Journal of Misan Researches

احتلت مدينة العمارة مكانة واضحة ومتميزة ابان عهد الانتداب البريطاني ( ۱۹۲۰ - ۱۹۳۲) في العراق، فموقعها الجغرافي وطبيعتها البيئية جعلتها محط انظار الحكومة العراقية في عهد الانتداب وموضع اهتمامها فضلاً عن احتوائها مساحات واسعة من الاراضي الخصبة الصالحة للزراعة اذ كان ذلك مبرراً للاهتمام المذكور، وعلى الرغم من تلك الاهمية فان نصيب مدينة العمارة من البحوث والدراسات الاكاديمية لم يكن يتناسب ومكانتها ، لا سيما تاريخها المعاصر ومن هنا جاءت ضرورة نشر هذا البحث ليضيف شيئاً الى تاريخ المنطقة الاقتصادي، تناول متن البحث الأوضاع الاقتصادية في لواء العمارة في عهد الانتداب البريطاني، مسلطا الضوء على مواضيع الزراعة والتجارة والضرائب مع التركيز على السياسات الحكومية المتعلقة بها، واتضح من خلال الدراسة الى جدية الحكومة في استغلال موارد المدينة لتكون مصدراً اضافياً يصب في خدمة ميزانية الدولة

بعد الحرب العالمية الثانية ازدادت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعسكرية تردياً في مصر، وازاء تلك الأحوال السيئة قامت مجموعة من الضباط الاحرار في الجيش المصري بثورة في ٢٣ تموز ١٩٥٢ قوضت النظام الملكي وأقامت على انقاضه نظاماً جمهوريا. (۱)
كان اول اتصال بين ثورة ۲۳ تموز وبين الولايات المتحدة الأمريكية ، هو حينما كلف الثوار احد رفاقهم بالتوجه الى السفارتين البريطانية والأمريكية في القاهرة وإبلاغهما بان الثورة التي قامت في مصر ونجحت في الاستيلاء على السلطة انما هي عمل داخلي صرف ، وأن النظام الذي تمخضت عنه يحترم التزامات مصر الدولية ، ولا يريد ان يبادر احداً بعداء ليس هناك ما يستوجبه سوى الدفاع عن النفس . (۲) بعد ذلك بدأت الولايات المتحدة الامريكية تتقرب الى قادة النظام الجديد عن طريق سفارتها في القاهرة للتعرف عليهم وعلى اهدافهم ، لان الولايات المتحدة الأمريكية منذ اندلاع الثورة والى عام ١٩٥٣ لم تتمكن من معرفة من هو الرجل الذي خطط للثورة ومن هو الذي يخطط للمسار الجديد ، الى ان ابرق لواشنطن السفير الأمريكي في القاهرة جيفرسون كافري البرقية التالية " ان الاتجاه الحقيقي للامور في مصر بات واضحاً انه رهن يدي جمال عبد الناصر (۳)
وفي ١٢ آب ١٩٥٢ تم اول لقاء بين مصر على مستوى قيادة ثورة وما بين ممثلين عن الولايات المتحدة وذلك حين حضر جمال عبد الناصر وبعض اعضاء مجلس قيادة الثورة حفل عشاء اقامه القائممقام عبد المنعم اعين في بيته على شرف مستشار السفارة الامريكية في القاهرة لويس جونز وزوجته . وربما كان اهم ما نتج عنه هذا اللقاء هو ان الطرفين استطاع ان يكونا فكرة عن بعضهما البعض

تضمنت مرويات الحديث النبوي الشريف وشروحاتها معلومات تاريخية مهمة عن الحياة الاجتماعية لاسيما الدينية منها عند العرب قبل الإسلام ، فمن خلال أحاديث الرسول (ع) التي نهت أو شذبت أو أضافت صفة التوحيد لكثير من الاعتقادات الدينية الجاهلية التي يمكن ان نسلط الضوء عليها في المدة القريبة من الإسلام أي ( قبيل الإسلام ) والمرحلة التي عاصرت الدعوة الإسلامية .
وتعطي ( متون الحديث وشروحاته ) للوهلة الأولى انطباعاً أنها تتضمن احكاما دينية وقواعد فقهية للمجتمع الإسلامي، إلا أنها لا تخلو من إشارات أو تفصيلات نستنتج من خلالها معلومات تاريخية، منها ما يخص الاعتقادات الدينية الوثنية السائدة آنذاك، وقد وصلتنا مرويات الحديث في تصنيفين : الأول مرتب على وفق أبواب الفقه والأحكام الدينية ، والثاني على طريقة المسانيد أي الأحاديث التي رواها كل صحابي على حدة ، وان اختلفت مروياته . ومن أشهر كتب الحديث ( كتب الصحاح ) وأشهرها ( صحيحا البخاري ٢٥٦هـ / ٨٦٩م ، ومسلم ٢٦١هـ / ٨٧٤م ) ثم كتب (السنن) ومنها ( سنن أبي داود ۲۷۷ هـ / ۸۸۸م ، والنسائي (۳۰۳ ه / ٩١٥م) والترمذي ۲۷۹ هـ / ۸۹۲م .... ) ، اما مجموعة ( المسانيد) فإن ( مسند الإمام احمد بن حنبل ٢٤١هــــــ / ٨٥٥م ) يتقدمها فيما ذكره من معلومات عن موضوع بحثنا ، بيد أنها مقتضبة . فضلا عن كتب اخرى للحديث منها ( الكافي ) للكليني (٣٢٩هـ / ٩٤١م ) ، و ( من لا يحضره الفقيه ) للشيخ الصدوق ( ٣٨١هـ / ٩٩١م ).

