AL-Yarmouk Journal

السرطان هو التوسع غير مسيطر عليه لنمو الخلايا في اي جزء من الجسم والناتج عن هذا التوسع هو الورم او الورم الخبيث.. سرطانالثدي، وسرطان الجلد، وسرطان الفم، وسرطان القولون، وسرطان البروستاتا ليست سوى عدد قليل من أكثر من مائة شكل مختلف منالسرطان. تأخير العلاج يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة وحتى الموت. يستعرض هذا البحث م ا رجعه تقنيات الذكاء الاصطناعيالمختلفة لفحص سرطان القولو ن. تشمل الطرق المستخدمة للكشف أنظمة الكشف الآلية والمدعومة بالكمبيوتر مع الذكاء الاصطناعي،بالإضافة إلى ذلك؛ إنهم يتفوقون في معالجة مجموعات البيانات الكبيرة لتوليد نتائج موثوقة لتحديد سرطان القولون . ومع ذلك، لتطبيق أنظمةالمعالجة هذه على نطاق واسع، يجب التغلب على العديد من التحديات، مثل المعالجة المسبقة، واكتشاف المي ا زت، وخوارزميات التصنيف

في هذا البحث المقدم تناول الباحثان موضوع تكنولوجيا الاعلام والاتصالات واهميتها خصوصا بعد الجائحة ولما لها من اهمية في تحديدالاست ا رتيجيات الخاصة بالبلدان وسياساتها السياسية والاقتصادية بعد الثورة التكنولوجية واهميتها في الوصول الى الاهداف المدروسة والمخصصة لها في إنتاج المزيد في وقت أقل، مما يجعل تكنولوجيا المعلومات والاعلام وسيلة مهمة وضرورية للوصول إلى هذا الهدف، بعد الحاجة الملحة لأداء العديد من المهام في وقت قصير لتلبية الاحتياجات التي تطلبها الأسواق العالمية والمحلية من الخدمات والسلع كما تناول البحث تاريخ تكنولوجيا الاعلام بالعهد البابلي وتطور الخوارزميات ونشاتها في ذلك الوقت ومن ثم الايجابيات والسلبيات لتكنولوجيا الاعلام واخي ا ر الاستنتاجات.

لد ا رسة تاثير التلطعيم بالميثيل الاحمر على الخصائص البصرية وبالتحديد معامل الامتصاص و فجوة الطاقة البصرية لاغشية خلائط )بوليفينيل الكحول/ بولي فاينيل بيروليدون( فقد تم تحضير هذا الاغشية بطريقة الصب و تطعيمها بنسب مختلفة من الميثيل الاحمر ) 1 ,% 2 ,%3 %(, تعتبر طريقة الصب من ابسط واسهل طرق تحضير الاغشية البوليمرية. بعدها تم قياس طيف الامتصاصية للاغشية المحضرة فيمدى 300 - 900 نانومتر وباستخدام مطيف (UV-VIS) و بالاعتماد عليه تم حساب معامل الامتصاص و تحديد نوع الانتقال البصريةوقيمة فجوة الطاقة البصرية و التي كانت بحدود 3.75 الكترون –فولت للاغشية النقية تناقصت الى 3.55 الكترون –فولت للاغشية المطعمةبنسبة 3%Wt .الكلمات المفتاحية : - بولي فينيل الكحول/ بولي فاينيل بيروليدون, الميثيل الاحمر MR , طريقة الصب .

