Abstract
الخطاب بوصفه اتصالا لغويا بين المتكلم والمستمع – بين منشئ النص وقارئه؛ يشكل تجربة ديناميكية تساهم فيها أطراف متعددة عن طريق التفاعل من أجل تحديد قيمته المعرفية الابداعية، ويعرفه أبو البقاء في الكليات بقوله: "الخطاب هو الكلام الذي يقصد به الإفهام ، إفهام من هو أهل للفهم ، والكلام الذي لا يقصد به إفهام المستمع ، فإنه لا يسمى خطابا ".
ويعد النص نسيجا من الكلمات المتعالقة، أو مجموعة من الملفوظات اللسانية الخاضعة للتحليل، ويستطيع الباحث من خلال أدواته اللغوية التي تتيح له فهم الخطاب الابداعي وتلمس خيوط نسيجه ، وفك عقده، وإدراك تقنيات بنائه النصي، وتعالق أجزائه.
أقول أنَ اللسانيات العربية هي المنهج الحقيقي الحامل للواء التأويل اللغوي الظاهر ، والمخفي من جهة ، والقديم ، والحديث من جهة ثانية .
لهذا فنحن نرى أنَ اللسانيات العربية هي المنهج الحقيقي القادر على حمل زمام الخطاب اللغوي في ثنائيته الكبرى ( التحليل اللغوي ، والتحليل الإبداعي )
ويعد النص نسيجا من الكلمات المتعالقة، أو مجموعة من الملفوظات اللسانية الخاضعة للتحليل، ويستطيع الباحث من خلال أدواته اللغوية التي تتيح له فهم الخطاب الابداعي وتلمس خيوط نسيجه ، وفك عقده، وإدراك تقنيات بنائه النصي، وتعالق أجزائه.
أقول أنَ اللسانيات العربية هي المنهج الحقيقي الحامل للواء التأويل اللغوي الظاهر ، والمخفي من جهة ، والقديم ، والحديث من جهة ثانية .
لهذا فنحن نرى أنَ اللسانيات العربية هي المنهج الحقيقي القادر على حمل زمام الخطاب اللغوي في ثنائيته الكبرى ( التحليل اللغوي ، والتحليل الإبداعي )
Keywords
خطاب ، لسانيات - تحليل ، المستويات اللغوية