Abstract
يعد الإرسال واحدة من أهم المهارات الأساسية التي ينبغي على اللاعب إجادتها بإتقان حيث تبدأ بوقفة الاستعداد و"تكون وقفة الاستعداد واحدة لجميع ضربات الإرسال وهى ذات أهمية لكونها تمثل جزءا من أجزاء تنفيذ الضربة " (1) ومن خلاله يستطيع اللاعب المرسل من الحصول على نقطة مباشرة إذا كان صعبا على اللاعب المستقبل (المستلم) ولقد لاحظ الباحثون من خلال بطولة فرنسا الدولية المفتوحة فردي الرجال لعام 2004 تنوع في وقفات الاستعداد لأداء الإرسال بحيث كانت هذه الوقفات تساعد على إجبار اللاعب المستقبل بردالكرة بضربة خلفية التي تعد من الضربات الدفاعية وليس فيها زمام الهجوم كما في الضربة الأمامية هذا في حالة كون الإرسال يؤدى من جهة اليمين إما في حالة كون الإرسال يؤدى من جهة اليسار فان محاولة المستقبل رد الكرة بالضربة الأمامية عندما تسقط الكرة في المنطقة الحرجة (*)– تقع عكس اليد الضاربة – يجعله يتحرك إلى مكان يقع خارج أو على حدود الملعب مما يكشف الساحة أمام اللاعب المرسل (المهاجم) في استثمار الرد وإحراز نقطة بنسبة اكبر مما في غير هذه الحالة.
إن الكشف عن وقفة الاستعداد التي تتناسب مع نوع الإرسال المؤدي من أفضل منطقة إرسال تزيد من احتمالية عدم توقع المستقبل أو عدم قدرته على تحديد أو تخمين لأي نوع من أنواع الإرسال سوف يؤدى من قبل المرسل بسبب بعد المسافة بين المرسل والمستقبل التي تحجب رؤية وقفة الاستعداد في حين يساعد ذلك على استثمار نقطة الضعف لدى المستقبل من قبل المرسل وتزداد إمكانية إحراز النقطة من خلال تنفيذ الإرسال الذي يصيب المنطقة الحرجة بالنسبة للاعب المستقبل ، إذ لا يمكن من خلال وقفة الاستعداد من تنفيذ أكثر من نوعين من الإرسال على إن يكون احد هذين النوعين هو الإرسال المستقيم ومن أفضل منطقة إرسال (المنطقة عند منتصف خط القاعدة سوى كانت على جهة اليمين أو اليسار) في إصابة منطقة واحدة وهي المنطقة الحرجة ، أما في حالة إمكانية تغير وقفة الاستعداد وفي أفضل منطقة إرسال وهذا ما يراه الباحثون فان ذلك يتيح للاعب المرسل إمكانية تنفيذ ثلاثة أنواع من الإرسال ومن منطقة واحدة لإصابة المنطقة نفسها مما يساعد ذلك على عدم كشف خطط تنفيذ الإرسال من قبل اللاعب المستقبل لان ، السبب الرئيسي لامتلاك اللاعب لأنواع مختلفة من الإرسال هو في إيجاده لطرائق ومصادر مختلفة يتمكن من خلالها التأثير على توقع اللاعب الخصم وإضعاف قدرته في إرجاع كرة من ضربة الإرسال (1). ومن هنا تتجلى أهمية البحث في استثمار أفضل منطقة إرسال لتنفيذ جميع أنواع الإرسال بحيث تصيب المنطقة الحرجة ومن وقفات استعداد مختلفة تسلط صعوبة على المستقبل في توقع أي نوع من أنواع الإرسال سوف يؤدى .
إن الكشف عن وقفة الاستعداد التي تتناسب مع نوع الإرسال المؤدي من أفضل منطقة إرسال تزيد من احتمالية عدم توقع المستقبل أو عدم قدرته على تحديد أو تخمين لأي نوع من أنواع الإرسال سوف يؤدى من قبل المرسل بسبب بعد المسافة بين المرسل والمستقبل التي تحجب رؤية وقفة الاستعداد في حين يساعد ذلك على استثمار نقطة الضعف لدى المستقبل من قبل المرسل وتزداد إمكانية إحراز النقطة من خلال تنفيذ الإرسال الذي يصيب المنطقة الحرجة بالنسبة للاعب المستقبل ، إذ لا يمكن من خلال وقفة الاستعداد من تنفيذ أكثر من نوعين من الإرسال على إن يكون احد هذين النوعين هو الإرسال المستقيم ومن أفضل منطقة إرسال (المنطقة عند منتصف خط القاعدة سوى كانت على جهة اليمين أو اليسار) في إصابة منطقة واحدة وهي المنطقة الحرجة ، أما في حالة إمكانية تغير وقفة الاستعداد وفي أفضل منطقة إرسال وهذا ما يراه الباحثون فان ذلك يتيح للاعب المرسل إمكانية تنفيذ ثلاثة أنواع من الإرسال ومن منطقة واحدة لإصابة المنطقة نفسها مما يساعد ذلك على عدم كشف خطط تنفيذ الإرسال من قبل اللاعب المستقبل لان ، السبب الرئيسي لامتلاك اللاعب لأنواع مختلفة من الإرسال هو في إيجاده لطرائق ومصادر مختلفة يتمكن من خلالها التأثير على توقع اللاعب الخصم وإضعاف قدرته في إرجاع كرة من ضربة الإرسال (1). ومن هنا تتجلى أهمية البحث في استثمار أفضل منطقة إرسال لتنفيذ جميع أنواع الإرسال بحيث تصيب المنطقة الحرجة ومن وقفات استعداد مختلفة تسلط صعوبة على المستقبل في توقع أي نوع من أنواع الإرسال سوف يؤدى .