Abstract
المستخلص
االستثمار في التسويق هو أن العالقات مع الزبائن والتوجه به يرتبط بشكل إيجابي في قيمة
كل من الزبون والمنظمة. ومع ذلك، فإن آليات هذه العالقة لم يتم بعد استكشافها بالتفصيل في الكثير
إلشكالية االستثمار في عالقات الزبائن ألعمام
فكريا
ً
من المنظمات التسويقية، بحثنا هذا يقدم تأطيرا
منافع القيمة المضافة للزبوون والمنظموة علو دود سووا ، وأظهور االسوتقرا واالسوتنتا فوي اإلطوار
المفاهيمي لموضوع البحث أن االستثمار في إدارة عالقات الزبائن، يؤدي إل قيمة مضافة للزبائن،
وتسهيل عملية جذب الزبائن، واالدتفاظ بهم.
يؤدي التوجه لالستثمار بالعالقة مع الزبائن إل منافع يحتا إليها الزبائن، مما يؤدي إلو
مزيوود موون رضوواهم. فضووال عوون ذلووك نجوود إن االسووتثمار فووي إدارة العالقووات مووع الزبووائن وصاصووة
المربحين قد تقود المنظموة إلو الرياديوة وتحقيوق تفووق تسوويقي فوي السووق الوذي تعمول فيوه مقارنوة
بالمنظمات األصرى، وهذا بحد ذاته يمثل ميزة تنافسية مستدامة من جانب، كما يمثل توجها تسويقيا
معاصرا في اإلطار الفكري التسويقي المعاصر في أولوية االستثمار في الزبون من جانب آص
االستثمار في التسويق هو أن العالقات مع الزبائن والتوجه به يرتبط بشكل إيجابي في قيمة
كل من الزبون والمنظمة. ومع ذلك، فإن آليات هذه العالقة لم يتم بعد استكشافها بالتفصيل في الكثير
إلشكالية االستثمار في عالقات الزبائن ألعمام
فكريا
ً
من المنظمات التسويقية، بحثنا هذا يقدم تأطيرا
منافع القيمة المضافة للزبوون والمنظموة علو دود سووا ، وأظهور االسوتقرا واالسوتنتا فوي اإلطوار
المفاهيمي لموضوع البحث أن االستثمار في إدارة عالقات الزبائن، يؤدي إل قيمة مضافة للزبائن،
وتسهيل عملية جذب الزبائن، واالدتفاظ بهم.
يؤدي التوجه لالستثمار بالعالقة مع الزبائن إل منافع يحتا إليها الزبائن، مما يؤدي إلو
مزيوود موون رضوواهم. فضووال عوون ذلووك نجوود إن االسووتثمار فووي إدارة العالقووات مووع الزبووائن وصاصووة
المربحين قد تقود المنظموة إلو الرياديوة وتحقيوق تفووق تسوويقي فوي السووق الوذي تعمول فيوه مقارنوة
بالمنظمات األصرى، وهذا بحد ذاته يمثل ميزة تنافسية مستدامة من جانب، كما يمثل توجها تسويقيا
معاصرا في اإلطار الفكري التسويقي المعاصر في أولوية االستثمار في الزبون من جانب آص