يعد موضوع سلوك المستهلك تجاه الأدوية وتحليله ومعرفة اسبابه من المواضيع المهمه بالنسبة لشركات صناعة الادوية وكذلك للاطباء والصيادلة وللمستهلك ذاته كونه يتعلق بحياة المواطن بشكل مباشر، لذلك حاول الباحثون تناول هذا الموضوع بدراسة استطلاعية تحليلية لآراء عينة مؤلفة من (100) طبيب ، وحاول البحث الحصول على اجاباتهم من خلال استمارة صممت لهذا الغرض، اذ قسمت الاستمارة إلى خمسة محاور تحدثت عن القدرة الشرائية للمستهلك، الوعي الاستهلاكي والدوائي، توفير الأدوية، الرقابة على الأدوية والتشريعات الحكومية وأخيرا"الأسئلة المتنوعة والمقترحات، وتضمن الجزء النظري مفهوم المستهلك وسلوكه الشرائي، العومل المؤثرة في سلوك المستهلك، نظريات سلوك المستهلك، مراحل عملية الشراء لدى المستهلك ودوافع الشراء لدى المستهلك، اما الجزء العملي فكان قد تناول تحليل الاستمارة المذكورة اعلاه باستخدام اسلوب التكرارات والنسب المئوية والتكرارات المتجمعة الصاعدة وقد توصل البحث إلى جملة استنتاجات كان من اهمها عدم تناسب اسعار الأدوية مع القدرة الشرائية للمستهلكين وقلة الوعي الصحي والدوائي لدى المستهلكين وضعف الرقابة الصحية الحكومية على الأدوية، كما اوصى البحث جملة من التوصيات كان اهمها ضرورة وجود دعم حكومي لاسعار الأدوية التي تباع في السوق ليتمكن كل المواطنين من شرائها، وضرورة إعادة النظر بالتشريعات القانونية التي تنظم عمل الصيدليات وكيفية تداول الأدوية، كذلك ضرورة انشاء قناة فضائية صحية تديرها وزارة الصحة لنشر الوعي الصحي والدوائي لدى المواطنين بالاضافة الى ضرورة تفعيل الرقابة الحكومية على الأدوية الموجودة في السوق.
لقد شهد العالم خلال العقد الاخير من القرن العشرين تحولات وتطورات هامة في نظم المعلومات والتطورات التكنولوجية الذي انعكس بدوره على جميع الحياة المختلفة ومنها التعليم.
لقد تغير مفهوم التعليم تغيرا جذريا وشاملا في هذا العصر الذي تسيطر عليه ثقافة مجتمع المعرفة واثار الثورة التكنولوجية والمعلوماتية، حيث أصبح التعليم لا يرتبط بالمعهد والكلية وفترة الدراسة فحسب ولكنه تعليم مستمر مدى الحياة يسمح بحق الاختيار وحريته وحرية الاختلاف وابداء الرأي وأصبح التعليم هو المحرك الاساس لمنظومة التنمية الاجتماعية الشاملة والوسيلة الفعالة لتمكين الانسان من الخبرات والقدرات وايجاد فرص العمل المتاحة في الانتاج كثيف المعرفة. كما ان ثورة المعلومات تسببت في تضاعف المعرفة الانسانية وفي مقدمتها المعرفة العلمية والتكنولوجية وبذلك تحول الاقتصاد العالمي الى اقتصاد يعتمد على المعرفة العلمية وان قدرة أي دولة يحددها رصيدها العلمي المعرفي لكي يحقق المجتمع اهدافه، كذلك التوجه نحو العولمة وتزايد أعداد الدول التي تسعى للأنضمام الى منظمة التجارة الحرة، وما تتطلبه من الغاء الحواجز الجمركية عن السلع، والمحافظة على حقوق الملكية الفكرية لتقنيات الانتاج ووسائله، اضافة الى نشوء التجمعات الاقتصادية الاقليمية بما يخدم مصالح الدول والجهات المتفوقة علميا وتقانيا، وزيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية، ومنها الاقطار العربية التي تواجه أكبر تحدي على الساحة العالمية الا وهو تحدي العولمة وعليه سوف نناقش التحدي من خلال ما يلي.
Tourist advertisement is considered one of the important means of communication with the tourist . It introduces him with the programme presented by the tourist organizations and reflects his needs and desires e.g. The need to travel , the motives of learning ,researching and observing. Thus , tourist advertisement is considered an important means of activating and developing tourism.
