Journal of Misan Researches

بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله ، لم يكن قائم فـ يزال عن مكانه ، ولا يُحد بمكان يكون فيه ، ولا يُحد أن يتحرك في شيء من الأركان والجوارح ، ولا يُحده بلفظ شق فم ، ولكن كما قال تبارك وتعالى : كن فيكون بمشيئته ، من غير تردد في نفس ، فرد صمد لم يحتج إلى شريك يكون له في ملكه ، ولا يفتح له أبواب علمه ( ) وصلى الله على الحبيب المصطفى محمد (عليهم السلام) وعلى خلفائه الراشدين علياً والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين (عليه السلام)

أنّ الجانب الصوتي ركن أساس في بناء التراكيب اللغوية وذلك لارتباط الصوت بمعاني تلك التراكيب اللغوية ارتباطا وثيقا، والذي ينهض بالإيحاء الصوتي في تلك النصوص والتراكيب اللغوية هو الصوت اللغوي، وقد لاحظ القدماء من اللغويين قدرة العربي على التمييز بين الفروق الصوتية
فكان مرهفًا يستريح الحاضر من الكلام لحسن وقعه، وينفر من آخر لنبوّ جرسه( ).
ومن خلال بحثنا في الأسلوبية الصوتية استوقفنا هذا الملمح الأسلوبي نظرا لعلاقة الصوت بالمعنى كون الصوت اللغوي وحده مفردا كان أم مركبا من يصور لنا المعنى في الحكم العطائية، لذا سنتناول هذا الظاهرة الإيحائية عبر ثلاث موضوعات هي:
■الأول: جَرسُ الألفاظ
من الطبيعي أن تجد ما يثيرك وأنت تقرأ نصوصا تراثية، لها صدى يؤجج الذاكرة ويعيد فينا عبق الماضي، لنعيش لحظات نستشعر فيها أصالة القيم النبيلة التي حضرت بروحها وجرسها مؤكدة ذلك الاتصال الروحي الباحث عن الكمال عبر الزمن، ناشرة شعاع الحكمة والتجربة التي جاءت من جهاد طويل مع النفس المدلهمّة لتعطي سموا في جوهر الروح المتسامية 0
إذ وقفنا عند بعض المفردات التي انمازت بوقعها وأثرها الصوتي، لما تحمل من إيحاءات دلالية تشي بالمعنى، وتوقظ الذهن، وكأنها أجراس معلقة في ثنايا تلك النصوص((ولما كانت اللغة بشكلها الإجمالي أصواتاً تستخدم للتعبير عن الحاجات والأغراض عند الناطقين بها، فان هذه الحاجات والأغراض مرهونة بلا شك بالانفعالات النفسية عندهم من حزن أو فرح أو غضب أو أي لون من ألوان التأثر))( )0
وجاء في البيان والتبيين ((فكأنك أنما تريد تخير اللفظ، في حسن الإفهام))( )، وكتب البلاغة والنقد حافلة بالاحتكام للسمع في بيان قيم الألفاظ وإطلاق نعوتها بحسب ما تتركه في إذن المتلقي من أثر( )0
الجدير أن يذكر ما لموقع الكلمة من أهمية في سياقات معينة بما يضفي من إيحاء وقوة التعبير في الكلام( )، فآثرنا الوقوف عند عدد من تلك الألفاظ حسبما وردت في النصوص العطائية، ومن تلك الألفاظ ( انحطاط ، انطماس ، الحاح ، مكبّل ، استشرافك ، يشككنك ، يتشوفون ، بشائر ، الخذلان)

