Journal of Misan Researches

تهدف هذه الدراسة لبيان أهمية شرق الأردن في الستراتيجية البريطانية قبل عام 1921 حتى قيامها في العام ذاته ، فسكة حديد الحجاز تقطع منطقة شرق الأردن من الشمال إلى الجنوب ، وهي الوسيلة المهمة والوحيدة بين بلاد الشام والحجاز ، وكما أن بريطانيا قد خططت سابقاً لفتح طريق بري بين حيفا وبغداد ، وبذلك أصبحت منطقة شرق الأردن حلقة وصل بين سورية والحجاز ، وسورية وفلسطين ، والعراق وفلسطين ، كما أنها أصبحت محطة للخطوط الجوية بين بريطانيا والعراق والهند .
وهذه الأهمية جعلت من منطقة شرق الأردن منطقة عازلة بين منطقـة شرق البحر المتوسط ومنطقة الخليج العربي ، الأمر الذي دفع بريطانيا للتخطيط في إقامة أمارة موالية لها في هذه المنطقة وهذا ما يهدف إلى دراسته هذا البحث

ينعقد إجماع مصادر التاريخ الإسلامي، ومصادر الأدب العربي، ومصادر السّير والمعاجم والتفاسير وكتب الصحاح وسواها، على أن الرسول الأعظم محمد(ص) اتّخذَ حسان بن ثابت شاعرا خاصا به دون كلّ الشعراء المخضرمين الآخرين(1)، إذ كان يهجو رسولَ الله ثلاثةُ رهط من قريش؛ عبدُ الله بن الزبعري وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وعمرو بن العاص، فقال قائل لعلي بن أبي طالب: أهجُ عنا القوم الذين قد هجونا، فقال علي رضي الله عنه: إن أذن لي رسول الله فعلت، فقال رجل: يا رسول الله ائذن لعلي كي يهجو عنا هؤلاء القوم الذين قد هجونا. قال ليس هناك أو ليس عنده ذلك. ثم قال للأنصار: ما منع القوم الذين نصروا رسول الله بسلاحهم أن ينصروه بألسنتهم؟ وقال لعبد الله بن رواحة اهجُ قريشا فهجاهم هجاءً ليس بالبليغ إليهم فلم يرضَ به، فبعث إلى كعب بن مالك الأنصاري وكان يقول الشعر في الجاهلية فقال اهجُ قريشاً فهجاها هجاءً لم يبالغ فيه فلم يرض بذلك. قال رسول الله: من يحمي أعراض المسلمين؟ فقال حسان أنا. فقال: نعم اهجهم أنت وسيعينك عليهم روح القدس(2)، ولم يجرؤ أحد من السابقين ولا من اللاحقين على التفكير في مراجعة صحة هذه الأخبار، بسبب أن شدة ازدحام المصادر، وتواتر الروايات تجعل هذا التفكير أمرا مستحيلا، بل قد يعدّ فجورا ولعباً بالنار

تعد الصعلكة وشعراؤها من القضايا التي اهتم بها الدارسون اهتماماً كبيراً، وما زالوا ذاهبين في تفسيرها ودرس ظواهرها وتاريخها الممتد منذ الجاهلية حتى ظهور الإسلام ورسوخه مذاهب شتى.
وقد أثارت بتفرعاتها المتعددة الاجتماعية والفكرية والسيكولوجية وأبنيتها الفنية وما زالـت تثير مجموعة من الأسئلة حول تفسير وتحليل وقيمة هذا الشعر الـذي عبّر من خلالـه وبـه شعراؤها عن تجاربهم وهم يتحركون في إطار هـذه الظاهرة الفريدة والغريبة المتمردة الداعية إلى هدم قيم ومثل سائدة وإحلال قيم ومثل جديـدة غيرهـا في مجتمعات قبلية بدوية محتربة، فكان أن ميزوا أنفسهم، وميزهم الرواة القدامى والباحثون الجدد عن غيرهم من الشعراء تحت اسم الصعلكة والصعاليك.
ومن هنا جاء هذا البحث لرصد مجموعة من القيـم الإنسانيـة التي تمثلت في حركته الاجتماعية كل مقومات الصعلكة وأفكار الصعاليك وهمومهم وما طلبوه من البطولة والغنى والمجد والارتحال في طلب المال


