Journal of the College of Education for Girls for Humanities

يهدف البحث الى د ا رسة فاعليةة بضةا الغيرية ا ر
النقدية )عرا النقد و سضر الفائدة( في غؤش ا ر
الاسيق ا رر الاقيصادي)النغو الاقيصادي واليضةم
والبطالةةةة( إذ يحيةةةغ الغيريةةة ا ر النقديةةةة ا غيةةةة
كبيةرة فقةةد الهةر الد ا رسةةا والبحةةوث الحدي ةةة
ا ةةر الغيريةة ا ر النقديةةة فةةةي غؤشةة ا ر الاسةةةيق ا رر
الاقيصةةةادي)النغو اليضةةةم البطالةةةة( ولاسةةةيغا
ملاغ غدة الازغا الاقيصادية إذ اصةبح ةذ
الغيرية ا ر ةي الاداة الرئيسةة اليةي يغكة للسةلطة
النقديةةة فةةي ضةةوئها الاسةةيمدا الاغ ةغ والغمطةط
ليصةةةحيت الامةةةيلالا اليةةةي يصةةةي الاقيصةةةاد
والضةةةودة بةةةلا الةةةةى حالةةةة الاسةةةيق ا رر وغةةة ةةةذا
الغنطلق ي ايماذ ذا الغوضوع لد ا رسيلا ويحليللا.
وقةد ينةاوغ الغبحةث الاوغ الأسة النلريةة
والغفا يغيةة للغيرية ا ر النقديةة وغؤشة ا ر
الاسيق ا رر الاقيصادي اغا الغبحث ال اني فقد
جةةةان يحةةةة عنةةةةوا يحليةةةةغ غؤشةةة ا ر بضةةةةا
- الغيريةة ا ر النقديةةةة فةةةي الضةة ا رق للغةةةدة ) 0991
5102 ( اغةا الغبحةث ال الةث فقةد يضةغ يحليةغ
غؤشة ا ر الاسةيق ا رر الاقيصةادي فةي الضة ا رق مةلاغ
الغةةدة ) 5102 0991 ( فيغةةا امةةي الغبحةةث -
ال ا ربع بينةاوغ قيةا الضلاقةة السةببية ويحليلهةا بةي
بضةةا الغيرية ا ر النقديةةة والاسةةيق ا رر الاقيصةةادي
فةي الضة ا رق مةلاغ الغةدة ) 5102 0991 ( . وقةد -
يةة بنةةان ةةذا البحةةث علةةى افية ا را وجةةود علاقةةة
بةي بضةا الغيرية ا ر النقديةة)عرا النقةد وسةضر
الفائةةدة( و غؤشةة ا ر الاسةةيق ا رر الاقيصةةادي. ويةة
اليوصةةغ الةةى وجةةود علاقةةة بةةي ةةذ الغيرية ا ر
وبضا غؤش ا ر الاسيق ا رر الاقيصادي.

إن للتجااالخ رليالجثاا اا ر ل كبثاا ر ل فاات ردتاااا ثا
رلاااا داااا كا يلا لثاا رلتجاالخ
رليالجثاا اا ر رلأ ال لاسااث ا بعاا تعزثااز رلةلثاا
رلتجالثاا لفااق رل ثاا رلتاات ت اا ب جاات رلتجااالخ
رليالجثاا ل فالةلثاا رلتجالثاا تسااا لاا لباا
رل بعضها ببعض تساا لا ت ساثق رل ا لخ
رلت افسث بثن رل ن يال فاتأ سا رد ج ثا خ
ر عكااااك لاااي كلااات لااا لااااث رل لااا ااان
رلع ال رلأج بثاا الاات اان تاا ثل فاات رل ثا ر زن
رلتجاالب بلاك يااا ثا ر زن رل ا ف ا بلاك
ام ك اااا ن ااااي لدااا ث ااا باااثن رلتجاااالخ
رليالجثا رلسثاسا رل ثاا إ ن للتغثثا ر ل رلتاات
تةاا ي فاات ال رلتجااالخ رل لثاا تااا ث ر ل بالا ر ل
فااات االض رل ااا سااات ر فزثاااا خ رل جااا ر
رل ثا تا ل فات الض رل ا بلاك رثجاابت اا
ثتلي ر ال فت دث رلع لا رل ةلثا فث اا ثياا
رلعاا ر لد ف ااا تااا ل بالأةااا ري رل اال رل لثااا
تثجااا لتعلضااات ااا رل ا ث اااا ةتااا رلان
لةاال سااابب لاات رلااا ال ر ة ر لفاااا كبثاا ر ل فااات
رلتجاالخ رليالجثا فات رتجا اا رلسثاسا رل ثا
تا ل لا ر لته ا اا يل ات رلا ال ان تا ل
فت دث رلع ل رل ةلث رلال رلاج بت
تباالز ثاا رلبةااي اان رلاا ل رلاا ب ث الساات
رلا تاااات رلتجااالب بالتااا ثل فاات فا لثاا رلسثاساا
رل ث رلتا ثل فت سعل رلاال رلاج بات إ ر ات
ثيضاااق لاتجا اااا ااا رلسثاسااا دااا ااااال
لل تات ث فات يلا رلعاالم بالتا ثل فات
رساات ر لل سااعل رلااال رلأج باات لاسااث ا ياال
رلع اا رلأيثاالخ رلاا ب ال تا ث ر ل رضاةا لا
رل تغث ر ل رلكلثا يااا الض رل ا ان يال
ةلك رلسلق رلي ا ل ك رلا ر