Because the advertisement is relatively expensive way of promotion, it is difficult to measure its effectiveness ; yet it is the only effective way to reach the target market specially in cases where a hotel or a restaurant is newly opened or reopened after renewal, maintenance or providing additional services etc. For this , we conclude that advertisement plays an effective role in introducing the tourist organization and hotel business to the tourist.
Tourist advertisement is also considered a means for informing the guest and the service presenter about the service and the expected role they can both play in offering the service.
Abstract
ان الاعلان أحد الوسائل الترويجية المهمة ويشكل اهمية خاصة في تنمية القطاع السياحي والفندقي وجذب انتباه السواح لزيارة المواقع وتطوير المعرفة العلمية السياحية لديهم ، وهي أداة سايكولوجية لاختبار ذكاء السائح وتعتمد على قناعاته واصراره لاقتناء خدمة معينة ومحددة .
ومع التضخم العالمي لاعداد السياح في العالم صارت الدعاية حاجة ماسة وملحة لمساعدة العاملين في القطاع الفعّال هذا .
يختبر البحث (1) قابلية منظمات الأعمال في خلق مواءمة استراتيجية مع بيئتها التنافسية وبيئتها الداخلية (2) وتحديد موقفها الاستراتيجي (3) والتحقق من وجود علاقة توافقية بينهما. ولتحقيق هذه الأهداف تم اختيار (6) منظمات صناعية عشوائياً تنتمي لثلاثة مجالات، وتم اختيار بعدين للمواءمة (داخلي – خارجي) كمتغيرات مستقلة واختبار أثرها في الموقف الاستراتيجي الذي عبّر عنه بخمسة أبعاد و(35) مؤشراً. تم استخدام أساليب إحصائية منها تحليل المسار (Path Analysis)، وارتباط بيرسون (Person Correlation)، والنسب المالية (Financial Ratios)، والأوساط الحسابية (Arithmetic Mean) وغيرها، دلت نتائج البحث على وجود علاقة إيجابية بين المواءمة والموقف الاستراتيجي، وهذا يشير إلى إمكانية التعويل على متغيرات المواءمة في تفسير الموقف الاستراتيجي، حيث وجد أن هناك ارتباطات وتأثيرات مباشرة وغير مباشرة بين متغيرات البحث في الشركات عينة البحث، وقدمت مجموعة من التوصيات والمقترحات نظن أنها تفيد المنظمات عينة البحث والباحثون إفادة بيّنة.
Keywords
المواءمة الاستراتيجية، الموقف الاستراتيجي، البيئة التنافسية، الاستراتيجية، البيئة الداخلية، التنافر الاستراتيجي، إدراك استراتيجي، نقطة خلاف استراتيجي، هدف استراتيجي، منظور استراتيجي، تخطيط استراتيجي، نمط استراتيجي، مناورة استراتيجية.
The research paper aims to analyze the information technology and its role to the organizational performance. The General Company of the electric industries has been chosen to diagnose the real use of techniques and computers and their influence to raise the performance and make it remarkable, then to conclude a group of recommendations which cooperate to improve and develop the performance of the researched company.
Abstract
يسعى البحث الى تحليل تكنولوجيا المعلومات ودورها في الاداء المنظمي ، اذ اختيرت الشركة العامة للصناعات الكهربائية لتشخيص واقع استخدام التقنيات والحاسوب ومدى اثرهما في رفع الاداء وتميزه ومن ثم الخروج بجملة من التوصيات تساهم في نمو وتطوير الاداء للشركة المبحوثة
يهدف البحث الى تحديد مفهوم وطبيعة فجوة التوقعات الموجودة بين مدققي الحسابات وبين المستثمرين كاحد الاطراف المستخدمة للقوائم المالية في العراق . اضافة الى التعرف على العوامل والاسباب المؤثرة في وجود هذه الفجوة .
وقد تبين من خلال البحث ما يلى :
- ان مستخدمي القوائم المالية ومن بينهم المستثمرين يتوقعون من مدقق الحسابات بان يقدم لهم النصائح والارشادات فيما يتعلق باحتمال الفشل او التعثر المالي للشركة من خلال قيامه بعملية التدقيق وفقا للمعايير المحلية والدولية .
- يمكن تضييق فجوة التوقعات بين المدققين والمستثمرين من خلال تصميم وتخطيط عملية التدقيق بشكل سليم واختبار نظام الرقابة الداخلية .
