Journal of University of Babylon

أستخدم المستخلص الميثانولي المائي لنبات البردقوش لدراسة فعاليته ضد التغيرات المرضية النسجية المستحثة بوساطة بيروكسيد الهيدروجين H2O2 في كبد وكلية الجرذان البيض. تم استخدام 24 حيوان مابين ذكور واناث . قسمت الحيوانات إلى 4 مجاميع بواقع 6 حيوانات لكل مجموعة (مجموعة السيطرة , مجموعة الحيوانات المجرعة ببيروكسيد الهيدروجين بتركيز 1.5%, مجموعة الحيوانات المجرعة بالمستخلص النباتي بجرعة 500 ملغم/كغم ومجموعة التداخل مابين بيروكسيد الهيدروجين ومستخلص البردقوش) حيث استمر التجريع الفموي لمدة شهر واحد لكل مجموعة. شرحت الحيوانات بعد انتهاء مدة التجريع وتم عمل المقاطع النسجية للكبد والكلى لحيوانات كل مجموعة . بينت نتائج الدراسة ان المعاملة بالبيروكسيد سببت تغيرات نسجية في الكبد والكلية ادت الى تنخر انسجة الكبد وتحلل دموي في الوريد المركزي وحدوث أضرار في الكبيبات الدموية وانتشار سائل وذمي في الكلية وعند التداخل مع المستخلص لم تظهر التغيرات النسجية الانفة الذكر. لم يسبب المستخلص أي تغيرات نسجية مرضية بالتركيز المستخدم بالدراسة الحالية .

تضمنت الدراسة الحالية عزل وتشخيص الفطريات الملوثة لبعض المصادرالغذائية والكشف عن قدرتها لإنتاج سموم الافلاتوكسين B1حيث أظهرت النتائج عزل 577 عزلة من أجناس وأنواع فطرية معزولة من مصادر غذائية مختلفة إذ توزعت عزلات الفطريات كالآتي: 249 عزلة للفطرAspergillus niger و149عزلة Aspergillus flavus و91 عزلة للفطر spp Altrenaria و43 عزلة للفطر Penicillium spp و28 عزلة للفطر A.terreus و10 عزلات Rhizopus stolonifer و7 عزلات للفطر A.prasiticus .بينت النتائج أعلى نسبة ظهور هي للفطر niger. Aحيث تراوحت من 100% في عينات الفستق الحلبي واللوز والباقلاء الى20% في الرز الهندي. وتراوحت نسبة ظهور A. flavus من 86.6% في الشامية الى33.3% في اللوز. وكانت عزلات الفطر A. flavus المعزولة من البوشار والشامية والمعكرونة والفستق الحلبي والفول السوداني والحب الأحمر ودوار الشمس والبندق والمشمش المجفف منتجة للافلاتوكسين B1 أما العزلات المعزولة من البزاليا والباقلاء واللوز والكاجو والعدس والرز والشعرية جميعها غير منتجة لسموم الافلاتوكسين B1 وبين كشف الامونيا ان32.2 % من عزلاتA. flavus منتجة للافلاتوكسين 1B .وبين اختبار تقنية صفائح الكروماتوغرافيا الرقيقةTLC) (إن47.6%من عزلاتAspergillus flavus منتجة للافلاتوكسين1B كما بينت نتائج الكشف بالامونيا وتقنية TLCإن جميع عزلات الفطر niger. A غير منتجة للافلاتوكسين 1B.