تناول هذا البحث وووثو وثيبب الثل ل ولويهثا
- فثا اربث ا يلا العاوث فثا العث ا يم ل وثل 0991
6102 ( بهثثل عثيا واضثثة وثيبب الثثل ل فثثا
العثث ا يم وواثثا ا ي تبويهثثا باروثثاف الثثث تح بثثل
لويهثثا فثا اربث ا يلا العاوثث والوثيببب والوضثثو
ع ثثث ابثثيا الوأثثا ل التثثا ال الثث ان ثثثاا
حصثثب تها وتقثثلبع بعثثا الوقتيحثثا رصث حها،
وذلثثثر عثثث ب يبثثثم ااثثثت لاع الوثثثنهف الوصثثثث ا
التح ب ثا باروثاف الث الوثنهف ائاثتق ا ي ا وذلثر
لأهوب الونهجب فا تح بثل الوثواهي ائضتصثالب
الو ت ثثث . واعتوثثثل البحثثث ع ثثث ثثث وباحثثث
تنثثاول الوبحثث الأول ونثث تبثثوي وثيبب الثثل ل
فا التأثيبة الع ا يضثا، وتنثاول الوبحث ال ثانا لوي
وثيبب الثثل ل فثا اربث ا يلا العاوثث ، فثثا حثثب
تنثثثاول الوبحثثث ال الثثث وأثثا ل وثثيبب الثثثل ل
والح ول الوقتيح رص حها.

يعد القطاع الصناعي الركيزة المهمة والأساسية
في كل دول العالم لتنمية ونمو الناتج المحلي
الإجمالي . ولابد لهذا القطاع آن يواكب التطوير
والتحديث من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة
لغرض أنتاج سلع لم تكن موجودة أو مستخدمة
أو تطوير السلع القائمة . لسد حاجات
المستهلكين واشباع رغباتهم .الاقتصاد الع ا رقي بت ا رجع بعد أحداث عام 3002
لأسباب كثيرة نذكر بعض منها , فتح الاستي ا رد
الخارجي بعد أن جمد العمل بقانون التعريفة
الجمركية والسبب الآخر هو ارتفاع مستوى قيمة
الناتج المحلي بعد السماح للع ا رق بتصدير النفط
بدون قيود مما أدى الى ارتفاع قيمة الدينار
الع ا رقي أدى ذلك الى انخفاض أسعار السلع
المستوردة الى قيمة السلع المحلية وكذلك غياب
الرقابة على المواصفات للسلع الداخلة مما أدى
الى إغ ا رق السوق الع ا رقية بالسلع الرديئة .وان
توقف المعامل من عام 3002 ولغاية الآن أدى
ذلك الى مشكلات كثيرة منها , ابتعاد السلع
المصنعة محليا عن التطور التكنولوجي للسلع
المصنعة عالميا كما أن معظم خطوط الإنتاج
لهذه المصانع تعرضت للاندثار . يقوم بحثنا هذا
على أحدى هذه المصانع وهو الشركة العامة
لصناعة الإطا ا رت / النجف إذ أن هذا المصنع
من احدث المصانع التي أنشئت في الع ا رق
ويعمل بمواصفات عالمية هي شركة دنلوب
ولكن بسبب ظروف الحصار عام 1991 الذي
مر به البلد لم تكمل كل خطوطه الإنتاجية .
وسوف يعمل بحثنا على د ا رسة الجدوى لإكمال
احد الخطوط المهمة في هذا المصنع وهو خط
أنتاج الإطا ا رت لشاحنات الحمل , وتشمل
الد ا رسة ش ا رء بعض المكائن الجديدة غير
الموجودة مع تأهيل المكائن القديمة كذلك ش ا رء
بعض القوالب للإطا ا رت المطلوب أتناجها مع
التعديل بتكنولوجيا صناعة الإطا ا رت على وفق
احدث ما وصل له العالم في هذه الصناعة
وتأهيل الكادر الموجود لغرض البدء بالإنتاج.
واستخدم في البحث المنهج العلمي فاعتمد
المنهج الوصفي وأسلوب تحليل المؤش ا رت الكمية
لغرض حساب معطيات ونتائج د ا رسة الجدوى
الفنية للمشروع وكذلك من خلال د ا رسة الجدوى
السوقية وتطبيق المعايير في د ا رسة الجدوى
المالية والاقتصادية للمشروع . وتم تحليل
الجدوى الاجتماعية للمشروع .توصل البحث
الى معايير الربحية التجارية وبذلك تكون فترة
الاسترداد للمشروع جيده لغرض استرداد كافة
تكاليفه , والارباح المتحققة خلال عمره
الاقتصادي مشجعة . والمشروع سوف يكون له
نتائج جيدة على الناتج القومي إذ سوف يعمل
على تقليل نسبة دفع رواتب موظفي المعمل من
قبل الحكومة المركزية والاعتماد بدفع الرواتب
على إي ا ردات المشروع بعد ما كانت الحكومة
المركزية تدفع الرواتب 100 % والمصنع
متوقف , وهذه الد ا رسة مشجعة لباقي مصانع
و ا زرة الصناعة والمعادن بأن تحذا حذو الشركة
العامة لصناعة الإطا ا رت / النجف , وبالتالي
يعمل تشغيل هذه المصانع الى فتح فرص عمل
اوسع. أما أذا حصل المصنع على دعم حكومي
من خلال فرض الرسوم على المنتجات
المستوردة والمشابهة لهذا الإنتاج بعد أن تفرض
المواصفات الصحيحة والمقبولة لدخول هذه
المنتجات سيؤدي الى زيادة القيمة المضافة على
الدخل القومي .