ومحاربة الظلم والفقر والطبقية، وكيف وقف عروة أمام قضية (الموت والحياة) وما يرتبط به الإنسان في العصر الجاهلي وربما في كل عصر بثوابت الإنسانية كالحرية والكرامة والعزة والشرف والتضحية في سبيل الآخرين انطلاقاً من الصورة المثالية للفرد الإنسان البطل المضحي الثائر والمتمرد دائماً

لم تكن النهضة الأوربية حديثاً عابراً في الحياة الأوربية، وإنما كانت انقلاباً هز المجتمع الأوربي ساعد في تغير الأفكار والعقائد وأنظمة الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. أن النهضة الأوربية ترجع بجذورها إلى العصور الوسطى ، وبالتالي فأن نواة وبذور النهضة وجدت تربة صالحة لها في عقلية العصور الوسطى وهذا ما يدفعنا إلى التأكيد بان العصور الوسطى لم تكن عصوراً مظلمة بالمعنى المطلق ، وإنما كانت فيها إبداعات علمية نضجت بمرور الوقت،فكانت النهضة الأوربية .وواحدة من ابرز المؤسسات التي ساهمت في تهيئة المجتمع الأوربي لتقبل الأفكار الجديدة، وساهمت في خلق وتطوير الأفكار لهذا الانتقال هي المؤسسات التعليمية بما أفرزته من معلومات ونظريات وصقل وتنمية للإمكانات الفردية ،وقد ولدت الأجواء العلمية الأكاديمية والمناقشات الجادة بين الطلاب والأساتذة الرغبة في تغيير البنية الفكرية للمجتمع الأوربي،وهذا ما حدث فكانت النهضة بمظاهرها المختلفة

الحمد لله الذي انزل كتابه المجيد على احسن اسلوب وبهر بحسن اساليبه وبلاغة تركيبه القلوب واصلي واسلم على نبيه محمد وعلى اله وصحبه ومن والاه، شغلت قضية الاعجاز القراني وما احتواه من علوم الباحثين قديماً وحديثاً الذين هالهم ما رأوه في كتب التفاسير وعلوم القران من اعجاز يقف العقل البشري حائراً امامه, ومن هذه العلوم والوجوه الاعجازية علم المناسبة بين سور القران واياته الذي عرفه السيوطي بقوله: ( وهو ربط الايات بمعنى عام او خاص عقلي او حسي او خيالي او غير ذلك من انواع علاقات التلازم الذهني كالسبب والمسبب والعلة والمعلول والنظر بين الضدين ونحوه)(1) ولكوني من المختصين بعلم التفسير وامتثالاً لقوله تعالى: (( ليدبروا اياته وليتذكر اولوا الالباب)).
فقد رأيت قلة من تكلم بهذا العلم وما ذكره بعض المفسرين في تفاسيرهم الا نتف واذا استثنينا تفسير الامام البقاعي المسمى بـ (نظم الدرر في تناسب الايات والسور) وما ذكره الامام فخر الدين الرازي في تفسيره (التفسير الكبير او مفاتيح الغيب) وما نقله الالوسي في تفسيره (روح المعاني) وهذا ما فطن اليه السيوطي بقوله:
(وعلم المناسبة علم شريف قل اعتناء المفسرين به لدقته)(2) وقال ايضاً: (ان الشيخ ابا بكر النيسابوري كان يزدري علماء بغداد لعدم علمهم بالمناسبة)(3). اما اهمية هذا العلم فقد بينه الزركشي عندما انكر على من ان تكون للاية الكريمة مناسبة بينها وبين سابقتها او المتأخرة عنها بقوله:
( قال بعض مشايخنا المحققين: قد وهم من قال لا يتطلب للاية الكريمة مناسبة والذي ينبغي في كل اية ان يبحث اول شيء عن كونها مكملة لما قبلها او مستقلة ثم المستقلة ما وجه مناسبتها لما قبلها؟ ففي ذلك علم جم)(4).
وقال بعضهم: لترتيب وضع السور في المصحف اسباب تطلع على انه توفيقي صادر عن حكيم منها: لموافقة اخر السورة لاول ما بعدها كاخر الحمد واول البقرة(5), واجمل الزركشي فائدة هذا العلم بقوله: ( المناسبة علم شريف تحرز به العقول ويعرف به قدر القائل فيما يقول ولهذا قيل: المناسبة امر معقول اذا عرض على العقول تلقته بالقبول)

