Journal of Media Studies and Research

يهدف البحث الى معرفة دور منهاج التربية الإعلامية الرقمية في تعزيز المواطنة الرقمية لدى طلبة كليات الاعلام في الجامعات الحكومية العراقية كون هذه المادة تدرس كمقرر في المرحلة الاولى، أذ سعت الباحثة من خلال البحث الى توضيح أهمية التربية الإعلامية الرقمية في بناء الافراد واعدادهم ليكونوا قادرين على التعامل مع الوسائل الرقمية ومندمجين ومتفاعلين في مجتمعهم الرقمي وليس هذا حسب بل كون هذا الفرد لديه مسؤولية اتجاه مجتمعه لديه حقوق وعليه واجبات. يعتبر البحث من البحوث الوصفية استخدمت فيه الباحثة المنهج المسحي الميداني من خلال دراسة مجتمع العينة (القصدية) والمحدد بطلبة كليات الاعلام في الجامعات الحكومية العراقية (جامعة بغداد، جامعة ذي قار، الجامعة العراقية) اذ وزعت الاستبانة الكترونيا على 450 طالب عشوائيا من كافة الأقسام العلمية (الصحافة، الإذاعة والتلفزيون، العلاقات العامة) ومن اهم النتائج التي توصلت اليها الباحثة أهمية منهاج التربية الإعلامية الرقمية الذي يدرس في كليات الاعلام كونه عَلم الطلبة وعَزز لديهم مفهوم المواطنة الرقمية وكيفية استخدام التقنية الرقمية بشكل أمثل وايجابي ونبذ العادات السيئة في الاستخدام والالتزام بالضوابط الأخلاقية والقانونية التي تحكم البيئة الرقمية، وليس هذا حسب وانما ساهمت المادة في معرفة اهداف المواطنة الرقمية وخصائصها ومحاورها لبناء جيل رقمي واعي يمتلك المعرفة والحكمة ويساهم في تنمية مجتمعه وتطويره.

تعد البنية الدرامية بمثابة المقياس والهيكلية الفنية التي يعتمد عليها صانعوا الافلام الدرامية في بناء افلامهم، وعلى وفق ضوابط واحكام هذا المعيار يتم تسمية العمل دراميا او غير درامي ثم يتم التقييم على اساسه.
ومن هنا فان هذا البحث هو وقفة عند احد المخرجين الدراميين، الذي نال شهرة عالمية و نال هو كمحرج والعديد من افلامه جوائز عالمية مهمة بسبب حرفيته العالية في اخراج تلك الافلام ، وله تاريخ حافل في اخراج الافلام الدرامية والتي ابتدأها بشكل احترافي عام 1975 في فيلم ( الفك المفترس) وحتى تاريخ اخراج وعرض الفيلم ( عينة البحث) عام 1998 ، ما يمثل مرحلة المخرج الفنية التي اكتسب فيها الخبرة الوافية في اخراج الافلام الدرامية ، ما دعى الباحث لدراسة البنية الدرامية لاحد افلامه والوقوف على مدى التطابق والتوافق بين قانون البنية الدرامية والبنية الدرامية للفيلم عينة البحث ( انقاذ الجندي رايان Saving Private RYAN ) ، والذي حاز على عدد كبير من جوائز الاوسكار والجولدن جلوب والجوائز الاخرى .
وتتمثل اهمية البحث بأهمية الافلام الدرامية التي تعتبر رافدا ثقافيا ومعرفيا وجماليا يسهم في اغناء الذوق المعرفي والجمالي للمتلقي، اضافة لكونه اداة لرفع المستوى الثقافي والعملي للعاملين في مجال صناعة الافلام الدرامية.