تتمتع المصارف التجارية باهمية كبيرة في جميع
الاقتصادات , سواء المتقدمة او النامية منها ,
بسبب دورها البارز والاساسي الذي يمس الحياة
الاقتصادية في البلد من جميع النواحي , اذ انه
من بين اهم الوظائف التي تقوم بها المصارف
التجارية هو توفير القروض المصرفية , التي
تلعب دو ا ر محوريا في تمويل العمليات الانتاجية
التي من شأنها المساهمة في زيادة الطلب على
التشغيل وتقليل البطالة في البلد وزيادة الناتج
المحلي الاجمالي . ومن هذا المنطلق قام
الباحث بد ا رسة اثر سياسات الاق ا رض على
التنمية الاقتصادية في الع ا رق , من خلال معرفة
اثرها على المتغي ا رت الاقتصادية المدروسة , اذ
اتخذت الد ا رسة من القروض والسلف المصرفية
الممنوحة من قبل تلك المصارف , كمتغير
مستقل , وكلا من معدل البطالة السنوي , ونمو
الناتج المحلي الاجمالي كمتغي ا رت تابعة . من
خلال تطبيق نموذج الانحدار الخطي البسيط
وبإستخدام برنامج SPSS . اثبتت الد ا رسة
وجود علاقة عكسية بين المتغير المستقل
المذكور , ومعدل والبطالة السنوي , في حين
كانت العلاقة طردية بين المتغير المستقل و نمو
الناتج المحلي الاجمالي . الا انه ظهر من
خلال الد ا رسة ان القطاع المصرفي في الع ا رق
يحتاج الى قدر معين من التطور كي يساهم في
التنمية الاقتصادية بشكل افضل

المستخلص
تعتبر تقنية الكلفة على اساس العمليات الموجهة
بالوقت من بين اهم تقنيات ادارة الكلفة
الاست ا رتيجية والتي من خلالها تتمكن الوحدة
الاقتصادية من تخفيض تكاليف المنتج عن
طريق تخصيص الكلفة الموارد الى اهداف الكلفة
المتمثلة بعمليات المنتج التي تؤديها بما تتضمنه
العملية من انشطة . وبذلك فأن البحث الحالي
يهدف الى د ا رسة التقنية اعلاه عن طريق
التطبيق في احد معامل الشركة العامة لاسمنت
الجنوبية وهو معمل اسمنت الكوفة في النجف .
ولتحقيق هذا الهدف فقد اعتمد الباحثان عند
تطبيق تقنية الكلفة على اساس العمليات
الموجهة بالوقت على بيانات تم الحصول عليها
من واقع لمعايشة الميدانية وسجلات الكلفة . وقد
توصل الباحثان الى عدة استنتاجات اهمها ان
معمل اسمنت الكوفة يعاني من عدم تطبيق
تقنيات تعنى بتخفيض الكلفة وبالمقابل تلبية
متطلبات الزبون ومن تلك التقنيات التي يمكن
للوحدة الاقتصادية من تحقيق هذا الهدف هو
تقنية الكلفة على اساس العمليات لذا اهم ما
يوصي به البحث ضرورة الاهتمام بتلك
التقنيات .

