College Of Basic Education Researches Journal

بالرغم من أن استخدام مصطلح التعليم الإلكتروني في نطاق التعليم الجامعي قد شغل حيزا كبيرا من قبل المهتمين بهذا النوع من التعليم ، إلا أن مسوغات استخدامه من قبل مدرسي ومدرسات الكيمياء في المرحلة الإعدادية يكاد محدودا ، آذ ان أمر اندراج هذا النوع من التعليم في المرحلة الإعدادية كطريقة تدريسية من قبل مدرسي ومدرسات الكيمياء أصبح ضرورة لاغنى عنه في مواكبة التقدم العلمي وخير سبيل لنقل مختلف أنواع المعارف إلى الطلبة ضمن هذه المرحلة الدراسية باستخدام طريقة التدريس الإلكتروني ولهذا فانه ينبغي على الباحثين التربويين السعي بشكل جاد وصريح لضمان الجودة النوعية للتعليم خلال عملية التدريس المتمثلة بنقل المادة العلمية من المدرسين إلى طلبتهم ، إذ ينبغي أن يمتلك هؤلاء المدرسون الجودة النوعية للتدريس الألكتروني والمتمثلة بامتلاكهم الاحتياجات التقنية الضرورية لاستخدامه ، وبيان نوع الاتجاهات التي ينبغي أن يمتلكها مدرسو ومدرسات الكيمياء نحو التدريس الالكتروني ، ومدى تطبيقه كطريقة تدريسية حديثة تضاف إلى الطرائق التدريسية الشائعة الاستخدام من قبلهم .

تهدف الدراسة إلى معرفة موقف الفلسفة الإسلامية من نظام العولمة الذي ظهر حديثاً مقارنة بقدم الحضارة العربية الإسلامية ، وآثار العولمة على الفلسفة الإسلامية . وقد احتوى البحث على أربعة فصول تناول الفصل الأول أهمية البحث والحاجة إليه . أما الفصل الثاني فقد تناول الفلسفة الإسلامية بشيء من التفصيل وموقفها من الطبيعة الإنسانية وتحديداً مواقف فلسفية (كالعقل والجسم والروح والذكر والأنثى والوراثة والبيئة والخير والشر والحرية والفرد والمجتمع والعلم والمعرفة) . فيما تناول الفصل الثالث مفهوم العولمة وأثرها على العالم وموقف الفلسفة الإسلامية منها . وأخيراً جاء الفصل الرابع ليتناول سبل مواجهة العولمة وعلاج الواقع العربي من أجل حماية المجتمع العربي الحالي من أخطارها ومن هذه المقترحات الابتعاد عن التعصبية والطائفية ، تقوية أواصر الوحدة الإسلامية ، وصنع سياسات وطنية رائجة لحماية الجيل ، تولي سياسات تربوية معاصرة ، الاهتمام بوسائل الإعلام وأهمية دور الأسرة في توجيه الأطفال والمراهقين في كيفية التعامل مع التقنيات الحديثة كالكومبيوتر والانترنيت والقنوات الفضائية ، الاهتمام بالأدمغة العربية ومحاربة هجرتها وتوفير العي اللائق بها … الخ.

