج لتعيين فعالية الخلاصة المائية للنباتات الطبية على التايفوئيد المحدث عملياً في الارانب. لقد كشفت النتائج ان الخلاصة المائية لبذور حب الرمان تملك فعالية مضادة للتايفوئيد تعادل (250) مايكروغرام/مل حينما استعملت بتركيز قياسي (2000) مايكروغرام/مل وبنفس الوقت تم الحصول على تقوية لفعل حب الرمان المضاد للتايفوئيد عندما اعطى في اتحاد ثنائي مع الكلورامفنيكول وبجرع صغيرة حيث سجل التركيز المثبط الاصغر (31.25) مايكروغرام/مل يقابل ذلك الاتحاد الثلاثي بين حب الرمان مع الكلورامفينكول والاموكسيسيلين وبجرع اصغر حيث كان التركيز المثبط الاصغر (7.81) مايكروغرام/مل ان استعمل حب الرمان مع المضادات الحيوية على الحيوان مباشرة وبجرع اصغر كان سبباً في ازالة كل الاعراض المرضية بصورة معتدة وارتباط ذلك بالمؤشرات المعتمدة وكذلك الفحوصات المختبرية بما يعادل 100% خلال فترة اسبوعين من التداوي. ان تشريح الارانب بعد الموت اظهر حالة منع لمضاعفات جسيمة في الاعضاء حيث كانت نسبتها 66% في الارانب المعالجة في حين كانت نسبة المنع 5% في الارانب غير المعالجة الاستنتاج : امكانية استعمال بذور حب الرمان في تقليل المضاعفات الحاصلة في مرض التايفوئيد

الخلفية العلمية: احكام السيطرة على مستوى السكر بالدم ومنع الاختلاطات الثانوية هي اهم الاهداف المتوخاه في علاج داء السكري .ان اختلال مستوى الدهون بالدم كان سبباً رئيساً لامراض القلب والدورانحيث يصعب السيطرة عليها عند المصابين بداء السكري.الغرض منالدراسة هو اختبار فاعلية الاتورفستاتين وزيت بذر الكتان والتي تمتلك تأثيرات مضادة للتأكسد وفعالية خافضة للدهون على المتغيرات الحاصلة في النوع الثاني من مرضى داء السكري وحالة عدم السيطرة على السكر بالدم.المرضى والطرائق :انجزت هذه الدراسة في مركز داء السكري في بغداد للفترة من تشرين الاول 2011الى نيسان 2013 وبمشاركة (43) مريضا ً 26 منهم من الاناث و17من الذكور حيث وزعوا الى ثلاثة مجاميع . أعطيت المجموعة الاولى علاج غفل - النشأ( 50 ملغم) والمجموعة الثانية الاتورفستاتنين (20ملغم ) يومياً والمجموعة الثالثة زيت بذور الكتان( 1000ملغم ) يومياً اضافة الى عقار جليبين كلامايد الذي اعطي لكل المجموعات مع الحمية الغذائية ولمدة 12 اسبوعاً . اجريت لكل المجموعات الفحوصات الكيماحياتية عند خط الاساس وبعد 6 اسابيع ثم بعد 12 اسبوعاً من المعالجة. تم قياسمستوى السكر الصيامي بالدم والهيموكلوبين السكري وصورة الدهون بالدمالنتائج :سبب اعطاء الاتورفستاتين زيادة معتدة في مستويات سكر الدم الصيامي والهيموكلوبين السكريوانخافضاًمعتداً عالياً للكوليسترول بالمصل ونقصاً معتداً في مصل الكليسيريدات الثلاثية اضافة للنقص المعتد العالي للبروتين الدهني واطئ الكثافة ل دل بالمصل , في حين ان اعطاء زيت بذور الكتان قلل بصورة معتدة مستويات السكر الصيامي والهيموكلوبين السكري والكوليسترول والكليسيردات الثلاثية و ل د ل ايضاًالاستنتاج: يمكن ان يسبب الاتورفستاتنين ارتفاعا للسكر بالدم بالرغم من ثاثيرة الخافض للدهون ولكن زيت بذور الكتان يمكن ان يحسن مستويات السكر بالدم وصورة الدهون ايضا في النوع الثاني من داء السكري