تعددتتو ائددتقي ت ادداء ومتوا التقددت و ت تاتادد و تدد
تعرضددو كثاددر لددد ومتت دددتتووة التقددت تاثددد
و عقدت مئدالت لالدر و الد وماتمدتتا و لضدت
( EVA ( ة ا جتا هذ و ب ث تئتاط و ضاا عتى
وئدددتعلتي هدددذو و لالدددر ت اددداء وتوا و لمدددتر
و لمددتر و تجترادد ة عددلا عتددى اتدد و ب دداث
او ت و رئدددتو ددد و لدددقد ت ئددد بت تئددددب ت طدددت
و لمر و ع و راد ة ثدء وختادتر و طدت و لمدر
و تجتري كلجتلع تت و رئ اوختاتر عات علداوقا
لدد ئدو لمدتر ختمد تداو رو عتقدت و باتتدتو
ا غدرت ت ادد وهددتو ا رضددا و ت و رئد ة جدر
وئدددتعلتي لجلاعددد لدددد ومئدددت ا وم مدددتقا
اوعتلدتت و برتدتلا وم مدتق ) Excel ة Spss : ( ابتمعتلدددددتت عتدددددى وئدددددتا ومت دددددتور
و بئاطة اوظقدرو و ت و رئد تدقثار و لتغادر و لئدت ي
( EVA ( عتددى عتقددت و ئددقء لمدر ) لمدر
ومئتثلتر و ع و را ة لمر ومقتلدتد و ع و راد (

اهتمت الد ا رسة بأهم الموضوعات المهمة في الميددا
الصحي وتسعى الاى الاجابة على مشدلاتت السدلو
الصحي وارتباطة بالايثار قضت ع الرفدا التظييمدي
باعتبددار احددد اظيمددة الادار. الحديثددة تهدددل الد ا رسددة
الحاليدة الدى التعدرل علدى طبيعدة العتقدة بدي الايثدار
الأخضددددددر والرفددددددا التظييمددددددي مدددددد خددددددت السددددددلو
الصدديل للبي دة وقدد تحدددت مشدلالة الد ا رسدة فدي عددد
مد الأسد لة لادا "همهدا ك هد تددر اللادوادر الطبيدة
فددي المستشددبى المبحوثددة اثددار الايثددار الأخضددر فددي
تحقيددل الرفددا التظييمددي مدد خددت السددلو الصددديل
للبي دةو ولايدل يملاد التحقدل مد لد و ومد اجدد
تحقيل "هدال الد ا رسة والإجابة عد "سد لتها اختدارت
الباحثددددة عيظددددة مدددد اللاددددوادر الطبيددددة فددددي المستشددددبى
المبحوثدددة وهدددم يمثلدددو الظخبدددة فدددي المستشدددبى مددد
الظاحيدددة العلميدددة والقياديدددة والألاثدددر قددددر. علدددى تقدددديم
الخددمات الصدحية ات المسدتوى العدالي مد المهدار.
والخبدر. العلميدة ولادوظهم الألاثدر تدأثي ا ر فدي بقيدة شد ا ر
المستشبى حيث بلد حجدم هد العيظدة 701 ( طبيبدا
وممرضدددا وبظسدددبة تمثيددد بل دددت الاختصدددددال فدددددي المستشدددددبى المبحوثدددددة وارتلاددددد ت
الد ا رسدددددة علدددددى اختبدددددار ثمدددددا عشدددددر فرضدددددية وقدددددد
اسدددتعملت الباحثدددة الاسدددتباظة وسددديلة للحصدددو علدددى
البياظددات لاختبددار الأدا البعلددي واسددتخدمت الد ا رسددة
"دوات إحصدددددا ية لا معلميدددددة فدددددي تحليددددد ومعالجددددددة
البياظدددددات والمعلومدددددات وقدددددد تدددددم اختبدددددار البرضددددديات
واسدددددتخ ا را الظتدددددا ل باسدددددتعما البددددد ا رمل الإحصدددددا ية
الجددددددددداه . (SmartPLs) توصدددددددددلت الد ا رسدددددددددة إلدددددددددى
مجموعددة مدد الاسددتظتاجات الظيريددة والتطبيقيددة لعدد
"همهددددا وجددددود عتقددددة معظويددددة إيجابيددددة بددددي الايثددددار
الأخضددددددر والرفددددددا التظييمددددددي مدددددد خددددددت السددددددلو
الصددديل للبي ددة وقدددمت الد ا رسددة مجموعددة مقترحددات
لع "همها الدعو. إلى إج ا ر الم يد م الد ا رسدات فدي
موضدوعاتها الثتثدة عامدة وموضدو الايثدار الخضدر
خاصدة مدت مقترحدات "خدرى تعدد مشدروعات د ا رسدية
مستقبلية

