Journal of Education for Pure Science-University of Thi-Qar

صممت الدراسة الحالية لبحث تأثير عقار منع الحمل Oral contraceptives في القدرات التكاثرية لذكور الفئران المختبرية التي قسمت عشوائيا الى ثلاثة مجاميع ، جرعت المجموعة الاولى بـ 0.1 مل من المحلول الفسيولوجي (مجموعة السيطرة) وجرعت المجموعة الثانية بـ 0.1 مل من معلق عقار منع الحمل بتركيز 0.5 ملغم لمدة 15 يوم فيما جرعت المجموعة الثالثة بـ 0.1 مل من معلق عقار منع الحمل بتركيز 0.5 ملغم لمدة 30 يوم . نتائج الدراسة الحالية اشارت الى انخفاض غير معنوي في وزن الجسم في المجموعتين الثانية والثالثة وانخفاضا معنويا في النسبة الوزنية للخصية واعداد الحيامن وتركيز التستوستيرون ونسبة الاخصاب في المجموعة الثالثة مقارنة مع مجموعة السيطرة وعدم وجود فرقا معنويا بين المجموعة الثانية ومجموعة السيطرة عند مستوى الاحتمال P≤0.05. كما اظهرت النتائج ان تجريع ذكور الفئران بالعقار قد سبب ارتفاعا معنويا في نسبة تشوهات الحيامن في المجموعة الثالثة عند المقارنة مع مجموعة السيطرة ولم تظهر النتائج فرقا معنويا بين المجموعة الثانية ومجموعة السيطرة P≤0.05 . من جانب اخر اوضحت نتائج الدراسة انخفاضا معنويا في اعداد خلايا سليفات الحيامن وخلايا الحيامن الابتدائية في المجموعة الثالثة مقارنة مع مجموعة السيطرة وانخفاضا معنويا في اعداد طلائع الحيامن في المجموعتين الثالثة والثانية مقارنة مع مجموعة السيطرة P≤0.05.

أجريت الدراسة الحالية في محافظة ذي قار للكشف عن داء الابواغ الخبيئةCryptosporidiosis لدى الأطفال الذين يعانون من الإسهال باستعمال تقنيتين هما تقنية التصبيغ بالصبغة الصامده المحورة Modified Zeil- Neelsen stain و طريقة التركيز فورمالين إيثر Formalin etherاو Formalin ethyl acetate ودراسة العوامل التي قد تؤثرفي انتشار الاصابة مثل العمر والجنس والعلامات السريرية ومصدر ماء الشرب وتواجد الحيوانات والموقع الجغرافي وعدد افراد العائلة والمستوى المعاشي و العلمي للوالدين . جمعت 353 عينة برازمن الأطفال المشكوك اصابتهم بداء الأبواغ الخبيئة من ضمنهم 203 ذكور و150أناث من بداية شهر تشرين الاول 2011 الى نهاية شهرآيار 2012 واعدت استمارة استبيانية لكل طفل مفحوص للحصول على المعلومات الخاصة بهم . اظهرت نتائج الدراسة الحالية فروق معنوية ( P> 0.05 )لإنتشار الاصابة بداء الأبواغ الخبيئــة في محافظة ذي قار وكانت أعلى نسبة إصابة في قضاء الجبايش وبلغت (12.8) وأقل نسبة إصابة في قضاء النصر وبلغت(4.7 ) .كما بينت النتائج وجود فروق معنوية (p ≤ 0.05 ) حسب الفئات العمرية والجنس حيث كانت أعلى نسبة إصابة في عمر(6-1)شهر في الذكور 0.بينما في الإناث فكانت أعلى نسبة الاصابة في عمر(12-6) شهر ولم تظهر الفئة العمرية من 12-9))سنة أي اصابة في كلا الجنسين ولوحظ من خلال هذه الدراسة عـدم وجود فروق معنويــــــــــــة (P >0.05) لعلاقة الاصابة بين الذكور الاناث.وكذلك بالنسبة لعلاقة الإصابة والمستوى المعاشي للمرضى حيث كانت أعلى نسبة خمج عند المرضى ذو المستوى المعاشي الفقير وبلغت25.8% في الذكور تليها 22.22 % في الإناث وكذلك علاقة الاصابة والمستوى العلمي للمرضى حيث كانت أعلى نسبة خمج عند المرضى الذين ينتمون لعائلات الغير المتعلمة وبلغت ((33.33 في الذكور أما في الإناث سجلت النسبة ( 66.66) واقل نسبة كانت في العائلات المتعلمة (جامعي فما فوق) وبلغت ( 2.32) في الذكور أما في الإناث 2.10)). وبينت الدراسة الحالية ايضاً وجود فروق معنوية بين الاصابة وعدد أفراد العائلة للمرضى حيث كانت أعلى نسبة خمج عند المرضى الذين ينتمون لعائلات التي عددها 10أفراد فأكثربنسبة 20.83)) في الذكور اما في الاناث 30.55)) وبينت هذه الدراسة وجود علاقة بين الاصابة بتواجدالحيوانات في بيوت المرضى حيث كانت أعلى نسبة خمج عند المرضى المربين للحيوانات 11)%) في الذكور أما في الإناث 24.14))وكذلك وجود علاقة بين الاصابة ومصدر ماء الشرب للمرضى حيث كانت أعلى نسبة خمج عند المرضى الذين يعتمدون على ماء الحنفية كمصدر لشرب الماء15.62)) في الذكور أما في الإناث (21.62) وايضاً وجود علاقة بين الاصابة والعلامات السريرية للمرضى حيث كانت أعلى نسبة خمج عند المرضى الذين يعانون من الإسهال.

