Journal of Misan Researches

توزعت نصوص نهج البلاغة على عناوين بارزة ، ذاعت واشتهرت بين الناس، وهي : (من خطب الإمام) ، (من كتب الإمام)، (من حكم الإمام) ، وتواجد بينها مصطلح رابع - أقل حضوراً - وهو : (من كلام الإمام) (عليه السلام) ، وكان تواجده في باب الخطب ، إذ عده المصنف الشريف الرضي بمثابة خطب للإمام (ع)، بقوله: " ومن كلام له عليه السلام يجري مجرى الخطبة( ) ، ويبدو أنها اختصت بهذا المصطلح بوصفها لم تكن موجهة بصورة خطابية لمجموعة من الناس كما هو الحال في عموم خطب الإمام .. لم تأخذ هذه المقاطع - في حدود علمي - حظها مثلما أخذت نصوص الإمام وخطبة وكتبه وحكمة ، من هنا وقع اختيار الباحث عليها وعلى ما ورد فيها من فن الطباق أو المطابقة ، وهو من ظاهر ، بارز ، مهيمن فيها ، فمثل ظاهرة تستحق الدرس والمتابعة ، والنظر إليها من وجهة نظر بلاغية تسلط الضوء على زاوية بديعية خاصة ، وجنس من أجناسه المتفق عليها، ولم يجد الباحث منصرفاً دون الولوج إلى رحابه

احتدمت في متن العربية ألفاظ استعملها العرب للدلالة على ما يحيط بهم من الجهات الست التي هي ( فوق وتحت، يمين وشمال، أمام وخلف ) وقد شغل النحاة القدامي بإعراب هذه الأسماء في حال لزومها الظرفية أو خروجها منها، ولكنهم لم يتوسعوا في بحثهم ليشمل تلمس الفروق الدقيقة بين الأسماء الدالة على الجهة الواحدة ولا الفروق الدقيقة بين التراكيب المختلفة في استعمال الاسم نفسه . فقد تعددت أسماء الجهة الواحدة نحو ( أمام قدام، قبالة، أزاء) و ( خلف ، وراء ) و ( تحت ، دون ، أدنى - دنيا ، أسفل -سفلی) و (فوق ، أعلى - عليا ، -أقصى - قصوى ، على ) و( يمين ، ذات اليمين ) و ( شمال، ذات الشمال ، يسار) . وما جرى مجرى الجهات نحو ( عند ، لدن ، وسط، بين ، حول ) ثم إن كل اسم من هذه الأسماء جاء في أنماط متعددة من التراكيب وهو تعدد يفضي إلى اختلاف الإعراب المنبئ باختلاف الدلالة إذا ما علم أن علامات الإعراب دوال على المعاني ف (تحت) - مثلا جاءت مجرورة ب (من) في موارد قرآنية وغير مجرورة في موارد أخرى وفي حال جرها اكتفى المفسرون بالقول :
تحت خرجت عن الظرفية وفي حال عدم جرّها قالوا : تحت ظرف مكان مبني . وعلى الرغم من ذلك نلحظ بعض الالتماعات الدلالية التي تفصح عن شيء من مدلول أسماء الجهات الست

يعد علم تصنيف العلوم عند العرب حلقة من سلسلة إسهاماتهم الفكرية والثقافية في بناء الحضارة الإنسانية ، ولعلنا نجد عند تسليط بعض الضوء على تاريخ العلوم عند العرب ما يبرر الحاجة إلى علم تصنيف العلوم . فقد تميز العرب قبل الإسلام بطابع فكري وثقافي متميز تمثل بوجود بوادر علمية وأدبية ، فقد كان الشعر يمثل السمة الغالبة على الفرد العربي ، إذ كان بمثابة الأنيس له في تلك الصحراء ، أو قد يتخذ أحيانا للمفاخرة أو إظهار مناقب البعض . كما ويعد الشعر من أهم ما ورث عن العرب في الفترة اللاحقة

