Abstract
The use of reliable biomarkers is becoming increasingly important for improved management of patients with acute and chronic kidney diseases. Recent developments have identified a number of these novel biomarkers in urine that can determine the potential risk of kidney damage. This research have elucidated that there are some biochemical enzymatic markers that have strong relationships with kidney disease and renal failure and could be used for diagnostic purposes, such as arginase and carbonic anhydrase that show a significant activity increase in both male and female patient's urine in all age stages at probability P<0.001 compared with normal one, this increase due to changes in kidney's histopathological changes such as apoptosis and inflammation in addition to the damage in renal's distal tubules.
Fluorescence spectrophotometric technique reveals that some natural urine's fluorophores intensities changed according to the clinical state of the persons, for this it can be utilized as a diagnostic indicator of some diseases such as kidney diseases and renal failure as shown in this research which indicated that the intensities of patient's urine emission fluorescence peaks have changed in both males and female patient's urine especially at 352, 353, 363 nm,401, 425,438,445 nm, 438-445nm and 703nm compared with healthy ones at fixed excitation wavelength 350-400 respectively.
We conclude from current research that urine could be utilized as an alternative to blood sample due to its easy to get beside many natural urine's metabolic fluorophores intensities and enzymes activities could be changed according to the clinical state of the persons, for this they can be utilized as indicators for kidney disease and renal failure
Fluorescence spectrophotometric technique reveals that some natural urine's fluorophores intensities changed according to the clinical state of the persons, for this it can be utilized as a diagnostic indicator of some diseases such as kidney diseases and renal failure as shown in this research which indicated that the intensities of patient's urine emission fluorescence peaks have changed in both males and female patient's urine especially at 352, 353, 363 nm,401, 425,438,445 nm, 438-445nm and 703nm compared with healthy ones at fixed excitation wavelength 350-400 respectively.
We conclude from current research that urine could be utilized as an alternative to blood sample due to its easy to get beside many natural urine's metabolic fluorophores intensities and enzymes activities could be changed according to the clinical state of the persons, for this they can be utilized as indicators for kidney disease and renal failure
Keywords
Arginase
Auto-fluorescence spectrophotometer
Carbonic anhydrase
Abstract
أكدت التطورات الحديثة ان استخدام بعض المؤشرات الكيموح يوية أهمية تشخيصية لأمراض الكلى والفشل الكلوي
وهذه المؤشرات تعطي تمييزا لأنواع التلف الحاصل بالكلى ويمكن استخدامها لأغراض تشخيصية، بعض هذه المؤشرات
تستخدم إما لوحدها أو مع عوامل إضافية أخرى لها علاقة بأمراض الكلى والفشل الكلوي و هي تعطي فكرة عن تقدم الأمراض
الكلوية واستجابة المرضى للعلاج.
أوضحت نتائج البحث الحالي أن هناك بعض المؤشرات الكيموحيوية التي لها علاقة قوية بأمراض الكلى والفشل الكلوي
والتي تستخدم لأغراض تشخيصية وتتضمن بعض الأنزيمات التي زادت فعاليتها معنويا في إدرار المرضى والتي من الممكن
استخدامها لأغراض تشخيصية وتضمنت كل م ن أنزيمي الارجنيز، الكاربونيك انهاي د ريز اللذان اظهرا زيادة معنوية في
كل من إدرار مرضى الكلى والفشل الكلوي مقارنة بإدرار الأصحا ء (p< الفعالية الأنزيمية عند مستوى الاحتمالية ( 0.001
لكلا الجنسين. حيث ترتف ع معدلات أنزيمي الارجنيز والكاربونيك انهايدريز وان هذا الارتفاع يعود إلى التغيرات المرضية
النسجية كالموت المبرمج والتهاب خلايا الكلى وتلف النبيبات الكلوية البعيدة.
