Kirkuk University Journal For Agricultural Sciences (KUJAS)

تم تنفيذ البحث في البيت البلاستيكي التابع لمشتل جامعة دهوك الواقع في الحرم الجامعي محافظة دهوك / العراق. في الفترة ما بين شباط وحزيران لعام 2022 ، تناول البحث دراسة تاثير تراكيز مختلفة من حامض الاندول بيوترك (IBA) ( 0 ،1500 ،3000، 4500) ملغم لتر-1 في تجذير العقل الخشبية لاربعة اصناف من نبات الجهنمية : Flame, Ambiance, Imperial Delight and Lady Marry Baring. واظهرت من نتائج الدراسة ان نمو النبات يتاثر بالاصناف وان الزيادة المعنوية في معظم الصفات للنمو الخضري والجذري كان للعقل المزروعة لصنف Flame مقارنة ببقية الاصناف ، بينما تبين ان استخدام (IBA ) بتركيز 3000 ملغم لتر-1 الى الحصول على اعلى نسبة التجذير 62.86 %، عدد الجذور لكل عقلة 14.8 جذر ، طول اطول جذر 12.50 سم ، طول اطول نمو خضري 18.06سم، والوزن الجاف للنبات 14.04 غم مقارنة ببقية التراكيز المستخدمة. ومن نتائج التداخل تبين انه تم الحصول على افضل القيم معنوية لصفات المجموع الخضري والجذري المدروسة بلغت اعلى نسبة التجذير 86.60 % و86.13 %عند زراعة العقل المعاملة ب IBA بتراكيز 3000 و 4500 ملغم لتر-1 لصنف Imperial Delight ،على التوالي.

من دراسة نتائج هذا المسح لمنطقة بازيان ذات الأهمية الزراعية في محافظة السليمانية لأنها تحتوي على ما لا يقل عن 17 ألف بيت بلاستيكي والتي عانت في السنوات السابقة من الإصابة بالديدان الخيطية لدرجة الوباء مما أدى إلى تدهور حاد في المحصول بالإضافة إلى الخسائر المالية ويرجع ذلك إلى المكافحة المستمرة لهذه الديدان الخيطية الطفيلية. وتعتمد الطرق التقليدية لمكافحة هذه الطفيليات على مركبات كيميائية لها تأثير مضاد للطفيليات مثل المبيدات الحشرية المضادة للديدان والتي لها تأثير ضار على البيئة. تم أجراء دراسة استقصائية لـ 60 مشروع بيت بلاستيكي والتي تشمل ما يقرب من 3000 بيت بلاستيكي. في المرحلة الاولى (قبل شهرين) من حراثة الارض أخذت عينات من الترب وتم تحليلها, درجت الاصابات الى ثلاث مستويات (أصابة قوية, أصابة ضعيفة, غير مصابة) كان معدل الإصابات القوية فيها 15% و الضعيفة 11.7٪ بينما كانت النسبة المتبقية 73.3٪ غير مصابة. في عينات المرحلة الثانية التي تم أخذها بعد حراثة الارض ( بثلاثة أشهر) كانت النتائج أن 7.6% من هذه البيوت البلاستكية غير مصابة بالنيماتودا الطفيلية وكانت نسبة البيوت البلاستيكية الضعيفة الاصابة 63.4% ولكن 29% كانت مصابة بقوة. تم تعقيم و مكافحة معظم هذه البيوت بمبيدات النيماتودا الكيميائية عالية الفعالية واستخدم المبيد النيماتودي Velum prime بنسبة 89% وبطريقة مبرمجة على ثلاث مراحل، عملية المكافحة هذه تراوحت كلفتها بين 100-150 دولار لكل بيت بلاستيكي. 83% من هذه المشاريع تمت زراعتها بالخيار والباقي تراوحت بين الطماطم والفلفل. 1% من هذه المشاريع قام ملاكها بنقلها إلى أراضٍ غير ملوثة، ولم يستخدم أي منها طرقاً صديقة للبيئة أو على الأقل غير كيميائية لمكافحة الديدان الخيطية. أتـضح أن الفلاحين يستخدمون هذه الطريقة المبرمجة في المكافحة منذ عشرة سنوات وهذه المدة كافية لترك أثار سلبية على البيئة البايلوجية للنبات, لا توجد أية قيود قانونية على الفلاحين في أستخدام هذه المبيدات.

أجريت هذه الدراسة في قسم الإنتاج الحيواني - كلية الزراعة - جامعة كركوك للفترة من 24/7/2023 ولغاية 1/10/2023، واستخدم فيها مائة طائر بعمر 28 اسبوع، وزعت عشوائياً على خمس معاملات، عشرون طيراً لكل معاملة، ووضعت في اقفاص انتاجية. تم توزيع الطيور من كل معاملة على خمس مكررات بواقع أربعة طيور في كل مكرر. وكانت المعاملات الخمس هي: المعاملة الاولى= 100% حجر الكلس+ 0% مسحوق قشرة البيض، المعاملة الثانية= 75% حجر الكلس + 25% مسحوق قشرة البيض، المعاملة الثالثة= 50% حجر الكلس + 50% مسحوق قشرة البيض، المعاملة الرابعة= 25% حجر الكلس + 75% مسحوق قشرة البيض، المعاملة الخامسة = 0% حجر الكلس + 100% مسحوق قشرة البيض. تم غلي قشرة البيضة، وغسلها، وتجفيفها في الشمس لمدة 3 أيام، وتكسيرها وسحقها، وخلطها مع العلف. وجدت الدراسة أن إضافة مستويات مختلفة من مسحوق قشر البيض أثر بشكل كبير على وزن البيض وعدد البيض وإنتاج البيض ومع ذلك، فقد اختلف مع الدراسات السابقة التي وجدت أن إضافة مصادر مختلفة وتركيزات مختلفة من الكالسيوم في علائق الدجاج البياض لم يؤثر بشكل كبير على انتاج البيض.

فكرة التأثيرات الضارة للبكتيريا المسببة للأمراض عن طريق تخليق السموم موجودة منذ العصور القديمة. في عام 1872، افترضKlebs أن "sepsins" مسؤولة عن تكوين السموم التي تنتجها المكورات العنقودية، مع أنه لم يتمكن من إثبات هذه الفرضية بالدليل. في عام 1884، اكتشف روبرت كوخ أن مرض الكوليرا ناتجه عن سموم تنتجها البكتريا، وليس البكتيريا نفسها، موضحاً أن مسببات الأمراض البكتيرية يمكن أن تنمو في الجهاز الهضمي دون الإضرار بجدار الأمعاء أو الأعضاء المجاورة. بعدها أظهرت الأبحاث والدراسات أن حقن راشح بكتريا الكوليرا عبر الجهاز الهضمي يؤدي إلى نتائج مماثلة لتلك التي تظهر في حالات المرض الحقيقية. وفي عام 1889 كشف Loeffler أن عصيات الخناق ظل موضعيًا في موقع الحقن، ولم يكن موجودًا في الأعضاء الداخلية مما يشير إلى أن المادة السامة التي أُنْتِجت في موقع الحقن قد انتشرت في الدورة الدموية. ووفقًا لكل من Roux و Yersin اللذان عزلا العديد من البكتريا شديدة السمية، فأن السموم هي السبب وراء كل الأعراض السيئة التي تفعلها البكتيريا المسببة للأمراض. خلال القرن التاسع عشر، أظهرت الدراسات على نطاق واسع أن السموم البكتيرية هي السبب الرئيسي للآثار السلبية لجميع الأمراض المعدية. ونتيجة لذلك، تركزت الأبحاث الطبية في المقام الأول على تطوير الأمصال المضادة للسموم. والسموم الخارجية في الغالب تتكون من البروتينات التي تجعل الجهاز المناعي يعمل على نحو طبيعي ضدها، وهذه السموم يتم إنتاجها بوساطة البكتريا الموجبة لصبغة كرام. على أن السموم الداخلية تفرز أو تتحرر جراء التحلل البكتيري، ولا سيما جدار الخلية البكتيرية. تعد السموم الخارجية أكثر حساسية للحرارة، وقد تكون عرضة لتأثير عوامل ومواد لا تؤثر في السموم الداخلية. وهذه الدراسة تمثل استعرضا لمجمل الأبحاث التي تطرقت إلى خصائص السموم الخارجية ذات الطبيعة البروتينية التي تفرزها البكتريا المرضية مع إيراد الأمثلة على آلية إنتاجها وتأثيرها.