نتشرت المواد الحافظة في الفترة الأخيرة بشكل كبير في الكثير من الأطعمة التي نتناولها، ولكن الكثير من الناس لا يعرف كمية الأض ا ررالجسيمة التي تلحق الجسم من استخدام هذه المواد الحافظة في الأطعمة التي نتناولها، لكنها استخدمت لحماية بعض الأغذية من الفسادالميكروبي ومن تفاعلات الأكسدة. تقدر نسبة الفاقد في الأغذية بسبب الفساد الميكروبي حسب تقارير منظمة الأغذية والز ا رعة الدولي ة FAOبحوالي 20 % . وتحفظ المواد الغذائية من النمو الميكروبي حيث لا تتجاوز الت ا ركيز المستعملة منها ) 0,5 %( منها حيث تقوم بقتل او تثبيطنمو ونشاط الاحياء المجهرية من خلال تلف تركيب جدار او غشاء الخلية او نشاط الانزيمات ، إن ذلك يبين لنا أهمية الفساد الميكروبيللأغذية وضرورة التوجه نحو الحد منه أو منعه,

بالنظر لتطور أساليب فن الضيافة في عالمنا اليوم ، واستخدام التطور التكنولوجي في جميع نواحي الحياة الاقتصادية والخدمية وتحقيقالنجاحات المتواصلة في تحول الأف ا رد في مفاهيمهم وأخلاقياتهم أثناء أداء العمل سواء كانوا اف ا رد قيادية أو منتجة خدمية مما سهل عليهممواكبة التطوِر كون ان قطاع السياحة والضيافة يعتمد على الأخلاقيات المهنية كقاعدة عمل أساسية وإست ا رتيجية طويلة المدى لكسب الزبائنوالمحافظة على مستوى المنظمة )فندق( تعد القاعدة الأساس في معيار جودتها وهذا يإتي من خلال تحقيق رضاِ الضيف لان الفندق ذواحتكاك مباشر مع ال زبائن مما يعطي أهمية كبيرة جداً في معرفة أخلاقيات المهنة ومدى تقبلها من العاملين في تلك المهنة؟ وهل أن عمليةتطبيقها جاء في صالح المهنة التي يشغلونها؟ مما يساعد على تحقيق الأهداف والأرباح الفردية التي تنعكس على مصلحة الفندق التي تعدرضا الزبون هو القاعدة الاساس لنجاحها المستمر , ولغرض معرفة مدى اعتماد أخلاقيات العمل أو المهنة في فندق المنصور ومدى تقبلالعامليِن للأخلاقياتِ المحددة ومدى تطبيقها جاءت د ا رستنا هذه ,حيث انه تمت د ا رسة " فندق المنصور " من خلال الاستبانة التي تبحث فيمدى استيعاب وتقبل وتطبيق المعايير والمفاهيم الاخلاقية المهنية , وتبين من خلال تحليل البياناتِ الأولية التي تم جمعِها من استمارة الاستبِانةأن الغالبِية من العامِلين يقدرِون أهميِة وجوِد أخلاقياِت مهنِية في الفندق وبموجبهاِ يعمِلون على تطبيِقها في تعامِلهم مع الضيِوف وهذِا التطِبيقسيؤديِ إلى الرضاِ وصوِلا إلى تحِقيق عائِد من الربحِية للفندق.

هدف البحث إلى التعرف على تأثير السلوك التنظيمي في عملية جذب الزبائن في المصارف الع ارقية الخاصة، مستخدما
التحليلي، وباالعتماد على أداة االستبيان التي وزعت على عينة من العاملين في كل من مصرف المنصور لالستثمار، ومصرف التنمية الدولي
لالستثمار والتمويل، حيث قدر حجم العينة بـ )209 مفردة(، إذ تم اختبار البيانات األولية المتحصل عليها باستخدام برنامج )-24SPSS)،
ولقد توصل البحث إلى توافر تطبيق السلوك التنظيمي بأبعاده كافة، وكذلك جذب الزبائن في كل من المصرفين عينة البحث، كما تبين وجود
تأثير طردي قوي للسلوك التنظيمي في عملية جذب الزبائن في المصارف الع ارقية، فضال عن وجود عالقة ذو تأثير طردي قوي لكل من بعد
)سلوك االلتزام التنظيمي، وسلوك الوالء التنظيمي( وتأثير طردي متوسط لبعد سلوك المواطنة التنظيمية على عملية جذب الزبائن.وقد أوصى
البحث بضرورة العمل على تحسين السلوك التنظيمي المطبق في المصارف العراقية عينة البحث، وكذلك تحسين العوامل المساعدة لعملية
جذب الزبائن تجاه المصارف نفسها، لذا يتوجب العمل على االهتمام بتطوير وتحسين سلوكيات العاملين التنظيمية لما لها من تأثير طردي
قوي عليها.