كما أوضحت النتائج أيضا أن استخدام تقنية المطيافية الفلورنسية يعد من التقنيات الرائدة التي من الممكن استخدامها
لأغراض تشخيصية، وهذا يعزى إلى أن تركيز بعض الفلوروفورا ت (مركبات كيميائية مفلورة يمكنها إعادة بعث الضوء عند
التحفيز الخفيف) المتواجدة طبيعيا في الإدرار تتغير تبعا لحالة الشخص السريري ة ومن الممكن استخدامها كمؤشر تشخيص ي
لأمراض الكلى والفشل ا لكلوي حيث أظهرت هذه الدراسة تغيرا واضحا في كثافة القمم المطيافي ة للانبعاث عند الأطوال
352 ، وفي كلا الجنسين وعند تثبيت nm, 353nm, 363nm, 401nm, 425nm, 438nm, 445 nm, 703nm الموجية.400nm- 350nm الأطوال الموجية للإثارة عند
نستنتج من نتائج الدراسة الحالية انه من الممكن استخدا م عينات الإدرار كبديل عن عينات الدم لسهولة الحصول عليها
إضافة إلى إمكانية استخدام التغيير في كثافة المطيافية الفلورنسية الانبعاثية لبعض الفلوروفورات الايضية المتواجدة طبيعيا ف يها
تبعا لحالة الشخص السريري ة كما أن التغيير في فعالية بعض الانز يمات المهمة يمكن من استخدامها كدلائل كيموحيوية عل ى
الأمراض الكلوية والفشل الكلوي.
وهذه المؤشرات تعطي تمييزا لأنواع التلف الحاصل بالكلى ويمكن استخدامها لأغراض تشخيصية، بعض هذه المؤشرات
تستخدم إما لوحدها أو مع عوامل إضافية أخرى لها علاقة بأمراض الكلى والفشل الكلوي و هي تعطي فكرة عن تقدم الأمراض
الكلوية واستجابة المرضى للعلاج.
أوضحت نتائج البحث الحالي أن هناك بعض المؤشرات الكيموحيوية التي لها علاقة قوية بأمراض الكلى والفشل الكلوي
والتي تستخدم لأغراض تشخيصية وتتضمن بعض الأنزيمات التي زادت فعاليتها معنويا في إدرار المرضى والتي من الممكن
استخدامها لأغراض تشخيصية وتضمنت كل م ن أنزيمي الارجنيز، الكاربونيك انهاي د ريز اللذان اظهرا زيادة معنوية في
كل من إدرار مرضى الكلى والفشل الكلوي مقارنة بإدرار الأصحا ء (p< الفعالية الأنزيمية عند مستوى الاحتمالية ( 0.001
لكلا الجنسين. حيث ترتف ع معدلات أنزيمي الارجنيز والكاربونيك انهايدريز وان هذا الارتفاع يعود إلى التغيرات المرضية
النسجية كالموت المبرمج والتهاب خلايا الكلى وتلف النبيبات الكلوية البعيدة.
كما أوضحت النتائج أيضا أن استخدام تقنية المطيافية الفلورنسية يعد من التقنيات الرائدة التي من الممكن استخدامها
لأغراض تشخيصية، وهذا يعزى إلى أن تركيز بعض الفلوروفورا ت (مركبات كيميائية مفلورة يمكنها إعادة بعث الضوء عند
التحفيز الخفيف) المتواجدة طبيعيا في الإدرار تتغير تبعا لحالة الشخص السريري ة ومن الممكن استخدامها كمؤشر تشخيص ي
لأمراض الكلى والفشل ا لكلوي حيث أظهرت هذه الدراسة تغيرا واضحا في كثافة القمم المطيافي ة للانبعاث عند الأطوال
352 ، وفي كلا الجنسين وعند تثبيت nm, 353nm, 363nm, 401nm, 425nm, 438nm, 445 nm, 703nm الموجية.400nm- 350nm الأطوال الموجية للإثارة عند
نستنتج من نتائج الدراسة الحالية انه من الممكن استخدا م عينات الإدرار كبديل عن عينات الدم لسهولة الحصول عليها
إضافة إلى إمكانية استخدام التغيير في كثافة المطيافية الفلورنسية الانبعاثية لبعض الفلوروفورات الايضية المتواجدة طبيعيا ف يها
تبعا لحالة الشخص السريري ة كما أن التغيير في فعالية بعض الانز يمات المهمة يمكن من استخدامها كدلائل كيموحيوية عل ى
الأمراض الكلوية والفشل الكلوي.
Keywords
الارجنييز، الكاربونك انهايديز، المطيافية الفلورنسية.