تتجسد مشكلة البحث الحالي عن طريق اطلاع الباحثين على عدد من الادبيات والدراسات السابقة بان هناك الكثير من تدريسيي اللغة العربية وتدريسياتها المتخرجين من كليات التربية لم يتلقوا في اثناء اعدادهم لمهنة التدريس ، ما يؤهلهم لاداء وظائفهم الميدانية اداءً كاملاً ، فبعضهم يعجز عن العطاء العلمي المنتظر ، ويقصر في تربية النشء علمياً وتربوياً ومن ثم ينبغي ان تبنى لهم برامج تدريسية تتناول متطلبات مهنة التدريس . فضلاً عن ان نظام اعداد المدرسين واجه انتقادات كثيرة ، اذ شخص اعتناء البرنامج بالجانب المعرفي من دون الاعتناء بالجانب العلمي ، لا سيما في طرائق التدريس ومناهجها ( الحسني ، 1999 ، ص380 ) . زيادة على ملاحظة الباحثين من ضعف واضح في الاداء التدريسي لعدد كبير من تدريسيي اللغة العربية ومدرساتها في بعض المواضيع النحوية اذ يختلف استعمال العامية بأختلاف المواضيع التي يدرسونها للطلبة

يهدف هذا البحث إلى تقويم أداء معلمي اللغة العربية ومعلماتها في المدارس الإبتدائية من وجهة نظر مديري المدارس ومديراتها ، إقتصر البحث على مديري المدارس الإبتدائية ومديراتها في المديرية العامة لتربية محافظة ميسان للعام الدراسي 2007 – 2008 ، تكونت عينة البحث الكلية من ( 60 ) مديراً ومديرةً في المدارس الإبتدائية .
أعد الباحثون في بداية الأمر إستبانة إستطلاعية لمعرفة جوانب الإداء الجيد لمعلمي اللغة العربية ومعلماتها تضمنت السؤال الأتـي : ما جوانب الأداء الجيد لمعلمي ومعلمات مادة اللغة العربية في المرحلة الإبتدائية ؟ عُرضت على عينة إستطلاعية بلغـت ( 30 ) مديراً ومديرةً ، بعدها أعد الباحثون الإستبانة النهائية التي صاغوها على وفق إجابات المديرين والمديرات ، تم التاكد من صدقها الظاهري بعرضها على مجموعة من الخبراء والمختصين فـي طرائـق تدريس اللغة العربية وعلم النفس التربوي ، وحُسب ثباتها بطريقة الإعادة إذ بلغت درجـة ثباتهـا ( 82,0 ) ، ثم عرضت على العينة الأصلية المكونة من ( 30 ) مديراً ومديرةً ، وبعد معالجة البيانات إحصائياً توصل الباحثون إلى مجموعة من النتائج ، وفي ضوء النتائج قدم الباحثون مجموعة من التوصيات والمقترحات