يسعى البحث الحالي الى تقييم اداء العاملين في الشركات الهندسية الاهلية في ضوء مفهوم الجودة الشاملة .ومن اجل تحقيق الد ا رسةلأهدافها التي تسعى الى الوصول اليها فقد اعتمدت البحث الحالي على المنهج الوصفي التحليلي من خلال عينة من المهندسين العاملينفي الشركات الهندسية الاهلية في بغداد بحجم عينة ) 150 ( مهندس تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية وفقا لمجموعة من المتغي ا رتالديمغ ا رفية ,ومن اجل جمع البيانات والمعلومات اللازمة فقد تم تصميم استبانة لتقييم الاداء وفقا للجودة الشاملة والتحقق من صدقها وثباتها,بعد تطبيق الاداء توصلت الد ا رسة الى النتائج التالية :1. أن ابعاد تقييم اداء العاملين في الشركات الهندسي الاهلية وفق الجودة الشاملة جاءت بمستوى جيد جدا.2. جاء بعد )التغذية ال ا رجعة( في المرتبة الاولى.3. جاء بعد )عدالة عملية تقييم الاداء()مشاركة الموظفين( في المرتبة الثانية.4. جاء بعد )وضوح عملية تقييم الاداء()مهنية عملية تقييم الاداء( في المرتبة الثالثة .5. اهتمت الشركات الهندسية الاهلية بالتغذية ال ا رجعة كاساس لتقييم اداء العاملين وفق الجودة الشامل ة6. هنالك ضعف في وضوح عملية تقييم الاداء فضلا عن المهنية والموضوعية في تقييم الاداء وفق للجودة الشاملة .

