KARBALĀʾ HERITAGE Quarterly Authorized Journal Specialized in Karbalāʾ Heritage

هدف البحث الحالي إلى معرفة اثر استراتيجية التدريس التبادلي في تحصيل مادة الأدب والنصوص عند طلاب الصف الرابع الإعدادي ولأجل تحقيق هدف البحث تمت صياغة فرضية البحث الآتية: (ليس هناك فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى ٠,٠٥) بين المجموعتين (الضابطة والتجريبية) عند طلاب الصف الرابع الإعدادي في تحصيل مادة الأدب والنصوص.
اما مجتمع البحث فقد اختار الباحث إعدادية الشيخ احمد الوائلي للبنين بطريقة قصدية حيث بلغ عدد طلاب مجموعتي البحث (٦٤) طالبا بواقع (۳۲) طالبا في شعبة (أ) التي تمثل المجموعة التجريبية و (۳۲) طالبا في شعبة (ب) التي تمثل المجموعة الضابطة.
أجرى الباحث التكافؤ بين مجموعتي البحث في المتغيرات الآتية:
العمر الزمني للطلاب محسوبا بالشهور التحصيل الدراسي للآباء في مجموعتي البحث التحصيل الدراسي لأمهات طلاب مجموعتي البحث اختبار القدرة اللغوية لطلاب مجموعتي البحث ضبط المتغيرات الدخيلة وقد أظهرت المعاملة الإحصائية انه ليس هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعتي البحث مما يعني أنها متكافئتان في هذه المتغيرات وقد اعد الباحث الخطط التدريسية الخاصة بموضوعات الدراسة للمجموعتين وتم عرضها على مجموعة من المحكمين اي (الخبراء).

تشمل هذه الدراسة الإمام الحسين (عليه السلام) في المصنفات المصرية نظرة عامة وتقويم في المنهج وأسلوب الكتابة. لقد مثلت شخصية الإمام الحسين (عليه السلام) أهمية كبرى لدى الكتاب المصريين، فهي لم تكن مجرد ذكرى قابلة للنسيان، أو أثرا من الآثار بل إن تلك الشخصية متجددة في كل سنة، ولهذا شهد القرن العشرون نمو المدرسة التاريخية المصرية، نتيجة التغيرات التي أصابت المنطقة نتيجة الاحتكاك الأوربي، فضلا عن بروز رواد الفكر الفلسفي والوهابي الذي حاول السيطرة على مفاصل التربية، ولهذا تصدى اليهم مجموعة من الكتاب المصريين بكتاباتهم الرائعة فيها يجف شخصية الإمام الحسين (عليه السلام) وثورته: تركز موضوع تلك الدراسة على سبعة محاور. تناول المحور الأول: نظرة في منهج وأسلوب الكتاب المصريين عن شخصية الإمام الحسين (عليه السلام) ؛ أما المحور الثاني فتطرق إلى منهجية الكتاب المصريين في تبويب المادة العلمية التي تخص سيرة الإمام الحسين (عليه السلام)؛ وتناول المحور الثالث: منهجية الكتاب المصريين في ترجمة شخصية وسيرة الإمام الحسين وأهل بيته (عليهم السلام) ؛ وشمل المحور الرابع: قضية الإمام الحسين (عليه السلام) في كتب التاريخ العام المصرية؛ أما المحور الخامس فتطرق إلى سيرة وثورة الإمام الحسين (عليه السلام) في الكتب والمصنفات الأدبية وتطرق المحور السادس: إلى مصادر ومراجع الكتاب المصريين في سيرة الإمام الحسين (عليه السلام)؛ أما المحور السابع والأخير فكان تحت عنوان: طريقة تعامل الكتاب المصريين مع المستشرقين فيما يخص سيرة الإمام الحسين (عليه السلام).
والخاتمة تناولت الاستنتاجات التي خرجت بها تلك الدراسة واعتمدت تلك الدراسة على مجموعة مصادر عربية أصيلة فضلا عن المراجع الثانوية الحديثة.