يهدف البحث الحالي الى معرفة (اسباب ضعف تلاميذ الصف الخامس الابتدائي في تلاوة القران الكريم من وجهة نظر معلمي المادة ومعلماتها في مدينة الموصل) .
تكونت عينة البحث من (160) معلماً ومعلمة وبواقع (70) معلماً و (90) معلمة تم اختيارهم بصورة عشوائيةً من مجتمع البحث البالغ عدده (1600) معلماً ومعلمة ولكلا الجانبين الايمن والايسر من مدينة الموصل للعام الدراسي (2007 – 2008) .
استخدمت الباحثة الاداة التي اعدها الحياري (2000) المكونة من (49) فقرة ، وتم استخراج صدق الاداة بعرضها على مجموعة من المحكمين ، اما ثبات الاداة فقد تم حسابه بطريقة اعادة الاختبار اذ طبقت الباحثة معامل ارتباط بيرسون فبلــغ معامل الثبات
(0.71)، واصبح عدد الفقرات (46) فقرة موزعة على (8) مجالات .
تم معالجة البيانات احصائياً باستخدام الوسائل الاحصائية الاتية: معامل ارتباط بيرسون والوسط المرجح والوزن المئوي .وقد توصل البحث الى استنتاجات عدة كان منها : ان عدم استخدام المعلمين والمعلمات للخطط التدريسية بحيث تتناسب والزمن المقرر للدرس يؤدي الى اختزال المادة الدراسية وعدم تنظيمها مما يؤثر سلباً على التلاميذ لعدم قدرتهم على فهم واستيعاب المادة الدراسية. وفي ضوء نتائج البحث قدمت الباحثة جملة من التوصيات وكان منها : ضرورة عقد دورات تدريبية في تعليم القران الكريم واحكامه لمعلمي التربية الاسلامية، اما المقترحات فقد تمثلت باجراء دراسة عن اسباب ضعف تلاميذ الصف السادس الابتدائي في تلاوة القران الكريم من وجهة نظر مشرفي و معلمي التربية الاسلامية .

الحمد لله الذي خلق القلم فعلم به الإنسان ما لم يعلم . فقال عز من قائل : ((يا أيها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمون)) ( ) . والصلاة والسلام على خير شاهد ومبشر ونذير وعلى اله وصحبه أجمعين وبعد:-
لما كانت هذه الأمة الإسلامية هي أخر الأمم ونبيها هو خاتم الأنبياء لذلك من الجلي للعيان أن يخص الله تعالى هذه الأمة بظهور علامات الساعة فيها ، وقد بينها الله تعالى على لسان نبيه الكريم أكمل بيان ، وقضى بأنها ستخرج فيهم لا محالة وان كل ما ذكره  حق ومتحقق لا محالة وان الذي يقرا عن هذه الغيبيات وخاصة فيما يتعلق بعلامات الساعة بنوعيها الصغرى منها والكبرى ليرى أن كل يوم يمر علينا في أيامنا هذه يثبت صدق اخبارات النبي  فقد تحقق من أشراط الساعة الصغرى الكثير وما زالت العلامات الأخرى تتتابع كما اخبر بها النبي  مما يبعث في النفس المؤمنة اليقين التام بدنو الساعة الأمر الذي يحتم على المؤمن أن يلتفت إلى العمل لأخرته قبل فوات الأوان وظهور أول علامة للساعة حينها لا ينفع نفس إيمانها إن لم تكن أمنت من قبل ولا يقبل منها حينئذ عمل ولا توبة مصداقا لقوله تعالى ((وان تقول نفس ياحسرتى على ما فرطت في جنب الله وان كنت لمن الساخرين

هذا البحث هو دراسة أصولية في مبحث مهم من مباحث علم أصول الفقه وهو مبحث الاجتهاد .
ويهدف البحث إلى بيان معنى الخطأ وعلاقته بالاجتهاد ، وما هو ميدان الاجتهاد الذي يجوز فيه الخطأ ، وهل أن كل مجتهد مصيب ، ثم في مسائل مهمة متعلقة بأخطاء المجتهدين.
وقد خرجت بنتائج مهمة جعلتها في خاتمة البحث أرجو أن ينتفع بها طلبة العلم ومدرسو المناهج الأصولية.

يهدف البحث لدراسة موضوع (حكم اعتزال ومخالطة المسلم لمجتمعه في الشريعة الإسلامية) وقد أعتمد الباحث على منهج التأصيل الشرعي التحليلي في دراسته للقرآن والسنة وقد قدم الباحث بحثه على شكل خمسة مباحث حيث تناول في المبحث الأول تعريف العزلة في اللغة والاصطلاح وتضمن المبحث الثاني بيان فوائد العزلة وكان المبحث الثالث بياناً لفوائد المخالطة ثم تناول المبحث الرابع ضوابط المخالطة والمبحث الخامس قد تضمن بيان الحكم الشرعي للعزلة وقد خلص الباحث إلى نتائج منها: أنه قد تكون المخالطة واجبة وتختلف باخـتلاف الأحوال والأشخاص والأوقات وقد تكون العزلة أفضل لمن ظن أنه يقع في المعصية ..... إلى غيرها من النتائج الموضحة في البحث.

