Abstract
We conclude from all mentioned above that the women in
poets is the main foundation and motivation for the feelings and emotions, whether encoding or reality. They are always present in the thoughts strengthen their ability to enjoy life and move to understand motives of pleasure and pain, heroism and generosity, because of their significant impact in their lives
poets is the main foundation and motivation for the feelings and emotions, whether encoding or reality. They are always present in the thoughts strengthen their ability to enjoy life and move to understand motives of pleasure and pain, heroism and generosity, because of their significant impact in their lives
Abstract
مارست المرأة رمزاً كانت أم واقعاً جاذبية مؤثرة وسلطاناً قاهراً على قلوب الشعراء في عصر ما قبل الإسلام، فقد كانت الحياة في الجزيرة العربية ملائمة للتعاطي مع المراة، فالعرب عاشوا "في يئة غنية بالجمال المطبوع وان حرمت كثيرا من الوان الجمال المصنوع. فهناك يبزغ القمر وضّاح جبين بساما، ويبعث أشعته الفضية للمدلج والساهر والسامر فيخلب لبّه وتلتمع النجوم سوافر في مماء أضحيانة تناغي وتناجي. وهنالك السكون الرهيب الباعث على التأمل، والبراح الفسيح.
المتكشف، والحرية المطلقة، وتخفف الحياة من أشاغيل المدنية وضجيج الحضارة . هناك ينفسح الوقت لأن يخلو الشاعر إلى نفسه، وان ينضر حياته بالحب ويملأ فراغه بالتفكير فيمن يحب"(1)
ونظرا لهذا الجمال الطبيعي التلقائي نشأت أسمى العواطف والعلاقات الغرامية مع المرأة التي صبحت مكملة لهذا الجمال البيئي التلقائي بجمالها العربي الأصيل "لأن جمال المرأة أغلى أفانين لجمال الحي الواعي الذي لا ينضب الاعجاب به، إذ كانت المرأة الجميلة ومازالت تجمع أفانين جمال، وترمز إلى ماضي الطبيعة من فتون وابداع"(2). فالمرأة في حياة الشاعر تشكّل عنصرين أساسيين. أحداهما: رمز والآخر: واقع وفي كلتا الحالتين تبقى المرأة بعنصريها حاضرة في وجدانه وانفعالاته بما تحمله من جمال جسدي وروحي.
المتكشف، والحرية المطلقة، وتخفف الحياة من أشاغيل المدنية وضجيج الحضارة . هناك ينفسح الوقت لأن يخلو الشاعر إلى نفسه، وان ينضر حياته بالحب ويملأ فراغه بالتفكير فيمن يحب"(1)
ونظرا لهذا الجمال الطبيعي التلقائي نشأت أسمى العواطف والعلاقات الغرامية مع المرأة التي صبحت مكملة لهذا الجمال البيئي التلقائي بجمالها العربي الأصيل "لأن جمال المرأة أغلى أفانين لجمال الحي الواعي الذي لا ينضب الاعجاب به، إذ كانت المرأة الجميلة ومازالت تجمع أفانين جمال، وترمز إلى ماضي الطبيعة من فتون وابداع"(2). فالمرأة في حياة الشاعر تشكّل عنصرين أساسيين. أحداهما: رمز والآخر: واقع وفي كلتا الحالتين تبقى المرأة بعنصريها حاضرة في وجدانه وانفعالاته بما تحمله من جمال جسدي وروحي.
Keywords
مارست المرأة رمزاً كانت أم واقعاً جاذبية مؤثرة وسلطاناً قاهراً على قلوب الشعراء في عصر ما قبل الإسلام، فقد كانت الحياة في الجزيرة العربية ملائمة للتعاطي مع المراة، فالعرب عاشوا "في يئة غنية بالجمال المطبوع وان حرمت كثيرا من الوان الجمال المصنوع. فهناك يبزغ القمر وضّاح جبين بساما، ويبعث أشعته الفضية للمدلج والساهر والسامر فيخلب لبّه وتلتمع النجوم سوافر في مماء أضحيانة تناغي وتناجي. وهنالك السكون الرهيب الباعث على التأمل، والبراح الفسيح. المتكشف، والحرية المطلقة، وتخفف الحياة من أشاغيل المدنية وضجيج الحضارة . هناك ينفسح الوقت لأن يخلو الشاعر إلى نفسه، وان ينضر حياته بالحب ويملأ فراغه بالتفكير فيمن يحب"(1) ونظرا لهذا الجمال الطبيعي التلقائي نشأت أسمى العواطف والعلاقات الغرامية مع المرأة التي صبحت مكملة لهذا الجمال البيئي التلقائي بجمالها العربي الأصيل "لأن جمال المرأة أغلى أفانين لجمال الحي الواعي الذي لا ينضب الاعجاب به، إذ كانت المرأة الجميلة ومازالت تجمع أفانين جمال، وترمز إلى ماضي الطبيعة من فتون وابداع"(2). فالمرأة في حياة الشاعر تشكّل عنصرين أساسيين. أحداهما: رمز والآخر: واقع وفي كلتا الحالتين تبقى المرأة بعنصريها حاضرة في وجدانه وانفعالاته بما تحمله من جمال جسدي وروحي.