Abstract
A number of commentators on the son Iin Malik of the owner a number of objections concerning the method is stable on the case from time to time. Fterah little judgment in the position then overruled elsewhere. as well as the contradiction that they found in a section of his speech, which generate sometimes taking the apparent meaning of the words of the workbook, inwhen checked each other in words, to show something to hide from pears and facts absent from the others, to see in a very good and magnificence.
It seems that the main reason for some of these disorders is to forget what previously mentioned the workbook, comes his subseguent a cross than previously reported.
The range of reported examples Altodhah arranged according to their arrival in the book of the facility.
It seems that the main reason for some of these disorders is to forget what previously mentioned the workbook, comes his subseguent a cross than previously reported.
The range of reported examples Altodhah arranged according to their arrival in the book of the facility.
Abstract
أخذ عدد من الشُرّاح على ابن مالك جملة من الاعتراضات التي تخص منهجه غير المستقر على حال بين الفينة والأخرى، فتراه يذكر حكما في موضع ثُمَّ ينقضه في موضع آخر، وكذلك التناقض الذي وجدوه في قسم من كلامه الذي تولّد أحيانا من الأخذ بظاهر كلام المُصنِّف، في حين دقّق بعضهم الآخر في كلماته، وعباراته، وتراكيبه لإظهار ما تخفيه من درر وحقائق غابت عن الآخرين، ليروها في غاية الحسن والروعة.
ويبدو أنَّ السبب الرئيس في بعض هذه الاضطرابات هو نسيان ما ذكره المُصنِّف سابقا، فيأتي كلامه اللاحق متقاطعا عمّا أورده في السابق، وهذا ما أشار إليه أبو حيّان، بقوله:" وهذا الرجلُ كثيرا ما يقول الشيء، ثُمَّ ينساه، قد قرّر هو أنَّ الواو والألف والياء في التثنية والجمع ليست حروفَ إعرابه، وأنَّها نفسها هي الإعراب. فإذا كان قد ذهب هذا المذهبَ فكيف يقول إنَّه احترز باللزوم عن نحو(الزيدِين) والأسماء الستة في حال الجرِّ، وليست الياء عنده حرفَ إعراب، بل هي الإعراب نفسه؟ فكيف يحترز عن شيء لم يدخل فيما قبل اللزوم حتّى يحترز باللزوم عنه؟ أمّا الأسماء الستة فإنّها يحترز باللزوم عنها؛ لأنّه ذهب إلى أنَّ حرف العلّة فيها هو حرف إعراب، وأمّا مثل(الزيدين) فلا؛ لأنَّه عنده غير حرف إعراب" .
وهذه مجموعة من الأمثلة التوضيحية، مرتّبة على وفق ورودها في التسهيل.
ويبدو أنَّ السبب الرئيس في بعض هذه الاضطرابات هو نسيان ما ذكره المُصنِّف سابقا، فيأتي كلامه اللاحق متقاطعا عمّا أورده في السابق، وهذا ما أشار إليه أبو حيّان، بقوله:" وهذا الرجلُ كثيرا ما يقول الشيء، ثُمَّ ينساه، قد قرّر هو أنَّ الواو والألف والياء في التثنية والجمع ليست حروفَ إعرابه، وأنَّها نفسها هي الإعراب. فإذا كان قد ذهب هذا المذهبَ فكيف يقول إنَّه احترز باللزوم عن نحو(الزيدِين) والأسماء الستة في حال الجرِّ، وليست الياء عنده حرفَ إعراب، بل هي الإعراب نفسه؟ فكيف يحترز عن شيء لم يدخل فيما قبل اللزوم حتّى يحترز باللزوم عنه؟ أمّا الأسماء الستة فإنّها يحترز باللزوم عنها؛ لأنّه ذهب إلى أنَّ حرف العلّة فيها هو حرف إعراب، وأمّا مثل(الزيدين) فلا؛ لأنَّه عنده غير حرف إعراب" .
وهذه مجموعة من الأمثلة التوضيحية، مرتّبة على وفق ورودها في التسهيل.