يتناول هذا البحث واقع الدراسة في الإعداديات المهنية / الفرع التجاري/ وسبل تطوير هذا الواقع من خلال معالجة المشاكل والمعوقات التي يواجهها التعليم الإعدادي التجاري على مستوى المناهج والمدخلات والعناصر التعليمية الأخرى.
صنـّف الباحث العوائق إلى منهجية تتعلق بمناهج التدريس وآلياته وأدواته، وأخرى ذاتية تتعلـّق بطبيعة المدخلات والظروف التي يواصل فيها الطلبة دراستهم في الإعدادية التجارية، وكذلك بالآفاق المستقبلية المتاحة لمخرجات التعليم المهني على مستوى التوظيف وسوق العمل، وعلى مستوى القبول في مراحل دراسية أعلى. وخلص الباحث على ضوء نتائج الدراسة النظرية والميدانية، إلى مجموعة من التوصيات أهمٌّها:
1- تطوير أساليب التدريس بحيث يتمّ التركيز على الجانب العملي.
2- اللجوء إلى مبدأ التخصص المبكر.على غرار ما معمول به في إعداديات الصناعة.
3- توسيع مساحة قبول خريجي الإعداديات المهنية في الكلـيّـات المناظرة بالذات الكليات التقنية.
4- تخصيص نسبة تعيين مركزي للطلبة المتفوقين وبنسب مشجعة ومعقولة.


المقدمة:يمثل التعليم المهني بفرعه التجاري أحد أهم قطاعات التعليم المهني في العراق، وهو يرفد المجتمع بكوادر وسطية ذات خبرات إدارية ومحاسبية تشغل الآن عدداً هائلاً من الوظائف الحكومية في الدولة ومرافق القطاع الخاص. كما أن عدداً من خريجي الإعداديات التجارية يواصلون دراستهم في المعاهد والكليات ضمن قوانين الانسيابية المعمول بها في كلٍّ من الكليات والمعاهد التقنية

Silence can sometimes be eloquent. Conversations consist not only of what is said but what is not said—the cold silence, the disapproving silence, the appreciative silence, the reverent silence, the baffled silence, ( Schmitz,1994: 1).
So, it is not only the complete refusal to speak , but also acts of silence within discourse that are considered meaningful (Baker , 1955: 165 ). The ambiguous act of silence is a source of quite different possible meanings , and it is the source of various sayings and proverbs , literary inspiration and misunderstandings ( Ibid.).
Yet , silence has been considered as a magic comforter ( Farr , 1962: 96 ) . It has become a precious commodity difficult to afford. Paradoxically , the desire to relax to the sound of silence is contrasted by the fact that at the same time , silence is feared , considered as something negative and undesirable since it impedes communication and distorts the message being conveyed ( Gal , 1989: 25)

This study is an attempt to compare some English and Iraqi Arabic conceptual metaphors in the hope to find out the extent to which they are similar or different. This study is carried out in the light of the embodiment hypothesis which contends that human beings experience and consequently comprehend the realities of the world in terms of their bodies. "The 'embodiment' of meaning is perhaps the central idea of the cognitive linguistic view of metaphor and indeed of the cognitive linguistic view of meaning"
(Kovecses,2002:16).Lakoff and Johnson(1999:59) explain that just by functioning normally in the world, we automatically and unconsciously acquire and use a lot of conceptual metaphors. Conceptual metaphors are realized in our brains physically and are mostly not under our control

أجريت هذه الدراسة لتقييم كفاءة مستخلصات خلات الأثيل و كحول الإيثانول و الهكسان وخليط هذه المذيبات العضوية لنبات الزباد Plantago lanceolata في النسب المئوية لهلاك يرقات حشرة ذبابة التدويدChrysomya albiceps و محاولة إيجاد أفضل الطرق لمكافحتها،أظهرت نتائج هذه الدراسة بأن مستخلص خلات الأثيـل لنبات الزباد قد سجل أعلى نسب لهلاك يرقات الحشرة حيث بلغ معدل النسب المئوية للهلاك 65.8% يليه مستخلص خليط المذيبات العضوية وبـلغ 58% ثـم مستخلص الإيثانول وبلغ 48.5% بينما سجل مستخلص الهكسـان أوطئ معدل للهلاك و بلغ 32% ، وكذلك أشارت النتائج الى أن الطور اليرقي الأول أفضل نسب للهلاك و بمتوسط نسب هلاك مقدارها 69.32%
و 66.15% و 66% و 40.8% عند المعاملة بمستخلصات خلات الأثيل والخليط والإيثانول والهكسان على التوالي يليه الطوران الثاني والثالث وبفروق معنوية واضحة