درست كثافة الدولابيات والعوامل البيئية المصاحبة لها في خمسة محطات في نهر الحلة تغطي حوالي 77 كم من طول النهر الذي يبلغ طوله الكلي 101 كم خلال مدة الدراسة البالغة 12 شهراً من نيسان 2011 ولغاية أذار 2012 ،المحطة الاولى تقع مباشرة بعد سدة الهندية عند بداية مدخل النهر، و تقع المحطة الثانية قرب جسر بتة قبل دخول النهر الى مركز المدينة، والمحطة الثالثة تقع في منطقة الفارسي بعد مرور النهر بمركز المدينة، والمحطة الرابعة تقع عند ناظم دورة، و المحطة الخامسة تقع في منطقة الهاشمية . تباينت قيم كثافة الدولابيات بين 2.27 فرد/لتر عند المحطة الخامسة في شهري تموز2011 وتشرين الأول 2011 و14.56 فرد/لتر عند المحطة الأولى في شهر آذار 2012 ، وتباينت قيم الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمياه خلال فترة الدراسة أذ تراوحت درجة الحرارة بين 11–41 مo للهواء و 11–35 مo للماء وسرعة المياه 0.19-1.85 م / ثا وشفافية الميـاه 25-180 سم والملوحة 0.45-0.78 ‰ ودرجة الأس الهيدروجيني 7.38-8.9 والأوكسجين المذاب 5.98-10.45 ملغم / لتر ونسبة التشبـع بالأوكسجيـن 75.1-133 % O2 والمتطلب الحيوي للأوكسجين BOD5 0.29-4.17 ملغم / لتر والمواد الصلبة الذائبة الكلية 336.99-585.55 ملغم/ لتر، المواد الصلبة الكلية 226.67-1210 ملغم / لتر، والمواد الصلبة العالقة 7.4-98 ملغم / لتر، والمواد الصلبة المتطايرة 23-370 ملغم / لتر، فضلاً عن ان قيم تركيز الكلوروفيل– أ كانت 0.55-11.63 ملغم / متر3. كما درست علاقات الأرتباط بين الدولابيات والخصائص الفيزيائية والكيميائية والكلورفيل– أ. لوحظ وجود علاقة معنويه موجبه بين كثافة الدولابيات وشفافية الماء، وعلاقة عكسيه بين كثافة الدولابيات والمواد الصلبة المتطايره.

تم جمع 107 عينة من حالات سريرية مختلفة شملت العينات (36 مسحة فموية من اطفال مصابون بالسلاق الفموي والذين راجعوا مستشفى النسائية و الاطفال في الديوانية , 32 مسحة مهبلية من النساء المصابات بداء المبيضات المهبلي اللواتي يراجعن العيادات الخاصة في الديوانية و 39 عينة بولية من اشخاص مصابون بالتهاب المجاري البولية و راجعوا مستشفى النسائية و الاطفال في الديوانية). بينت نتائج الاختبارات المظهرية والكيموحيوية للعينات المعزولة ان 83 (%77.5) عزلة عائدة لخميرة candida spp. تضمنت 36/31 عزلة (86.1%) من العينات الفموية و32/24 عزلة (75%) من العينات المهبلية و39/28 عزلة (71.7%) من عينات الادرار, اظهرت نتائج فحص الحساسية الدوائية بطريقة الانتشار في الحــفر ان المضاد Nystatin قد ثبط عزلات المبيضات بنسبة 87.8 %من مجموع العزلات .

تم جمع وفحص 150 عينة مصل موجبة للاضداد IgG و IgM المتخصصة بطفيلي داء المقوسات Toxoplasma gondii للنساء الحوامل والمجهضات المصابات وغير المصابات بالسكري في محافظة بابل خلال المدة بين تموز 2010 وآب 2011 وتم تقدير مستويات الحركيات الخلوية ( الانترفيرون كام INF- ، الانترليوكين 1 بيتا ، الانترليوكين 2 الانترليوكين 4 ، الانترليوكين 6) في هذه المصول وظهرت زيادة معنوية بتراكيزها عند مستوى الاحتمالية (0.05) بالمقارنة مع مجموعة السيطرة وهذا يؤكد دورها في الاستجابة المناعية ضد الطفيلي التي تتمثل بتنشيط الفعالية البلعمية ضد الطفيلي وانتاج الاجسام المضادة .