البحث يهدف الى استخدام الوسائل البناءة في إرشاد وتوجيه المخطئين ضمن الضوابط الشرعية المستنبطة من سنة النبي  .
وقد احتوى البحث على كثير من القضايا المفصلة والتي من خلالها تم التوصل الى دراسة أيسر السبل من الوسائل لتوجيه المخطئين في ضوء السنة النبوية .

تسعى هذه الدراسة إلى استقراء العنوان في شعر محمود درويش وتوصيفه بنائيا ووظيفيا مبرزة بعد ذلك دور النص في الكشف عن دلالة العنوان بما يوحي بأن البنية التركيبية للعنوان هي النتيجة النهائية لتعاضد دلالة النص العامة مع فلسفة المرسل في الاختيار والتركيب

تهدف هذه الدراسة الى احياء كتاب يعد مختصرا من مختصرات النحو ألا وهو "لباب الاعراب المانع من اللحن في السنة والكتاب" ، من تأليف عالم صوفي له اهتمام بالغ بعلوم معرفية كثيرة منها علم النحو ، وهو الإمام عبد الوهاب الشعراني المتوفي سنة (973 هـ) ، فقد اتضح لنا وجود علماء قدامى مغمورين حرصوا على حفظ كلام الله عز وجل وكلام رسوله  من التحريف او اللحن من خلال تعلم علم النحو ووضع أصوله وقواعده بشكل يجعله ميسرا للمتعلمين . فاثرنا تحقيق كتاب يعالج هذا الأمر بعد العثور على نسختين مخطوطتين من اللباب ، ومن ثم دراسته .

شتاء البحر اليابس من الروايات التي قدمها لنا وليد إخلاصي ضمن مجموعة قصص وروايات ومسرحيات، شغلت حيزا في الأدب العربي بحكائيتها المتخمة بالشعرية عبر صورها وانزياحاتها، ومضمونها الذي عالج به قضايا المجتمع العربي، وكان هذا سببا في اختيارها للبحث والدراسة، وكان ما شدني إلى هذه الرواية أنه يمكن إخضاع المضمون فيها إلى أدوات متنوعة بوصفه جسدا نصيا يثير شره الناقد ويسيل لعاب قلمه، ومن بين تلك الأدوات اخترت ثيمتي الرغبة والاغتراب ظنا مني أنهما الأنسب في الدخول إلى النص والتفاعل معه عبر الصراع الدائر بين الأنا الراغبة والأنا المغتربة.

تناول هذا البحث دلالات للجذر (أذن) في القرآن الكريم والتي انطوت على خمس دلالات وهي (الامر والارادة ، والعلم ، والاعلام والاخبار ، والطلب ، والاستماع) . وجعلنا تحت كل دلالة الايات القرآنية المتضمنة لذلك المعنى مع عرض امثلة للتحليل الدلالي بالاعتماد على تنوع الصيغ الصرفية وتحت دلالتها الخاصة مستعينين بالمعاجم اللغوية وبكتب التفاسير والقراءات ، وكان منهج البحث قائما على ايراد المعنى المعجمي للفظة (أذن ، ثم ايراد المواضع التي وردت فيها في القرآن الكريم ، مبينا في كل موضع معناها في السياق القرآني بحسب ما جاء في كتب التفاسير ومعاني القرآن .