خلفية الدراسة: التصلب العصيدي هو اختلال التهابي متقدم لجدار الشريان ومن الممكن ان يتسبب في حصول انسداد خثري او انصمام قصوى للشريان. الطرق: لقد اختبرت نباتات الزنجبيل، الزعتر وفول الصويا على (60) متطوعا سليما من الذكور في مستشفى الكاظمية التعليمي للفترة من كانون الثاني 2011 وحتى مايس 2011 حيث توزعوا على خمسة مجاميع بضمنها مجموعتي السيطرة والسيمفستاتين، ولقد اعتمدت المؤشرات التالية للتقييم: مظاهر سريرية كفرط الضغط، الصورة الجانبية للدهون، الجذور الحرة الكلية للدم، فحوصات وظائف الصفائح الدموية.النتائج: تمتلك كل النباتات المختبرة فعالية مضادة للتعصيد ولها تاثيرا ملحوضا في تقليل مستوى الكولستيرول والجذور الحرة في الدم مع تغيير لتعداد الصفائح الدموية بشكل ملحوظ باستعمال الزعتر وفول الصويا. كما ان ضغط الدم الشرياني انخفض بشكل ملحوظ باستعمال الزعتر قبل وبعد العلاج لمدة 15 يوم.الاستنتاج: يمتلك كل من الزنجبيل والزعتر وفول الصويا فاعلية مضادة للتعصد ويمكن استعمالها للوقاية ولعلاج التصلب العصيدي لكونها امينة، زهيدة الثمن ومكملات مفضلة للغذاء.

الخلفية العلمية : الثاليوم من المعادن الثقيلة حيث يعتبر مع املاحه ذا سمية عالية كما استعمل سابقا كمبيد للقوارض ، ان سمية الثاليوم يمكن ان تؤثر على اعضاء الجسم المختلفة ومنها الانسجة الكبدية وهناك حالات سريرية متعددة تخص سمية الثاليوم وترتبط بالحرف والحوادث والجريمة.أغراض البحث: لدراسة التأثير الواقي لكبريتات الزنك والسليمارين في الجرذان المسممة بالثاليوم.الطرائق: وزع 48 جرذيا ابيضا من كلا الجنسين على اربع مجاميع ، تحوي كل مجموعة 12 جرذيا ، أعطيت المجموعة الأولى : الماء المقطر فمويا لمدة 5 أيام متتالية في حين أعطيت المجموعة الثانية جرعة واحدة من خلات الثاليوم 1،6 ملغم/ كغم فمويا أعقبها جرع يومية من الماء المقطر ، أما المجموعة الثالثة فأعطيت نفس الجرعة من الثاليوم المعطاة للمجموعة الثانية اعقبها جرع يومية من محلول كبريتات الزنك 20 ملغم / كغم اعطيت فمويا لمدة 5 أيام متتالية، كذلك المجموعة الرابعة فلقد اعطيت نفس الجرعة من الثاليوم تبعتها جرعة فموية يومية من محلول السليمارين 25 ملغم/كغم لمدة 5 أيام متتالية . وتم قياس انزيمي الترانسامينيز (ALT, AST) وكذلك الفوسفوتيز القلوي في المصل . كما اخذت مقاطع من انسجة الكبد لغرض الدراسة النسيجية المرضية.النتائج : اظهرت الجرذان المعالجة بكبريتات الزنك والسليمارين متغيرات معنّدة في النتائج المصلية والانسجة المرضية في مقارنة لها مع المجاميع الطبيعية او المسممة بالثاليوم. الإستنتاج: لقد وجد ان كبريتات الزنك والسليمارين تمتلك تأثيرات واقية للكبد وفي تضاد للتسمم المحدث بالثاليوم.

لقد استعمل عقار التوبريميت المضاد للصرع لمعالجة الالم العصبي لمرضى داء السكري وكذلك اختلال ثنائي القطبي العصبي. انجزت الدراسه على اثنان وسبعون ارنبا اعتياديا او مصابا بالسكري بطريقه الاثاره وزعوا على مجموعات وذلك لغرض تقييم تاثير التوبريميت على احداث انزيمات سايتوكروم 450 عندما استعمل العقار بجرع مختلفه وارتباط ذلك بمرض السكري والصورة الجانبيه للدهون في الارانب الاعتيادية والمصابه بالسكري. اظهرت النتائج ان جرعه 50 ملغ/كغم من التوبريميت ليس لها من تاثير معتد على مستوى الكوليسترول بالدم ومستوى الكولسترول الواطئ والعالي الكثافه بالدم في حين حصلت متغيرات في الكلسيريدات الثلاثية بالدم في مقارنه مع مجموعتي الضبط السالبه والموجبه واخرى في نفس المجموعه من الارانب مابين اليوم الخامس واليوم العشرين.