خلال الفترة من شهر أيلول 2012 ولغاية أيار 2013 ، 250 عينة براز أخذت وفحصت من أشخاص يعانون من حالات إسهال دموي نتيجة الاصابة بطفيلي اميبا الزحار والمراجعين لمستشفيات مركز محافظة بابل .
تم إجراء بعض الفحوصات الدموية للمصابين فوجد أن الإصابة بطفيلي اميبا الزحار أدت إلى انخفاض معنوي في كمية خضاب الدم(Hb) لبعض الفئات العمرية المصابين وبلغ9.900±1.385غم/ 100مل للفئة العمرية(61-70) سنة مقارنة بالسيطرة التابعة لها12.12 77. 0 غم/100مل. خلايا الدم المرصوصة اظهرت ايضا انخفاضا معنويا لبعض الفئات العمرية المصابين وبلغ 031.5 2.27 و 30.80 1.39 ل/ل للفئتين العمريتين(1-10) و(61-70) سنة على التوالي مقارنة بالسيطرة الاصحاء 36.80 1.31 و37.10 ± 1.19 ل/ل على التوالي أيضا. لوحظ زيادة معنوية في معدل اعداد خلايا الدم البيض لبعض الفئات العمرية وبلغت اعلى نسبة 11410 ± 699.920 خلية/ملم3 للفئة العمرية (51-60) مقارنة بالسيطرة 7440 ±1410 خلية /ملم3. سببت الاصابة كذلك زيادة في اعداد خلايا الدم البيض العدلة والحمضة مع انخفاض اعداد الخلايا اللمفاوية والخلايا وحيدة النواة معنويا عند مستوى احتمالية 0.05) < (P لبعض الفئات العمرية المصابين مقارنة بمجاميع السيطرة.

جمعت سبع علامات تجارية من المياه المعبأة والمعاملة بالأوزون من الاسواق المحلية في مدينة الحلة لإجراء بعض الفحوصات الفيزيائية ، الكيميائية والبيولوجية. قورنت النتائج مع المواصفات الوطنية والعالمية لمياه الشرب لتقييم نوعية المياه . وجد ان قيم كل من درجة حرارة الماء، التوصيلية الكهربائية، الاملاح الذائبة الكلية، العكورة و الكلوريدات ضمن المواصفات القياسية لمياه الشرب وصنفت من نوع العذب، اذ تراوحت قيمها بين 15-22 م0،129-450 مايكروسمنس/سم ،59-199ملغم/لتر، 0 -14 نفثالين وحدة كدرة و35-217 ملغم/لتر على التوالي ، في حين لم تسجل أي قيم لكل من الاوكسجين الذائب والمتطلب الحيوي للأوكسجين. جاءت نتائج بعض العينات للبكتريا غير مطابقة مع المواصفات القياسية اذ تراوحت اعداد البكتريا الهوائية الكلية بين 0-300 خلية /100مل ولم تسجل قيم لأعداد بكتريا القولون ،كانت اعداد بكتريا القولون البرازية بين 0-5 خلية/100مل واعداد الطفيليات بين 0-4 طفيلي /100مل. تبين هذه الدراسة ان المعاملات في جميع العلامات كانت كفؤه في معالجة المياه فيزيائيا" وكيميائيا" اذ ان قيمها كانت اقل من المواصفات القياسية الوطنية والعالمية لمياه الشرب اما سبب التلوث الميكروبي في بعض العلامات فقد يعود الى عدم اتباع الشروط الصحية في المعاملات.