أجريت هذه التجربة في الحقول المخصصة للبحث العلمي والتابعة لقسم الإنتاج الحيواني في كلية الزراعة جامعة كركوك. مدة التجربة 70 يوما من 24/7/2023 حتى 1/10/2023. تم استخدام 140 دجاجة بياضة من نوع براون لوهمان بعمر 28 اسبوع. وزعت الطيور عشوائيا على 7 معاملات. تضمنت كل معاملة 5 مكررات، بواقع 4 طيور في كل مكرر. المعاملات المستخدمة كانت كالاتي: المعاملة الاولى: معاملة السيطرة، المعاملة الثانية: إضافة مسحوق قشر الرمان بتركيز 1 غرام/كغم علف، المعاملة الثالثة: إضافة مسحوق قشر الرمان بتركيز 2 غرام/كغم علف، المعاملة الرابعة: إضافة مسحوق درنات الزنجبيل بتركيز 1 غرام/كغم علف، المعاملة الخامسة: إضافة مسحوق درنات الزنجبيل بتركيز 2 غرام/كغم علف، المعاملة السادسة: إضافة مسحوق قشر الرمان بتركيز 0.5 غرام/كغم علف + 0.5 غرام/كغم علف مسحوق درنات الزنجبيل، المعاملة السابعة: إضافة مسحوق قشر الرمان بتركيز 1 غرام/كغم علف + 1 غرام/كغم علف مسحوق درنات الزنجبيل. وفي نهاية التجربة، تم سحب الدم من الدجاج و تخزين المصل عند -20 درجة مئوية حتى إجراء الاختبارات البيوكيميائية. وتم تحليل البيانات إحصائياً باستخدام SAS، وتم اختبار الفروق بين المتوسطات باستخدام اختبار دنكان عند مستوى الاحتمال P<0.05 . أشارت الدراسة الحالية إلى أن استخدام 2 غرام/كغم من مسحوق قشر الرمان في عليقة الدجاج البياض قد ادى الى خفض مستوى البروتين الكلي وحمض البوليك في الدم. وأيضا التأثير على مستوى AST وMDA وGSH في الدم.

نفذت تجربة حقلية في موسمين في محافظة السليمانية/اقليم كردستان؛ محطة قلياسان البحثية التابعة لكلية علوم هندسة الزراعية - جامعة السليمانية.تم إجراء التجربة على مدى موسمين نمو متميزين. شتاء ٢٠٢٢-٢٠٢٣ وربيع ٢٠٢٣، هدفت هذه التجربة لدراسة تاثير مواعيد الزراعة على حاصل البذور ومحتوى زيت لأصناف مختلفة من العصفر. تم اتباع تصميم التجربة (CRBD) وتم استخدام ثلاث مكررات. خلال فصل الشتاء والمواعيد الزراعة هي (١ كانون الاول، ١٥ كانون الاول، ٣١ كانون الاول). بينما في فصل الربيع ثلاثة مواعيد للزراعة (١ نيسان، ١٥ نيسان، و١ ايار). تمت زراعة ثلاثة أصناف هي (جيلا، ايدن، الشامية). وشملت الخصائص التي تمت دراستها في هذا البحث ارتفاع النباتات، عدد الفروع الأولية / نبات، عدد الرؤوس / نبات، عدد البذور / رأس، وزن ١٠٠٠ بذرة، محصول البذور (كغم .هكتار-1)، و محتوى الزيت (٪). أشارت النتائج إلى أن التباين في مواعيد الزراعة له تأثير معنوي في جميع صفات أصناف العصفر. وقد لوحظ أعلى إنتاجية للبذور في مواعيد الزراعة (١ كانون الاول و١ نيسان) (١٨٣١.٧٧-١٥٦٢.٢٢ كجم .هكتار-1) خلال المواسم على حدة، وسجل أقل إنتاجية للبذور في مواعيد الزراعة الأخيرة (٣١ كانون الاول و١ نيسان). تم الحصول على أعلى محتوى زيتي (٣٠.١٥ و٢٧.١٨ ٪) تم الحصول عليه بالزراعة في ٣١ كانون الاول ١ نيسان على التوالي. وقد تفوق الصنف جيلا في إنتاجية البذور (٢٦١٠.٥٠ -٢٣٠٢.٣٣ كغم .هكتار-1) في كلا الموسمين على التوالي، وأنتج الصنف الشامية أعلى نسبة زيت في كلا الموسمين بنسبة(٪ ٣٠.١٥-٢٣.٣٩).

تهدف هذه الدراسة إلى دراسة الملوثات البيئية الأولية التي تؤثر في سلوك ونشاط نحل العسل، نظرا لأهميتها البيئية والاقتصادية. من خلال تحليل شامل للأعمال العلمية الموجودة، أصبح من الواضح أن كثير من الملوثات البيئية منتشرة على نطاق واسع داخل محيطنا المباشر، مما يؤثر إلى حد بعيد على مستعمرات النحل. يمكن أن يُعْزَى فقدان وإضعاف أعداد النحل إلى مجموعة متنوعة من الملوثات، بما في ذلك الإشعاع الكهرومغناطيسي والسموم النباتية والنفايات الصناعية والانبعاثات، بالإضافة إلى التلوث بالمضادات الحيوية والمبيدات الحشرية. ونتيجة لذلك، فإن نتيجة ذلك هي انخفاض عدد كثير من أنواع النحل، الذي يشار إليه عادة باسم اضطراب انهيار المستعمرة (CCD)، الذي ظهر باعتباره مصدر قلق بيئي كبير للغاية خلال العشرين عامًا الماضية. في الختام، تؤدي هذه الظاهرة إلى انخفاض إنتاجية المحاصيل الأساسية المختلفة، حيث يعمل نحل العسل كملقحات مهمة داخل النظام البيئي.

نفذت تجربة مختبرية في مختبر قسم المحاصيل الحقلية / كلية الزراعة / جامعة كركوك خلال العام 2023 لدراسة تأثير تحفيز إنبات بذور أصناف من الحنطة بإستخدام نترات البوتاسيوم (KNO3). طبّقت التجربة العاملية بإستخدم التصميم العشوائي الكامل (CRD) وبثلاثة مكررات شملت العامل الأول تراكيز من نترات البوتاسيوم (0 بدون إضافة ، 10%، 20%). والثاني خمسة أصناف من محصول الحنطة هي (بحوث 22، الوفية، الآء، ئاراس، رزكاري)، هدفت التجربة إلى تحديد أفضل تركيز لمادة التحفيز ومدى إستجابة الأصناف لهذه المعاملات.
أظھرت نتائج البحث تفوق تركيز 20% من نترات البوتاسيوم (KNO3) معنوياً في إعطاء أعلى المتوسطات لجميع الصفات المدروسة. بينما تفوق التركيز 10% معنوياً في صفتي نسبة الإنبات و دليل قوة البادرة بمعدل (81.60%) و (626.2) مقارنة بتركيز 0% من نترات البوتاسيوم (KNO3). وبالنسبة لعامل الأصناف فقد تفوق الصنف ئاراس معنوياً في جميع الصفات المدروسة بإستثناء صفة نسبة الإنبات% مقارنة مع الأصناف الأخرى. في حين حقق الصنف وفية أعلى نسبة للإنبات بمعدل (95.11%).
وكان للتداخل بين عاملي التجربة تأثيراً معنوياً إذ كانت أفضل توليفة بين تركيز 20% مع الصنف ئاراس في صفات طول الجذر (9.33 سم) وطول الرويشة (7.10 سم) و دليل قوة البادرة (1602.0). بينت نتائج التجربة إمكانية إستخدام نترات البوتاسيوم (KNO3) لتحفيز البذور بتركيز 20% لزيادة إنبات البذور وتحسين صفات البادرة خصوصاً لأصناف الحنطة المدروسة.