يسعى البحث الحالي الى التعرف على فاعلية است ا رتيجيات التسويق في تطوير اداء المشاريع الانشائية الهندسية في و ا زرة التعليم العالي والبحثالعلمي وقد اعتمدت الد ا رسة على المنهج الوصفي التحليلي من خلال عينة من العاملين في و ا زرة التعليم العالي والبحث العلمي بلغت) 79 ( فرد وفقمجموعة من المتغي ا رت الديمغ ا رفية وقد اعتمدت الد ا رسة على الاستبانة كاداة لجمع البيانات والمعلومات والتحقق من صدقها وثباتها وبعد تطبيقهاعلى عينة البحث توصلت الد ا رسة الى النتائج التالية :1 . يظهر ميل المنظمة إلى دعم است ا رتيجياتها التسويقية من خلال التوجه نحو السوق ، فتدعم هذا التوجه عبر تكيفها بشكل سريع مع الإج ا رءاتالتنافسية التي تحددها إدارتها العليا، إلا أنها ما ا زلت تعاني من محدودية تقييم رضا زبائنها عن الخدمات المقدمة، مما جعلها تتلكأ في مناقشة نقاطالقوة والضعف لدى منافسيها، فضلاً عن صياغتها لاست ا رتيجيات ترتقي من خلالها بقيمة الزبون ما ا زلت لا تلبي الطموح.2. تتبنى المنظمة توجهاً نحو الإبداع، تدعم من خلال ه است ا رتيجياتها التسويقية من خلال ممارستها لكافة الإج ا رءات والأنظمة الإبداعية الجديدة وبمايميزها عن منافسيها، إلا أن قدرتها على تقديم تغيي ا رت إبداعية في أساليب أعمالها لا ت ا زل دون الطموح.3. تمتلك المنظمة قد ا رت داخلية، تنبع من المورد البشري الكفء والفاعل في أداءه الوظيفي وعمليات تتسم بالخبرة، إلا إنها لم ترتقي بقد ا رت إدارةالتسويق باستم ا رر، الأمر الذي حدد من إسهامها في است ا رتيجيات المنظمة التسويقية إجمالاً.4 . أظهرت المنظمة امتلاكها لقد ا رت خارجية، تسهم في تحسين مستوى است ا رتيجياتها التسويقية، من خلال إد ا ركها لحاجات ورغبات زبائنها بدقةوحرص على تلبيتها، وبشكل خاص عندما تركن إلى استدامة علاقتها مع زبائنها الرئيسيين وتهتم بالحفاظ عليهم وكسب ولائهم بانتظام.5. تتوجه المنظمة إلى التركيز اداء المهام، عندما تروم تحسين مستوى علاقتها بالزبون من خلال تعاونها المستمر، وتكييف خدماتها بحسباحتياجاتهم وخصائصهم الشخصية، وتبذل الجهود الحثيثة لاكتشاف التبدل المستمر في أذواقهم من خلال النقاش معهم حول خدماتها.6 . تعتمد المنظمة اداء سياقي ملحوظ، تسهم في تعزيز علاقتها بالزبون، وخاصة عندما تحث موظفيها على بذل المزيد من الجهود للحصول علىزبائن جدد وتعميق العلاقات معهم، وتدريبهم على ذلك، في ظل محدودية الوقت والموارد اللازمة، وتوفير الخب ا رت والموارد التسويقية التي تدفعالمنظمة نحو النجاح في العمل .7. يتضح ارتكاز المنظمة على الرضا الوظيفي للارتقاء بعلاقاتها معهم، سيما من خلال مساعدتها الموظفين العاملين فيها على تحقيق اقصىشعور بالرضا الوظيفي.

يهدف البحث إلى دراسة مخاطر االمية المصرفية المتمثلة )بسوء الفهم واالدراك ، وغياب المعرفة المصرفية ، وقلة الوعي المصرفي( على االيداع
المصرفي واثرها الذي يؤدي الى زيادة مستو يات االكتناز لدى االفراد والمنظمات وعدم قدرة المصرف على جذب الودائع و الدفع وأبراء الذمم ومنح
االئتمان النقدي وتمثلت مشكلة البحث في تسليط الضوء على المشكالت والصعوبات الخاصة باالمية المصرفية وتأثيرها على الزبائن و التي تعرقل
عمل المصارف وتاثر على عمليات جذب إيداع الزبائن الموالهم في المصارف. اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي في عرض االطار النظري
للبحث وتوصل الى عدد من االستناجات والتوصيات التي يمكن االستفادة منها . ا

يهدف هذا البحث إلى اختبار قدرة نماذج التنبؤ بمخاطر الائتمان التي تواجه المصاااااااارف الااة الخا ااااااا ، ذلك ةن خلال تطوير نموذجللد ا رساااا ياتمد ةدخلاته على ةجموع ةن النساااام المؤااااا ا را المال التي تل الحصااااول عل ها ةن ع ن ةن المصااااارف المدرج في سااااوالا ا ر للأ ا ر المال عددها ) 20 ( ةصارف على ةدار عشارة سانواا) 20١2 – 2022 ( بإجمالي) 196 ( ةشااهدة، تظهر النماذج الاصابة زة دق التنبؤ المرتفا ةقارن بالنماذج الإحصااائ اىخرم، ةما يشاا ر إلى تفوقها في فهل الالاقاا الماقدة م ن المتا ا را المال تحساا نقدرتها على التنبؤ ةما يساااااهل في تحق م تعلى ةساااااتوياا ةن الدق الفاال ، يت ح اساااااتخداا الشااااابعاا الاصاااااب ةتاددة الطبقاا إةعانالتحل ل الام م للب اناا المال ، ةما يسااااهل في ا تشاااااف الالاقاا ر الخط التفاعلاا الماقدة م ن المتا ا را، هو ةا يازا ةن قدرتهاعلى توقع ةخاطر الائتمان مدق ت بر، بهذا يتجلى د ر الشااابعاا الاصاااب ةتاددة الطبقاا في تحسااا ن قدرة المؤاااا ا را المال على التنبؤبمخاطر الائتمان للمصاارف، تاد هذه الاساتنتاجاا إفااف هاة إلى المارف المتاح حول د ر الشابعاا الاصاب في ةجال تحسا ن تنبؤةخاطر الائتمان تطوير اىداء المالي للمصارف