تعد المشروعات الصحية من المنظمات الخدمية
التي تلبَي حاجات ورغبات اساسية لأبناء
المجتمع وذلك بتقديم حزمة متكاملة من الخدمات
الصحية , وبالنظر للظروف غير الاعتيادية
التي مرت بها مدينة النجف الاشرف والتي اثرت
سلبا على مستوى تقديم الخدمات الصحية ؛لذا
تلخصت مشكلة البحث التطبيقي الموسوم )د ا رسة
الجدوى الاقتصادية لمشروع انشاء مستشفى في
محافظة النجف الاشرف( بأن إدارة هذه
المشروعات تتحمل عبئاً مت ا زيداً من العمل في
حالة انشاء مستشفى خاص قد يؤدي إلى زيادة
مستوى الكفاءة والفاعلية في تقديم حزمة
الخدمات الصحية ‘ ويكتسب البحث اهميته من
تقويم واقع الحال وتقويم استعداد الادارة الصحية
للتصدي لمشكلات افرزتها الظروف البيئية
الداخلية والخارجية ويهدف البحث إلى تحليل
واقع المنظمات الصحية وبيان انشاء مشاريع
صحية تستجيب بواقع النجف الأشرف
المجتمعي. وتوصل البحث الى عدة استنتاجات
اهمها إن هناك استيعاب وسيطرة للعبء الاداري
المت ا زيد وان العمل يتم وفق الولاء والانتماء
التنظيمي والبيئي وخرج البحث بمجموعة
توصيات من شأنها أن ترفع من مستوى تقديم
الخدمات الصحية .

الغرض/ تهدف الد ا رسة الى تحديد طبيعة تأثير
الصدمة الائتمانية في الأداء المصرفي بالتطبيق
على مصرف سومر التجاري الع ا رقي.
المنهجية/التصميم: قام الباحثان بتطبيق الد ا رسة
الحالية على مصرف تجاري خاص و للمدة من
4002 4002 (, و قد استعمل في الجانب - (
الاحصائي للد ا رسة برنامج Minitab v. فضلا عن استعمال برنامج spss v. .
أهمية الد ا رسة/ تتمثل أهمية الد ا رسة في انها
مطبقة في قطاع اقتصادي مهم الا وهو قطاع
المصارف, اذ يعد شريان الاقتصاد النابض لما
له من دور فعال في الوساطة المالية وتعبئة
المدخ ا رت ومنح الائتمان الى مختلف القطاعات
والمنظمات, ومعالجة مشكلة واقعية تتمثل في
بحث المصرف عينة الد ا رسة عن اليات , و
اساليب جديدة تمكنها من مواجهة المنافسة
الشديدة ضمن هذا القطاع وتحقيق الاداء العالي.
النتائج النظرية/ وجود فجوة معرفية حول تفسير
طبيعة العلاقة بين متغي ا رت الد ا رسة الحالية,
المتمثلة بالمتغير المستقل الصدمة الائتمانية ,
والمتغير التابع الأداء المصرفي.
النتائج العملية/ توصلت الد ا رسة الى مجموعة
من النتائج العملية منها , ان هنالك علاقة تأثير
معنوية بين الصدمة الائتمانية و الاداء
المصرفي .

الغرض: يسعى البحث الحالي الى تحليل وقياس
الادوات الكمية للسياسة النقدية كمتغير مستقل
متمثلة )عمليات السوق المفتوحة, سعر اعادة
الخصم, نسبة الاحتياطي القانوني( وبيان اثر
هذه الادوات على الاستق ا رر المصرفي كمتغير
تابعا متمثلا )بمؤشر السيولة, مؤشر الربحية,
مؤشر جودة الموجودات, مؤشر كفاية ا رس
المال(
التصميم/ المنهجية: تكمن المشكلة من خلال
مع رفة تأثير الادوات الكمية للسياسة النقدية,
لذلك فان مشكلة البحث تتمحور بالتساؤل الآتي
"هل استطاعت السياسة النقدية تعزيز الاستق ا رر
المصرفي في الع ا رق؟ ", وللإجابة على هذه
التسا ؤل فقد اختبر البحث عينة من المصارف
التجارية الع ا رقية الخاصة المتكونة من اربعة
مصارف )بغداد ,الشرق الاوسط ,المتحد
للاستثمار ,الاهلي الع ا رقي ( للمدة ) 0224
0227 ( ,مستخدم في ذلك البيانات المالية
المنشورة على المواقع الالكترونية لهيئة الاو ا رق
المالية التي هي خاضعة لرقابة البنك المركزي
الع ا رقي . وقد سعى البحث الى اختبار
الفرضيات المتعلقة بعلاقة الاثر بين متغي ا رت
البحث , ومن اجل الاجابة على التساؤلات
المتعلقة بمشكلة البحث والوصول الى الغايات
الموضوعية, ولأجل معالجة البيانات أستعملت
العديد من المؤش ا رت المالية والاساليب
الاحصائية واستخرجت النتائج باستخدام البرنامج
الاحصائي ) SPSS