تناول البحث الحالي الموسوم بـ (الخصائص الزخرفية للأبواب التراثية في مدينة كربلاء المقدسة) أربعة فصول احتوى الفصل الأول على مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه، وهدفه وحدوده، وتحديد المصطلحات الواردة فيه. إذ اهتمت مشكلة البحث بخصائص الوحدات الزخرفية في الأبواب التراثية لمدينة كربلاء المقدسة بطرح بعض التساؤلات الآتية:
1- ما خصائص الزخارف المنفذة على الأبواب التراثية لمدينة كربلاء المقدسة؟
2- ما المفردات والعناصر الداخلة في بنية التصميمات الزخرفية؟
3- ما دور العلاقات البنائية الإنشائية للوحدات الزخرفية لتلك الأبواب التراثية؟
وقد هدف البحث إلى تعرف خصائص الوحدات الزخرفية للأبواب التراثية في مدينة كربلاء المقدسة. فضلا عن ذلك اقتصرت حدود البحث على دراسة خصائص الوحدات الزخرفية في الأبواب التراثية لمدينة كربلاء المقدسة ( ۱۸۹۰ - بداية ستينيات القرن العشرين ) وتشمل (باب الخان، باب الطاق، البرجة عجيسة جبيسة وباب السدرة)، وحددت المصطلحات بما يخدم موضوعة البحث.
أما الفصل الثاني فقد تضمن الإطار النظري للبحث واشتمل على ثلاثة مباحث؛ الأول اختص بدراسة المواد الأولية المستخدمة في الأبواب التراثية. والثاني اختص بالعناصر الأساسية للأبواب التراثية. بينما المبحث الثالث تطرق إلى الصناعة التكوينية في الفنون الزخرفية واختتم الفصل الثاني بأهم الدراسات السابقة ومناقشتها.
فيما اختص الفصل الثالث بإجراءات البحث واشتمل على مجتمع البحث المتكون من (١٥) أنموذجا، اختيرت (5) نماذج قصدياً بما يحقق هدف البحث، فيما اتخذ الباحث منهجاً وصفياً تحليلياً في تحليل نماذج العينة.
أما الفصل الرابع فقد احتوى على جملة من النتائج التي توصل إليها الباحث ومنها:
1- أظهرت الدراسة الحالية ان جميع نماذج البحث استخدمت الوحدات الزخرفية الهندسية والنباتية في الأبواب التراثية.
2- لم تظهر الوحدات الزخرفية الآدمية في جميع نماذج العينة.
فيما توصل الباحث إلى جملة استنتاجات وتوصيات والتي أعقبتها المقترحات، فقائمة المصادر والملاحق.

إن العصر الذي نعيشه هو عصر العلم والتكنولوجيا، إذ تتوإلى الاكتشافات العلمية وتطبيقاتها التكنولوجية الأمر الذي يؤثر في حياة الفرد والمجتمع سلبا وإيجابا.
لذا أخذت الأمم تسعى بكل طاقاتها لتطوير مجتمعاتها ماديا وفكريا على أساس المعرفة العلمية المتنوعة والرصينة وكيفية الحصول عليها ونقلها وفهمها لذا أخذت تقاس حضارة البلد وثقافته بمدى تقدمها في ميدان العلوم والتكنولوجيا.
ومن هنا جاءت فكرة البحث حيث هدف البحث التعرف إلى اثر التدريس بمنحى STSE في التحصيل والحكم الخلقي لدى طالبات الصف الثاني المتوسط في مادة علم الأحياء / كربلاء المركز.
لتحقيق هدف البحث وضع الباحث الفرضيتين الصفريتين الآتيتين:- 1 - لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (٠,٠٥) بين متوسط درجات طالبات المجموعة التجريبية اللاتي يدرسن على وفق منحى STSE و متوسط درجات تحصيل المجموعة الضابطة اللاتي درسن على وفق الطريقة الاعتيادية في اختبار التحصيل. ٢- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (۰۰۱) في مراحل الحكم الخلقي بين طالبات المجموعة التجريبية اللاتي يدرسن على وفق منحى STSE وبين طالبات المجموعة الضابطة اللاتي درسن على وفق الطريقة الاعتيادية في اختبار الحكم الخلقي.

