Abstract
ینظر الى التربیھ في عالمنا المعاصر على انھا عملیة تغیر وتطویر وتعتبر من
الوسائل التي یستخدمھا المجتمع في عملیة التقدم والبناء، ویتوقف نجاح التربیھ في اداء
مھماتھا على ادارتھا التربویھ المسؤولھ عن سیر العمل التربوي القیادي وتوجیھھ وتنظیمھ
بما یحقق الاھداف المتوخاة. كما ان للقیادة دور جوھري في حیاة الفرد منذ القدم، فالتاریخ
یبرز دور القیاده واھمیة القاده واعمالھم وتاثیرھم في مجرى الاحداث فھناك اھتمام كبیر
بدور القیادات الاداریھ والمساھمات الفعالھ التي یقومون بھا من خلال انماط سلوكھم القیادي.
ولقد اثارت فكرة القیاده اھتمام الفلاسفھ والمفكرین منذ فتره مبكره الى عصرنا الحدیث، ھذا
العصر الذي احرو فیھ العلماء والباحثون نتائج في ھذا الموضوع فلقد اصبحت لاتقتصر
فكرة القیاده على القیادات السیاسیھ والعسكریھ وانما یتعدى الامر الى الاداریة والتربویھ.
وتعد العماده الاداة الرئیسیھ في توجیھ المؤسسھ التربویھ من خلال القوانیین
والتعلیمات التي تنظم السیاقات التربویھ بما فیھا الاكادیمیھ والاداریھ والاجتماعیھ واحتواء
الطلبھ بما یرقى واعدادھم اعداد تربوي مثالي.
الوسائل التي یستخدمھا المجتمع في عملیة التقدم والبناء، ویتوقف نجاح التربیھ في اداء
مھماتھا على ادارتھا التربویھ المسؤولھ عن سیر العمل التربوي القیادي وتوجیھھ وتنظیمھ
بما یحقق الاھداف المتوخاة. كما ان للقیادة دور جوھري في حیاة الفرد منذ القدم، فالتاریخ
یبرز دور القیاده واھمیة القاده واعمالھم وتاثیرھم في مجرى الاحداث فھناك اھتمام كبیر
بدور القیادات الاداریھ والمساھمات الفعالھ التي یقومون بھا من خلال انماط سلوكھم القیادي.
ولقد اثارت فكرة القیاده اھتمام الفلاسفھ والمفكرین منذ فتره مبكره الى عصرنا الحدیث، ھذا
العصر الذي احرو فیھ العلماء والباحثون نتائج في ھذا الموضوع فلقد اصبحت لاتقتصر
فكرة القیاده على القیادات السیاسیھ والعسكریھ وانما یتعدى الامر الى الاداریة والتربویھ.
وتعد العماده الاداة الرئیسیھ في توجیھ المؤسسھ التربویھ من خلال القوانیین
والتعلیمات التي تنظم السیاقات التربویھ بما فیھا الاكادیمیھ والاداریھ والاجتماعیھ واحتواء
الطلبھ بما یرقى واعدادھم اعداد تربوي مثالي.