يعد مرض السمن مرض العصر لارتباطه بالعديد من الام ا رض الاخرى التي ممكن ان تؤثر على حياة الانسان, سجلت بيانات منظمةالصحة العالمية ت ا زيد خطير في معدلات السمنة في كل دول العالم. الهدف من الدراسة: صممت الد ا رسة الحالية لمعرفة علاقة جين مستقبلاللبتين LEPR للم وقع rs1137101 في عينة من الذكور المصابين بالسمنة في محافظة صلاح الدين. طريقة العمل: تم جمع عينات الد ا رسةمن 60 شخص يعاني من السمنة و 30 شخص نحيف كمجموعة سيطرة لتقييم مستوى هرمون مستقبل اللبتين والتباين الو ا رثي في موقع ال:rs1137101 النتائج: حيث عند قياس هرمون LEPR فقد اضهرت النتائج فرق معنوي عالي p≤0.001 حيث بلغ تركيزه للمصابين65.44)ng/dl ( مقارنة مع مجموعة السيطرة الذي بلغ تركيزه 100.44)ng/dl ) . وشملت الد ا رسة التحري عن جين LEPR في الموقعrs1137101 فكانت نتائج الترحيل الكهربائي لناتج تفاعل PCR ظهور ثلاث طرز و ا رثية هي AA,GG,AG) ( ولم يلاحظ فرق واضح بينتك ا رر الاليلين A,G) ( حيث كانت نسبة الارجحية OR=1.2877 . الاستنتاج: ارتفاع مستوى هرمون مستقبل اللبتين في الاشخاص البدناءبينما لم تسجل النتائج ارتباط بين حدوث السمنة والموقع الو ا رثي rs1137101 لجين مستقبل اللبتين.

تمت تنقية انزيم الأميليز من مرضى سرطان الثدي باستخدام كروماتوج ا رفيا التبادل الأيوني باستخدام ومحلول ,sephadexG100 باستخدامعم ود ,DEAE تقنية الترشيح بهلام السليلوز لفصل الانزيم. (7.2) مع الرقم الهيدروجيني (Tris-HCL) منظم أظهرت النتائج زيادة في نشاطإنزيم الأميليز، وهو ما يتناسب طرديا مع الزيادة في تركيز الركيزة. وكان (0.363mm الشكل الناتج مستقيما، قيمة ثابت ميكايليس- مينتن )درجة الح ا ررة المثلى لعمل الإنزيم هي ) 37 ( مئوية. أعلى نشاط للإنزيم بعد حضانة خليط التفاعل الإنزيمي لمدة ) 15 ( دقيقة. أظهرت النتائجأن الوزن الجزيئي للإنزيم المنقى بالرحلان الكهربائي بلغ 60 كيلو دالتون.الكلمات المفتاحية: إنزيم الأميليز ، سرطان الثدي