أجريت هذه الدراسة لتقييم الدور المفيد للجزء الأخضر من القمح النابت وبذوره في أداء النمو والبقاء والمؤشرات الجسدية والاستجابات الدموية والكيميائية الحيوية لإصبعيات أسماك الكارب الشائع C. carpio. المكملات الغذائية بمعدل إدراج (ا السيطرة: لا توجد مكملات، المعاملة الأولى بنسبة اضافة 5غرام الجزء الأخضر من القمح النابت، المعاملة الثانية 10 غرام الجزء الأخضر من القمح النابت، ولمعاملة الثالثة 5غرام من بذور القمح النابتة الكاملة) تمت تغذيتها للأسماك بمتوسط وزن جسم (36.68 غرام) بنسبة 3% من وزن الجسم لمدة ستة أسابيع. وجد أن الوزن النهائي وزيادة الوزن ومعدل النمو النوعي (58.38، 22.1، و1.14)، على التوالي، هي الأعلى في T2 (10 غرام الجزء الأخضر من القمح النابت)، وكان لها أيضًا أفضل نسبة التحويل غذائي (1.91).‏ لم يلاحظ أي اختلاف معنوي في بعض المؤشرات البيولوجية مثل مؤشر الكبد، الكلى، الخياشيم، وزن الأمعاء، مؤشر الطول، بينما سجل أقل عامل للحالة (1.37) في مجموعة السيطرة. أظهرت النتائج أن المعاملة الأولى والثانية كانتا أعلى معنويا في كل من خلايا الدم الحمراء والهيموجلوبين و حجم خلاٌا الدم المرصوص ، في حين لم يلاحظ تباين معنوي في عدد خلايا الدم البيضاء. ومع ذلك، كان لمكملات أجزاء القمح النابتة تأثيرات مختلفة على بعض المعايير البيوكيميائية ووظائف الكبد في الدم. كشفت الدراسة الحالية أن الوجبات الغذائية المكملة بالجزء الأخضر من القمح النابت والبذور زادت من نمو C. carpio والأداء الصحي.

تم اجراء تجربة امتزاز الزنك على ثلاث ترب ذات محتوى جبسي مختلف أضيف إليها مخلفات عضوية اظهرات النتائج زيادة الكمية الممتزة للزنك بزيادة التركيز الاولي للزنك المضاف للترب اذ سجلت اعلى كمية ممتزة للزنك كمعدل في التربة الثانية ذات محتوى ( 128غم.كغم-1جبس) مع المخلف العضوي دواجن والتي تقدر (12.026) كغم. ملغم-1 زنك اما اقل كمية ممتزة للزنك كمعدل سجلت في التربة الثالثة G3(189 غم.كغم-1جبس) مع المخلف العضوي ابقار اذ بلغت (8.99) كغم. ملغم-1 .يلاحظ انخفاض في قيم التحرر عند مستويات الإضافة المنخفضة من الزنك وقد يعود السبب إلى ارتفاع محتوى التربة من المادة العضوية اذ تكون معقدات عضوية مع أيونات الزنك فيصعب تحرره او بسبب ارتباط الزنك بالمواقع المتخصصة للإمتزاز اذ قوة الازاحة له كانت غير كافية مما ادى إلى مسك التربة له فضلا عن الترسيب على سطوح المعادن والاكاسيد ولا سيما مع قيمة الاس الهيدروجينيPH (7.76-7.10) والذي يشجع على ترسيب أغلب العناصر الصغرى ومنها الزنك.

أجريت هذه الدراسة في العراق، كركوك، جامعة كركوك، كلية الزراعة، قسم الإنتاج الحيواني للفترة 1/9/2023 - 25/12/2023. هدفت الدراسة تأثير النسب المختلفة من طحالب السبيرولينا وحمض الفوليك على بعض الصفات الإنتاجية للنعاج العواسي خلال مراحل الحمل المتوسطة والمتأخرة بالإضافة الى تأثير هذه النسب على مؤشرات نمو المواليد. تم استخدام 16 نعجة حامل بعمر 18-22 شهر وبمتوسط وزن 56،5 كلغم. تم تقسيم الحيوانات عشوائيًا إلى أربع مجموعات، ضمت كل مجموعة أربع نعاج حوامل. حيث كانت المعاملة الاولى هي مجموعة السيطرة، والمعاملة الثانية كانت بجرعة 0،625 مل من محلول السبيرولينا لكل نعجة، والمعاملة الثالثة كانت بجرعة 65 مل محلول حمض الفوليك لكل نعجة، والمعاملة الرابعة كانت بجرعة 0،625 مل محلول السبيرولينا و65 مل محلول حمض الفوليك لكل نعجة. باستخدام نسب التجريع المذكورة، أظهرت نتائج المجموعة الثانية (T2) تحسناً ملحوظاً (أ≤0،05) في صفات زيادة وزن جسم النعاج ومعدل تناول العلف ومعدل النمو، بينما أظهرت نتائج المعاملة الرابعة (T4) لحمض الفوليك والسبيرولينا تحسناً ملحوظاً في كمية العلف المتناول ونسبة التحويل الغذائي (FCR). من ناحية أخرى، لم تُظهر النسب المستخدمة في تجريع النعاج اية فروقات معنوية (أ≤0،05) ملحوظة في صفات عدد الأجنة وعدد التوائم ونسبة الحمل ونسبة الهلاكات ومؤشرات نمو المواليد.

الغرض من الدراسة الحالية لبحث تأثير إضافة بذور الكرافس المطحون ومسحوق الجت الى عليقة التجربة (0.00 ، 3.0 % بذور الكرافس ، 3.0 % مسحوق الجت و 3.0% بذور كرافس + 3.0 % مسحوق الجت) على أداء الإنتاجي (انتاج البيض ) والنوعي وبعض صفات الكيموحيوية الدم لطائرة السمان في حقول الدواجن لقسم الإنتاج الحيواني في كلية الزراعة جامعة كركوك من تاريخ 20/ 5/2022 الى 19/7/2022 . وزعت 96 طائر السمان عشوائياً في التجربة إلى أربعة معاملات غذائية ، 1) العلف أساسي (بدون إضافات) ، 2) العلف أساسي + 3% بذور كرافس) ، 3) العلف أساسي + 3% مسحوق الجت و 4) العلف الاساسي +3% بذور كرافس و 3% مسحوق الجت . وتم تقسيم المعاملات التغذوية الى أربعة مكررات واستخدمت في كل مكرر ستة طائر داخل اقفاص عمودية . وفي نهاية التجربة التغذوية والبالغة 8 أسابيع تم ذبح طيرين من كل مكرر لإجراء الفحوصات الكيميائية لدمها . واظهرت نتائج البحث تفوق معنوي لمعاملة الرابعة معنويا على معاملة السيطرة من ناحية انتاج البيض وكتلة البيض ووحدة هاونسفيلد ولم يجد أي اختلاف معنوي بنسبة لاستهلاك العلف ، معامل التحويل الغذائي ، الوزن البيض ، الوزن الصفار، وزن البياض ، وزن القشرة ، ارتفاع الصفار ، ارتفاع البياض وسمك القشرة . اما بنسبة لصفات الكيميائية لدم لم يكن هناك أي فروقات معنوية بين معاملات التغذوية لصفات LH (pg/ml) و FSH (pg/ml) و (Unit/ Lit) ALP و AST (IU/L) و ALT (IU/L) .