السليمارين مركب نباتي مشتق يمتلك تأثيرات مضادة للأكسدة والالتهاب واحتمالية امتلاكه فعالية مضادة للسرطان من خلال تطبيقه على ثلاثة خطوط للخلية السرطانية وخط اخر اخر طبيعي استعمل كسيطرة .لقد درست تأثيرات السليمارين مقارنة مع 5-فلورويوراسيل استعمل منفردا او متحدا على خطوط الخلية السرطانية الثلاثة عندما خففنا بتراكيز من 25-400مايكروغرام وكان التخفيف بنسبة ضعفين لكل تركيز حيث كان التعرض على الخلايا لفترة 24-48 او 72 ساعة قيست بطريقة ال(م.ت.ت) وعلى صفيحة المعايرة الصغرى وتحت ظروف معقمة .اظهرت النتائج ان للسليمارين تأثيرا مضادا للسرطان ومثبطا للنمو على خطوط خلية السرطان الثلاثة وبدون اي تأثيرعلى خط الخلية الطبيعية مقارنة مع فلورويوراسيل كما وجد ان هنالك تأثيرا تأزريا وزيادة في الفعالية المضادة للسرطان عندما استعملا سوية بالزجاج.بينت النتائج امكانية ااستعمال السليمارين كعقار مساعد امين لمعالجة السرطان عندما استعمل سوية مع الفلورويوراسيل.

جراحةالعظام هي العلاج المثالي لاستعادة جماليةالوجه في اصابات الوجه. 26 مريض اجريت لهم عمليات جراحية في مركزنا،لاستعادة العظام المفقودة في الوجه باربعة أنواع من الموادالخاملة واجريت عمليات جراحية الى12 مريض لبناءالعظام الوجنية والذقن وعظام الأنف.كمااجريت 14 عملية جراحية بمواداخرىخاملة مختلفة لاستعادة تناسق الوجه. مراجعة سريرية لنجاح وفشل هذه الموادواسبابها

ان تقليل مشاكل الحفر وبالاخص كلفة الحفر الى حد كبير يمكن الوصول اليه بالتحديد المبكر للضغوط المسامية غير الاعتيادية, وان التنبؤ بهذه الضغوط وبتدرجات التشقق يساعد في تعيين حدود استعمال البطانات الواقية وحماية عملية حفر الابار النفطية . تم في هذه الدراسة اختيار بئرين من احد حقول ميسان جنوب العراق لتحديد مناطق الضغط غير الاعتيادي باستخدام طريقتين من طرق تحديد هذه الضغوط وهما طريقة الاس - d- المعدلة Modified d-exponent method وطريقة العمق المكافيء Equivalent depth method وهي من الطرق المعتمدة على معلومات المجسات الصوتية , لقد وجد ان الطريقتين قد اعطت تطابقاً في نتائجها وهذا يعكس دقة تطبيق الطريقتين في تحديد مناطق الضغوط غير الاعتيادية.

في هذا البحث تم تطوير فلتر البحث الهارموني وذلك باضافة فلتر كالمان اليه بعد عملية الارتجال لغرض توجيه فلتر الهارموني للوصول الى حالة التقارب باقل عدد ممكن من التكرارات،وهومايعني المزيدمن القدرةعلى تتبع الأجسام المتحركة في الأداءفي الوقت الحقيقي،والذي يعتبر عامل حاسم في تطبيقات تتبع الكائنات المتعددة

ان تطورات السريعة في الانترنت والاتصالات في بيئة الشبكات اصبحت مهمة في اتجاه البحوث . اخفاء المعلومات بمعنى سرية المعلومات وتضمينها داخل غطاء البيانات بدون ملاحظة اثناء النقل . اخفاء المعلومات اللغوية يغطي كل التقنيات التي تتعامل معها واستخدام كتابتها باللغات الطبيعية لإخفاء الرسالة السرية . في هذا البحث , استخدم اخفاء المعلومات اللغوية داخل النصوص العربية ونستخدم علامة quotation الفردية والمزدوجة في التحويل وتستخدم هذه الطريقة تقنية جديدة بعنوان فك القيم الفردية العشوائية للصورة كما في تحديد مواقع اخفاء الرسالة السرية . الطريقة المقترحة هي محاولة تحويل اخفاء المعلومات اللغوية الموجودة باستخدام مستويين للإخفاء وأهميتها بارتقاء في تنفيذ علامة quotation والارتقاء في امنية الرسالة السرية بواسطة استخدام فك القيم الفردية العشوائية للصورة . وان هذه الخوارزمية المقترحة هي اساسية وممتازة في خصائص اخفاء المعلومات مثل السعة والأمنية , الشفافية , والقوة .