وجدت العمليات التفاوضية منذ قدم الزمان مرتبطة بشكل مباشر بالنشاط الإنساني وعلاقته بالآخرين فالتفاوض سلوك اجتماعي فطري نشأ كوسيلة للاتصال والتفاهم بين المجتمعات البشرية.
والاقتصادية والسياسية والاتصالية والاجتماعية والثقافية، أدت إلى زيادة التفاعلات البشرية بصورها المختلفة متخطية الحدود بين الدول والشعوب، التي تحتاج إلى عمليات تفاوضية، بحيث صارت تدخل في جميع المواضيع بدءاً من المواضيع البيئية ووصولاً إلى حقوق الإنسان ومشكلاته، والحد من الحروب وسباق التسلح وغيرها، فمعظم المؤثرات الدولية التي عقدت للتفاوض حول هذه القضايا لم تكن متعددة الأطراف على مستوى الدول فحسب بل كانت متعددة الأطراف على مستوى قوى المجتمع المدني العالمي.
أزداد معدل اللجوء للتفاوض في مجال حل النزاعات والصراعات المعاصرة بدرجة ملحوظة ويرجع ذلك إلى تعقد النزاعات وصعوبة حسمها بالوسائل الأخرى.
وفي العصر الحديث فأن التفاوض يعد ميداناً مهماً من ميادين المعرفة العلمية ذات التأثير في التعامل اليومي على المستويات الفردية والجماعية والدولية كافة سواء أكانت من أجل حل المشاكل والخلافات أم لبلوغ الأهداف والغايات أو لتحقيق الأهداف ولزيادة التفاهم وإقامة التوازن بين المصالح المشتركة لذلك فالتفاوض أصبح علماً له أصوله، ومبادئه، واستراتيجياته، ويعتمد على كل من المعرفة، والمهارات، والخبرة الناتجة عن الممارسة والتدريب

The importance of research - cognitive stability - as a variable sheds light on a very important topic, may cause repulsion of ideas and lack of cognitive stability upheaval and psychological security, including the threat of increasing tension and increasing manifestations of emotion with the guide. The importance of research Applied educators mentors who make up the basic and important segment of the segments of the educational community and the goal of this research to identify:
Cognitive stability when counselors.*
The relationship between cognitive stability and decision-making when counselors according to the variables:
A - kind (male, female). B - years of service.*
Differences in the relationship between the stability of cognitive and decision-making when counselors according to the variables: gender (male, female) (b) years of service.
And identifies research in educational counselors for both types (Zko, female) (Dhi Qar and Basra, Maysan) for the academic year (2015/2016) and the selected sample appropriate manner stratified random reached (540) counselors and achieve the objectives of research, the researcher developed cognitive stability scale. He recommended the researcher suggested some actions that fit the data search results

This research deals with reference in the Alha'iddiscource, a form of the letters appeared in the Arab heritage, characterized by deviation from normal drafting, and aims to impact statement left by pointing in the formation of this letter

هذا بحث يتناول دراسة لغويّة وهي التشكّلات الصرفيّة لصوت الفاء في سورة يس المباركة , وقد تتبّع البحث هذا الصوت في كتب الصوت وتشكّلاته في سورة يس وفيه إجابة لأسئلة كثيرة دارت في ذهن الباحثين وهي : كم مرّة ورد هذا الصوت في السورة المباركة ؟ وما تشكّلاته الصرفيّة الاسميّة والفعليّة والحرفيّة للفاء الداخلة في أصل البنية الصرفيّة و الفاء الرابطة الخارجة عن البنية الصرفيّة وأثر الحركة في هذا الحرف وبيان دلالته اللغويّة فيها ؟ ودراسة دلالة هذا الصوت في البنية الصرفيّة يقودنا إلى دراسة السياق الذي وردت فيه وعلاقة السياق بالمعنى العام لكلّ آية من آيات السورة المباركة وغيرها من الأسئلة العلمية التي سيجدها القارئ الكريم في هذا البحث .وقد لفت انتباه الباحثين أنّه لا توجد دراسة لهذا الحرف تُعنى بالتشكيل الصرفيّ للقرآن الكريم - فيما نعلم – فكان هذا داعياً لهذه الدراسة المباركة التي بدأت من الجزء إلى الكلّ لإتمام البحث العلميّ فيها والله الموفّق لكلّ خير