أجريت هذه الدراسة خلال الموسم 2023 في محطة البحوث الزراعية التابعة لكلية الزراعة – جامعة كركوك، بهدف تحديد أفضل الهجين والمساحة النباتية والنمط النباتي لدراسة تأثير صفات النمو والجودة في محصول الذرة الصفراء. باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) وفق تصميم القطع المنشقة بثلاثة مكررات. تم استخدام اربعة كثافات نباتية (15،20،25، 30) سم ورمزها (D1، D2، D3، D4)، ونمطين نباتيين (صف واحد 50 سم وصف مزدوج 30x50 سم) ورمزها (P1 و P2). والهجين (DKC6050 وDKC6777) ورمزها (G1 وG2) على التوالي. وقد لوحظ وجود اختلافات معنوية بين الهجن والكثافات النباتية والأنماط النباتية لكل صفة مدروسة. أظهر الهجين G2 أداءً لارتفاع النبات (210.41 سم) وارتفاع العرنوص (100.83 سم) وطول العرنوص (20.92 سم) ومساحة الورقة (6117.78 سم2) مقارنة بـ G1 (188.48 سم، 92.04، 19.17 سم و5599.59 سم2)، على التوالي. أثرت الكثافات النباتية وخاصة D2 وD3 معنويا على ارتفاع النبات وطول العرنوص ومساحة الورقة (100.42 سم، 100.19 سم)، (20.19، 20.67 سم) و (6109.00 و6086.88 سم2) على التوالي، في حين أثر النمط النباتي P2 معنويا على ارتفاع النبات وارتفاع العرنوص وطول العرنوص بتسجيل (203.13 سم، 98.54 سم، 20.79 سم) بينما لم يؤثر في 50% للوصول للتزهير الانثوي والمساحة الورقية والبروتين ونسبة الزيت. كما أثر التداخل بين الهجن والكثافات النباتية والانماط النباتية معنوياً في الصفة، إذ أدى التداخل G2xD2 إلى أعلى ارتفاع للعرنوص (106.67 سم)، بينما أدى التداخل G1xD1 إلى أقل عدد من الأيام ليصل إلى 50% تزهير ذكري (53.67 يومًا). توفر هذه النتائج رؤى قيمة حول العوامل التي تؤثر على السمات الزراعية ويمكن أن تفيد استراتيجيات التربية المستقبلية وممارسات الزراعة لتعزيز إنتاجية المحاصيل وجودتها.

أجريت هذه الدراسة في حقل الطيور الداجنة التابع الى قسم الانتاج الحيواني -كلية الزراعة -جامعة ديالى للمدة من 1/2/2023 ولغاية 30/5/2023. لبيان تأثير إضافة مسحوق حبوب نبات البربين ومستخلصها الكحولي الى العلف وماء الشرب في دراسة تأثيره على صفات الخصوبة والفقس باستعمال 16 ديك من امهات فروج اللحم Ross 308 بعمر 54 أسبوع بواقع (اربعة ديكة / معاملة) وبأربع مكررات (1 ديك / مكرر) اذ تم تقسيمها الى أربع معاملات هي المعاملة الأولى السيطرة السالبة بدون إضافات والمعاملة الثانية السيطرة الموجبة إضافة 0.250 غم فيتامين E/كغم علف والمعاملة الثالثة أضافة 10 غم من مسحوق حبوب نبات البربين/كغم علف والمعاملة الرابعة اضافة المستخلص الكحولي لحبوب نبات البربين بتركيز 10 مل/ لتر ماء شرب. اظهرت النتائج ارتفاع معنوي (p≤ 0.05) في نسبة الخصوبة والفقس وتحسن معنوي في نسبة الهلاكات الجنينية للمعاملة الثالثة والرابعة مقارنة بمعاملتا السيطرة في حين لم تظهر أي فروق معنوية في اوزان الافراخ الفاقسة بين المعاملات خلال الفقسات الثلاثة.

أجريت هذه التجربة في حقل الأغنام التابع لقسم الإنتاج الحيواني – كلية الزراعة – جامعة كركوك للفترة من 15/6/2023 ولغاية 6/9/2023 ولمدة إجمالية قدرها 83 يوماً. استهدفت الدراسة تجريع النعاج الحوامل بالمحلول المائي لمسحوق طحالب السبيرولينا وحمض الفوليك مجتمعين ومنفردين في الكفاءة التناسلية خلال مرحلة الحمل المبكرة. استخدمت في التجربة 16 نعجة عواسية محلية بعمر سنة ونصف ومتوسط وزن 40.67 ± 0.470 كغم. تم توزيعها عشوائياً على أربع معاملات بواقع أربع نعاج لكل معاملة. تمت تجريع نعاج المعاملة الأولى بالماء منزوع الأيونات الخالي من المواد المضافة واعتبرت معاملة السيطرة. تمت تجريع المعاملة الثانية بمحلول مائي من مسحوق طحالب السبيرولينا بتركيز (2.5 غرام مذاب في 50 مل ماء منزوع الأيونات / نعجة / يوم). تمت تجريع المعاملة الثالثة بحمض الفوليك بجرعة (20 ملغم/نعجة) بواقع جرعتين أسبوعياً، والمعاملة الرابعة بخليط المعاملتين الثانية والثالثة بمحلول مائي من مسحوق طحالب السبيرولينا بتركيز (2.5 غرام مذاب في 50 مل ماء منزوع الأيونات / نعجة / يوم) + حمض الفوليك بجرعة (20 ملغم / نعجة) بجرعتين أسبوعياً. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق معنوية (P≤0.05) في الزيادة الوزنية الكلية والأداء التناسلي ومستوى هرمون البروجسترون ومستوى الكورتيزون في المعاملات المجرعة بالمحلول المائي لمسحوق طحالب السبيرولينا مع وبدون حمض الفوليك مقارنة بالمعاملة السيطرة .

اجريت الدراسة على ثمار التفاح المحلي صنف برواري المزروعة ضمن بستان خاص في محافظة دهوك قرية اكمالة برواري بالا العراق . الهدف الاساسي منه هو لتقييم تاثير غمر الثمار لمدة 3 دقائق في تراكيز مختلفة (0-15-30-45-60 %) من محلول جل الصبار(الالوفيرا) على جودة ثمار التفاح خلال فترات التخزين (1.5 و3)اشهر خلال التخزين البارد عند درجة حرارة (1+1)م ورطوبة نسبية تتراوح بين 85 -90 %.
بصورة عامة لوحظ ان الثمار حافظت على جودتها عند غمرها بجميع مستويات محلول جل الصبار(الالوفيرا). ونتيجة لذلك احتفظت بصلابتها ونسبة فيتامين ج والحموضة للثمار وانخفضت نسبة الفقدان بوزن الثمار بصورة معنوية مقارنة مع الثمار غير المعاملة, وكذلك بالنسبة لنسبة المواد الصلبة الذائبة ونسبة العصيرالمؤية ولكن لم تصل الى المعنوية. اما بالنسبة لمدة التخزين فقد زادت النسبة المؤية المواد الصلبة الذائبة والفقدان بالوزن بصورة معنوية عند اطالة مدة التخزين من 1.5 الى 3 اشهر .على الرغم من هذه الاختلافات لم تؤثر جميع العوامل تحت الدراسة على نسبة المواد الصلبة الذائبة ونسبة العصير والفقدان بوزن الثمار .لكن جميع تراكيز جل الالوفيرا حافظت على صلابة الثمار وفيتامين ج والحموضة بصورة معنوية عند مقارنتها بالثمار غير المعاملة بعد خزنها لمدة ثلاثة اشهر بالاضافة الى 25 يوما في درجة حرارة المحيط (مدة الصلاحية ).