في أوائل الثمانينات من القرن الماضي قام هوارد جاردنر باعادة النظر " Howard Gardner" " جذريا فيما يتعلق بالذكاء وآثاره على التعلم والتعليم وتقدم بنظرية جديدة مفادها أنها تقوم على أساس تميز الفرد عن سواه وأنه لابد لكل إنسان أن يتمتع ويتميز بذكاء خاص به وحده وأطلق على هذه النظرية الذكاء المتعدد" وكان لهذه النظرية الأثر الأكبر على عملية التعلم والتعليم حيث غيرت مفاهيم كثيرة كانت تعتبر من المسلمات، وتعتبر نظرية "جاردنر" من النظريات المفيدة في معرفة أساليب التعلم وأساليب التدريس فأنها تكشف مواطن الضعف والقوة عند المتعلم وهو يقول أن الذكاء متعدد حيث أشار الى تسعة انواع من الذكاء بحيث كل نوع مستقل عن الانواع الأخرى ويمكنه أن ينمو ويزيد بمعزل عن الانواع الأخرى فكان لتصنيف جاردنر " اكبر الاثر على طريق التفكير في عملية التعلم والتعليم وكذلك على الاختبارات وحتى على طبيعة الأفكار نفسها

تعد دراسة النقل من المواضيع المهمة التي تشغل دول العالم كافة لأهميتها الإستراتيجية في ربط الأنشطة الاقتصادية المختلفة بعضها بالبعض الآخر وتسهيل حركتها لتصب في مصلحة الإنسان أولاً وأخيراً.
كما تأتي أهمية دراسة النقل كونه يقوم بعملية المزج بين الأنشطة الاقتصادية لما تمثله من شريان للحركة الرابطة من بين نقل البضائع والسكان.
يهدف هذا البحث إلى دراسة النقل بالسيارات في ناحية أم قصر وذلك نظراً للأهمية الإستراتيجية التي تمليها هذه المنطقة باعتبارها الميناء البحري الوحيد للعراق على الخليج العربي لذلك لابد من وجود شبكة نقل برية تربط البحر بالبر تكون قادرة على استيعاب النشاط التجاري والاقتصادي المختلف الذي تتمتع به هذه الناحية من جهة كما أن الزيادة في أعداد السكان تتطلب وجود خطوط نقل قادرة على تقديم الخدمات لسكانها من جهة أخرى

كانت شركات القطاع العام تنشا وفق اسس قانونية وفنية معينة تستمد طبيعتها من المفاهيم المبدئية للفكر القانوني الاشتراكي ، فلم يكن يخضع تاسيس هذه الشركات عموما لاحكام قانون الشركات التجارية ولا القواعد قانون التجارة ، اذ لا تتضمن هذه القوانين أي نصوص بخصوص هذه الشركات أو كيفية تكوينها وادارتها وممارستها لنشاطها (۱) ، وانما كانت تخضع في اجراءات تاسيسها الى قوانين خاصة وهي القوانين الخاصة بتأسيس كل شركة غير انه وبصدور قانون الشركات العامة العراقي رقم ۲۲ لسنة ۱۹۹۸ المعدل ، توحدت احكام الشركات العامة ونظم جميع احكامها وذلك حسب الهدف المعلن في هذا ... القانون حيث نصت المادة (۲) من القانون المذكور على انه ( يهدف هذا القانون الى تنظيم الشركات العامة ، تاسيس وادارة
وتصفية ، باحكام واسس مالية وادارية موحدة لبلوغ اعلى مستوى من النمو في العمل والانتاج واعتماد مبدا الحساب الاقتصادي وكفاءة استثمار الأموال العامة وفاعليتها في تحقيق اهداف الدولة ورفع مستويات اداء الاقتصاد الوطني) (2)
وعليه فان اهم اهداف هذا القانون هو توحيد الاحكام الخاصة بالشركات العامة ، وبالتاكيد فان من بين تلك الاحكام التي قام القانون بتنظيمها هي احكام تحول الشركة العامة والذي وضع له المشرع العراقي مواد تختلف الى حد كبير عن مواد التحول الخاصة بالشركات التجارية

قد ترد مجموعة وصايا اختيارية على تركة شخص متوفى . وقد ترد هذه الوصايا الاختيارية على ثلث التركة عند عدم إجازة الورثة للزيادة أو أن وصايا المتوفى أصلاً محصورة في ضمن الثلث . وقد ترد هذه الوصايا الاختيارية على ما زاد عن الثلث أو أن الوصايا بكل التركة عند إجازة الورثة للزيادة ، فهنا يحصل ما يطلق عليه بـ ( تزاحم الوصايا الاختيارية ) ، حيث تتزاحم مجموعة وصايا تركة شخص موصي بهذه الوصايا ، وهو من المواضيع التي تثير النزاعات في مجال الحياة العملية عندما يكون المقدار المحدد للوفاء بهذه الوصايا الاختيارية غير كاف للوفاء بها ومن هنا تبرز أهمية حل ذلك النزاع أو التزاحم بين الوصايا من خلال آراء الفقهاء المستندة إلى الأدلة الشرعية