تعد است ا رتيجية المشاريع المشتركة واحده من اهم
الخيا ا رت الاست ا رتيجية التي تسعى الشركات
والمنضمات للعمل بها لمواجهة المشكلات التي
تواجه الشركات العاملة في مختلف القطاعات
الانتاجية , ورغبة الشركات في الحصول على
م ا زيا المشاريع المشتركة من تعزيز قد ا رتها
التنافسية في الاسواق وزياده انتاجيتها وتحقيق
النمو الاقتصادي لها والحصول على التكنولوجيا
المتطورة والتي لا غنى للشركات والمنضمات
عنها , دعت الحاجة للعمل بهذا الاسلوب في
شركة غاز البصرة , وهي الميدان التطبيقي لهذا
البحث , بوصفها من الشركات الجديدة القائمة
بهذا الاسلوب , ان اهم الاسباب التي ادت الى
قيام الشركة باستخدام است ا رتيجية المشاريع
المشتركة , هي مشكلة حرق الغاز الطبيعي
وهدره وكذلك امتلاك الع ا رق احتياطيات هائلة
من الغاز الطبيعي , جاءت مشكلة البحث
لتجيب على عدة تساؤلات اهمها هو هل ان
العمل بهذه الاست ا رتيجية سي ؤدي الى زيادة
الانتاجية في مشتقات الغاز الطبيعي , استند
البحث على منهجية د ا رسة الحالة من خلال
جلب البيانات والمعلومات واج ا رء المقابلات مع
المد ا رء والمختصين , توصل البحث الى
مجموعة من الاستنتاجات اهمها ان الشركة
بحاجة للعمل وفق هذه الاست ا رتيجية لتحقيق
اهدافها , وخلصت الد ا رسة الى مجموعة من
التوصيات اهمها هو ان العمل بهذه الاست ا رتيجية
) المشاريع المشتركة ( سيؤدي الى زيادة
الانتاجية والحصول على الم ا زيا الاخرى من
العمل بهذا الخيار الاست ا رتيجي في الشركة مدار
البحث.

ةةتهدف هذه الد ا رسةةة الى ةبيان مدى ملائمةة
مقاييس الأداء ةةةالمالي في ظل الموازنة
)موازنةةة االبنود( االتقليدية لقياس الأداء المالي
في المديريةةة العامةةة للتربيةةة في ةةمحافظة
ةةالنجف . إذ تعتمد عملية التخطيط والتنظيم
والتوجيه والرقابة على موازنة البنود المعتمدة من
الحكومة الع ا رقية ومعرفة فيما إذا كانت
المؤش ا رت المالية توصل إلى النتائج المطلوبة
من عمليةةة ةةتقييم االأداء وتساهم في وضع
الأسس الصحيحة لعملية اتخاذ الق ا ر ا رت
المستقبلية، وبالشكل الذي ينعكس إيجابا على
نتائج انشطة المديرية وبالتالي تعظيم القيمة
الاقتصادية والاجتماعية للمديرية ، ولتحقيق
أهداف الد ا رسة تم تحليل القوائم المالية ةةللمديرية
العامةةةة للتربيةةةة في محافظةةة ةةالنجف
الاشرف للعام 7102 واستخ ا رج المؤش ا رت
المالية المستخدمة في تقييم مستوى الأداء. وقد
توصلت الد ا رسة إلى انه لا يمكن الاعتماد على
المؤش ا رت المالية الحالية لتقييم الأداء المالي
للمديريةةةة العامةةةة للتربيةةةة ةةفي ةمحافظة
ةالنجف الاشرف في ظل المخرجات التي يطلبها
النظام المحاسبي الحكومي والتفاصيل الواردة في
موازنة البنود المتبعة وتم في ضوئها وضع عدد
من التوصيات التي من شانها مساعدة الإدارة
لاعتماد على المؤش ا رت المالية في اتخاذ العديد
من الق ا ر ا رت الهامة التي تساهم في تطوير عمل
المديرية.