أجريت هذه الدراسة بهدف تقييم عمل المحراث المطرحي القلاب من خلال إضافة القاشط الزاوي المصنع محليا، وتمت الدراسة بمرحلتين : المرحلة الأولى : شملت تثبيت الابعاد والقياسات المطلوبة للقاشط الزاوي المراد تصنيعه وتحديد نوع المعدن الملائم وتصنيع القاشط الزاوي على وفق الابعاد والقياسات ،المرحلة الثانية: تم فيها اجراء تقييم حقلي لكفاءة عمل المحراث المطرحي القلاب بالقاشط الزاوي المصنع محليا ومقارنة مع المحراث المطرحي من دون القاشط الزاوي ودراسة بعض مؤشرات الأداء الحقلي من خلال اجراء تجربة عملية اعتمدت فيها العوامل الاتية : العامل الأول استخدام السرعة الامامية للحراثة بمستويين (3.57 ،6.30) كم /ساعة، والعامل الثاني استخدام المحراث المطرحي القلاب بمستويين (المحراث بالقاشط الزاوي المصنع محليا، والمحراث بدون القاشط الزاوي ). ودراسة مدى تأثير هذه العوامل على الصفات المدروسة والتي شملت : مظهر الحراثة (عدد الكتل الترابية التي يزيد قطرها على 10 سم/م2)، زاوية اضطجاع شريحة التربة، المسافة المستعرضة لقاع الاخدود ، حجم التربة المثار. تم تنفيذ التجربة في الموسم الزراعي (2023) في احدى الحقول الزراعية في ناحية الزاب - قضاء الحويجة – محافظة كركوك. تم استخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) بنظام الالواح المنشقة - منشقة وبثلاث مكررات. وفيما يأتي اهم النتائج التي تم الحصول عليها عن طريق الدراسة : تفوقت السرعة الامامية للحراثة (3.57) كم/ساعة معنويا في إعطاء قيم أعلى لكل من مظهر الحراثة وزاوية اضطجاع شريحة التربة، في حين تفوقت السرعة الامامية (6.30)كم/ساعة معنويا في إعطاء قيم اعلى لكل من جحم التربة المثار والمسافة المستعرضة للقاع. اما بالنسبة للمحراث فقد تفوق المحراث بالقاشط الزاوي معنويا في تسجيل قيم أعلى لكل من زاوية إضطجاع شريحة التربة وحجم التربة المثار ، في حين تفوق المحراث بدون القاشط الزاوي معنويا بتسجيل قيم أعلى لكل من مظهر الحراثة والمسافة المستعرضة للقاع وبالنسبة للتداخل الثنائي بين السرعة الامامية للحراثة والمحراث فقد تفوق المحراث بالقاشط الزاوي مع السرعة الامامية (6.30) كم /ساعة معنويا في إعطاء قيم أعلى لكل من زاوية إضطجاع شريحة التربة وحجم التربة المثار في حين تفوق المحراث بدون القاشط الزاوي مع السرعة الامامية للحراثة (3.57) كم/ساعة معنويا في إعطاء قيم أعلى لمظهر الحراثة والمسافة المستعرضة للقاع .

أجريت هذا بحث في مختبر زراعة الأنسجة النباتية Plant tissue culture في قسم البستنة وهندسة الحدائق/ كلية الزراعة / جامعة كركوك للمدة من أذار (2023) الى نيسان (2024) في إكثار الليمون محلي (Citrus lemon local.) خارج الجسم الحي. خلال مرحلة التعقيم تم تجربة تأثير NaOCl بتراكيز (2 - 4 -6) % ولفترة (2 - 4 -6) دقائق، وكانت أعلى نسبة النجاة 100% عنده تركيز 2 مل في 2 دقائق أما تداخل الفترة والتركيز مادة المعقمة في وسط (WPM) Woody Plant Medium كانت أكبر نسبة البقاء 83 % عنده التركيز 2 مل ولفترة 2 دقائق. اما خلال مرحلة النشوء والتضاعف تم تجربة تأثير إضافة تراكيز مختلفة من BA (0.0، 0.5، 1.0، 1.5، 2.0) ملغم. لتر-1 وKin (0.0، 2.0، 4.0، 6.0، 8.0) ملغم. لتر-1 لوسط الغذائي WPM. أظهرَ النتائج بعد مرور أربعة أسابيع من مرحلة النشوء بأن نسبة الاستجابة جميع المعاملات بنسبة 100% BA -WPM وهذه تفوقت على معاملة المقارنة التي كانت نسبة الاستجابة فيها 60% بينما كانت نسبة الاستجابة 100% WPM – Kin وهذه بدورها تفوقت على معاملة المقارنة التي كانت نسبة الاستجابة فيها 60 % ، أما في مرحلة التضاعف بعد مرور ثمانية أسابيع كانت أعلى معدل لعدد الأفرع 4.60 فرع.جزءالنباتي-1 وأعلى معدل لعدد الأوراق 17.10 ورقة.جزءالنباتي-1 على الوسط المدعوم ﺑ BAعند التركيز 1.0 ملغم.لتر-1 في حين التركيز 0.5 ملغم.لتر-1 أعطى أطول طول الفرع 1.65 سم . في حين كانت التركيز 4.0 ملغم. لتر-1 من WPM-Kin حصلة على أعلى معدل لعدد الأفرع 3.90 فرع. جزءالنباتي-1 وأعلى معدل لعدد الأوراق 18.10 ورقة. جزءالنباتي-1 بينما معاملة 2.0 ملغم. لتر-1 حصلة على أعلى معدل أطول طول الفرع 1.74 سم. تم قياس نسبة كلوروفيل في الأوراق النبيتات المزروعة في وسط WPM المزود ﺑ BA حيث كان أعلى طول الموجة عند المستوى كلوروفيل a هي (0.1971) nm عند وسط المدعوم ﺑ 1.5 ملغم. لتر-1 في حين كانت أعلى طول الموجة عند مستوى الكلوروفيل b هي (1.810) nm عند وسط المدعوم ﺑ 0.5 ملغم. لتر-1 بينما كانت أعلى مجموع أطوال الموجة (1.970) nm عند وسط المدعوم ﺑ 0.5 ملغم. لتر-1، بينما في وسط المدعوم ﺑ Kin حيث كانت أعلى طول الموجة عند المستوى a (4.490) nm في وسط المزود 8.0 ملغم. لتر-1 بينما كانت أعلى طول الموجة عند المستوى b (19.74) nm في وسط المزود 6.0 ملغم. لتر-1 حيث كانت أعلى مجموع أطول الموجة (21.80) nm عند وسط المزود 6.0 ملغم. لتر-1، حيث جمعت الأوراق النبيتات في مرحلة التضاعف بعد 8 أسابيع من الزراعة. تم استعمال نموات الخضرية الناتجة في مرحلة التضاعف في عملية التركيب الدقيق في المختبر In vitro Micrografting على أصول النارنج بذرية Citrus aurantium.