سرطان الثدي من أكثر الام ا رض انتشا ا رً عند النساء والمتفشية في الع ا رق والعالم، يلقي بتأثي ا رت واضحة على العمليات والتو ا زن الحيويللجسم مما يعكس أهمية متابعته والتقصي المستفيض لفسيولوجية اسبابه وسبل الوقاية والعلاج .تضمنت الد ا رسة الحالية 60 عينة دم من نساء مصابات بسرطان الثدي اللواتي ي ا رجعن مركز او ا رم وام ا رض الدم في كركوك بعد التأكيدالطبي للاصابة ومرحلته كذلك تم جمع 30 عينة دم من نساء ظاهريا سليمات )مجموعة السيطرة( بعد التأكد من خلوهن من الاو ا رموالام ا رض التي تسبب تداخل مع مؤش ا رت الد ا رسة. شملت الد ا رسة الالكيمو حيوية بعض الدلالات حيث لوحظ ارتفاع في مستوىالاوستيوبونتين Osteopontin سجل ارتفاع ا معنويا عند مستوى P≤ 0.0001 لمريضات سرطان الثدي بالمقارنة مع مجموعه السيطرةولا توجد تاثير للعمر على مستوى الاوستيوبونتين عند المقارنة بين مجموعتي )السيطرة و المرضى (, وارتفاع معنوي في المستوى OPNلدى المريضات المدخنات بالمقانة مع الغير مدخنات , عدم وجود فرق معنوي لمستوى OPN في بلازما لمجموعتي HER+2 ، و HER-2 , ولحظ ارتفاعا معنوي عند مستوى 0.05 P≤ لمجموعتي لمجموعة ER+ مقارنة مع مجموعة ER- وارتفاعأ معنويا عند مستوى0.05 P≤ في المرحلة ال ا ربعة بالمقارنة مع المرحلة الثانية لمريضات بسرطان الثديوارتفاعها بنفس المستوى في مرحلة بعد انتشارالمرض في الجسم بالمقارنة مع قبل انتشارها . وكذلك من خلال قياس مستوى فيتامين D3 لمجموعه الد ا رسة تبين انخفاضأ معنويأ عندمستوى p ≤ 0.001 للنساء المصابات بسرطان الثدي بالمقارنة مع مجموعه السيطرة وانخفاض مستوى Vit D3 ايضأ في المريضاتالمدخنات بمقارنة مع الغير مدخنات للسكائر , ولا توجد تأثير يذكر للفئات العمرية على مستوى فيتامين D3 المريضات بسرطان الثدي

تتناول هذه الدراسة البحثية تحسين التقارير المالية من خلال استفادة من تقنيات المحاسبة الإدارية. إنها تعتمد على منهج دراسة الحالة لاستكشاف كيف يمكن استخدام ممارسات المحاسبة الإدارية لتحسين عمليات التقارير المالية داخل المؤسسات. تقوم الدراسة بفحص حالة واقعية معينة لتوضيح كيف يمكن أن تؤدي تكامل مبادئ المحاسبة الإدارية إلى تقديم تقارير مالية أكثر دقة وكفاءة وفهمًا. من خلال تحليل الحالة بتفصيل، تهدف الدراسة إلى تقديم رؤى عملية وتوصيات للمؤسسات التي تسعى لتحسين ممارساتها في مجال التقارير المالية من خلال الاستفادة من مجال المحاسبة الإدارية. في النهاية، تسعى البحث لسد الفجوة بين المحاسبة الإدارية والمالية. توصلت الدراسة انه يمكن للوحدات الاقتصادية الاستفادة من تحسين التقارير المالية وزيادة شفافية البيانات المالية كوسيلة لتعزيز الثقة بين المستثمرين وأصحاب المصلحة و هناك علاقة بين شفافية البيانات المالية وقدرة الشركات على جذب التمويل والاستثمار حيث ان توفير معلومات مالية دقيقة وشفافة يمكن أن يزيد من الثقة لدى المستثمرين ويشجعهم على زيادة استثماراتهم في الشركة. واوصت الدراسة ينبغي على الشركات تحسين جودة وشفافية التقارير المالية والبيانات المالية المقدمة للمستثمرين وأصحاب المصلحة. يمكن ذلك من خلال تبني معايير محاسبية دقيقة وتوضيح الأساليب المستخدمة في تجميع البيانات