الإفصاح وفقاّ لمقر ا رت لجنة بازل III في تحسين
جودة التقارير المالية للمصارف الع ا رقية وقياس
مستوى جودة التقارير المالية للمصارف الع ا رقية
عينة البحث من خلال الخصائص النوعية
للمعلومات المحاسبية .وتوصلت الد ا رسة الى إن
هنالك تحسن في نوعية المعلومات التي تعرض
في التقرير السنوي حيث أن أغلب المصارف
عينة البحث بدأت بعرض معلومات مهمة مثل
السياسات المحاسبية المتبعة ومعلومات اكثر
عن حقوق الملكية وأن بعض المصارف قدمت
معلومات عن الحوكمة المؤسسية ومعلومات عن
المسؤولية الاجتماعية و إن تطبيق متطلبات
الإفصاح لبازل III سوف يؤدي الى تحسين جودة
التقارير المالية للمصارف الع ا رقية من خلال
تحسين أغلب الخصائص النوعية للمعلومات
المحاسبية حيث تُسهم افصاحات بازل في زيادة
ملائمة المعلومات المحاسبية وجعلها أكثر قابلية
للفهم فضلا عن توفير امكانية المقارنة بين
المصارف الع ا رقية والمصارف الأخرى النشطة
دوليا. ويوصي الباحثان ضرورة الإهتمام
بالإفصاح من قبل المصارف ورفد المستخدمين
بالمعلومات الازمة لاتخاذ الق ا ر ا رت وذلك من
خلال تطبيق الركيزة الثالثة من اتفاقية بازل III .
و ان يقوم البنك المركزي بعقد ندوات تثقيفية
لتوعية المصارف العاملة تحت اش ا رفه من أجل
حثها على زيادة مستوى الإفصاح وتوضيح حدود
المعلومات السرية من أجل تميزها عن
المعلومات التي ينبغي الإفصاح عنها , كما
ينبغي أن تقوم المصارف الع ا رقية بنشر التقارير
الفصلية والسنوية على مواقعها الإليكترونية وبالوقت المناسب ليتسنى للمستخدمين الوصول
إليها بسهولة

يهددال حث إددا تثددع حثمسد ل ددع ددم م حجددا
حثسقدد ل حثلج ثدد حثمدد مسددا أإددا حثس ح ددل حث سيقدد
ف مفا ل حثف ا ع ز لاء حثس ل, كذثك حثمفا ل
حلاجم ا حثداياا يك حثمد دا م ادع دا حثمفكيد
حثد لإ حا اح يدد ثددا حافد ح ا حثسدا يا, كددذثك
م يات حثص ت حثماظي ف ؤ ات حثمس يم
حثسداث دا لدلال "ا ح د ح دمعلا ي لا ح ء ياد
ددا حثسدا يا فدد ايدد حا جا سدد حثك فدد ", كددذثك
حثمسدد ل دددع الاوددل حثفدد حلالملافدددات فددد
مصددد ح ت حث ددد ظفيا دددا حثسلا ددد ددديا حثسقددد ل
حثلج ثد دم يات حثصد ت حثماظي د م سدا
لالدملال حا سداا حثف يد ثهدذيا حث مغيد يا حثمد
ه : حثفض ل حثفك ي, حثإ ا ي حثج اثي , حثل
حا ددداح كدددذثك حثصدد ت حاذ ددداا حثدددافا
حثصد ت حلاجم دا حلايجدا ت ثمإقيد أهداحل
حث إددددا ح ددددملام حث دددداإ ا حث دددداه حث صدددددف
حلا ددم اا كددةاح وي د ث إصدد ل ددع حث يااددات
سدددا حثمإقدد دددا حثصدددا حث دددات حث اددداو , تذ
مك اددت يادد حث إددا ددا 23 ( ددا حث دد ظفيا
حثسدا يا فد وا د جا سد حثك فد حثمد حلميد ت
ع يقددددد ددددد حوي , ك دددددا ح دددددملام حث ادددددا
حاإصدددداو (spss) ث ساثجدددد حث يااددددات سددددا
حثمإ يل حاإصاو م ص ت اماو حث إا حثدع أا
أ دد ت حثمقيدديم حث م ددع ددام حثإ يدد فدد عدد لإ
حافكا حثمالل فد هدام حثس دل أا حثدع إجدت
حافكددا حء ح ء حث قم إددات حثمدد ددا ددةاها حا
معدد أ دداثيت حثس ددل حث م عت حاعلا دا دا هدذ
حثامداو لدمم حث إدا مقدايم ج د دا حثم صديات
كددداا دددا حه هدددا حثس ددل دددع م دددجيع م كددديا
حافد ح ا حثسدا يا دا حث هدام حث ااعد هدم داإهم
إ ي ح ع ث اه ف إل حث اكل يدمم ذثدك ددا لددلال مدد جيههم م ضددي ذثددك ثهددم ددكل مإ ي ي ح ف ي