أجريت هذه الدراسة لفحص وتشخيص بعض أنواع الديدان الطفيلية المعوية والطفيليات الأولية التي تصيب فصيلةCyprinidae (Cyprinuscarpio). تم عزل 400 سمكة عشوائياً من 5 أحواض تربية سمكية؛مارا راش(P1)، قلاجوالان (P2)، كانداشين (P3)، كالاوانان (P4)، وبيرامگرون (P5) في محافظة السليمانية.بلغ معدل انتشار إصابة الأسماك بالطفيليات 30.25%، مع ارتفاع معدل توزيع الإصابة في منطقة P3 بنسبة%48.75.تم ملاحظة ثلاثة أنواع من الديدان الطفيلية؛Diphyllobothrium latum، Ligula المعوية، وBothriocephalusacheilognathi، مع معدل انتشار إجمالي بلغ %22.75، وارتفاع الإصابة بأنواع Ligula المعوية بنسبة%9.25 تليهاDiphyllobothrium latum %7.5، وأنواعBothriecephalusopsariichthydis (acheilognathi) كانت%6.بينما تم فحص الإصابة العالية بثلاثة فحوصات للديدان الطفيلية المكتشفة في P3.عند إجراء اختبار t، أظهرت أعلى الفروق بين أحواض الأسماك تبعاً لانتشار الديدان الطفيلية والطفيليات الأولية، عند القيمةp-value (Two-tailed) < alpha 0.05تم التعرف على ثلاثة أنواع من الأوليات في الأسماك المصابة، بما في ذلك Cryptosporidium spp.E. histolyticaوEimeria spp.بلغت نسبة الانتشار الإجمالية 7.75% من الأسماك المصابة بالطفيليات، على النحو التالي:وكانت أعلى نسبة هي E. histolyticaبنسبة 2.75%، تليها Eimeria spp. بنسبة 2.5%، وCryptosporidium spp.وسجلت النسبة الأقل بنسبة 1.5% في جميع أرطال أسماك التربية.كان معدل انتشار الأسماك المصابة بالطفيليات الأولية وفقًا للوزن هوE. Histolyticaفي P1 بنسبة 5%، وCryptosporidium sppفي P3 بنسبة 3.75%، وEimeria spp.، في P5 بنسبة%3.75 كانت المجموعة المختلطة مصابة بثلاثة أنواع مسجلة في مارا راش. أظهرت الدراسة أن الخليط المصاب بالطفيليات الأولية في أحواض مختلفة بلغ1%.

و Bacillus sp. strain JA seed ، Bacillus sp. strain JA Leaves استخدمت هذه الد ارسة كل من بكتريا حساسة للمضاد الحيوي 10 ميكروغ ارم/مل Bacillus حيث كانت السلالات التابعة لجنس ،Acinetobacter sp.strain AZS1
Gentamicin ولديها القدرة على النمو على الوسط الصلب الخالي من النيتروجين وكان العكس هو الصحيح بالنسبة لبكتريا
Acinetobacter، والتي تم استخدامها كمعلمات وارثية لاج ارء عملية الاقت ارن. تم إج ارء عمليتين اقت ارن، الأولى كانت بين Bacillus sp. strain JA Leaves و Acinetobacter sp.strain AZS1 والعملية الثانية كانت بين Bacillus sp. strain JA seed و Acinetobacter sp.strain AZS1. أظهرت النتائج نجاح عملية الاقت ارن من خلال نمو البكتريا المقترنة على الوسط الصلب الخالي من النيتروجين مضاف إليه المضاد الحيوي 10 ميكروغ ارم/مل Gentamicin وبتردد اقت ارن 2.3 × 10-2 و1.9 × 10-2 على التوالي. كما نجحت بكتريا Acinetobacter sp.strain AZS1 ونوعي البكتريتين المقترنتين بإصابة المجموع الجذري لباد ارت نبات البرسيم بواسطة التلقيح وتكوين العقد الجذرية على الجذر الرئيسي وبنسب مختلفة اعتمادا على نوع اللقاح البكتيري وزمن التلقيح.

أجريت التجارب في مختبرات حقل كردرشة التابعة لكلية علوم الهندسة الزراعية / جامعة صلاح الدين في أربيل، إقليم كردستان العراق. تم إجراء دراستين، نفذت الدراسة الأولى باستخدام تجربة عاملية بعاملين و مستويين لكل عامل 2×2 على اساس التصميم العشوائي الكامل (CRD) لدراسة تاثيرالعاملين و التداخلات بين أنواع المطارق على شكل الشفرات للمجرشة المطرقية ، الشفرة العادية الغير حادة (B₁) و الشفرة الحادة (B2) مع مستويين من محتوى الرطوبة لدريس الجت (M1=16 وM2=20)% و تاثيرها على توزيع طول القطع واستهلاك الطاقة للمجرشة المطرقية. الدراسة الثانية تم تنفيذها بواسطة تجربة عاملية بثلاثة عوامل و مستويين لكل عامل 2×2×2 على اساس التصميم العشوائي الكامل (CRD) لدراسة تأثير ثلاث عوامل وتداخلهم منها طول القطع المختلفة (P₁=4 و P₂=8) ملم ومحتوى الرطوبة (M₁=16 وM₂=20)% ودرجة الحرارة (T1=65 وT2=75) درجة مئوية على مؤشر متانة الاقراص العلفية المصنعة (PDI) مباشرة بعد التبريد وبعد تخزينها في ظروف درجة حرارة الغرفة ، كما تم قياس كثافة الاقراص. أظهرت النتائج أن المتوسط الهندسي لطول قطع دريس الجت زاد بزيادة محتوى الرطوبة وان معاملة التداخل B₂M₂ كان 5,44 ملم، كما أن استهلاك للطاقة قلت بزيادة محتوى الرطوبة أثناء قطع دريس الجت وكان 1,84 كيلوواط والذي تم تسجيله ايضا مع المعاملة B₂M₂. أعلى قيمة PDI والتي بلغت 85,65% تم تسجيله مع معاملة تداخل P₂M₁T₁ بعد تبريد الاقراص العلفية مباشرة. ارتفع مؤشر متانة الاقراص بعد تخزينها لجميع المعاملات مع القطع الاطول حيث بلغت 93.58% والتي تم تسجيلها لمعاملة التداخل P₂M₂T₂. أعلى قيمة لكثافة الاقراص كانت 1009,71 كجم/ م3 و التي تم الحصول عليها بتداخل P₁M₁T₁.

يعتبر الجفاف ظاهرة متكررة، وهي سمة طبيعية للمناخ، وأحد المخاطر الطبيعية الكبرى التي يتعرض لها العراق مرارا ، مما يسبب أضرارا كبيرة للنظم البيئية والاجتماعية والاقتصادية، وخاصة المناطق الزراعية. هذه الدراسة عبارة عن تقدير لشدة الجفاف وتكراره بالأعتماد على هطول الأمطار السنوي. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم حصول الجفاف الهيدرولوجي SPI 12ضمن محافظة السليمانية، العراق، باستخدام مؤشر الهطول القياسي (SPI)من خلال تحليل بيانات الهطول السنوية من 15 محطة انواء جوية تغطي الفترة من 2003 إلى 2022. وأظهرت النتائج أن 53% من السنوات المدروسة صنفت على أنها رطبة، في حين صنفت 47% على أنها سنوات جافة على أساس القيمة المعيارية لمؤشر هطول الأمطار عند 12 شهرا. كان تأثير الجفاف أكثر وضوحاً في الجزء الجنوبي من منطقة الدراسة حيث تنخفض الأمطار السنوية. تم تقييم العجز السنوي في هطول الأمطار بالنسبة إلى متوسط هطول الأمطار لمدة 20 عامًا لكل محطة وكانت محطات السليمانية و جمجمال و حلبجة و كلار و خانقين تعرضت الى عجز المطري تجاوزت 25% وبهذا تكون ضمن العجز الشديد ، دربنديخان و دوكان و سيدصادق و قرداغ و قلعةدزة و كفري تقع ضمن العجز المتوسط حيث بلغت 20-25% بينما عجز المطري قليل (اقل من 20%) في محطات بينجوين و جوارتا و رانيه بينما المحطات ، يتلقى الجزء الجنوبي من منطقة الدراسة، المعروف باسم كرميان، أمطاراً سنوية أقل مقارنة بالجزء الشمالي، ويكون تأثير الجفاف أكثر وضوحاً في الجزء الجنوبي من منطقة الدراسة عندما تنخفض الأمطار السنوية. تم تقييم العجز السنوي في هطول الأمطار بالنسبة إلى متوسط هطول الأمطار لمدة 20 عامًا لكل محطة ، ولاحظت الدراسة تغيرات في أنماط هطول الأمطار عبر محطات الأرصاد الجوية في منطقة الدراسة.