تهدف الدراسة إلى التعرف على مضامين المناظرات الانتخابية وأساليب توظيفها في تعزيز وتنشيط العلاقات العامة السياسية للمرحلة قبل اجراء انتخابات الرئاسة الأمريكية ، التي تعد محوراً أساسياً في السباق للوصول إلى البيت الابيض كأداة من ادوات التأثير السياسي والشعبي في اقناع الرأي العام الأمريكي.
وتعد الدراسة من الدراسات التحليلية التي تنضم في لائحة البحوث الوصفية التي تتناول المشكلة الرئيسة وفق المنهج المسحي ، حيث تم اعداد استمارة تحليل مضمون لدراسة اهم المضامين والافكار والقضايا التي وردت في المناظرات.
وقد تشكل مجتمع الدراسة من مجموع المناظرات الانتخابية بأسلوب الحصر الشامل ، التي جرت بين المرشحين للرئاسة الأمريكية عام 2021 (دونالد ترامب) مرشح الحزب الجمهوري،
و(جو بايدن) المرشح على الحزب الديمقراطي .
وقد اظهرت نتائج الدراسة ان المناظرات اتاحت لكل مرشح ان يقول ما يشاء وان يظهر نفسه بأبهر صورة ، كما سمحت لهم بالتركيز والاستطراد في خططهم وسياستهم المستقبلية . وتعد هذه المناظرات لحظة فارقة في مسار الحملات الانتخابية وتعزيز العلاقات العامة السياسية ، وفرصة أخيرة لكل مرشح لترجيح كفته على الاخر في محاولة لاقناع الرأي العام والناخب الأمريكي .

يعيش العالم اليوم تحت ظلال ثورة جديدة هي ثورة المعلومات ، هذه الثورة التي أحدثت تغيرات واسعة في المجتمعات الإنسانية ، مما أدى إلى ظهور العديد من المصطلحات الجديدة والتي شكلت فيما بعد رمزا من رموز هذه الثورة في جميع المجالات خاصة علم الإعلام والاتصال الذي لم يكن منعزلا عن هذا التطور بل كان أكثر المجالات تأثيرا بها ؛وقد كان البث الفضائي ومن ثم القنوات الفضائية أبرز تطوراته.
تتمثل مشكلة هذا البحث في دراســـةتعرض جمهور مدينة بغداد للقنوات الفضائية الإسلامية المتخصصة ودوره في غرس الثقافة الدينية، وعلى وفق ما تقدم تكمن مشكلة البحث التي نحن بصددها بالإجابة عن التساؤلات التي أهمها:
1- ما القنوات الفضائية الإسلامية الأكثر مشاهدة من قبل جمهور مدينة بغداد؟
2- ما معدل مشاهدة جمهور مدينة بغداد للقنوات الفضائية الإسلامية المتخصصة؟
3- هل هناك علاقة لمتابعة القنوات الفضائية المتخصصة على الثقافة الدينية لجمهور مدينة بغداد؟
4- ما الاتجاه العام لجمهور مدينة بغداد نحو القنوات الفضائية الإسلامية المتخصصة؟
5- ما أنماط وعادات تعرض الجمهور للفضائيات الإسلامية المتخصصة ؟
6- ما دوافع تعرض الجمهور للفضائيات الإسلامية ؟

يسلط هذا البحث الضوء على جريمة من جرائم الإعلام الجديد، ظهرت كأثر سلبي للثورة المعلوماتية لاتساع مجال الإعلام ليشمل وسائل التواصل الاجتماعي والانترنت اضافة إلى مجاله التقليدي، وتسمَّى بـ(الجريمة السيبرانية) التي برزت بأنماط جديدة وجرائم مستحدثة لم يعهدها المجتمع، ولم يتوقعها المشرع خصوصاً مع انتشار جائحة كورونا حيث شهد العالم اقبالاً واسعاً على استخدام هذه الوسائل والاعتماد عليها بشكل لم يسبق له مثيل كوسيلة تعليمية ومعرفية وتجارية وجعلها البديل أثناء فترات التباعد الاجتماعي؛ لذلك بحثنا هذا الموضوع من ناحية التعريف بالجريمة السيبرانية والمسؤولية التي تقوم عنها على المستوى الداخلي أو الدولي وصولاً إلى وضع الطرق الكفيلة للسيطرة عليها من خلال النصوص القانونية الفاعلة.

