JOURNAL OF MADENAT ALELEM COLLEGE

تضمن البحث دراسة تأثير مستخلصات بذور ( الحلبة Trigonella foenum (fenugreek) والكزبرةCoriandrum sativum (coriander) والبرسيم الأحمر Trifolium pretense(red clover)
إضافة إلى فسقة الثوم Allium sativum ( garlic ) و بتراكيز 0 ، 5 ، 10 % في الـفـطريات المرافقة لـبـذور الرز صنف عنبر 33 مصدق وهي الأجناس :
Aspergillus , Alternaria , Curvularia , Rhizopus , Trichoderma ، وكذلك في إنبات هذه البذور مختبريا\" وحقليا. استخدم في الدراسة المبيد الفطري بينوميل بتركيز 5,0 % ومحلول هايبو كلورات الصوديوم كمادة معقمة متوفرة وتصنع محليا بتركيز 1% لغرض مقارنة تأثير هاتين المادتين مع تأثير المستخلصات النباتية في الفطريات. بينت النتائج أن جميع المستخلصات المدروسة عند البتركيز10% قد زادت من نسبة إنبات بذور الرز بصورة معنوية وكان أكفأها مستخلص فسقة الثوم ومستخلص بذور البرسيم الأحمر ومعاملة هايبو كلورات الصوديوم حيث ارتفعت نسبة الإنبات من 3, 53 % في معاملة المقارنة الى 0,80 ، 5 ,86 ، 8 ,86 %على التوالي ، وقللت من نسبة إصابة البذور بالفطريات المرافقة لها بصورة معنوية وخصوصا\" الفطر الأكثر تكرارا\" niger Aspergillus حيث أعطى مستخلص فسقة الثوم أفضل النتائج فانخفضت نسبة الإصابة من 76,31 % في معاملة المقارنة إلى 06,7 % في معاملة مستخلص فسقة الثوم. مقاربة لنتيجة تأثير المبيد الفطري بينوميل الذي استخدم بتركيز 0.5 %.

تم دراسة التركيب النسيجي للجلد في سمكة ابو الزمير Mystus pelusius .
استندت الدراسة الى بحث التشريح الدقيق لقطع من الجلد في تسع مناطق خاصة بالجسم . اوضحت النتائج ان الجلد يتكون من ثلاث طبقات اساسية ممثلة بالبشرة والادمة والطبقة تحت الجلدية . والبشرة قد تقسم الى طبقة خارجية ظهارية مغطية وطبقة وسطى وثالثة قاعدية ( طبقة مولدة) إظهر سمك البشرة في السمكة المدروسة تبايناً كبيراً في مدى السمك (50-250 مايكروميتر) . الادمة هي الاخرى تتكون من طبقة علوية نحيفة نسبياً من نسيج ضام مفكك وعائي تدعى بالطبقة المنحلة ( المفككة) , واخرى سفلية سميكة مكتنزة تدعى بالطبقة المتراصة , وسمك الادمة اظهر ايضاً مدى واسع في سمكة (25-250 مايكرومتر) . الطبقة تحت الجلدية وهي الداخلية تكون انحف الطبقات وهي تظهر فسح مشغولة بخلايا دهنية , وهي اسوة بالطبقات الاخرى تظهر تبايناً في السمك (38-175 مايكروميتر) .

بادئ ذي بدء من القول بأن إنشاء مجالس المحافظات وإعطائها سلطات ومهام معينة هو إحدى التطبيقات نظام اللامركزية الإدارية والذي يقوم أساسا على توزيع مهام الوظيفة الإدارية بين السلطة المركزية والهيئات المحلية اذ تعطى بعض السلطات لاتخاذ بعض القرارات ذات الصلة بالنشاط الإداري إلى هيئات ليست من موظفي السلطة المركزية ولا يخضعون للتدرج الإداري الوظيفي وهذه الهيئات تكون منتخبة وعلى الرغم من أنها تصبح أشخاص معنوية عامة ولكنها مع ذلك تبقى أشخاص إدارية ليس لها اختصاص في الوظيفة التشريعية او القضائية ومع ان هذه الهيئات المحلية تتمتع بالشخصية المعنوية إلا إنها لا تكون بمنئى عن الرقابة حيث يبقى للسلطة المركزية سلطة الإشراف والرقابة وسندها في ذلك كونها صاحبة السلطة في مراعاة المصالح العليا التي تعلو على كل مصلحة أخرى والتي تهم مجموع الشعب بالكامل , وفي هذا البحث الذي سوف نتناول فيه المنظومة التشريعية لمجالس المحافظات سوف يتم دراسة هذا الموضوع وفقاً لسبق صدور القوانين التي عالجت موضوع مجالس المحافظات لذلك سوف نقسم هذا البحث إلى أربعة مطالب يبحث في المطلب الأول مجالس المحافظات وفقا لقانون المحافظات رقم 159 لسنة 1969 ومجالس المحافظات وفقا للأمر 71لسنة2004 أما المطلب الثالث سوف يبحث مجالس المحافظات وفقا للدستور العراقي النافذ وتخصيص المطلب الرابع والأخير لمجالس المحافظات وفقا لمشروع قانون المحافظات الغير مرتبطة بإقليم.