أن للعقوبة تأثير لا يمكن التنبؤ به فهي تميل إلى منع تكرار الاستجابة المعاقبة في بعض المواقف ولكنها تزيدها في مواقف أخرى . إذ أن قيمة تأثير أساليب العقاب الوالدية هي محل نزاع بين علماء النفس فبعضهم يرونها غير مؤذية والبعض الآخر يعتبرونها مؤذية جدا . وقد تبين أن الانخفاض في مفهوم الذات لدى الطلبة يجعلهم سريعي التأثر وشديدي الحساسية اتجاه اللوم والنقد ويظهرون اضطرابات سلوكية عندما يكتشفون أي شيء غير مقبول عن ذواتهم وأن ميلهم للانجاز الدراسي أقل من المتوقع وهم أكثر ميلا للمسايرة من قبل الآخرين ويمتازون بضعف الثقة بأنفسهم في مواجهة المشكلات اليومية مما يجعلهم المصورون للانحرافات السلوكية يجعلهم خطرًا داهمًا على المجتمع.
عند توجيه العقاب من قبل الوالدين للأطفال، يؤدي ذلك إلى التقدير الذاتي لذواتهم ومجموعة من أفراد المجتمع. والتمركز حول الذات أو اتخاذ أساليب سلوكية غير سوية كالعدائية تجاه الذات والكآبة وضعف القدرة على الإنتاج. أن يُكوّن مفهومًا ذاتيًا سلبيًا أو إيجابيًا تجاه الطفل يتعرض لأساليب عقاب الوالد (الجابري، ٢٠٠٥، ص ٣١).

احتل المخصص لابن سيده أبي الحسن علي بن اسماعيل بن سيده المتوفى ٤٥٨هـ مكانة بارزة بين مصنفات اللغة فقد عد اقدمها وأوفرها مادة سبق اللسان والتاج والقاموس فيما وصل الينا من مادة لغوية كما حفظ مواد نحوية ولغوية ضاعت كتبها واندثرت فيمكن الرجوع اليها في هذا الكتاب( .(
ويمثل المخصص رافداً من روافد اللغة ، ويمثل عقلية لغوي فذ وهب ذاكرة قوية مكنته من حفظ هذه المادة المنقولة مع الحرص على نسبتها الى أصحابها متبعا أساليب متعددة في نقل النصوص ولهذا فان (( هذا المعجم يعد أوفى واشمل معجم من معاجم المعاني في تاريخ اللغة العربية ( )(( .
وعلى الرغم أن هذا الكتاب هو جمع لمادة لغوية من كتب الأولين مع الاحتفاظ بنسبة النقول الى أصحابها لكننا نلحظ أحيانا بعض الآراء والتعقيبات والتعليقات لابن سيده تعقب أقوال اللغويين وقد بلغ عددها (٤٢٠) أربع مئة وعشرين رأياً وهي موزعة بين الآراء الدلالية والصرفية والنحوية والصوتية وأكثر هذه الآراء هي الآراء الدلالية وذلك انسجاما مع مادة المخصص التي تدور حول المفردة في اللغة ولان المخصص كتاب لغة

بالدرجة الأولى وتتصدر تعقيباته قوله ( علي ) يعني نفسه على عادته في نسبة النقول إلى أصحابها ونادراً ما يترك اسمه ولكن يفهم من الكلام أنَّ التعقيب له فيسبق التعقيب بقوله وقد اخطأ أو وأرى . أو وهذا خطأ وغيرها من العبارات التي يفهم من السياق أن التعقيب له وسنتناول في هذا البحث آراءه الصرفية التي تناولت منها في بحث مستقل آراءه في جموع التكسير نظراً لكثرة هذه المادة التي شكلت بحثاً مستقلاً نشر في مجلة كلية التربية الأساسية وسنتناول في هذا البحث ما تبقى من آرائه الصرفية وقد قسمت المادة على النحو الآتي تناولتها بالترتيب بحسب كثرتها

يتلخص هذا البحث في دراسة وتحليل عناصر البنية الدرامية للنص المسرحي في ميسان للتعرف على مدى اقتراب النص الدرامي من المذاهب المسرحية الكبرى ( الكلاسيكية والرومانسية والواقعية والرمزية ) والتعرف على المرجعيات الفكرية في الكتابة والتأليف المسرحي ، حيث حلل الباحث مسرحية (اقبض من دبش (
التي كتبها المؤلف عيسى عبد الكريم عام ١٩٥٧م ، وفق البنية الدرامية في المسرحية الواقعية وذلك لوجود اقتراب ما بين البنيتين الدراميتين لذلك صاغ الباحث عنوان بحثه " عناصر البنية الدرامية في نصوص عيسى عبد الكريم [ مسرحية (اقبض من دبش) أنموذجا ] "