تمت دراسة الكفاءة التكاثرية لهذه الحشرة بشكل معمق من خلال قياس معايير معينة تضمنت : مقدار ما تضعه الحشرة من حوريات خلال حياتها، معدل الزيادة الغريزية للسكان، معدل البقاء، الاستراتيجيات الحيوية لوضع الحوريات خلال مدة التكاثر. حُدد مقدار ما تضعه الحشرة من حوريات خلال حياتها و المعايير التكاثرية الأخرى بصورة رئيسية لنمطي الإناث البالغة وهي: الإناث المختارة بشكل عشوائي من المستعمرة أو السكان الطبيعي (البالغة 1) والإناث المرباة من حوريات موضوعة حديثاً (البالغة 2). كانت معدلات التكاثر للإناث المرباة من حوريات 49.5 و 46.5 حورية/الأنثى على نباتي الباقلاء والحندقوق. وتم الحصول على أعلى قيم فترة عمرية للإناث المرباة من الحوريات المولودة حديثاً على عائلي الجت و الحندقوق فقد بلغت هذه القيم 14.05 و 14.75 يوماً على التوالي. وعندما تربية كلا النمطين من الإناث لمَنّ الباقلاء الأسود على عائلها الرئيسي: الباقلاء كان معدل طول العمر 10.27، 12.1، 8.05، 4.43، 0 يوماً للبالغة1 و 14.05 ، 14.75، 12.2 ، 0، 0 للبالغة 2 على الباقلاء و الحندقوق و الجت و السلق و اللهانة على التوالي والمدة التي تستغرقها الأنثى في وضع الحوريات حيث بلغت الفترة 10.27 ، 12.1 ،8.05 ،4.43، 0 يوماً (للبالغة1) و 14.05 ، 14.75، 12.2 ، 0، 0 يوماً (للبالغة 2) على الباقلاء و الحندقوق و الجت و السلق و اللهانة على التوالي. أظهرت إناث مَنّ الباقلاء الأسود الإعتيادية (البالغة1) أعلى معدل زيادة غريزية للسكان (0.55) على عائلها الرئيسي. تم الحصول على أعلى معدل لعدد الحوريات الموضوعة في اليوم الواحد للبالغة الواحدة عندما ربيت الإناث (البالغة2) على العائل الرئيسي (الباقلاء) والعائل الثانوي (الجت) حيث بلغ 3.92 و 3.02 حورية/اليوم على التوالي.

اجريت الدراسة الحالية خلال المدة من شهر أيلول 2011 ولغاية أيلول 2012 لمعرفة التأثيرات المرضية والنسجية لديدان الاسكارس في الجرذان المخمجة تجريباً . تم تقسيم الحيوانات المختبرية الى 4 مجاميع (ثلاثة منها مجرعة بطفيليات الدراسة وواحدة سيطرة) عوملت بجرع مختلفة ( 500، 1000 ، 2000) بيضة/1مل استمرت التجربة لمدة شهرين وتم التجريع لمرة واحدة وبأختلاف المدة الزمنية ، واظهرت النتائج تغييرات نسجية لبعض اعضاء الحيوانات المخمجة بـــ 2000 بيضة/ 1مل والتي كانت اكثر تأثرا مقارنة بالجرع الاخرى ، وكانت الرئه اكثر الاعضاء تأثرا اذ شوهد تحطم وزيادة سمك الاسناخ الهوائية وانسلاخ في بطانة القصيبات الهوائية وتحطم خلايا B-Nemocytes (Type-2) ، كما لوحظت تغييرات نسجية في الامعاء تمثلت بتضخم وتحطم الزغابات والخلايا الظهارية العمودية المبطنة لها وتمزق الطبقة المخاطية وتحت المخاطية ، ولوحظ في نسيج الكبد توسع واحتقان الوريد المركزي لفصيص الكبد ونزف دموي داخل نسيج الكبد وارتشاح خلوي متعدد الانوية ، واما نسيج القلب فلوحظ غياب التخطيط العضلي للطبقة العضلية القلبية Myocardium وعدم وضوح بعض من الانوية ، في حين لم يلاحظ اي تغييرات نسجية في نسيج البلعوم.