الصلاة والسلام على منقذ البشرية ، النبي الأكرم أبي القاسم ، وعلى اله الاطهار وصحبه محمد الاخيار وبعد لقد حظيت منطقة الثغور في الدولة الاسلامية بعناية بالغة من قبل خلفاء الدولة الاسلامية في العهدين الاموي والعباسي ، ذلك للاهمية التي كانت تشكلها تلك الثغور الحدودية للدولة الاسلامية كخط دفاعي اول للاقاليم بوجه محاولات الغزو من قبل القوى الخارجية، فحاولنا في هذه الدراسة المتواضعة تركيز الضوء على احدى الثغور الاسلامية ان لم تكن واحدة من اهم تلك الثغور الحدودية لمنطقة الشمال الغربي للدولة الاسلامية ، والتي تعرضت لخطر الغزو الصليبي الأول ، حيث كانت مدينة انطاكية احدى الامارات الاربع ( الرها ، انطاكية ، بيت المقدس ، حلب ) التي سيطرت عليها القوى الصليبية واقاموا فيها حكمهم البغيض تحت دوافع ظاهرها ديني وباطنها متلون بالوان شتی .
فكانت لمدينة انطاكية اهمية كبيرة منذ نشأتها الأولى ايام سلوقس ، فلموقعها الجغرافي أثر كبير في وفرة المياة وتنوع المناخ ادى الى ازدهار الزراعة ونشاط حركة التجارة واجتذاب السكان اليها ورقي الحياة وتطورها فيها لتكون ذات تأثير واسع على مجرى الأحداث في بلاد الشام

السلطة مهارية أجريت هذه الدراسة في قسم الثروة الحيوانية في كلية الزراعة -جامعة البصرة وذلك لمعرفة تأثير الأشعة المؤينة والمتمثلة بأشعة كاما في بعض المعايير الفسلجية للأرانبLepus cuniculua المنزلية domestica . التجربة الأولى استهدفت دراسة تأثير الجرع الإشعاعية المنخفضة جداً (٢٥٠) و ٥٠٠ ملي ريم على معايير الدم لكل من ذكور الأرانب وإناثها مقارنة مع الحيوانات غير المعرضة إلى الإشعاع

البرنامج الذي تم تصميمه في بحثي هذا باستخدام لغة الفيجوال بيسك (٦) لما لها من إمكانية التعامل مع قواعد البيانات بشكل متين وطريقة سهلة على المستخدم بحيث تسمح لأصحاب الخبرة البسيطة من المستخدمين في العمل عليها وهي عبارة عن قاعدة بيانات غير متواضعة (كبيرة) للحصول على نتائج البرنامج بطريقة سليمة. يهدف البحث الى تصميم برنامج حاسوبي وتنفيذه لاستخدامه في حسابات معدلات الطلبة ونتائجهم وتسلسلهم ضمن قوائم اللجنة الامتحانية (ماسترشيت).
لقد تم تصميم البرنامج على عدم قبول الأخطاء والخروج من البرنامج أو إرسال رسالة إلى المستخدم في حالة حدوث أي خطا وأيضا إرسال رسالة إلى المستخدم تخبره بنجاح المهمة في كل خطوة يقوم بها من إدخال أو تعديل أو حذف البيانات بشكل سليم.
حيث اظهر هذا البرنامج نتائج كاملة وبطريقة ناجحة كنظام للجنة الامتحانية في المعهد التقني في العمارة وجامعة الإمام الصادق الأهلية (ع), حيث أعطى البرنامج السهولة في التنفيذ مع إعطاء نتائج الطلبة بصورة مباشرة وذلك بمجرد إدخال قيد أساسي للطالب ثم إدخال درجاته عن طريق زر إدخال درجات الطالب (۲) وتشمل أيضا تقدير الطالب وتسلسله بحيث يمكن استخدامه في جميع الكليات والمعاهد والمدارس كنظام للجنة الامتحانية وإظهار نتائج الطلبة

