Abstract
بسم الله الرحمن الرحيم
أحمد الله رب العالمين، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة وهداية للعالمين، محمدٍ – صلى الله عليه وسلم- وآله وصحبه والتابعين، اللهم إنا نبرأ من حولنا وطولنا وقواتنا، ونلوذ بحولك وطولك وقوتك؛ فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا قبضتها يا أرحم الراحمين، اللهم إنا نسألك يا حنان يا منان يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام أن تجعل أقوالنا وأعمالنا وحركاتنا وسكناتنا فيك لك خالصة؛ إنك على كل شيء قدير، اللهم إنا نسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد، وقرة عين لا تنقطع، ونسألك مرافقة النبيين في الجنة...
أما بعد، فإن من نعم الله على هذه الأمة أن قيض لها على تطاول الأعصار وتباعد الأمصار من يجدد لها دينا، ويرشدها إلى طريق ربها، ويهديها إلى صراطها المستقيم، و شيخنا العلامة الدكتور عبد الستار فتح الله من أعلام العصر الذين شغلوا الناس تفسيرا وحركة ودعوة وبيانا، ويتميز بأسلوب فريد في عمق الفكرة، ومتانة الأسلوب، وقوة البيان، وريادته في التفسير الموضوعي تأصيلا وتطبيقا، وتحريرا وتبويبا، وتبيينا وتعليما، بينة لكل مطالع في هذا الباب فضلا عن المختصين فيه والعلماء به، والناظر في تراثه - أطال الله عمره وبارك في عمله- يجد أنه شنف المكتبة الإسلامية في جانب التفسير وعلوم القرآن بعدد من الدراسات الموضوعية العميقة الرائدة والمتميزة
أحمد الله رب العالمين، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة وهداية للعالمين، محمدٍ – صلى الله عليه وسلم- وآله وصحبه والتابعين، اللهم إنا نبرأ من حولنا وطولنا وقواتنا، ونلوذ بحولك وطولك وقوتك؛ فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا قبضتها يا أرحم الراحمين، اللهم إنا نسألك يا حنان يا منان يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام أن تجعل أقوالنا وأعمالنا وحركاتنا وسكناتنا فيك لك خالصة؛ إنك على كل شيء قدير، اللهم إنا نسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد، وقرة عين لا تنقطع، ونسألك مرافقة النبيين في الجنة...
أما بعد، فإن من نعم الله على هذه الأمة أن قيض لها على تطاول الأعصار وتباعد الأمصار من يجدد لها دينا، ويرشدها إلى طريق ربها، ويهديها إلى صراطها المستقيم، و شيخنا العلامة الدكتور عبد الستار فتح الله من أعلام العصر الذين شغلوا الناس تفسيرا وحركة ودعوة وبيانا، ويتميز بأسلوب فريد في عمق الفكرة، ومتانة الأسلوب، وقوة البيان، وريادته في التفسير الموضوعي تأصيلا وتطبيقا، وتحريرا وتبويبا، وتبيينا وتعليما، بينة لكل مطالع في هذا الباب فضلا عن المختصين فيه والعلماء به، والناظر في تراثه - أطال الله عمره وبارك في عمله- يجد أنه شنف المكتبة الإسلامية في جانب التفسير وعلوم القرآن بعدد من الدراسات الموضوعية العميقة الرائدة والمتميزة
Keywords
الدكتور الشيخ عبد الستار فتح الله سعيد وأثره في الدراسات القرآنية التفسير الموضوعي نموذجاً
Abstract
بسم الله الرحمن الرحيم
أحمد الله رب العالمين، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة وهداية للعالمين، محمدٍ – صلى الله عليه وسلم- وآله وصحبه والتابعين، اللهم إنا نبرأ من حولنا وطولنا وقواتنا، ونلوذ بحولك وطولك وقوتك؛ فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا قبضتها يا أرحم الراحمين، اللهم إنا نسألك يا حنان يا منان يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام أن تجعل أقوالنا وأعمالنا وحركاتنا وسكناتنا فيك لك خالصة؛ إنك على كل شيء قدير، اللهم إنا نسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد، وقرة عين لا تنقطع، ونسألك مرافقة النبيين في الجنة...
أما بعد، فإن من نعم الله على هذه الأمة أن قيض لها على تطاول الأعصار وتباعد الأمصار من يجدد لها دينا، ويرشدها إلى طريق ربها، ويهديها إلى صراطها المستقيم، و شيخنا العلامة الدكتور عبد الستار فتح الله من أعلام العصر الذين شغلوا الناس تفسيرا وحركة ودعوة وبيانا، ويتميز بأسلوب فريد في عمق الفكرة، ومتانة الأسلوب، وقوة البيان، وريادته في التفسير الموضوعي تأصيلا وتطبيقا، وتحريرا وتبويبا، وتبيينا وتعليما، بينة لكل مطالع في هذا الباب فضلا عن المختصين فيه والعلماء به، والناظر في تراثه - أطال الله عمره وبارك في عمله- يجد أنه شنف المكتبة الإسلامية في جانب التفسير وعلوم القرآن بعدد من الدراسات الموضوعية العميقة الرائدة والمتميزة
أحمد الله رب العالمين، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة وهداية للعالمين، محمدٍ – صلى الله عليه وسلم- وآله وصحبه والتابعين، اللهم إنا نبرأ من حولنا وطولنا وقواتنا، ونلوذ بحولك وطولك وقوتك؛ فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا قبضتها يا أرحم الراحمين، اللهم إنا نسألك يا حنان يا منان يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام أن تجعل أقوالنا وأعمالنا وحركاتنا وسكناتنا فيك لك خالصة؛ إنك على كل شيء قدير، اللهم إنا نسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد، وقرة عين لا تنقطع، ونسألك مرافقة النبيين في الجنة...
أما بعد، فإن من نعم الله على هذه الأمة أن قيض لها على تطاول الأعصار وتباعد الأمصار من يجدد لها دينا، ويرشدها إلى طريق ربها، ويهديها إلى صراطها المستقيم، و شيخنا العلامة الدكتور عبد الستار فتح الله من أعلام العصر الذين شغلوا الناس تفسيرا وحركة ودعوة وبيانا، ويتميز بأسلوب فريد في عمق الفكرة، ومتانة الأسلوب، وقوة البيان، وريادته في التفسير الموضوعي تأصيلا وتطبيقا، وتحريرا وتبويبا، وتبيينا وتعليما، بينة لكل مطالع في هذا الباب فضلا عن المختصين فيه والعلماء به، والناظر في تراثه - أطال الله عمره وبارك في عمله- يجد أنه شنف المكتبة الإسلامية في جانب التفسير وعلوم القرآن بعدد من الدراسات الموضوعية العميقة الرائدة والمتميزة
Keywords
الدكتور الشيخ عبد الستار فتح الله سعيد وأثره في الدراسات القرآنية التفسير الموضوعي نموذجاً