Basrah Journal of Science

في هذه البحث، تم ايجاد دالة المعولية لأحد نماذج المتانة والإجهاد حيث يتكون النموذج من مكونة واحدة لها متانة يعبر عنها المتغير العشوائي X ويخضع لأربعة اجهادات يعبر عنها بالمتغيرات العشوائية 〖 Y〗_1و〖 Y〗_2و〖 Y〗_3و〖 Y〗_4 بافتراض أنها تتبع توزيع رالي. تم استخدام ثلاث طرق للتقدير (طريقة الإمكان الاعظم وطريقة المربعات الصغرى وطريقة المربعات الصغرى الموزونة) لتقدير المعلمات في دالة المعولية للنموذج. كما تم إجراء محاكاة مونت كارلو أيضا لمقارنة نتائج طرق التقدير باستخدام معيار متوسط مربع الخطأ. أظهرت المقارنة أن مقدر الإمكان الاعظم هو الأفضل لتقدير دالة المعولية.

يقال للمقاس الأيمن M انه غامر من النمط nil إذا كان لكل ω∈N(R) وان أي هومومورفيزم f:ωR→M الى توسعته يمكن .R→M يقال للمقاس الأيمن R_R انه غامر من النمط nil إذا كان R غامر من النمط nil . وأيضا , يقال للمقاس الأيمن M انه غامر من النمط Wnil إذا كان لكل 0≠ω∈N(R) يوجد عدد صحيح موجب n بحيث أن 〖 ω〗^n ≠0 وان أي هومومورفيزم f:〖 ω〗^n R→M الى توسعته يمكن .R→M يقال للمقاس الأيمن R_R انه غامر من النمط Wnil إذا كان R غامر من النمط Wnil . نناقش بعض الخصائص والتوصيفات المتعلقة بهذه الحلقات في هذا العمل.

أصبحت المكثفات الفائقة و بالخصوص تلك المرنة القابلة للارتداء نقطة ساخنة للبحث بسبب ما تتمتع به من مزايا مثل كثافة الطاقة، والسعة النوعية العالية، والخواص الميكانيكية الجيدة والاستقرار اللائق مع الأخذ في الاعتبار أنها غير مكلفة ولا تلوث البيئة. ان آلية التخزين في المكثف الفائق المرن هي آلية فارادية في المكثفات الكاذبة أو آلية غير فاراداية كما هو الحال في المكثفات الفائقة مزدوجة الطبقة. لخصت هذه المراجعة التقدم البحثي في طرق تصنيع الأقطاب الكهربائية من مختلف أنواع المواد سواء الكربون أو أكاسيد المعادن أو البوليمرات، بالإضافة إلى نظرة عامة على ما قام به الباحثون في تغيير الشكل الأصلي للمواد ودمجها مع بعضها البعض، مع التركيز على طريقة تحضير الأقطاب الكهربائية المرنة وأيضاً كلا الأدائين. الكهروكيميائية والميكانيكية، والتعرف على بعض أنواع الإلكتروليتات المختلفة. وتناقش أيضًا وجهات النظر حول اتجاه التطوير المستقبلي للأبحاث في مجال FSCs.

