Abstract
Dividing people into Muslims and infidels is a division established by Islam and mentioned in the Quran. Dividing people into these two categories is neither heretical nor misguided. God Almighty said: “Whatever is in the heavens and whatever is on the earth exalts God. To Him belongs dominion, and to Him belongs praise. And He is over all things competent. (1) It is He who created you, and among you are disbelievers, and among you are believers. And God is Seeing of what you do. (2)” (At-Taghabun 1-2). The problem did not lie in this classification alone, but rather It lies in defining the concept of disbelief in its doctrinal sense, upon which the applicable rulings in this worldly life are based.
Keywords
Excommunication
intimidation
reprima
words of blame
Abstract
إنّ تقسيم الناس الى مسلم و كافر ، من التقسيمات التي اقرها الإسلام ، وذكرها القرآن ، فليس في تقسيم الناس الى هذين القسمين أي بدعة ، او ضلالة .
قال تعالى : « يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2)» ( التغابن 1-2) . ولم تكمن المشكلة في هذا التصنيف فحسب ، وانما تكمن في تحديد مفهوم الكفر بمعناه العقائدي الذي تترتب عليه الاحكام الرعية في الحياة الدنيا.
قال تعالى : « يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2)» ( التغابن 1-2) . ولم تكمن المشكلة في هذا التصنيف فحسب ، وانما تكمن في تحديد مفهوم الكفر بمعناه العقائدي الذي تترتب عليه الاحكام الرعية في الحياة الدنيا.
Keywords
الفاظ الذم، التكفير، الترهيب، التوبيخ.