Abstract
Education does not deal, in general, with the present time, but deals with the future, and it aims to provide information, build human thought, deal with challenges, and teach the industry: innovation, opportunities, and creativity.
Extremism is the situation in which a person believes in an idea, in which, often, there is a tendency towards exaggeration in commitments and a misinterpretation of relationships and religious commitment, and that the idea is not necessarily correct, or that it is accepted by society, so he may not be a believer. In it: except for a few, it may be right, or it may be wrong, and most of society may not find itself able to deal with it, or even accept it. Therefore, it is an idea and opinions, and it differs from the fundamentalist tide, violence, and crime
Today's world is ethnically, nationally, religiously, linguistically, tribally, culturally, and politically diverse. Therefore, it is not possible to impose an idea on society through the language of violence, even if it is correct, as long as it is a human interpretation and not a heavenly text. An ethnically diverse society requires managing it: a number of skills, which is the responsibility of the state authorities, because the state has a duty: to preserve and manage public order, in a way that guarantees the protection of civil peace, without curbing individual, intellectual, and political freedoms, as long as ideas and opinions do not conflict with the topic: civil peace.
Extremism is the situation in which a person believes in an idea, in which, often, there is a tendency towards exaggeration in commitments and a misinterpretation of relationships and religious commitment, and that the idea is not necessarily correct, or that it is accepted by society, so he may not be a believer. In it: except for a few, it may be right, or it may be wrong, and most of society may not find itself able to deal with it, or even accept it. Therefore, it is an idea and opinions, and it differs from the fundamentalist tide, violence, and crime
Today's world is ethnically, nationally, religiously, linguistically, tribally, culturally, and politically diverse. Therefore, it is not possible to impose an idea on society through the language of violence, even if it is correct, as long as it is a human interpretation and not a heavenly text. An ethnically diverse society requires managing it: a number of skills, which is the responsibility of the state authorities, because the state has a duty: to preserve and manage public order, in a way that guarantees the protection of civil peace, without curbing individual, intellectual, and political freedoms, as long as ideas and opinions do not conflict with the topic: civil peace.
Keywords
Educational Policy
Managing intellectual diversity
Public policy
Abstract
لا يتعامل التعليم، بشكلٍ عام، مع الوقت الحاضر إنما يتعامل مع: المُستقبل، وهو يهدف إلى: تقديم المعلومات، و بِناء الفكر الإِنساني، والتعامُل مع التّحديات، وتعليم صناعة: الابتكار والفرص والإِبداع.
إِنَّ التطرف هو: الحالة التي يكون فيها الإِنسان مؤِمناً بفكرة، فيها، غالباً، اتجاه نحو المُغالاة، في الالتزامات، وفي تفسير العلاقات، والالتزام الديني، وليس بالضرورة أَنَّ تكون تِلك الفكرة: صائبة، أَو أَنَّ تكون مقبولة مِن المُجتمع، فقد لا يكون مؤَمناً بِها: إِلاَّ قلة قليلة، وقد تكون صائبة، وقد تكون خاطئة، وقد لا يجد أَغلب المُجتمع نفسهُ: قادراً على التعامُل معها، أَو حتى قبولها، إِذن، هي فكرة وآراء، وهي تختلف عن: المد الأَصولي، وعن العنف، وعن الجريمة.
إِنَّ السياسة العامة تُفيد: إِنَّ الدولة تفرض نهجاً مُحدداً في قطاعات تقع تحت اختصاصها، لتحقيق: البرنامج الحكومي، وفي حالة العِراق، إن الدولة تتبع: النظام الاتّحادي،بعبارة أخرى: إن للحكومة الاتحادية اختصاصات مُقيدة، والاختصاصات الأخرى تُترك، ككُل، إلى: الأقاليم والمُحافظات، وتتبع اختصاصات الحكومة الاتّحادية، وفقاً إلى نصّ الدستور الاتّحادي، إن المواد:110 و114 و115، من الدستور الاتّحادي، إن الحكومة الاتحادية: غير مُختصة بصياغة السياسات العامة التعليمية اتحادياً، لكن، المادة:110/ ثانياً، إن الحكومة الاتحادية تختص: وضع سياسة الأَمن الوطني وتنفيذها... إن جزءً حيوي مِن الأَمن الوطني هو: فرض النِظام العام، والمُحافظة على السلم الأَهلي، أَي أَنَّ الاختصاص يقع مِن خِلال: التبعة، وبأَدنى حد، يمكن تفسيرهُ فيه. والأَصل هو: القدرة على حماية التنوع داخل المُجتمع، من اتجاه بعض التيارات الفكرية إِلى: إِنكار حق المجموعات الإثنية، أو التيارات الفكرية الأخرى في: الوجود، والاستمرارية، تحت حماية القانون، وهي حقوق يقع واجب تنفيذها على: الدولة، على الجميع، بصيغة: الجمع، ولا يمكن اختيار بعضٍ مِن المجموعات، أَو بعضٍ مِن الحقوق، لحمايتها، بِما يضمن حماية: الحق في الحياة، والتعبير.