الشائعات صورة من صور الحرب النفسية وهى أوضح صورة للحرب النفسية وهي أحد أدواتها الهامة، وتستخدم للقضاء على الروح المعنوية للعدو وذلك من أجل شل حركته قبل ضربه وسحقه عسكريا، وهي من وجهة النظر العامة فكرة يعمل رجل الدعاية والحرب النفسية على إن يعلم بها الناس وإن تشيع بين الجماهير جميعا، وتروج الشائعات بصفة خاصة أثناء الحرب لإن الناس يستولي عليهم الرعب والخوف، وعندما تكون للأحداث أهمية في حياة إلافراد أو عندما لا نرد عليها بأخبار خاصة أو عندما تكن إلاخبار غامضة.
فالشائعات في مجال الحرب النفسية من أخطر وأفتك أساليب الحرب، لإنها تنتشر وتذيع بين الجماهير بطرق عديدة ومختلفة، ولإنه من الصعب معرفة مصدرها ولإن ضحاياها يعرفونها من أحد فإنهم مما يعطيها صورة الخبر الصادق، بل إن ضحاياها يكونون أحبإنا من مروجيها .

تجسدت مشكلة البحث في الكشف عن طبيعة الصورة التي رسمتها الصحافة العربية المهاجرة (ممثلة بجرائد العينة) من خلال مقالات الرأي، للزعامات السياسية العربية خلال المدة الزمنية للبحث، وإستهدفت معرفة أبرز الزعامات السياسية العربية التي أولتهم جرائد العينة أهتماماً خلال المدة الزمنية للبحث، فضلاً عن التعرف على إتجاهات كتاب مقالات الرأي في جرائد العينة تجاه أولئك الزعماء السياسيين. إعتمد الباحث المنهج المسحي التحليلي وطريقة تحليل المضمون، وإستعان بأدوات مناسبة لجمع المعلومات في هذا البحث ومن هذه الأدوات إستمارة تحليل المضمون.
وقد حدد الباحث مجتمع الدراسة والمجال الزماني للبحث بشكل عمدي وإعتمد إسلوب الحصر الشامل لجميع مقالات الرأي التي تناولت صورة الزعامات السياسية العربية ، والتي نشرت خلال المدة الزمنية للبحث والبالغة (شهرين) إعتباراً من 1/10/2020 ولغاية 30/11/2020 . وقد رصد الباحث خلال المدة المحددة للبحث (313) مقالاً في جرائد العينة الثلاث وهي (الشرق الأوسط، العرب، والقدس العربي) وقد أٌخضعت تلك المقالات للتحليل. وأظهر البحث مجموعة من النتائج كان من أبرزها وجود إهتمام واضح لدى جرائد العينة برسم وإبراز صور الزعامات السياسية العربية من خلال مقالات الرأي وبما يتناسب وتوجهات وسياسة كل جريدة من جرائد العينة، إذ تناولت تلك الجرائد وخلال مدة البحث (14) زعيما سياسياً عربياً ، كما أظهرت نتائج البحث أن هناك تباين في عرض تلك الصور وتباين في إتجاهات كتاب مقالات الرأي في جرائد العينة تجاه أولئك الزعماء. وكان هناك تركيز على السمات المتعلقة بالأداء الوظيفي للزعامات السياسية العربية .