تـم في هذا البحث اخذ عينات مختلفة من المياه والتربة العراقية وبالاخص المناطق التي يتواجد فيها الكبريت بمختلف مركباته ، وتم عزل البكتريا المؤكسدة للكبريت ودرست صفاتها الوظيفية والمظهرية حيث بين التشخيص انها من الانواع التالية (Thiobacillus thiooxidans , T.Thioparus , T.Thionovellus , T.ferrooxidans ) . حيث تم اخذ عزلة من نوع Thiobacillus thiooxidans ) وتم اختيار وتحديد الظروف الملائمة لنموها من حيث درجة الحرارة والاس الهيدروجيني (PH).
تم تحضير الرواشح البكتيرية من اوساط زرعية محضرة مسبقا وتحتوي على البكتريا التي نمّيت فيها لمدة ستة اسابيع ثم تم دراسة تأثير الرواشح البكتيرية في احداث التآكل للفلزات الثلاثة ( الالمنيوم والنحاس والزنك) وذلك بغمرها في تلك الرواشح في درجة حرارة 28 درجة مئوية ولمدة ( 60 ، 30 ، 15 ) دقيقة على التوالي وتم حساب سرعة التآكل بالطرق التقليدية وكان سرعة التآكل لفلز الزنك اكبر من سرعة تآكل فلز النحاس والالمنيوم وسرعة تآكل النحاس اكبرمن سرعة تآكل الالمنيوم

inductive power transmission system through an air-separation for charging flat shape consumer electronic equipment is presented in this paper. Electromagnetic field plots of the charging arrangement are generated under no-load and loaded conditions so that the distribution of the charging unit could be investigated. Three winding modes of the proposed arrangement have been studied and compared, including complete energization of the winding arrangements. With new results arising from finite element simulation study with ANSYS V.5.4, the theory of the magnetomotive force generation of the multilayer winding array structure could be further understood. The present results provide a base of understanding for future design and optimization of planar contactless charging system

The protein requirements of Barbus sharpeyi (Günther.1874) fingerlings with an initial body weight of 5.5 gram on the average, were studied by using four diets containing 32, 36, 40 and 44% crude protein, and fed for 90 days.
The best growth performance was obtained with (36%) crude protein and carbohydrate (35%), followed by the diets containing 40, 44 and ( 32%) crude protein respectively. Protein efficiency ratio was decreased with increasing dietary protein levels. Body protein was increased with increasing dietary protein levels up to 44%. There were an inverse relationship between the body moisture and lipid content. From the economical point of view, the highest net return of investitment, production of pound and production of each gram of diets was in group of fish fed on the diet containing 36% crude protein. In conclusion, the optimum protein level for Barbus sharpeyi (Günther.1874) weighing 5.5 gram fingerling was 36% crude protein

This thesis is a prospective and retrospective study of 270 patients with carcinoma of larynx admitted from January 2 , 1991 to May 31 , 1995 in E.N.T. - Head and Neck Surgery Centre in Medical city in Baghdad. The highest proportion of our patients from the middle part of Iraq . Mean age group between 5th - 8th decades with peak incidence in the 7th decade in males and 6th decade in females.
208(77%) were males and 62(23%) were females and male: Female ratio was 3.3:1. 256(95%) of the patients were cigarette smokers.
262(97%) of carcinoma of larynx was squamous cell carcinoma. Moderately differentiated carcinoma was the commonest grade

Sample of 610 adolescents from varying social background by combining a questionnaire with clinical examination. Tooth brushing was found to be an integral part of tooth personal hygiene and grooming behavior. The subject was influence by family. The lack of dental knowledge, the belief that tooth loss is an inevitable part of ageing together with lack of faith in the ability of tooth brush to preserve the dentition with socioeconomic level of family could well explain why dental attendance and tooth brushing Is not strongly health-related. The study shows that females are more using tooth brushing than males and there is strong relations between attendance dental clinics, tooth brushing with socioeconomic Level of families