تنبع أهمية اللغة العربية من كونها أهم مقومات الوحدة العربية ، بها توحدت كلمة العرب ، وبها خاطب الله سبحانه وتعالى نبيه محمد صلّى الله علية وآله وسلم ، وبها نزل كتابه ( القرآن الكريم ) ناطقاً بالحق المبين .
أما القواعد النحوية ، فتستمد أهميتها من أهمية اللغة العربية ، فكلما زادت الحاجة للقراءة والكتابة والتعبير ، اتضحت لنا أهمية القواعد النحوية ، لأن الطالب لا يستطيع أن يقرأ قراءة سليمة خالية من الأخطاء إلاّ بمعرفة قواعد النحو الأساسية للغة العربية ، ولن يكتب كتابةً صحيحةً ، ولن يعبّر عن ذاته ، إلاّ إذا كان ملماً بقواعد النحو اللازمة ، ومدركاً أهميتها ، وهذه الأهمية والمكانة العالية للقواعد النحوية هي التي تحثنا اليوم على تدريسها بطرائقٍ تُحببها إلى الطلاب ، ولا تجعل منها مشكلةً أمامهم ، إذ كانت من أهم مشكلات تعليم قواعد اللغة العربية هي طريقة التدريس التي لها دور في تحصيل الطلاب في أي مادة دراسية لذلك ارتأت الباحثة إجراء هذه الدراسة لإيجاد طريقة تعليمية جديدة في تدريس قواعد اللغة العربية ، وهي طريقة تسلق التلة ، التي تخرج عن الأسلوب التقليدي في تلقين القواعد النحوية ، وترتقي إلى جعل الطالب محور العملية التعليمية وتدريبه على التفكير الصحيح.
ولتحقيق هدف الدراسة ، اختارت الباحثة عشوائياً ث. الفرات للبنات من بين المدارس الثانوية ، والإعدادية التي تقع ضمن مركز محافظة ميسان ، وبالطريقة نفسها اختارت الباحثة شعبة ( ب ) ، لتمثل المجموعة التجريبية البالغ عدد طالباتها
( 40 ) طالبة ، وشعبة ( أ ) لتمثل المجموعة الضابطة البالغ عدد طالباتها (40) طالبة .
كافات الباحثة بين طالبات المجموعتين في المعلومات السابقة . وبعد تحديد المادة العلمية المتضمنة موضوعات كتاب قواعد اللغة العربية المقرر تدريسه لطلبة الصف الرابع الأدبي ، صاغت الباحثة الأهداف السلوكية للموضوعات ، فكانت ( 35 ) هدفاً سلوكياً ، ثم أعدت الباحثة خطة أنموذجية للموضوعات النحوية المقرر تدريسها في التجربة ، وعرضت هذه الإجراءات على مجموعة من الخبراء والمتخصصين لمعرفة صدقها وملاءمتها .
ولغرض تطبيق التجربة ، قامت الباحثة بتدريس مجموعتي البحث بنفسها خلال مدة التجربة ، التي استمرت ( 4 ) أسابيع ، وبعد انتهاء التجربة ، طبّقت الباحثة الاختبار التحصيلي البعدي على طالبات المجموعتين .
استخدمت الباحثة الوسائل الإحصائية الآتية : الاختبار التائي T-Test ، ومعامل ارتباط بيرسون ، ومعادلة سبيرمان بروان ، وبعد تحليل النتائج إحصائياً توصلت الباحثة إلى :
تفوق طالبات المجموعة التجريبية التي دُرّست باستخدام طريقة تسلق التلة على طالبات المجموعة الضابطة التي دُرّست بالطريقة التقليدية ، وكان الفرق ذا دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( 0.05 ) ، وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثة باعتماد طريقة تسلق التلة في تدريس مادة قواعد اللغة العربية

The aim of this study to classify the litter pollutants in the main branches of Shatt Al- Arab River in Basrah city southern Iraq, for raise the public environmental awareness to protect the water sites from pollution, for that litter was assessed for three main branches of Shatt Al-Arab River in urban area of Basrah city, Al- Khandak, Al- Ashar, and Al- Khora, Litter samples were collected during the period between July and August. Random quadrate method was used to determined and classified litter for its main types and sources. Statistical properties were calculated and the observed values show that plastic drinking water and beverages bottles have the maximum value about 387992 Kg in all branches and the card boxes have a minimum value about 2380 Kg, Al-Khora channel was the most polluted area its have 453033 Kg of total litter weight, and the maximum value was for plastic drinking water and beverages bottles about 186283 Kg (41,12% percentage ), the minimum value for plastic food oil bottles this type was not found in this area. Al-Khandak channel have 237311 Kg of total litter weight, the maximum value for plastic drinking water and beverages bottles about 99708 Kg (42,02%persentage), and the minimum value for plastic toys that was not found in this area. Al-Ashar have the lees value from the litter total weight about 179837 Kg, the maximum value was for plastic drinking water and beverages bottles about 102000 Kg (56,72%persentage ) and the minimum for car oil cans about 100 Kg. According for that the results find out that there is a correlation between population and the amount of the litter pollutants in the study area