يدور هذا البحث حول تحليل الصيغة القانونية التي يتبعها الشروطيون في توثيق معاملة احياء الأرض الموات في الإسلام, استنادا إلى وثيقة "الاقطاعات وإحياء الأرضيين الموات" والتي تضمنها صنف من كتب الفقه هي كتب الشروط التي تعنى بصياغة العقود وتوثيقها والتي قصد بها أن تكون أدلة تطبيقية لكتاب العدول, وقد حوت صيغا عديدة ومتنوعة للعقود, يستدل منها على ارتباط الفقه الإسلامي بواقع الحياة. لقد توخى ابو جعفر الطحاوي (ت /321هـ/933م ), في كتابه الشروط الصغير تحرير نماذج لما ينبغي ان يكتب من عقود, يتصل احدها بالإطار القانوني لاحياء الارض الموات في الإسلام, سواء بإذن السلطة أي بتخويل منها وهو الشائع, او بدون اذنها. وهذا النموذج الذي قدمه الطحاوي الذي انطوى على الإلية القانونية لتوثيق احياء الارض الموات , يستدل منه انه كان هو المعمول فعليا في العهود الإسلامية الأولى أو على اقل تقدير في القرن الرابع للهجرة.

يشكل بحث التعايش في المنظور الإسلامي (صلح الحديبية أنموذجا) على جانب من الأهمية بوصفه توضيحا مناسبا على مستوى الشريعة الإسلامية المتمثلة بكتاب الله تعالى وسنة رسوله  واعتمادا على ذلك، يعد صلح الحديبية أنموذجا شرعيا وتاريخيا مثاليا لأهمية البحث في هذا المضمار0 وارتسمت صورة البحث في ضوء مبحثين0 تناول الأول منها، خروج الرسول  إلى مكة المكرمة، وما تبع ذلك من مضايقات قريش، وموقف المسلمين منها، فضلا عن المبادرات السلمية للرسول  حيال قريش، ومن ثم عقد صلح الحديبية بين المسلمين والمشركين0 وتضمن المبحث الثاني، شروط الصلح وأثره على الدعوة الاسلامية0

شجّع تغاضي الدول الخليجية عن قبول مشروع المياه التركي المعروف بأنابيب السلام، إيران على طرح مشاريع بديلة ترمي إلى تزويد هذه الدول بالمياه العذبة. فأعلنت الحكومة الإيرانية في تموز / يوليو 2000 عن استعدادها لمد خط أنابيب (بري وبحري) يمر تحت مياه الخليج العربي بمحاذاة الساحل الإيراني لينقل المياه من نهر الكارون الواقع جنوب غربي البلاد إلى الأراضي الكويتية.
واجه هذا المشروع مشاكل وصعوباتٍ كثيرة أدت في النهاية إلى تجميد العمل به، وتخلي الكويت عن إقامته في تموز / يوليو 2006 ريثما تتاح الظروف الملائمة لإعادة إحيائه من جديد، مع استمرار العمل في بناء المزيد من محطات التحلية المخصصة لتزويد البلاد بما تحتاجه من مياه، نظراً لما تحتله هذه المشاريع الحيوية من أهمية كبيرة لا يمكن للكويتيين الاستغناء عنها في الوقت الحاضر.

لم تكن الحركة الإسلامية المعاصرة في العراق وليدة سنوات قليلة ماضية تلك الحركة التي كانت عراقية المنبع والتي حافظ عليها أبناؤها ومنهم الشيخ كمال الدين الطائي، الذي ولد في بغداد 1904، ودرس على يد مجموعة من العلماء ابرزهم والده، تولى عدة وظائف وعمل إماماً وخطيباً في عدة جوامع، اسهم في تأسيس العديد من الجمعيات الدينية والاصطلاحية، اصدر العديد من الصحف الإسلامية وله عدة مؤلفات، كانت له مواقف تجاه القضايا السياسية العراقية والعربية منها ثورتا مايس 1941 وتموز 1958، فضلاً عن مواقفه تجاه القضية الفلسطينية. له مشاركات عدة في مؤتمرات خارجية توفي عام 1977.