یجاد الحل الامثل لمسائل البرمجة الكسریة وذلك بتحویل دالة الھدف لمسائل البرمجة الكسریة الى دالتین خطیتین .

أجریت الدراسة الحالیة لغرض التعرف على تأثیر حلیب الإبل في مستوى الھرمونات الجنسیة ومؤشرات قدرة التكاثر على ذكور الجرذان المختبریة المعاملة بكلورید الكادمیوم .استخدم ( 36 ) ذكرا بالغا وقسمت عشوائیا الى ست مجامیع
0.9% ) داخل التجویف Nacl) وبواقع ( 6) جرذان لكل مجموعة . حقنت المجموعة الأولى ب ( 0.2 ) مل من المحلول الفسلجي
البریتوني وعدّت مجموعة سیطرة ،وجرعت المجموعة الثانیة فمویا ب ( 1مل) مل من حلیب الإبل،إما المجموعة الثالثة
والرابعة فحقنت ب ( 0.2 ) مل من ملح كلورید الكادمیوم بتركیزین 0.5 و 1 ملغم/ كغم كلورید الكادمیوم من وزن الجسم على
التوالي في التجویف البریتوني في حین حقنت المجموعتان الخامسة والسادسة ب ( 0.2 ) مل من ملح كلورید الكادمیوم
بتركیزین 0.5 و 1 ملغم / كغم كلورید الكادمیوم من وزن الجسم على التوالي في التجویف البریتوني وجرعت فمویا ب ( 1) مل
من حلیب الإبل .استمرت المعاملة الیومیة لمدة ( 30 )یوم، شرحت بعدھا الحیوانات المختبریة في كل مجموعة وأخذت عینات الدم لقیاس الھرمونات الجنسیة الذكریة وحددت إعداد الحیوانات المنویة ونسبة تشوھاتھا .
لم تظھر النتائج فروقا معنویة في مستوى الھرمونات الجنسیة للمجموعتین ( الأولى والثانیة)، في حین أظھرت
عن المجموعة الثالثة والخامسة اللتین لم تظھرا فرقا (p< المجامیع الأولى والثانیة والرابعة والسادسة فرقا معنویا ( 0.05
معنویا فیما بینھما. اما بالنسبة لعدد الحیوانات المنویة ونسبة تشوھاتھا فقد أظھرت النتائج انخفاضا معنویا في عدد الحیوانات
في نسبة تشوھاتھا للمجموعین الثالثة والخامسة مقارنة بمجموعة السیطرة وباقي المجامیع. (p< المنویة وارتفاعا معنویا( 0.05 في (p< اما المجموعة (الرابعة والسادسة ) فقد أظھرت ارتفاعا معنویا في عدد الحیوانات المنویة وانخفاضا معنویا ( 0. 05
نسبة تشوھاتھا مقارنة بالمجموعة (الثالثة والخامسة ).

