Abstract
یة ھي كل عملیة تھتم بتنشئة وتربیة الأنسان الفرد ، من خلال الجھود
الكبیرة المبذولة من قبل القائمین علیھا ، لتوجیھ أو تشكیل الحیاة الانسانیة عن طریق إعداد
الطلبة الى الحیاة ، فلابد من الأھتمام بالمواد الدراسیة ودورھا في تنشئة الطلبة وترسیخ القیم
والعادات والتقالید والسلوك القویم في نفوسھم .
أن مادة التربیة الأسلامیة لھا الدور الریادي في توجیھ الشباب نحو العقیدة السلیمة
والخلق المتین والسلوك المستقیم ، فلابد من وضع ھذه المادة نصب عیون المربین
والتربویین والباحثین ، لأھتمامھا بالاسلام الذي ھو عقیدة الأمة ونظامھا .
ولھذا كلھ تحتاج مادة التربیة الأسلامیة الى جھود مضاعفة ورعایة أفضل للنھوض
بھا نحو الأرتقا┍ والمنزلة العلیا ، ما یعید للإسلام مكانتھ ، وتعمیق فھمھ في نفوس الشباب ،
عن طریق البحث والتقویم وتذلیل الصعوبات والمشكلات التي تواجھ تدریسھا .
تعاني التربیة في العراق من أثار سلبیة كثیرة ، كان من أبرزھا قلة الاھتمام بدرس
التربیة الإسلامیة ، وقامت محاولات قلیلة لتحسین تدریس التربیة الإسلامیة لكنھا لم تنجح
في تغییر النظرة الى ھذا الدرس (حسین ١٩٩٨، ١:) .
الكبیرة المبذولة من قبل القائمین علیھا ، لتوجیھ أو تشكیل الحیاة الانسانیة عن طریق إعداد
الطلبة الى الحیاة ، فلابد من الأھتمام بالمواد الدراسیة ودورھا في تنشئة الطلبة وترسیخ القیم
والعادات والتقالید والسلوك القویم في نفوسھم .
أن مادة التربیة الأسلامیة لھا الدور الریادي في توجیھ الشباب نحو العقیدة السلیمة
والخلق المتین والسلوك المستقیم ، فلابد من وضع ھذه المادة نصب عیون المربین
والتربویین والباحثین ، لأھتمامھا بالاسلام الذي ھو عقیدة الأمة ونظامھا .
ولھذا كلھ تحتاج مادة التربیة الأسلامیة الى جھود مضاعفة ورعایة أفضل للنھوض
بھا نحو الأرتقا┍ والمنزلة العلیا ، ما یعید للإسلام مكانتھ ، وتعمیق فھمھ في نفوس الشباب ،
عن طریق البحث والتقویم وتذلیل الصعوبات والمشكلات التي تواجھ تدریسھا .
تعاني التربیة في العراق من أثار سلبیة كثیرة ، كان من أبرزھا قلة الاھتمام بدرس
التربیة الإسلامیة ، وقامت محاولات قلیلة لتحسین تدریس التربیة الإسلامیة لكنھا لم تنجح
في تغییر النظرة الى ھذا الدرس (حسین ١٩٩٨، ١:) .