This paper sheds light on the fact that Muslim women are experiencing a series of labels and stereotypes for a good period of time . They are humiliated , looked down at , and prejudiced against and insulted merely because their religion is Islam .Their humiliation is further developed after Sept 11 when the image of Islam is caricatured and misrepresented in western media. Aboulaila is one of the literary writers who even though living in islamophoic western society , holds religious beliefs and values that are entirely different and contrasting those of the western writers and some western Muslim writers who participate in distorting their religion and culture. Aboulala refuses to look at Islam with a western eye . Her novel minaret Shakes the stereotypical representation of Muslim women as oppressed and slaves

A comparative study of oil absorption using modified polyurethane foam as sorbents performed where Polyurethane type polyester was prepared locally and modified by using the feather of Grey Heron (Ardea cinerea) Bird.both fluff and wings feathers used to modify the foam. The objective of the study was to compare the oil spill removal capability of the pure and modified polyurethane.
Three types of Crude oil brought from west of qurna oil field with A.P.I. equal to 22.2- 27 and rumaila oil field with 35 API. Sorption test in hydrolic oil was also done.
The obtained results show that absorption capacity directly proportional to the filler type and oils according to the difference in the capillary structure of both pure and modified polyurethane and the special structure of feather with stiff central shaft, many side branches, called barb sand the barbs link together. The polyurethane foam modified with wing feather has the highest absorption ratio due to changes between contour and fluff feather. The effect of viscosity was very obvious on absorption where the viscous oils like west qurna oil 2 are unable to flow rapidly in to the sorbent due to the high cohesion more than the adhesion between oil and the sorbent materials. fiynally the modified polyurethane foam sorbents has a good buoyancy combined with high absorption ratio reach to 500% for west qurna oil with 27 A.I.P

The study of quantum cascade laser was carried out using a mathematical model that describes the carriers, in the upper and lower subbands and photon numbers. The Laser output delay time and number of photons affected on by the injection current, relaxation lifetimes of carrier in the upper and lower subbands, the spontaneous emission lifetime and spontaneous emission factor

It is determined by the problem of current research to answer the question the following: -
- What are the causes of the beggars begging in the city of Baghdad.
From the foregoing the importance of the current research considers Zerorh researcher to identify the reasons for the beggars begging in the city of Baghdad, and can be summarized rationale for the importance of research the following points:
1. scarcity of Arab and Iraqi research on the subject (the reasons for begging the Altsolat in the city of Baghdad) as its content unique to the current search, and did not find a researcher, according to a study analogous to inform them of this research on the Iraqi environment level.
2. The importance of women in development and community building and upgrading its part.
3. The importance of civil society and its organizations in reducing this phenomenon, which has become longer career of professions developed in Iraq in general and Baghdad in particular the city, especially after the events of 09/04/2003.
The current research is aimed at identifying the causes of the beggars begging in the city of Baghdad.
And limited current research on beggars in the city of Baghdad and for the year (2016).
And the researcher building Current search tool is a questionnaire reasons for begging: it was built in the light of the open questionnaire and definition (Jerjaoi and hams, 2014) to beg and consists of (26) items, and consisted of a sample based questionnaire and apply it to (300) beggar from the city of Baghdad.
And characterized questionnaire psychometric characteristics of discrimination, honesty and reliability.
The researcher used statistical Pouch (SPSS) to analyze the data.
The researcher found the result: the level of the causes of begging the beggars in the city of Baghdad high compared with the broker premise, and this is a result of what, in Iraq from extraordinary events impact on all segments of society, particularly in economic terms that made the women work to make a living, but as a result of the difficulty in obtaining work found resort to begging in order to earn a secure living herself and her family, either in respect of any more severe than others paragraph is represented paragraph (1) is "following wars and crises and the current situation of Iraq, which led to a high incidence of unemployment and economic problems as a" weighing unlikely and weight percentile respectively (3.61), (118.78), and the lowest degree was the share of paragraph (18) "housing in densely populated areas and the necessary services are available, as having children, under these circumstances, to escape to the street, where awaits them as bad guys who influence them directly to their actions the orientation which often skew, homelessness, begging and all that away from parental care and guidance "as it represents the likely weighing and weight percentile respectively (2.61), (86.78).
Based on the results reached researcher to some of the recommendations and proposals