أجريت هذه الدراسة المعرفة نسب الخمج بالدودة الدبوسية عند Enterobius vermicularis أطفال ثلاث روضات تقع في محافظة ميسان بطريقة الشريط الاسكتلندي اللاصق, أوضحت نتائج الدراسة إن نسب الإصابة الكلية عند الذكور بلغت 50.00% بينما بلغت عند الإناث 45.37% دون فروق معنوية تذكر, ولكن ظهرت فروق معنوية واضحة بين نسب الخمج في الروضات الثلاث بالنسبة للذكور والاناث على حد سواء بمستوى P<0.05 سجلت أعلى نسبة للأصابة عند الفئة العمرية خمس سنوات 7.32% بينما سجل ما نسبة 32.1% عند العمر أربع سنوات وبفروق معنوية واضحة بمستوى 0.05>P كما لوحظ فرق معنوي واضح بين الفئتين العمريتين ( 5,4 سنوات ) في روضتي أطفال العمارة والمجر الكبير بينما

لا يوجد فرق واضح بين العمرين عند أطفال روضة الكحلاء وكذلك سجل فرق معنوي واضح لنسبة انتشار الخمج بالفئة العمرية أربع سنوات والفئة خمس سنوات بين أطفال الروضات الثلاث.
ازدادت نسبت الأصابة بين الذكور والأناث على حد السواء عند أبناء الأسر التي يزداد أفرادها على عشرة أشخاص وبفروق معنوية عند مستوى P<0.05، إذ بلغت أعلى سبة للخمج عند أبناء الأسر التي يزيد عدد أفرادها عن ( ١٣ شخص ) 77.77% وتناقضت هذه النسبة عند أبناء الأسر التي يقل عدد أفرادهم عن عشرة أشخاص إذ بلغت أوطأ نسبة 22.72 % عن أبناء الأسر الذين تتراوح عدد أفرادهم ( 3-4 أشخاص) .
تبين وجود فروقات معنوية لصالح مجموعة الأطفال أبناء الأباء ذوي التحصيل الدراسي الجامعي 34.24 % وكذلك أبناء الأمهات الجامعيات 15.62% بينما بلغت أعلى نسبة للخمج عند أطفال الآباء غير المتعلمين 77.77% والأمهات غير المتعلمات 40.35% وفيما يتعلق بتأثير هذه الدودة على مضيفها ، فقد لوحظ أنخفاض معنوي في قيمة كل من خضاب الدم حجم خلايا الدم المضغوط مقارنة بمجموعة الأطفال غير المصابين ( السيطرة ) كما أثر الخمج وسبب زيادة معنوية في العدد الكلي لكريات الدم البيض وزيادة أعداد العدلات والحمضات وأنخفاض في أعداد الخلايا اللمفية ولم يلاحظ تأثير للخمج على أعداد القعدات والخلايا أحادية النواة

أن هنالك فرض نظري لموجة أسمها موجة الإخبار سرعتها أسرع من الضوء وهي ميزة من ميزات أي كتلتين في الكون وهذه الموجة تحمل معلومات عن الكتلة المرسلة لها ولم تظهر في المعادلات أو التجارب المدروسة في العلم بسبب دراستنا للحدث وليس أثر الحدث فتبادل القوى بين أي جسمين هو أمر حادث لاشك فيه لكن بسرعة موجة الإخبار وهكذا...
أذن الموجة هذه هي كأثر طاقي للجسم وهي لا تحتاج لوسط تنتقل خلاله وتتفاعل مع الموجات الأخرى للجسم الواحد وتحمل كل المعلومات الخاصة عن الجسم أو الكتلة أن الشيء الذي ينسجم مع البحث من المعادلات والثوابت وكل ما هو معمول بة ومثبت هو صحيح من وجهة نظر هذا البحث لكن الإضافة هنا للتفسير لما موجود من معادلات وثوابت من وجهة نظر موجة الإخبار استخدمت ستة أدلة تؤكد فرض لا يقبل الشك بوجود موجة الأخبار هذه أما عملياً فهنالك فاصلة زمنية كبيرة بين النظرية والتطبيق : وهذا تأريخ موثق في العلم واكتشاف . الإلكترون نظرياً ومن ثم عملياً دعم لهذا الطرح