استهدف البحث التعرف على درجة تطبيق مربي النحل للأساليب الحديثة في خزن وتسويق منتجات النحل في محافظة نينوى بشكل عام، والتعرف على العلاقة الارتباطية بين درجة تطبيق مربي النحل للأساليب الحديثة في خزن وتسويق منتجات النحل والمتغيرات المستقلة التي سيتضمنها البحث، والتعرف على المشاكل والمعوقات التي تواجه مربي النحل في موضوع خزن وتسويق منتجات النحل، ولغرض الحصول على بيانات البحث اعتمدت استمارة استبيان مؤلفة من جزيئين: الجزء الاول تضمن عدد من المتغيرات الشخصية المتعلقة بمربي النحل ،والجزء الثاني اشتمل على مقياس لقياس مستوى تطبيق مربي النحل للأساليب الحديثة في خزن وتسويق منتجات النحل، حيث تضمن (30) فقرة،. شمل البحث جميع النحالين المجازين في قسم وقاية المزروعات والبالغ عددهم (113) مربي نحل, من مناطق (الكوير 24, برطله 18, سنجار 30, تلعفر 19, النمرود, 23, نحال، بعد اعداد الاستبيان تم ايجاد صدق وثبات المقياس, واختيرت طريقة العينة العشوائية البسيطة بنسبة (40%) في اختيار عينة البحث وبذلك بلغ حجم العينة المختارة (45) مبحوثاً. اوضحت النتائج ان مستوى تطبيق مربي النحل للأساليب الحديثة في خزن وتسويق منتجات النحل بشكل عام هو متوسط يميل للارتفاع، كما تبين وجود علاقة ارتباط معنوية بين مستوى تطبيق مربي النحل للأساليب الحديثة والمتغيرات المستقلة الاتية: (نسبة مساهمة الدخل الناتج من تربية النحل في اجمالي دخل المربي السنوي، عدد سنوات تربية النحل)، كما تبين ان الفقرات التي احتلت المراكز الثلاثة الاولى هي (احرص على تعقيم ادوات فرز وتصفية العسل، احرص ان تكون اواني العسل محكمة الاغلاق، اتبع المواعيد الرئيسية لجني العسل) على التوالي، ويوصي الباحث بضرورة العمل على (استخدم تقنية استخراج سم النحل بواسطة الصدمة الكهربائية خارج الخلية، استخرج الجيموجينات من النحل، استخدم العلاج بسم النحل بالتقنية الحديثة بزرق الابر).

تأثير حقن البيض بمستويات مختلفة من السيلينيوم العضوي ومستخلص طحالب السبيرولينا في صفات الفقس والأداء الإنتاجي لفروج اللحم

نفذت تجربة حقلية في الحقل التجريبي التابع لكلية علوم الهندسة الزراعية /جامعة صلاح الدين (محافظة اربيل) خلال الموسم الخريفي للعام 2023 بهدف تقييم نمو محصول الذرة الصفراء ومكافحة الادغال المرافقة له باستخدام مبيدي ادغال وخليطهما تحت مسافات زراعة مختلفة. طبقت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة المعشاة بترتيب الالواح المنشقة بثلاث مكررات ،اذ احتلت الكثافات النباتية ( 66600 و57100 و50000 نبات .هـ - 1) الالواح الرئيسية , واحتلت معاملات المكافحة (Nicosulfuron 48 غم.هـ -1 و Metribuzin 400 غم.هـ- 1 و Nicosulfuron + Metribuzine48 + 400 غم.هـ-1وweedy وweed free) الالواح الثانوية .أظهرت النتائج تفوق الكثافة النباتية 66600 نبات .هـ-1 باعطائها اقل متوسط لكثافة الادغال بعد 90 يوم واعلى دليل ادغال واعلى معدل نمو محصول بلغ 9.80 نبات . م-2 و26.13% 3.56 غم . م-2. يوم-1 على التوالي قياساً بالكثافة النباتية 50000 نبات .هـ-1 التي اعطت اقل المتوسطات للصفات نفسها والتي بلغت 13.04 نبات .م-2 و 36.45 % 3.23 نبات .م-2 .يوم-1 على التوالي الا انها تفوقت باعطاء اقل عدد ايام للوصول للتزهير الذكري والانثوي( 51.80 و 57.33 يوم ) قياساً بالكثافة النباتية 66600 نبات .هـ-1 التي استغرقت عدد ايام اطول للوصول الى التزهير الذكري والانثوي. كذلك أظهرت النتائج تفوق المبيد Nicosulfuron بأعطاء افضل النتائج أذ اعطى اقل متوسط لكثافة الادغال بعد 90 يوم وافضل دليل ادغال وافضل معدل نمو محصول واقل عدد ايام حتى 50% تزهير ذكري وانثوي (6.44 نبات .م-2 و 11.78 % و3.71 غم .م-2 يوم-1 و51.66 يوم و57.22 يوم على التوالي ) قياسا مع معاملة المقارنة التي اعطت اقل المتوسطات للصفات اعلاه (33.22 نبات .م-2 و 62.78 % و1.88غم .م-2. يوم-1 و 55.88 يوم 62.22 يوم )

نفذت هذه التجربة في احد البيوت الزجاجية التابعة لكلية الزراعة \جامعة الانبار ،لدراسة تأثير إضافة الNPK والرش بالسايتوكانينCPPU في النمو الخضري والجذري لنبات المطاط البراق Ficus nitida L ، تضمنت التجربة عاملين ،العامل الأول هو السماد الكيميائي NPK بأربع تراكيز وهي F0 بدون إضافة ،والتركيز الثاني F1 مزيج من الأسمدة 1غم من اليوريا +3 غم داب +2 غم كبريتات البوتاسيوم ، التركيز الثالث F2 2غم يوريا +6 غم داب +4 كبريتات البوتاسيوم ،التركيز الرابع F3 مزيج من الأسمدة 3غم يوريا +9 غم داب +8 غم كبريتات البوتاسيوم اما العامل الثاني وهو السايتوكانين CPPU بثلاث تراكيز التركيز الأول C0 بدون إضافة ،والتركيز الثاني C1 بلغ 3ملغم لتر-1 ،والتركيز الثالث C2 وكان 6ملغم لتر-1 ،صممت التجربة باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) بثلاث قطاعات وثلاث اصص للوحدة التجريبية الواحدة وبلغ كل قطاع 36 معاملة وبعدد 108 وحدة تجريبية لكافة القطاعات وتلخصت النتائج بما يلي:
عند تركيز F2 ،اذ تفوقت في صفات النمو الخضري والجذري والكيميائي والمتمثلة في بعض الصفات ، اذ سجلت F2 اعلى قيمة في معدل ارتفاع النبات والمساحة الورقية وعدد الأوراق وعدد الافرع الثانوية وقطر الساق الرئيسي وسمك الورقة والوزن الرطب للأوراق ونسبة النتروجين والفسفور والبوتاسيوم في الأوراق ونسبة الكلوروفيل في الأوراق ومساحة افتراش النبات والمساحة السطحية للجذور ومعدل طول الجذور ومعدل عدد الجذور الرئيسية وقطر الافرع الثانوية 19.889 سم و 31.192 سم و194.333 ورقة نبات-1 و41.889 فرع نبات-1 و17.111 ملم و0.967 ملم و5.304 غم و2.664 % و0.301 % 1.648 % و1.386 ملغم و0.547 سم و48.400 سم و12.369 سم و21.393 سم و6.441 ملم على التوالي.