يدرس هذا البحث تأثيرات الإدارة الصحفية على الأداء المهني والوظيفي للصحفيين العراقيين، اذ تدور مشكلة البحث في تساؤل رئيسي مفاده: ما مستوى تأثير الإدارة الصحفية على الأداء المهني والوظيفي للصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الصحفية؟
ويهدف هذا البحث الى تحديد الأنماط والأساليب التي سلكتها الإدارة الصحفية في المؤسسات الصحفية العراقية ومستويات تأثيرها على الأداء المهني والوظيفي للصحفيين العراقيين، وقد تم الاعتماد على المنهج المسحي مستعينين بأداة الاستبانة والقياس للحصول على المعلومات التي تحقق أهداف البحث، اما مجتمع البحث فقد تمثل بالصحفيين العراقيين العاملين بالمؤسسات الصحفية العراقية الفعليين، واستخدمت الدراسة أسلوب الحصر الشامل للصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الصحفية العراقية اثناء مدة الدراسة اذ بلغ مجموعهم (250) صحفيا .
وتوصل البحث الى عدد من النتائج والاستنتاجات منها ان النمط المتبع في الإدارة الصحفية له تأثير على الأداء المهني والوظيفي.

يعتمد المرشحين السياسيين على مواقع التواصل الاجتماعي في برامجهم الانتخابية واساليب اقناع الجمهور والنخب الاكاديمية في هذا السباق الترويجي، وتأتي اهمية استثمار مواقع التواصل الاجتماعي بالنسبة للسياسيين في محاولة بناء صورة طيبة عنهم او تعزيز الصور الايجابية، باعتبارها وسيلة سريعة وتفاعلية وشبه مجانية وذات استخدام كبير بالنسبة للجمهور، ومن هذا المنطلق تكمن اهمية دراستنا لتناول هذا الموضوع الحساس.
كما ان البحث فيه رؤى واضحة عن اهمية الصورة الذهنية وانعكاسها على نتائج الانتخابات ومدى استفادة المرشحين من وسائل التواصل الاجتماعي في اقناع الناخبين في برامجهم الانتخابية، ومعرفة رأي النخب الاكاديمية ازاء المرشحين.
تكمن مشكلة الدراسة في معرفة دور مواقع اتواصل الاجتماعي في تشكيل الصورة الذهنية للمرشحيين السياسيين عند النخب الاكاديمية؟ وهل كانت ايجابية او سلبية ام محايدة، لذلك سعت الباحثة لمعرفة ذلك عن طريق اعداد استمارة استبيان وفق المنهج المسحي، وتم توزيعه على ثلاث جامعات وهي ( بغداد، والمستنصرية والعراقية) وعلى عينة مقدارها (325) مبحوثا.
وتوصلت الباحثة على عدة نتائج اهمها ان هنالك دور اساسي لمواقع التواصل الاجتماعي لدى المرشحين السياسيين كما عبرت عنه النخب الاكاديمية، وان صورة المرشحين السياسيين لدى هؤلاء النخب كانت سلبية في كثير من جزئياتها، بسبب عدم ثقتهم بالمرشحين بإنجاز برامجهم الانتخابية وتقديم الخدمات للجمهور، وتفضيل مصالحهم الشخصية على المصلحة العامة.