اختبرت فعالية ثلاثة أجزاء کازین (as و ß وk) بعد عملية فصلها من حليب الجاموس المحلي كمضادات أكسدة وبطريقتين هما قياس الفعالية المضادة لأكسدة حامض اللينوليك وبتراكيز (10,8,6,4,2) (ملغم/ مل) وقياس فعالية ربط ايون الحديديك وبتراكيز (1.5,1.2,0.9,0,6.0,3) (ملغم / مل) لجزء الكازيني.
تبين زيادة في الفعالية المضادة للأكسدة مع زيادة التراكيز الجميع الأجزاء (as و ß وk) كازين وقد اظهر (as) فعالية أعلى مقارنة ب (ß) عند جميع التراكيز بينما كانت فعاليته أعلى مقارنة ب (K) عند التراكيز (10,8,6,4)(ملغم / مل).
كما سجلت جميع الأجزاء قابلية ربط لايون الحديديك مع زيادة التراكيز وسجل (as) كازين قابلية ربط أعلى من (kوß) عند التراكيز (1.5,1.2,0.9) (ملغم / مل) إذ وصلت إلى 52% في التركيز الأخير

درست فعالية عشرة انواع من البكتريا لانتاج انزيم الاسباراجينيز ، وكانت أكثر فعالية . وان طريقة كاشف الدالة الحامضية لصبغة الفينول الاحمر الموجودة في الوسط الزرعي هي طريقة سريعة لغربلة البكتريا لانتاج انزيم الاسباراجينيز خلال ١٨ - ٢٤ ساعة . وان النتيجة مرتبطة مع التقدير الكمي لفعالية الانزيم في الوسط الزرعي السائل subtilis . Bacillu

استعمل مسحوق الكركدية كمدعم للالياف و الكالسيوم و الحديد في كعك ( كيك ) الشيكولاتة بنسب اضافة قدرها صفر ، 3 ، 5 ، 7 % من وزن دقيق القمح ، وتم تقويم الكعك باختبارات الخبيز . وقد وجد ان مسحوق الكجرات الذي لم يتم ضبط الاس الهيدروجيني له قد تسبب في نقص حقيقي لحجم الكعك و حجمه النوعي و الاس الهيدروجيني للبابته ، وكان هذا النقص متمشياً مع زيادة الكجرات . ومع هذا ، فان الكعك المحتوي على 5% مسحوق الكجرات و الذي تم ضبط الاس الهيدروجيني له عند 7 باضافة الصودا قبل اعداد الكعك كان مشابهاً للكعك المعد من دقيق القمح وحــــده (العينة القياسية ) في كل الصفات ، وفضلا على ذلك تضاعفت محتويات هذا الكعك (المحتوي على الكجرات) من الالياف و الكالسيوم و الحديد الى ٥ ، ٤ ، ٢ مرة على التوالي و لقد اعزي التاثير غير المرضي للكجرات على الكعك جزئياً الى محتويات الكجرات من الاحماض العضوية و التي خفضت الاس الهيدروجيني للبابة الكعك ، وعند التحكم في الاس الهيدروجيني للكجرات فانه يمكن ان يستعمل كمدعم غذائي حتى مستوى 5% من الاضافة ، وذلك عند انتاج كعك الشيكولاته

تم في الدراسة الحالية عزل اربعة انواع من القراد هي
Hyalomma rufipes, H.tracatum, Boophilus annulatus and savignyi Ornithodoros والتي اجريت على أربعة أنواع من الحيوانات المنزلية لعدة مناطق في محافظة ذي قار، وذلك اثناء المدة المحصورة من بداية شهر كانون الثاني عام 2002 ولغاية نهاية شهر كانون الأول عام 2004، وكانت نسبة الأصابة الكلية بالقراد هي 48.2 ، 96.8 ، 23 % و 30% في الأبقار ، الأغنام، الماعز والدجاج على التوالي ظهرت هناك تغايرات موسمية في نسبة إصابة الأغنام بالنوع الأول من القراد كانت قمتها في شهر تموز (87.8) ، في حين كانت اقل نسبة اصابة في شهر شباط حيث بلغت (10.2%) ، فيما لم تظهر هناك دورات موسمية واضحة في بقية الأنواع . نوقشت في البحث الأهمية الصحية والاقتصادية لأنواع القراد المسجلة في الدراسة الحالية

This study has been included the synthesis of four new compounds by allylation and tosylation of 2,4- dioxopurine and 5-amino-2,4,6-trioxopyrimidine.
The characterization of the products was done by elemental analysis (C,H,N %) and spectroscopic methods, 'H-NMR, UV and IR in solid state indicates that the deprotonation process has occurred at N H position of the pyrimidine and purine compounds.
The study of the biological activity of the prepared compounds represented is by the determination of their inhibition diameters and minimum inhibitory concentrations. This study shows that the biological activity of the products is not ascribed to the type of substituent group attached to the hetro-nitrogen atom instead of the proton, but it is ascribed to the deprotonation process itself