تم إجراء تحقيق شامل للأنشطة المحددة ومؤشرات المخاطر الموجودة في عينات التربة المأخوذة من المدارس من بعض مناطق مدينة الحلة على عمق 15-20 سم. تم تحقيق ذلك باستخدام طريقة طيفية مخصصة باستخدام كاشف .NaI(Tl) أشارت النتائج إلى أن قيم النشاط النوعي لليورانيوم 238 تتراوح من 2.244±0.06 Bqkg-1 إلى 23.637± 0.60Bqkg-1، بمتوسط قيمة 11.70 ± 0.39Bqkg-1 ، كان متوسط مستوى النشاط النوعي للثوريوم 8.53 ± 0.31 Bqkg-1، ويتراوح نشاطه بين 0.5281.603 ± 0.09 Bqkg-1 و21.503 ± 0.56 Bqkg-1بالنسبة للبوتاسيوم، كان نطاق نشاطها المحدد هو 11.109±0.373 إلى 152.15±1.381 Bqkg-1، بمتوسط 60.507±0.838 .Bqkg-1 تم حساب متوسط التأثير الإشعاعي لمكافئ الراديوم ليكون 52.80 Bqkg-1. وكان مؤشر المخاطر الخارجية0.14 (Hex) ، وكان مؤشر المخاطر الداخلية 0.17 (Hin) تم تحديد مؤشر مخاطر جاما (Iγ) ليكون 0.41. أيضًا، متوسط مستوى الجرعة الممتصة في الهواء الطلق Dout هو 26.35nGyh-1، في حين أن متوسط مستوى الجرعة الممتصة في الداخل Din هو 50.54nGyh-1 . ويبلغ متوسط القيم السنوية لمكافئات الجرعة الفعالة (الداخلية والخارجية) 0.03 و0.25 .nGyh-1 كان الخطر للإصابة بالسرطان مدى الحياة ELCR(t) بسبب النشاط الإشعاعي الطبيعي في النماذج هو 0.93*10-3 علماً أن المتوسط العالمي لتركيز النويدات المسموح به هو (30 ,32 ,420)، وقيم مؤشر الخطر هي (1 ,1 ,6 ,59 ,84 ,0.4 ,0.07 و1.45) على التوالي، بناءً على تقرير لجنة الأمم المتحدة العنيه بآثار الإشعاع الذري (UNSCEAR). وبعد مقارنة نتائج الدراسة بعناية مع المتوسطات العالمية المسموح بها، فإنها تتناسب جيدًا مع النطاق الموصي به.

تم دراسة توزيعات كثافة الشحنة النووية، عوامل التشكل للاستطارة الالكترونية المرنة، اعداد انشغال الحالات النووية وانصاف اقطار الشحنة لبعض نوى انموذج القشرة النووية 1f-2p مثل النوى 48Ti، 50Ti، 50Cr، 52Cr، 58Ni و60Ni باستخدام الدوال الموجية للجسيمة المنفردة التي حُسبت باستخدام جهد المتذبذب التوافقي. تم اعتبار متغير الحجم b لجهد المتذبذب التوافقي كمتغير حر تم اختياره لإعادة انتاج انصاف اقطار الشحنة بحيث تتوافق مع النتائج التجريبية. تم افتراض ان اعداد انشغال الحالات الواقعية النووية تختلف عن توقعات انموذج القشرة البسيط. تم افتراض معاملات إضافية يرمز لها بالرموز و وذلك لوصف الاختلاف بين اعداد انشغال الحالات الواقعية النووية عن تلك التي تنبأ بها انموذج القشرة البسيط. ان تلك المعاملات المقترحة أدت الى جعل نتائج توزيعات كثافة الشحنة النووية وعوامل التشكل المحسوبة أقرب الى النتائج العملية عبر جميع قيم نصف القطر r والزخم المنتقل q على التوالي

