Abstract
There has Proliferated in recent heart disease, and because of qualitative leap in the life with the lack of movement due to the well-being and the availability of the means of modern transportation and the frequency with psychological life and nerve pressure, all this led necessarily to the inevitable emergence of diseases that were not known or were not prevalent in this form in earlier eras . And that the problem lies in the existence of many individuals can't stand heart disease with the knowledge they were closer to infect and to especially with so incorrect practices and life inert and this prompting the researcher access to this to serve the public interest, and the aim of the research is to identify the variables Physiology and predict the probability of the injury, hearted diseases for practitioners and non-practitioners. The researcher used descriptive approach which suited for the nature of the research and information was gathered from a range of practitioners and non- practitioners and aged from 50 years to 55 years, the researcher found that the likelihood of developing heart disease rises whenever the individual leaves exercises and sport is an important preventive ways to avoid infecting with cardiovascular disease because it works to dicrease blood pressure and improve the metabolism of sugar and fat.
Abstract
ملخص البحث
انتشرت في الآونة الاخيرة امراض القلب ، وبسبب الطفرة النوعية في حياة العالم وقلة الحركة والتنقل بسبب الرفاهية وتوفر وسائل المواصلات الحديثة وتواتر ذلك مع ضغوط الحياة النفسية والعصبية، كل هذا أدى بالضرورة والحتمية إلى ظهور أمراض لم تكن معروفة أو لم تكن منتشرة بهذا الشكل في العصور السابقة ، وان المشكلة تكمن في وجود العديد من الافراد لا يحتملون الاصابة بأمراض القلب مع العلم انهم اقرب للإصابة وخاصتاً مع هكذا ممارسات غير صحيحة والحياة الخاملة وهذا مما حث الباحث على الولوج في هذا الموضوع خدمتاً للصالح العام ،وهدف البحث الى التعرف على المتغيرات الفسيولوجيا والتنبؤ باحتمالية الاصابة بأمراض القلب للممارسين وغير الممارسين ، واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته طبيعة البحث ،وتم جمع المعلومات من مجموعة من الممارسين للرياضة ومجموعة غير ممارسة للرياضة وبأعمار من 50 سنة الى 55 سنة ، وتوصل الباحث الى ان احتمالية الاصابة بأمراض القلب ترتفع كلما ابتعد الفرد عن ممارسة الرياضة وان الرياضة من الطرق الوقائية المهمة لتجنب الاصابة لأنها تعمل على خفض ضغط الدم وتعمل على تحسين التمثيل الغذائي للسكر والدهون .
انتشرت في الآونة الاخيرة امراض القلب ، وبسبب الطفرة النوعية في حياة العالم وقلة الحركة والتنقل بسبب الرفاهية وتوفر وسائل المواصلات الحديثة وتواتر ذلك مع ضغوط الحياة النفسية والعصبية، كل هذا أدى بالضرورة والحتمية إلى ظهور أمراض لم تكن معروفة أو لم تكن منتشرة بهذا الشكل في العصور السابقة ، وان المشكلة تكمن في وجود العديد من الافراد لا يحتملون الاصابة بأمراض القلب مع العلم انهم اقرب للإصابة وخاصتاً مع هكذا ممارسات غير صحيحة والحياة الخاملة وهذا مما حث الباحث على الولوج في هذا الموضوع خدمتاً للصالح العام ،وهدف البحث الى التعرف على المتغيرات الفسيولوجيا والتنبؤ باحتمالية الاصابة بأمراض القلب للممارسين وغير الممارسين ، واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته طبيعة البحث ،وتم جمع المعلومات من مجموعة من الممارسين للرياضة ومجموعة غير ممارسة للرياضة وبأعمار من 50 سنة الى 55 سنة ، وتوصل الباحث الى ان احتمالية الاصابة بأمراض القلب ترتفع كلما ابتعد الفرد عن ممارسة الرياضة وان الرياضة من الطرق الوقائية المهمة لتجنب الاصابة لأنها تعمل على خفض ضغط الدم وتعمل على تحسين التمثيل الغذائي للسكر والدهون .