تعد عملية الحراثة أكبر العمليات الزراعية عند أغلب المزارعين العراقيين، وحراثة التربة تتطلب قدرة وطاقة كبيرة من اي عملية زراعية اخرى. في هذه المقالة سوف نستعرض ثلاثة انواع من المحاريث الأكثر استخداماً لدى الفلاحين العراقيين وهي المحراث المطرحي والحفار والقرصي والتي تختلف في التصميم والشكل وطريقة العمل والتعامل مع التربة، تهدف المقالة الى استعراض مختلف الدراسات والبحوث لمساعدة المزارعين العراقيين وغيرهم على اختيار المحراث الملائم لحراثة الحقول وتحقيق افضل انتاجية وتقليل استهلاك الوقود والوقت وتكاليف عملية الحراثة والقدرة المطلوبة والمحافظة على التربة وزيادة غلة الانتاج. حراثة التربة وتحضير مهد البذرة جيداً ينتج نباتات جيدة ذات ثمار سليمة وهذا ما يطمح أليه كل المزارعين ليس فقط في العراق بل في العالم أجمع. المزارعين في جنوب ووسط العراق عادة يستخدمون المحراث المطرحي (اكثر محراث شائع في العراق) مقارنة مع المحراث الحفار والقرصي، بينما في مناطق شمال العراق يستخدمون المحراث الحفار أضافة الى المحراث القرصي. نستنتج أن أفضل نوع من المحاريث يعتمد على المتطلبات النوعية لما يحتاجه الحقل، لذلك هناك بعض العوامل التي تساعد المزارعين للاختيار المناسب والتي هو حجم المزرعة أو الحقل ونوع التربة ونوع المحصول المراد زراعته وبقايا المحصول السابق على التربة وعمق الحراثة المطلوبة.

تمت زراعة الحنطة الخشنة منذ بداية استئناث المحاصيل، ويحتل الآن المرتبة العاشرة بين أهم المحاصيل المزروعة على مستوى العالم. على الرغم من أن مدى التنوع الوراثي للمحاصيل لم يتم استخدامه بشكل كامل في الأصناف الحديثة من خلال برامج التربية. في هذه الدراسة، تم استخدام مجموعه 35 باديء (11 RAPD، 12 ISSR، و 12 CDDP) لتقييم التباين الوراثي والتركيبي المجتمعي لستة عشر صنفًا مختلفًا من الحنطة الخشنة العراقي. تم الحصول على 294 اليل ، وتم تحديد 171 منهم بوليمورفك: 47 أليل من 98 RAPD ، و53 أليل من إجمالي 89 ISSR، و71 أليل من 107 CDDP. متوسط عدد الأليلات الكلية (Na)، والعدد للأليلات الفعالة (Ne)، ومؤشر شانون (I)، والخلط التركيبى المتوقع أو التنوع الجيني (He)، والخلط التركيبى المتوقع غير متوقع (uHe)، ومحتوى المعلومات متعدد الأشكال (PIC) (1.45) ، تم الحصول على 1.38 ، 0.32 ، 0.22 ، 0.24 ، و 0.28 ، على التوالي) لـ RAPDS ، (1.63 ، 1.45 ، 0.40 ، 0.27 ، 0.29 ، و 0.32 ، على التوالي) ISSR و (1.35 ، 1.35 ، 0.31 ، 0.21 ، 0.23 ، 0.30 ، 0.30 ، على التوالي) لـباديء CDDP. تم الحصول على التحليل الهرمي مكونة من مجموعتين رئيسيتين (UPGMA) وثلاث مجموعات من تحليل الهرمي، بناءً على بيانات للبادىء الثلاث. أشار تحليل التباين الجزيئي إلى بنسبة تباين 97% و97% و90% ضمن المجموعات العشيرية، مع تطبيق كل من RAPD وISSR وCDDP، على التوالي. تم الكشف عن أعلى مؤشرات التنوع في العشيرة 2 مستخدما RAPD و CDDP، في حين كان لدى عشيرة 1 أعلى قيم هذه اللبادئات كانت لـ ISSR. توفر النتائج معرفة أكبر حول التركيب الوراثي لأصناف الحنطة الخشنة العراقية، مما يسهل برامج التربية المستقبلية لهذا المحصول.

تم اختيار ستة عشرة مستعمرة نحل بنفس الكثافة 4-5 إطارات وقسمت عشوائيا وقسم الى اربع مجاميع تضم اربع معاملات تغذية المحلول السكري (كونترول) وعصير مشمش + المحلول السكري وفيراميل + المحلول السكري ودقيق الذرة +المحلول السكري. أظهرت النتيجة ان أكبر عدد من شغالات النحل يفضلون التغذية على مادة الفيراميل+المحلول السكري وبلغ عدد الشغالات622,420 شغالة داخل خلايا النحل و345,020 شغالة خارج خلايا النحل وبلغ اعلى متوسط طول العمر للشغالات التغذية على مادة الفيراميل والمحلول السكري 45,310 يوما. واقل معدل طول العمر للشغالات المتغذية على المحلول السكري 26,510 يوما. وسجل اعلى نسبة البروتين في جسم الشغالات المتغذية على الفيراميل مع المحلول السكري 54,538% وأدنى نسبة البروتين سجلت في الشغالات المتغذية على مادة عصير المشمش والمحلول السكري 40,268 %. وسجل درجة التحمل للشغالات المتغذية على الفيراميل مع المحلول السكري كانت ،25، 60، 72، 120 و156 ساعة عند درجات الحرارة صفر مْ، 4 مْ، 6 مْ، 8 مْ و 15 مْ على التوالي. أجريت هذه الدراسة لحماية طوائف نحل العسل في مناطق التي تقل فيها الرحيق وحبوب اللقاح. ولاستمرار مهنة النحالة في كوردستان العراق لكون موسم ربيع تكون قصيرة. الهدف الأساسي لهذه الدراسة لمعرفة تاثير بعض مكملات الأغذية على سلوك ونشاطات لأفراد النحل في الحقل.

تم اجراء التجربة في مشتل خاص(مشتل محمد) الكائن على طريق اربيل في كركوك . الواقعة على خط الطول 44.38 شرقا و خط العرض 35.58 شمالا . دامت فترة التجربة خمسة اشهر من تاريخ 01/04/ 2022الى تاريخ 01/10/2022 لدراسة تاثير تظليل بمستوين تظليل 0% (تحت اشعة الشمس المباشرة) و مستوى 75% ( تحت غطاء الساران ) و ايضا دراسة التسميد بالسماد العضوي ( دود ) Vermicompost بمستوين بنسبة 0% و 25% حيث تمت اضافة السماد و خلطها مع التربة المزيجية , و اضافة الحديد المخلبي بمستويات مختلفة الى التربة ريا ( 0 – 0.1 – 0.2 ) غم.لتر-1 . و تم اجراء التجربة باستخدام تصميم قطاعات العشوائية الكاملة . رتبت النباتات عشوائيا على الوحدات تجربة بواقع ثلاث مكررات . تم اعتماد اختبار دنكن متعدد الحدود بمقارنة المتوسطات عند مستوى احتمالية 0.05% اوضحت نتائج الجدول ان تاثير التظليل : بنسبة 75% كان له تفوقا معنويا في بعض الصفات التالية :ارتفاع النبات , و الوزن الجاف للاوراق ، مساحة الورقية بلغت ( 82.27 cm ) ،( 12.14 g)، (3086.10) سم2 على التوالي بينما اعطت النباتات المزروعة في الشمس تفوقا فقط في قطر الساق (10.69 ) ملم. اما تاثير التسميد العضوي فقد ثبتت تاثيرها بزيادة معنوية عند استخدام السماد العضوي بنسبة 25% على الصفات الاتية : ارتفاع النبات و الجاف و محتوى الاوراق من الكلوروفيل (73.55 ) سم (و (12.63) غم( 29.24 ) CCI ، و اتضح عند استعمال الحديد المخلبي: كان له تاثيرا معنويا في معظم الصفات حيث عند استخدام تركيز 0.2 غم.لتر-1 اعطى اعلى تفوق معنوي عند صفات الاتية : ارتفاع النبات و قطر الساق الرئيسي و الوزن الجاف ومحتوى الاوراق من كلوروفيل (75.00 ) سم ( 10.37 ) ملم (15.35 ) غم (29.10) CCI على التوالي