The attempt of the analysis of the lexical structures as a part of the language system is not less problematic than the analysis of other linguistic components. There were several conflicting approaches to the method of interpreting the lexical units which make up the vocabulary of any linguistic text.
Linguistic signs are made of units that are made of units of lower rank. Therefore, not all linguistic levels are presented equally by meaning. The important question about looking .
for meaning comes down to which of these linguistic levels, starting with the morpheme upward, has the real relation with the outside world.
This paper is after the compatibility features of linguistic referring to the characters and those which have a relation with the atmosphere. Such compatibility is predicted by the researcher to be found in the text. It mostly takes place in the wording of the text of this story. Dividing the story into three parts according to its plot structure is the starting point

Thin films of cadmum oxide of different thicknesses were prepared by the method of chemical spray pyrolsis deposition on glass substates which were heated to (773 K). The nature of crystallization of these films was examined by x-ray diffraction technique which showed that the prepared thin films are polycrystalline. The spectra were analyzed and other optical parameters were investigated such as optical absorption coefficient, energy band gap, refractive index, extinction coefficient, real and imaginary part of dielectric constant as a function of photon energy and the reflection from the surface of the prepared thin films were also investigated

In this study, azopolymers were prepared from a The reaction of (bisphenol-A-) with (4,4-sulfonyl dianiline) polymer (bisPhenole-A- (I), and II was prepared from a reaction of (Benzidine) polymer (II).) These azopolymers were characterized by IR spectroscopy and UV-visible spectroscopy. The electrical conductivity of the azopolymers was studied at the temperature range (293-373) K. The obtained results showed that the electrical conductivity for polymer (I) is (1.37×10-7 ohm.cm²¹) and for polymer (II) is (1.7×10-7 ohm.cm²¹) respectively at 25 °C

This study was done to determine the corresponding fresh water in Amara city to standard specification. Samples were tested to detect the presence of fecal coliform bacteria, which are considered as indicator microbes. The study showed a positive test in three samples out of ten. The presumptive, confirmed, and completed tests proved the presence of coliform bacteria in samples (2, 3, 8), and the most probable number in samples (2, 3, 8) was 16 cells/10 ml

A total of forty three fungal species were isolated from sedimentation tanks in Al-Musharah water project in Missan province ,southern marsh area of Iraq, the isolated fungi included one new first record species Allysedium sp., has been isolated from sedimentation tanks, mentioned new record fungus was described and illustrated and added to Iraqi fungi. Eight fungal species The north is bad.
also were isolated from final product tank. Results revealed that water samples taken from site 1 from Al-Musharah sub district of Missan province was contaminated with faecal coliforms 1,600 colony per 100 ml. and from site 4 within water network of Al-Musharah water project was contaminated with faecal coliforms with 11 colony per 100 ml

Sodium salt of a-sulphonated fatty acid hydrazide was used as starting material to synthesis some important heterocycles as phthalizine derivatives to produce novel groups of anionic surfactants having a double function, antimicrobial and surface active agents. The structures of these compounds were performed by FTIR and CHN-analysis. The physical properties as (density, pH, concentration color, viscosity and stability to hydrolysis) were determined. The surface active agents were used in (O/W) emulsions depend on value of (HLB) [Hydrophilic-Lipophilic Balance]

a total of (50) laboratory animals which divided into: (30) male and female mice (Balb/c) and (20) male and female rates (Rattus rattus) were dissected from animal house at both of Biology Department /Collage of Education and Collage of Veterinary Medicine in Basrah university from the period (2004-2006).anon
The dissected animals most of them showed a heavy nematodes infection in there intestine, this nematodes were staining with Kojarat solution, stain then, diagnosis and classify as Syphacia obvelanta. These nematodes were recorded as a first time in Basrah governorate.

In this research, the sample of band 's reducing had been applied with analyzing for some pictures of (Gops) sample ( MPEG-4) through internet. suppose the sample AN AWGN wireless channel caused small followed errors corresponding with the bands, therefore; the effect of the band's size is the first to be tested with qualities of temporary video in the case (TFRC) controlling range(TCP) then Comparing the quality of video in the case of transferring (TFRC).
The new supposed results had appeared that it is possible to assess the performance of video qualities, it is expected through the percentage of the picture which is liable to treatment (picture ,second). At the different level for single channel to the percentage of annoyance (in dBs) when the size of band would be chosen before the transferring. Besides to the similarity the quality of releasing video on of wire net

In this work, We study C-Monotone map, Monotone map and the relation between them, and also we prove that every function not necessary C- Monotone we can extension for C-Monotone function and every map not necessary C-Monotone we can extension for C- Monotone map