إِنَّ الحق في التعليم، هو: حق محمي بالدستور الاتحادي، وأَهم واجبات التعليم، هي: بِناء الإِنسان، واحتِرام قناعاتهُ، التي لا تسبب الضرر للدولة والمُجتمع، والمُشرع الدستوري في العِراق، ترك شأَنَّ التعليم إِلى: الأَقاليم والمُحافظات، فيكون واجب الحكومة، هي: الرقابة.
إِنَّ التطرف هو: الحالة التي يكون فيها الإِنسان مؤِمناً بفكرة، فيها، غالباً، اتجاه نحو المُغالاة، في الالتزامات، وفي تفسير العلاقات، والالتزام الديني، وليس بالضرورة أَنَّ تكون تِلك الفكرة: صائبة، أَو أَنَّ تكون مقبولة مِن المُجتمع، فقد لا يكون مؤَمناً بِها: إِلاَّ قلة قليلة، وقد تكون صائبة، وقد تكون خاطئة، وقد لا يجد أَغلب المُجتمع نفسهُ: قادراً على التعامُل معها، أَو حتى قبولها، إِذن، هي فكرة وآراء، وهي تختلف عن: المد الأَصولي، وعن العنف، وعن الجريمة.
إِنَّ السياسة العامة تُفيد: إِنَّ الدولة تفرض نهجاً مُحدداً في قطاعات تقع تحت اختصاصها، لتحقيق: البرنامج الحكومي، وفي حالة العِراق، إن الدولة تتبع: النظام الاتّحادي،بعبارة أخرى: إن للحكومة الاتحادية اختصاصات مُقيدة، والاختصاصات الأخرى تُترك، ككُل، إلى: الأقاليم والمُحافظات، وتتبع اختصاصات الحكومة الاتّحادية، وفقاً إلى نصّ الدستور الاتّحادي، إن المواد:110 و114 و115، من الدستور الاتّحادي، إن الحكومة الاتحادية: غير مُختصة بصياغة السياسات العامة التعليمية اتحادياً، لكن، المادة:110/ ثانياً، إن الحكومة الاتحادية تختص: وضع سياسة الأَمن الوطني وتنفيذها... إن جزءً حيوي مِن الأَمن الوطني هو: فرض النِظام العام، والمُحافظة على السلم الأَهلي، أَي أَنَّ الاختصاص يقع مِن خِلال: التبعة، وبأَدنى حد، يمكن تفسيرهُ فيه. والأَصل هو: القدرة على حماية التنوع داخل المُجتمع، من اتجاه بعض التيارات الفكرية إِلى: إِنكار حق المجموعات الإثنية، أو التيارات الفكرية الأخرى في: الوجود، والاستمرارية، تحت حماية القانون، وهي حقوق يقع واجب تنفيذها على: الدولة، على الجميع، بصيغة: الجمع، ولا يمكن اختيار بعضٍ مِن المجموعات، أَو بعضٍ مِن الحقوق، لحمايتها، بِما يضمن حماية: الحق في الحياة، والتعبير.
إِنَّ الحق في التعليم، هو: حق محمي بالدستور الاتحادي، وأَهم واجبات التعليم، هي: بِناء الإِنسان، واحتِرام قناعاتهُ، التي لا تسبب الضرر للدولة والمُجتمع، والمُشرع الدستوري في العِراق، ترك شأَنَّ التعليم إِلى: الأَقاليم والمُحافظات، فيكون واجب الحكومة، هي: الرقابة.
Keywords
السياسة العامة، السياسة التعليمية، إِدارة التنوع الفكري.