Abstract
أبدع بعض المتحمسين، إذ أنتج وجهاً غريباً، وأدرج فرعاً دخيلاً في إعجاز القرآن، فرام يحوم في صناعة الأهواء، ومشتت الآراء؛ ليدعّم فيه النبوة، ويؤكد دلائل الوحي والتنزيل.
وقد بنى هذا الوجه سلّمه على مسالك النحويين المتباينة، ومشاربهم المختلفة، وإذا كانت المدرسة الواحدة تفرز لنا أبناءً نابغين، فإنّ تعدد قراءاتهم تُوجب الحيرة لدى العرب، وتكشف عن الحسرة، إذ ليس لهم، أعني العرب الفصحاء، وسع على ذلك، فكيف إذا فرغنا من تعدد المدارس النحوية، وكثر أفرادها، ونما عود الخلاف بينهم؟!
وقد بنى هذا الوجه سلّمه على مسالك النحويين المتباينة، ومشاربهم المختلفة، وإذا كانت المدرسة الواحدة تفرز لنا أبناءً نابغين، فإنّ تعدد قراءاتهم تُوجب الحيرة لدى العرب، وتكشف عن الحسرة، إذ ليس لهم، أعني العرب الفصحاء، وسع على ذلك، فكيف إذا فرغنا من تعدد المدارس النحوية، وكثر أفرادها، ونما عود الخلاف بينهم؟!
Keywords
الاتجاه النّحوي في الإعجاز مُقاربة نقديـِّة
Abstract
أبدع بعض المتحمسين، إذ أنتج وجهاً غريباً، وأدرج فرعاً دخيلاً في إعجاز القرآن، فرام يحوم في صناعة الأهواء، ومشتت الآراء؛ ليدعّم فيه النبوة، ويؤكد دلائل الوحي والتنزيل.
وقد بنى هذا الوجه سلّمه على مسالك النحويين المتباينة، ومشاربهم المختلفة، وإذا كانت المدرسة الواحدة تفرز لنا أبناءً نابغين، فإنّ تعدد قراءاتهم تُوجب الحيرة لدى العرب، وتكشف عن الحسرة، إذ ليس لهم، أعني العرب الفصحاء، وسع على ذلك، فكيف إذا فرغنا من تعدد المدارس النحوية، وكثر أفرادها، ونما عود الخلاف بينهم؟!
وقد بنى هذا الوجه سلّمه على مسالك النحويين المتباينة، ومشاربهم المختلفة، وإذا كانت المدرسة الواحدة تفرز لنا أبناءً نابغين، فإنّ تعدد قراءاتهم تُوجب الحيرة لدى العرب، وتكشف عن الحسرة، إذ ليس لهم، أعني العرب الفصحاء، وسع على ذلك، فكيف إذا فرغنا من تعدد المدارس النحوية، وكثر أفرادها، ونما عود الخلاف بينهم؟!
Keywords
الاتجاه النّحوي في الإعجاز مُقاربة نقديـِّة