تمت دراسة تأثير افرازات الفطر Trichoderma harzianum على تنشيط عملية تثبيت النتروجين الجوي للبكتريا الخضراء المزرقة Anabaena variabilis حيث وجد ان التركيز المخفف 5000/1 اعطى اعلى زيادة في فعالية أنزيم النتروجينيز (200%) وزيادة في اعداد وتردد الخلايا المتخصصة بمعدل 37% (Heterocyst) لاتمام عملية تثبيت النتروجين الجوي, فيما لم يكن هناك تأثير معنوي على زيادة في نمو البكتريا الخضراء المزرقة.ان دراسة تأثير الحرارة العالية (التعقيم الحراري الرطب ) على مكونات الافرازات الفطرية وتحليل مكوناتها الكيمياوية بينت طبيعتها البروتينية حيث انخفض تأثيرها المحفز بنسبة 60% , ولم يظهر التحليل الكيمياوي وجود احماض امينية حرة او نيوكليوتيدات او نيوكليوسيدات , وان التحليل الحامضي للافراز الفطري بين وجود احماض امينية مرتبطة اظافة الى الامونيا.
ان معاملةالمزارع البكتيرية بثمانية احماض امينية (تركيز 1 نانومول /سم3 ) بصورة منفردة ادى الى زيادة معنوية في فعالية انزيم النتروجينيز وتردد الاجسام المتخصصة (Heterocyst) من قبل الاحماض الامينية الاتية: حامض الكلوتاميك, حامض الاسبارتيك, فالين, الكلايسين, السيرين و الالينين, في حين كان لحامضي الثريونين والبرولين تأثير مثبط ولنفس التركيز.

لكي نتحقق من نوعية الماء الصالحة للاستهلاك الإنساني ، وإيجاد مصادر التلوث بالمعادن الثقيلة، تم تقييم الماء المجهز للشرب في مدينة بيجي والقرى المحيطة بها، وقد استخدمت الطرق القياسية لتقرير تركيز المعادن الثقيلة والتي تتضمن : الرصاص، الكادميوم، النحاس والزنك في عينات الماء الصالح للشرب باستخدام تقنية الامتصاص الذري Spectrophotometer مجهز بقطب كربون لزيادة الحساسية ، وقد أظهرت الفحوصات النتائج التالية:
 كمية الرصاص بمجاميع تتراوح من
 قيمة الكادميوم تراوحت من تحت حد الكشف إلى
 قيمة النحاس تراوحت مابين
 قيمة الخارصين كانت مجاميع من
لتحري مصادر التلوث أخذت عينات من مياه الصرف الصحي ومن تبريد مصافي بيجي وتبريد محطة الطاقة الكهربائية في بيجي وتم قياس تراكيز الرصاص، الكادميوم والنحاس فيها ولم تثبت أية علاقة ما بينها وبين المياه المجهزة للمدينة وهذا يؤيد بأن العناصر الثقيلة الموجودة في مياه الشرب قد يكون سببها تآكل شبكة المياه.

يقدم هذا البحث محاكاة لنظام تعريف المتكلم غير المعتمد على النص و من النوع المغلق. أستعمل النظام معاملات الانعكاس (RC) كمعلم للمتكلّمِ ، والمصنف كَانَ شبكة عصبيةَ احتمالية (PNN). قُيّمَ النظام بقاعدةِ بيانات تشْملُ 28 متكلمِ (21 ذكر و7 إناث). قرأ كُلّ متكلّم ثلاثة جُمَلِ مختلفةِ كلياً، الأولى استعملت للتدريب والبقيةِ اعتبرت جُمَل اختبار. تمكن النظام من تعريف جميع المتكلمين في قاعدةِ البيانات بصورة صحيحة عندما أختبر بالكلام النقي لجملتي الاختبار. ل30 ,20 dB كان أداء النظام مقارب للنتيجة السابقة.

في هذه الورقة التعريف والمفاهيم الاساسية في الفضاءات المتريةالضبابية M-مقدم بالبعض من خواصه الاساسية وبعض النتائج الاساسية يتعلقان بهذه المفاهيم ثم هذه السمات تستعمل لتقديم واثبات كمال الفضاءات الضبابية باستخدام الدوال المتريةM

تمت دراسة تأثير الصباغ 1-هيدروكسي فينازين ألمعزوله والنقيه من Pseudomonas aeruginosa في التشكل الزهري البائي داخل جسم الفئران البيض BALB/C ضد الخمج التجريبي بالاكياس العدارية ومدى تأثيرها على خمجية الروؤيسات البدائيه (infectivity of protoscolices) .
اظهرت النتائج مقارنة مع مجموعة السيطرة P.B.S)) بان التراكيز العاليه لهذه الصباغ (100) مايكرومول/مل لها تأثيرا مثبطا على ألتشكل الزهري للخلايا ألبائيه، وان هذا التأثير قد ازداد بصوره معنوية بعد مرور ستة اسابيع من ألخمج التجريبي بجرعة التحدي بالروؤيسات البدائية وان هذا التأثير يعكس مدى خمجية(Infectivity) هذه الرؤيسات والتي ازدادت لتثبيط فعالية التشكل ألزهري للخلايا أللمفاويه ألبائيه ، فيما أظهر ألمشطر أللانوعي (PHA)تحفيزآ في ألأستجابه ألمناعيه ألخلطيه ألمتخصصه والتي أدت الى نقصان في خمجية ألرؤيسات ألبدائيه مقارنة مع تراكيز الصباغ ألعاليه.
كلمات مفتاحيه-1-هيدروكسي فينازين. خلايا بائيه. تشكل زهري.عدري.كيس.