تقوم الحرب النفسية في قناة الحرة وبالأخص في برنامجها الحرة تتحرى على أساليب عدة توجهها إلى المجتمع العراقي مستخدمة وسائل عديدة مستعينة بمصادر لا يمكن حتى استخدامها في ابسط البرامج التلفزيونية، ولكن يتم استخدامها بحرفية كبيرة مما يجعل المتلقي للمادة الاعلامية يثق بتلك المعلومات الواردة.
ان الدراسة تهدف إلى تحليل محتوى المادة الإعلامية في قناة الحرة لبرنامجها الحرة تتحرى من بدأ البرنامج 2018 إلى فترة 2021 لعدد من العينة بلغت 16 حلقة تخص العراق.
ركزت الدراسة على مصادر المعلومات المستخدمة والأساليب النفسية من حيث القائمين عليها (قناة الحرة) و سائلها ومحتوها وجمهورها المستهدف.
الحرب النفسية التي تروج لها قناة الحرة في برنامجها (الحرة تتحرى) تبدأ من (البيت الابيض، الرئيس، وزير الخارجية، شبكة تلفزيون الشرق الأوسط) وتظهر على شكل منطوقة (خطابات، برامج تلفزيونية، مدونين، فعاليات وأنشطة) حيث قدمت مضامين عدة موجهة للمجتمع العراقي ومن تلك المضامين الشائعات، وعدم مراعاة قواعد السلوك الاجتماعي، واضعاف الثقة بالنفس، وعدم احترام القدوة.
واعتمد الباحث في هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، حيث يمكن من خلاله ايجاد النتيجة التي يسعى إليها البحث ليصل إلى نتائج صحيحة، مستخدما فئات التحليل التي استخرجت من البرنامج والتي بلغت 91 فئة فرعية و 15 فئة رئيسية وهي : فئة الزمن، فئة مصادر المعلومات، فئة المصادر المكتوبة، فئة الضيوف، فئة الأهداف، فئة المعاني والافكار، فئة أساليب الحرب النفسية.
خلصت الدراسة إلى ان الحرب النفسية في قناة الحرة وبرنامجها الحرة تتحرى استخدم عدة أساليب نفسية ضمن مادته الإعلامية المعروضة للجمهور العراقي مركزاً على اسلوب الدعاية والاشاعة والتضليل وافتعال الازمات بالإضافة الى المعاني والافكار النفسية الاخرى التي تمس عمق المجتمع العراقي، وتعمل على تشويش الفكر واشغال المجتمع بقضايا بعيدة عن الواقع الذي يعيشه، وكل ذلك ما تسعى أليه الادارة الامريكية من اجل تحقيق الاهداف المرسومة.

سعى البحث في الكشف عن إشكالية الالتزام بأخلاقيات الممارسات الإعلامية في عصر فضاء الاعلام الحر والتقنية المتقدمة للمؤسسات الاعلامية في عالمنا العربي. مع محاولة معرفة الكيفية التي تنتهجها المؤسسات الاعلامية العربية في التعامل مع موارد المعلومات، ومدى التزام الصحافيون العاملون في مؤسسات ومراكز الاعلام العربية بالمبادئ الاخلاقية الاعلامية وما هي القیم الأخلاقية التي یمكن اعتمادها بمثابة قواعد أخلاقية.
استخدمت الطريقة الوصفية في الالية العامة لإطار البحث، من خلال بناء فقرات مناسبة للدراسة عن طريق استبانة تقوم بجمع معلومات البحث وبياناته بواسطة استعمال عينة الصدفة المتوفرة المتكونة من 128 فرداً من الأساتذة التدريسين في الجامعات العربية.

تهدف هذه الدراسة البحثية لإبراز دور شبكات التواصل الاجتماعي المحوري في التوعية الصحية من مخاطر المخدرات وفي الوقاية منها والحد من انتشارها، وذلك من خلال المادة الإعلامية الموجهة للجمهور، لاسيما المضامين الخاصة بتداعيات تعاطي المخدرات وبرامج التوعية التي تبث عبر المواقع الصحية المتخصصة، وعلى وفق ذلك تهدف شبكات التواصل الاجتماعي إلى نشر مواد مقنعة ومؤثرة من اجل التثقيف والتوجيه والتوعية وغرس الوعي لدى الأفراد في المجتمع بضرورة تجنب السلوكيات المشينة وتجاوزها، وخدمة المصلحة الوطنية وذلك انسجاما مع الأعراف والعادات النبيلة المعروفة داخل المجتمع.
وهذا البحث يتضمن دراسة مسحية ميدانية تم توزيع (50) استمارة استبيان على عينة من الشباب بهدف معرفة تقييمهم لمضامين شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بمكافحة المخدرات، وقد توصل البحث الى نتائج منها ان أفراد العينة يعتقدون ان انتشار ظاهرة المخدرات بنسبة كبيرة يعود سببه الى قيام شبكات التواصل الاجتماعي بالترويج للمخدرات بشكل غير مقصود، وأن أفراد العينة غير راضين عن دور شبكات التواصل في التوعية من مخاطر المخدرات، بل تأثيرها سلبي.