شمل البحث اختبار تاثير مبيد الفطريات التوبسن topsen ومبيد الادغال الشيفالير chevalier و الايثانول في نمو الفطر الممرض Alternaria solani . ودراسة تأثير تلك المبيدات في النمو الشعاعي والوزن الجاف للفطر الممرض وتأثير درجة التضاد للفطر Trichoderma harzainum تحت ظروف بيئية مختلفة شملت ثلاثة ارقام هيدروجينية واربعة معاملات للدرجات الحرارية . وقد اظهرت النتائج ان معاملات المبيدات جميعها كان لها تاثير معنوي في تثبيط نمو الفطر المختبر على الوسط الغذائي PDA بالقياس مع معاملة المقارنة عند مستوى احتمال .0.05 وكان مبيد الايثانول الاكثر تاثيرا في تثبيت النمو الشعاعي والوزن الجاف للفطر A.solani وباستخدام 20,15,10ملغم\10 مل مبيدات وكانت افضل نسب التثبيط عند التركيز 20 اذ بلغ معدل قطر الفطر A.solani 1.8, 1.1 ,0)سم) للمبيدات ايثانول وشيفالير والتوبسن على التوالي . كذلك كان افضل تركيز هو 20 ملغم \10مل مبيد في تخفيض معدل الوزن الجــــاف للغزل الفـطري الذي بلـــغ (0.14, 0.18 ,0)غم للمبيدات على التوالي. كما درس كفاءة القدرة التضادية الفطر Trichderma harzianum ضد نمو الفطر الممرض A.solani وفي ظروف بيئية مختلفة وقد اعطى الفطر المضاد أعلى قدرة تضادية عند الرقم الهيدروجيني 6 وبدرجة حرارية 30 م واقل تاثير كان عند الرقم الهيدروجيني 8 وعند درجة 20م .

تضمنت الدراسة الحالية اختبار تاثير المستخلصات التربينية لنبات الطرفة T. ramosissimaفي الادوار غير البالغة لبعوضة الـCx. pipiens تحت الظروف المختبرية حيث بينت نتائج الدراسة ان مستخلص المركبات التربينية الخام قد اثر وبشكل معنوي في مختلف معايير الاداء الحياتي للحشرة اذ بلغت نسبة هلاك البيض عند المعاملة بالمستخلص التربيني90 % في التركيز 20ملغم\مل بالمقارنة مع معامله السيطرة التي بلغت %12.33 اما بالنسبة لتاثيرها على الاطوار اليرقية المختلفة فقد كانت نسبة الهلاك 90% في المستخلص التربيني الخام في التركيز 20ملغم\مل . بلغت نسبة هلاك العذارى في المستخلص التربيني الخام 90% في التركيز و20ملغم/ مل مع معامله السيطره التي بلغت 6.6 اما الهلاك التراكمي للادوار غير البالغة في مستخلص المركبات التربينيه للنبات فقد بلغ %100 عند التراكيز من (2.5-20) ملغم\مل.

أجريت الدراسة الحالية على خمسة مواقع تابعة لنهر الفرات خلال المدة من حزيران 2013 ولغاية أيار 2014 بهدف التحري عن بعض أنواع المبيدات العضوية المكلورة في عينات الأسماك (الشلك Aspius vorax Heckel والحمري Barbus luteus Heckel والنباش Barbus barbulus Heckel).
حُلِّلت بيانات النتائج إحصائياً بإستعمال إختبار تحليل التباين في إتجاهين (Anova: Two-Factor) وقورِنت متوسطات المُعاملات عندما كانت الفروق بينها معنوية عند مُستوى إحتمال (P<0.05).
دُرِست الأسماك في ثلاثة مواقع فقط هي (1 و 4 و 5) لتعذر الحصول عليها في الموقعين (2 و 3), كما أنها لم تعزل جميعها من مواقع متشابهة ففي سمك الشلك A. vorax الذي عُزِلَ من ثلاثة مواقع (1 و 4 و 5) بلغ أعلى مدى لتراكيز المبيدات بين (0.491-24.543) % في الموقع (1) بينما في سمك الحمري B. luteus الذي تم عزله من الموقعين (1 و 4) بلغ أعلى مدى للمركبات في الموقع (1) بين (0.501-24.459) %, وفي سمك النباش B. barbulus المعزول من الموقعين (4 و 5) بلغت أعلى المعدلات لتراكيز المبيدات بين (0.500-24.493) % في الموقع (4).