يهدف البحث الحالي الي
1. قياس الشعور بالمشاركة الاجتماعية لدى تدريسيي كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل.
2. التعرف الى الفروق في أبعاد مقياس الشعور بالمشاركة الاجتماعية لدى تدريسيي كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل على وفق متغير سنوات الخبرة.
وللتحقق من اهداف البحث افترضت الباحثة ما يأتي : لا توجد فروق ذات دلالة معنوية في ابعاد مقياس الشعور بالمشاركة الاجتماعية لدى تدريسيي كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل على وفق متغير سنوات الخبرة.
واستخدم المنهج الوصفي لملاءمته وطبيعة البحث ، وقد اشتمل مجتمع البحث على تدريسيي كلية التربية الرياضية ممن يقومون بالتدريس الفعلي للعام (2006-2007) وتم استخدام مقياس الشعور بالمشاركة الاجتماعية المعد من قبل كل من (Royal & Rossi, 1999) والمعرب والمقنن من قبل (حجاج غانم) وقد أجرت الباحثة بعض التعديلات ليتناسب مع البيئة الرياضية ، كما تم اجراء المعاملات العلمية الخاصة باداة البحث المستخدمة والمتمثلة بحساب الصدق والثبات على وفق الاسس العلمية اللازمة في البحوث الرياضية.
وبعد تطبيق المقياس في البحث الحالي استنتجت الباحثة ما يأتي :
- ان تدريسيي التربية الرياضية في جامعة الموصل يتميزون بالايجابية من حيث الشعور بالمشاركة الاجتماعية

تكمن أهمية البحث في التعرف على أثر تمارين مهارية مقترحة لتطوير مطاولة السرعة وبعض المتغيرات الوظيفية وهي (النبض قبل الجهد وبعده – عدد مرات التنفس) لدى لاعبي كرة القدم.
وهدف البحث الى الكشف عن :
- أثر التمارين المهارية المقترحة في تطوير مطاولة السرعة لدى لاعبي كرة القدم.
- أثر التمارين المهارية المقترحة في تطوير بعض المتغيرات الوظيفية لدى لاعبي كرة القدم.
- الكشف عن الفروق بين المجموعتين التجريبية والضابطة في تطوير مطاولة السرعة وبعض المتغيرات الوظيفية لدى لاعبي كرة القدم .

اجري هذا البحث لاختبار انجذاب حشرتي خنفساء الطحين الحمراء وخنفساء الخابرا لست من مواد تغليف المواد الغذائية وهي: الجوت ، الخام القطني ، الحصيرة البلاستيكية ، السليفان، النايلون، الورق. اختبر انجذاب يرقات العمر الأول ويرقات العمر ما قبل الأخير والطور البالغ ، أوضحت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين الحشرتين في انجذابهما لأنواع الأغلفة المستخدمة، كما لوحظ عدم وجود فروق معنوية بين انجذابهما لمواد الأغلفة المصنوعة من الجوت ، الحصيرة البلاستيكية و السليفان وذلك في يرقات العمر الأول وبنسب هي12.26،12.86 و13.26 % بينما أتضح اختلافهم معنويا عن انجذابهما للأغلفة المصنوعة من الخام القطني والنايلون والورق وبنسب هي 18.44، 15.65 و 15.55% على التوالي. وفي يرقات العمر اليرقي ما قبل الأخير لوحظ انجذابها إلى الجوت والخام القطني فالحصيرة البلاستيكية ثم إلى السليفان وبعدها إلى النايلون وأخيرا الورق وبنسب هي 17.7،17.0 ،16.0،14.7 ،12.5و13.0 % أما فيما يخص انجذاب الطور البالغ لحشرتي خنفساء الطحين الحمراء وخنفساء الخابرا نحو الأغلفة فقد لوحظ أعلى انجذاب نحو الغلاف المصنوع من الورق ثم الخام القطني ثم النايلون ثم الجوت وأخيرا الحصيرة البلاستيكية والسليفان وبنسب هي 17.31 ، 15.92 ،15.62 ،14.52 ،12.86 و11.54%.