المكورات العنقودية الذهبية (S. aureus) هي مسببات الأمراض البكتيرية المنتشرة على نطاق واسع والتي تسبب مجموعة متنوعة من الالتهابات المختلفة لدى البشر ويمكن أن تصيب الآفات السطحية والأمراض الجهازية في جميع أنحاء العالم. تعتبر مقاومة المكورات العنقودية الذهبية للمضادات الحيوية في الوقت الحاضر قضية جديدة بالنسبة لصحة الأفراد. ولذلك، فإن الهدف من هذه الدراسة هو دراسة التعزيز المضاد للبكتيريا للجسيمات النانوية الفضية والذهبية ضد المكورات العنقودية المقاومة للأدوية المتعددة. تم عزل ما مجموعه 75 بكتريا المكورة العنقودية الذهبية المقاومة للأدوية المتعددة من 200 عينة سريرية مختلفة من المرضى في أربيل، العراق. تم اختبار مقاومة جميع العزلات لعشرة أنواع مختلفة من مضادات الميكروبات. عولجت العزلات بجسيمات الفضة النانوية (AgNPs) وجسيمات الذهب النانوية (AuNPs) بطريقة الانتشار القرصي. تم اختبار العزلات المعالجة لمعرفة الحد الأدنى للتركيز المثبط الأدنى (MIC) باستخدام طريقة التخفيف الدقيق للمرق. أدى النشاط المضاد للبكتيريا للجسيمات النانوية ضد العزلات إلى زيادة كبيرة في المنطقة 3.6 ± 36 مم لـ AuNPs و 1.78 ± 25 مم لـ AgNPs. كانت جميع العزلات حساسة لمضادات الإيميبينيم، سيفترياكسون، والسيبروفلوكساسين، في حين شوهدت أعلى نسبة حساسية بين تريميثوبريم، أزيثروميسين، أميكاسين، تتراسيكلين، أزتريونام، بيبراسيكلين، وفانكومايسين. كشفت نتيجة مؤشر التركيز المثبط الكسري (FICI) أن 0.91 كان من أزيثروميسين مع AgNPs و1 من فانكومايسين مع AgNPs، في حين كانت نتائج FICI لـ AuNPs 0.94 للفانكومايسين مع AuNPs، 1 للإيميبينيم. وكان التأثير التآزري بين Imipenem وAgNPs على النحو التالي: وصلت قيمة FICI إلى 0.45، و0.62 Imipenem وAuNPs. يحدد هذا الاكتشاف أن NPs يعزز بشكل كبير التأثير المضاد للبكتيريا ضد مقاومة الأدوية المتعددة المكورات العنقودية الذهبية.

4-(dimethyl amino)pyridine , o-vanillin, تم تحضير مركبات الآزو الجديدة من تفاعل مشتقات الثيازول مع
مع مشتقات الثيازول. 4-bromo anilineو 2-naphthol
تم قياس التوصيلية المولية لمركبات الآزو المحضرة في هذه الدراسة باستخدام (الإيثانول) كمذيب وعند درجة حرارة الغرفة أظهرت جميع المركبات سلوكاً غير إلكتروليتياً. تم تشخيص المركبات بتقنية TGA/DTA ودراسة الثبات الحراري وحساب طاقة التنشيط لمركبات الآزو، حيث تم قياس التحاليل الحرارية للمركبات المحضرة للتعرف على درجة الحرارة التي يتفكك عندها المركب حيث أن المركب له أكثر من درجة من التفكك، ويعتمد هذا الاختلاف في درجات التفكك والمواد المتبقية على طبيعة المركب ونوع المجموعات الموجودة فيه، وكذلك كفاءة استخدامها كمواد مقاومة للتآكل بطريقة فقدان الوزن بتراكيز مختلفة عند درجة حرارة ثابتة. كلما زاد التركيز، زادت كفاءة التثبيط.

لا يضر فيروس SARS-CoV-2 بالأعضاء فحسب، بل بالكلى والكبد أيضًا. يعاني معظم الأفراد المصابين بأمراض خطيرة والذين يعانون من عدوى مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) من فشل الكبد والكلى. هدفت دراستنا إلى دراسة مستويات وظائف الكبد والكلى لدى مرضى كوفيد-19 في الحالات المرضية المختلفة، بما في ذلك المتوسطة والشديدة. شملت الدراسة 56 مريضاً بفيروس كورونا في محافظة نينوى من الجنسين (32 ذكراً، 24 أنثى). وتراوحت أعمارهم بين (30 و65) عاماً. وتم تقسيم هؤلاء المرضى إلى مجموعتين حسب شدة المرض. ضمت المجموعة الأولى 25 مريضا يعانون من مرض خفيف، والثانية ضمت 31 مريضا يعانون من مرض شديد. تم قياس وظائف الكبد والكلى والمؤشرات الحيوية الأخرى. أظهرت النتائج أن جميع المرضى ذوي الحالات الشديدة لديهم اختلاف كبير في ناقلة أمين الألانين (ALT)، ناقلة أمين الأسبارتات (AST)، يوريا البيليروبين، والكرياتينين مقارنة بالمرضى الخفيفين (جميعهم P <0.0001 باستثناء الكرياتينين، P = 0.014). علاوة على ذلك، فإن المرضى الذين يعانون من مرض شديد كانوا أكبر سنا من أولئك الذين يعانون من مرض خفيف. وكان الذكور أيضًا أكثر تأثراً بكوفيد-19. نستنتج أن المرضى المصابين بـCOVID-19، وخاصة أولئك الذين يعانون من مرض شديد، يعانون من خلل في الكبد والكلى. لذلك، يمكن التنبؤ بخطورة هذا المرض من خلال فحص مستويات ALT، AST، البيليروبين، اليوريا، والكرياتينين. علاوة على ذلك، يمكن التنبؤ بتطور المرض من الخفيف إلى الشديد لدى مرضى كوفيد-19 من خلال الجمع بين مستويات ALT وAST والبيليروبين واليوريا والكرياتينين.