تناول البحث قياس وتحليل التأثي ا رت الديناميكية
للسياسة النقدية في الناتج المحلي الاجمالي في
- . الاقتصاد الامريكي للمدة 7182 8811
ولتوضيح مدى استم ا رر التأثي ا رت الحقيقية للنقود
في الأقصاد، تعد نماذج الاقتصاد الكلي
الديناميكية الأداة المناسبة، إذ يمكن للبنك
المركزي استخدام أدوات السياسة النقدية للتأثير
في الطلب الكلي. وقد انطلق البحث من فرضية
مفادها، رغم فعالية أدوات السياسة النقدية في
التأثير في مستوى الاسعار والتوظيف و الناتج
لتحقيق الأستق ا رر الأقتصادي في الأجل القصير،
الا أن تأثيرها في الاجل الطويل يعتمد على
مدى ابتعاد او اقت ا رب الأقتصاد من مستوى
الناتج الطبيعي، وهذا يحدد ما اذا كان التوازن
مستق ا رً أم لا. أعتمد البحث على منهج التحليل
الاستق ا رئي، من خلال تحليل تطور البيانات
الخاصة بمتغي ا رت البحث لسلسلة زمنية معينة واستق ا رء الواقع وتحليل الظواهر الاقتصادية
وتطورها خلال مدة البحث، ومن ثم استنباط
الآثار الاقتصادية الناتجة عنها. ومن أجل قياس
العلاقة بين المتغي ا رت الاقتصادية المستخدمة،
استُخدم نموذج ARDL ، الانحدار الذاتي للابطاء الموزع

بعددد العدددى ا عددد ى ا ددد اأزمدددجامز د دددجابعددد ا
منلصداا عد ا 4102 ,المثلد ابإنخفد ا سدع ىا
ددنف الادد ا سدداد ا ع ميددج,ادت مدد ا دد ا
ىت بيددددجاد ل دددد الأ ىضدددد ا ى يددددج,اأصددددب ا
لصددد ا ع ى ددد ايعددد ن امددد ا ددزا مد زندددج,ا
د خل لالا امي ز ا م لاد ,الاض ا العمي ا
لشددت ا يلليدجا مدىثدجا صد اًالادددد ابنيددددجا
لص ا ع ى .ادي د دلا ب د السدلي ا ضدد ا
لدد ا ثددىاتدد ا زمددجالادد ا ددلا ددنم ا ىيعدد ا
لصددددد ا ع ى ددددد ,ادبيددددد ا ددددد ا خسددددد ىا
د لل ياا ل ا ق اب ق ا لصد يجالاد ا
مندد ا لدد ال ندد ام دددىا للدد ل,ادلادد ا دلا
ددد ا بددد امددد ا ىلدددد ا ددد اسي سددد ا لنديددد ا
لدلخلمامد ا فدعا ىيعد ,ادم د دجا ي د اىد لاد ا
خددى الإيدد ى ا مد زنددجادسددل ا للصدد يىا يددىا
نف يج,ا ضد لاجا د اضدىدىلاا تلمد ابداأ ىسا مد لا
بشىيا ياللب اخسد ىالا دجانلي دجا عمليد ا
ىت بيدج,ا لدصددلا د النميدجا لصد يجامسدلمىلاا
دمسل مج.

يهدف البحث الحالي الى تحديد دور القيادة
الخادمة من خلال ما يمتلكه القائد الخادم من
سمات وخصائص في إدارة الأخطاء التنظيمية ،
من خلال عينة الد ا رسة التي اشتملت على عينة
من أساتذة جامعة الكوفة كلية التربية الأساسية –
تم توزيع ) 65 (استمارة استبيان على اف ا رد العينة
تم استعادة ) 65 ( استمارة فقط صالحة للتحليل
الاحصائي ، حددت الد ا رسة بفرضية رئيسية
مفادها ان القيادة الخادمة تؤثر إيجابيا بإبعاد
إدارة الاخطاء التنظيمية جمعت البيانات عن
طريق استمارة الاستبانة التي تتكون من جزئين ،
الجزء الأول يخص القيادة الخادمة اما الجزء
الثاني فيخص إدارة الأخطاء التنظيمية تم
الاعتماد على عدد من الوسائل الإحصائية ،
كالمتوسط الحسابي ، الانح ا رف المعياري ،
معادلات النمذجة الهيكلية باستعمال برنام
Smart PLS ، لإثبات صحة الفرضية انفة
الذكر ، اذ بينت النتائ صحة الفرضية الرئيسية
والفرعية وتم التوصل الى مجموعة من
الاستنتاجات والتوصيات لعل ابرزها ضرورة
تبني القيادة الخادمة كنمط قيادي سلوكي من
قبل اغلب أساتذة جامعة الكوفة لما له من تأثير
في إدارة الأخطاء التنظيمية وكذلك حاجة جامعة
الكوفة لاستثمار هذا النوع من القيادة الذي شغل
تفكير الباحثين في علوم الإدارة .