شملت الدراسة الحالية حساب المساحة السطحية لغلاصم سمكة الشانك البحري Acanthopagruslatus إذ جمعت عينات أسماك الدراسة الحالية من بحيرة الرزازة باستخدام الشباك الغلصمية (Gill nets وشباك الرمي باليد (Cost net) وأظهرت نتائج الدراسة اختلافا واضحاً في قيم معدلاتها المجاميع الطول المدروسة إذا امتلكت مجاميع الطول الصغيرة مساحة تنفسية مطلقة صغيرة مقارنة بمجاميع الطول الكبيرة التي أمتلكت مساحة تنفسية مطلقة كبيرة والتي كانت قيم معدلاتها (٨٧٤٢,٣٨-١٥١٩٦,٠٧ ملم (٢) إذ كان معدل الطول الكلي للخيوط الغلصمية له الأثر في زيادة قيم المساحة التنفسية المطلقة ( ملم (۲) في حين لم يظهر العاملان الأخران (عدد الصفائح الثانوية ومساحة الصفيحة الثانوية) أية تأثير على قيم المساحة التنفسية وتبين إنها تقع ضمن مستوى أسماك المدى المتوسط (Intermediate Fishes) أو متوسطة النشاط الحركي (Intermediate Swimming) وتعد هذه الدراسة هي الأولى من نوعها على أسماك الشانك البحري محلياً
الكلمات المفتاحية: الغلاصم المساحة التنفسية للغلاصم الصفائح الثانوية.

تضمن البحث دراسة صفات وخصائص محافظ البيض التي ينتجها توقع المياه العذبة Lymnaeaauricularia المتواجدة وبكثرة في جدول نهر الحسينية في محافظة كربلاء المقدسة، واظهرت نتائج الدراسة إلى طول المحفظة تراوح بين ٣٠ - ٤ (ملم) وعرضها بين ٣,٧-١٥ (ملم)، وتراوحت أقطار البيض بين ۲ و ۳- للقطر الصغير والقطر الكبير للبيضة على التوالي. وتبين أن هذا القوقع ينتج ١١٦-٦ بيضة لكل محفظة، وقد شخصت (۷) مراحل تطور جنيني لبيض القوقع المخصب يفقس عن صغير يشبه الآباء وخلال ملاة حضن استغرقت (۱۰) أيام. أن دراسة طرح البيض والخصوبة ومدة حضن البض والمراحل الجنينية تقدم معلومات هامة جداً للدراسات اللاحقة لدورة حياة اللافقاريات في المنطقة، ومن هنا جاءت أهداف هذا البحث لتسليط الضوء على هذه الجوانب الحياتية للقوقع.

تم في هذا البحث تحضير بولي أمايد مشترك جديد من تفاعل edimatulgecA مع
الفورمالديهايد بواسطة عملية الأسترة ، وأستخدام هذا البوليمر المشترك كلاصق بين
سطوح خشب – خشب . خمسة أوزان مختلفة ) 6.o، 4.o، 2.0 ، 8.0 و 0.1 غرام(
من البوليمر المشترك المحضر على التوالي ، أستخدمت كلاصق لتحضير عينات خشب /
لاصق .
أربعة طرق قياسية ، أستخدمت لقياس الخواص اللصوقية وهي : 097 -D : MTSA ،
971 :OSI ، 956 -D:MTSA و 836 -D:MTSA .
تم استخدام كميات من هذا الراتنج تطبيقا في ثلاثة ورش نجارة في محافظة كربلاء المقدسة
في منطقة )عكد النجارين ( ولمدة ستة اشهر واعطت نتائج جيدة عند استخدامها عمليا في
تصنيع الأثاث الخشبي .
النتائج التي تم التوصل اليها تشير الى أن عينات خشب / لاصق الحاوية على mg 0.1 من
البوليمر المشترك المحضر يمتلك قيم عالية في جميع الأختبارات القياسية ، قوة الصدمة 54
aPM ، قوة الأنضغاط aPM 04 ، قوة الأنحناء aPM 052 و قوة الشد 14.0518
aPM ، مقارنة مع العينات الأخرى الحاوية على أوزان أقل من البوليمر المشترك المحضر .