تعدد الأشكال على التمییز بین الأشكال الموروثة من ألجین إذ یمتلك البشر عددا كبیرا من التعدد الشكلي في ومن ھذا التعدد یمكن تقییم مدى تأثیر عوامل ، DNA القطع المختلفة من ألجین في الحامض النووي الخطورة والاستعداد الوراثي للكثیر من الأمراض ,ومنھا السرطان إذ تم قیاس تردد الطرز الوراثیة . (RFLP) وتقنیة PCR عبر استخدام جھاز GSTP للجین 1 جمعت 50 عینة دم لمرضى تم .Restriction Fragment Length Polymorphisms 85 ) و 50 عینة دم أخرى من أشخاص أصحاء - تشخیص أصابتھم بسرطان المثانة بأعمار( 30 كمجموعة سیطرة اختیرت متناظرة مع المجموعة الأولى حفظت العینات بأنابیب حاویة على مادة .PCR وتقنیة DNA بدرجة حرارة 20 - م° لحین استخدامھا في استخلاص EDTA مانعة للتخثر
والإصابة بسرطان GSTP وأظھرت النتائج عدم وجود ارتباط بین تعدد الشكل الوراثي للجین 1
(OR=0.724 ;95%CI =0.309 - المثانة عند مقارنتھا بمجموعة السیطرة . ( 1.699
على val\val و lle\val لكلا الطرازین الوراثیین (OR=0.730 ;95%CI= 0.215 – 2.483)
التوالي.

أجریت الدراسة الحالیة على النساء المجھضات والمشكوك إصابتھن بداء المقوسات
في محافظة ذي قار. Cytomegalovirus والفایروس المضخم الخلوي Toxoplasmosis
كان منھا 92 ELISA أجري الفحص على 400 عینة مصل لنساء مجھضات باستعمال اختبار
عینة لنساء مصابات بداء المقوسات وبنسبة بلغت ( 23 %) و 227 عینة لنساء مصابات بالفایروس
وبنسبة بلغت ( 56.75 %)، سجلت أعلى نسبة إصابة بداء المقوسات في الفئة CMV المضخم للخلایا
في الفئة CMV 40 ) سنة وبنسبة 30.50 % ، بینما بلغت أعلى نسبة إصابة لفایروس - العمریة ( 36
.% 25 ) سنة وبنسبة 63.92 - العمریة ( 21
للكشف عن Polymerase chain reaction (PCR) استعمل اختبار تفاعل سلسلة البولیمریز
الفایروس في النماذج السریریة . كان عدد العینات المصابة بطفیلي المقوسة DNA الطفیلي و DNA
، % بنسبة بلغت 24 ELISA الكونیدیة 12 عینة من أصل 50 عینة موجبة مفحوصة باستعمال اختبار
25 ) سنة بنسبة 35.29 % ، وكان عدد العینات - سجلت أعلى نسبة إصابة في الفئة العمریة ( 21
ELISA 13 عینة من أصل 50 عینة موجبة مفحوصة باستعمال اختبار CMV المصابة بفایروس
. % 25 ) سنة بنسبة 40 - بنسبة بلغت 26 % ، وسجلت أعلى نسبة إصابة في الفئة العمریة ( 2