ومع زيادة استخدام البيانات البيومترية، من المتوقع أن تصبح الأنظمة أكثر موثوقية وقدرة على تقديم نتائج ناجحة في المواقف الصعبة وضد التزييف. أمن المعلومات أمر بالغ الأهمية لنجاح أي نظام. ونتيجة لذلك، يلزم اتباع أسلوب صارم للتحقق من هوية كل شخص قبل منحه حق الوصول إلى البيانات المخزنة. وبالتالي يمكن استخدام القياسات الحيوية القابلة للإلغاء لتحسين أمان وخصوصية المستخدمين في مواجهة التهديدات. للسبب المذكور أعلاه، يتم مراجعة نظام قاعدة البيانات البيومترية. يعد التعرف على الوجه، والتعرف على بصمات الأصابع، والتعرف على قزحية العين، والتعرف على السماعات، والتعرف على المشية، والتعرف على الأذن، ومسح اليد، كلها أجزاء من نظام القياسات الحيوية التي تمت مراجعتها ومناقشتها في هذه الورقة. يتضمن كل جزء المصادقة على قاعدة البيانات البيومترية. لكل جزء، سنراجع مقالًا ونناقش نتائج تلك الورقة في مراجعتنا. للتوثيق، تعمل جميع الأقسام في قاعدة بيانات بيومترية مخزنة.

مع تطور تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي، هناك حاجة ملحة لاقتراح أنظمة ذكية تحاكي العقل البشري، وتلعب معالجة اللغة الطبيعية دورا مهما في تصنيف الأسئلة وفهم اللغة البشرية في التطبيقات المختلفة، حيث تساعد تقنيات البرمجة اللغوية العصبية على تحديدها. هناك ثلاثة مراحل تشكل نظام الإجابة على الأسئلة (QAS): وهي معالجة الأسئلة واسترجاع المعلومات واختيار الإجابة. QASs هي نوع فريد من استرجاع المعلومات. الجانب الأكثر أهمية في QAS هو تحديد نوع السؤال لأنه يؤثر على الأقسام الأخرى التالية. يتطلب نظام الإجابة على الأسئلة المهمة نظاما بارزا لتصنيف الأسئلة. مصنف الأسئلة هو نظام يقوم بتعيين تسمية لكل سؤال. في الماضي ، كانت هناك طرق مختلفة لحل هذه المشكلة ، مثل التعلم القائم على القواعد والنهج الهجين. ومع ذلك ، فإن المشكلة في هذه الأساليب هي أن القواعد تتطلب الكثير من الجهد لإنشائها وهي محدودة للغاية. لحل هذه المشاكل ، في هذا البحث ، تم استخدام مناهج الخوارزمية الجينية والشبكة العصبية العميقة وذلك لتوفير تحسين مراقبة الجودة. تم استخدام مجموعة بيانات UIUC. تحتوي هذه المجموعة على 5452 سؤالا للتعلم و 500 للاختبار. في الطريقة المقترحة ، يتم تحويل كل استعلام إلى مصفوفة حيث يمثل كل صف Word2vec للكلمة. بعد ذلك ، يتم استخدام الخوارزمية الجينية (GA) لتحديد أفضل الميزات ، وأخيرا ، يتم استخدام الشبكة العصبية التلافيفية لغرض التصنيف ، تم الحصول على دقة عالية بنسبة 98.2٪ وهي اعلى دقة تم الوصول اليها ولم تتمكن الابحاث السابقة في الحصول عليها في مجموعة بيانات السؤال.