In this study, we deals with analysis stochastic properties the run length of control charts, we investigate the double effect of the shift in the process mean and the standard deviation on the run length of the and EWMA control charts to detect the shift for the process mean, when the random variable is normally distributed which is to be controlled with studying case.
Abstract
نتناول في هذا البحث تحليل الخصائص التصادفية لطول التشغيل للوحات السيطرة,نتحرى عن التاثير المزدوج للانحراف في المتوسط والانحراف المعياري للعملية على طول التشغيــل(Run Length) للوحتي الـ والـ EWMA ,عندما يكون المتغير العشوائي تحت السيطرة موزع طبيعيا مع حالة دراسية .
تواجه الوحدات الاقتصادية العديد من الضغوطات بسبب التغيرات السريعة في بيئة الأعمال المعاصرة مما يتطلب منها أن تقوم أدائها بنظرة أكثر شمولية بدلاً من اقتصار تقويم الأداء على المنظور المالي بالرغم من أهميته حيث أصبح من المعروف بان المقاييس التقليدية لتقويم الأداء لم تعد كافية لمواكبة التغيرات في بيئة الأعمال المعاصرة ولتحقيق ذلك ينبغي أن تكون مقاييس الأداء منبثقة من ستراتيجية الوحدة الاقتصادية وبما يتناسب مع خصوصية البيئة المحيطة بها. ولقد تضمن هذا البحث بيان مدى الاستفادة من امكانية تحقيق التكامل بين تقنيتي بطاقة العلامات المتوازنة والمقارنة المرجعية في تقويم الأداء الستراتيجي للوحدات الاقتصادية من خلال شمولية بطاقة العلامات المتوازنة لامتلاكها اربعة مناظير لتقويم الاداء تم تطويرها في هذا البحث لتصبح خمسة مناظير وبالتالي استخدام مخرجات البطاقة كمدخلات لتقنية المقارنة المرجعية مما يساهم في تعزيز الموقع التنافسي للوحدة والحفاظ عليه في ظل التغيرات المستجدة في بيئة الاعمال المعاصرة .
Stability of different equations, especially for Homogeneous systems with constant coefficient, is a very important task of applied mathematics, since it has a wide range of application in different fields of real and physical life problems. Since the process of finding the general solution to a dynamical system is almost impossible for linear system with constant coefficient.
The most of the large computer applications companies have a great concern of the taxes that are retrieved from the laws of deterring pirating copyrighted software, which becomes an important ratio for the companies' revenues. Instead of spending money for developing a deterring pirating copyrighted software which couldn't be stopped, overtaking hackers and criminals and got taxes.
In this research we focused on devising a method to avoid copying CD's to PC's which enforce hackers to make an illegal CD copy which is easy to revealed. The proposed method for deterring pirating copyrighted software is a great weapon for large companies to overcoming hackers.
The main idea behind this method is to wipe the TOC entry of the protected file and put it in an executable file belong to the same application on the CD.
Abstract
لقد أولت شركات البرمجيات اهتماما كبيرا بإيرادات العقوبات المالية على مخترقي قانون الحرية الفكرية و أصبح يشكل نسبة مهمة من دخل هذه الشركات. وقد رأت أنها بدل إنفاقها الأموال في تطوير الأدوات والوسائل المستخدمة في الحماية من الاختراق لو إنها اهتمت بملاحقة المخترقين أنفسهم وجباية العقوبات المالية منهم.
في هذا البحث ركزنا على استنباط طريقة حماية للأقراص المدمجة تسهل عملية ملاحقة المخترقين وتفرض عليهم طريقة واحدة للاختراق سهلة الكشف. وهذه الطريقة هي منع نسخ محتويات القرص المدمج على الحاسوب (وهي التي يصعب ملاحقتها واكتشافها) والسماح باستنساخ القرص المدمج بقرص آخر مزور سهل الكشف.
الطريقة الجديدة في حماية نسخ محتويات القرص المدمج على الحاسوب هي سلاح جديد صعب الكشف يمكن استخدامه من قبل الشركات الكبرى لملاحقة المتطفلين وحماية القرص المدمج من النسخ على الحاسوب. الفكرة الأساسية في هذه الطريقة هي رفع المؤشر على الملف المراد حمايته من جدول المحتويات في القرص المدمج ووضعه في ملف تشغيلي آخر خاص بالتطبيق