Abstract
The aim of the research is to identify the current situation of Dar Al Kutub for printing and publishing and summarizes the problems experienced by this department which is affiliated to the Ministry of Higher Education and Scientific Research. In addition, this research tries to understand the gap which is sought by researchers between Dar Al Kutub for printing and publishingon the one hand and its customers on the other hand.
The research has reached to a number of conclusions. It is very clear through the field visit that Dar al-Kutb for printing and publishing has twelve machines where five of them are not in servicein the last time and the rest are between work and maintenance or repairs as they are from the seventies and eighties which has considered being scrap and the use of such machines leads to a large amount of damage during printing and stops that cause to delay in delivery of the order
The research has reached to a number of conclusions. It is very clear through the field visit that Dar al-Kutb for printing and publishing has twelve machines where five of them are not in servicein the last time and the rest are between work and maintenance or repairs as they are from the seventies and eighties which has considered being scrap and the use of such machines leads to a large amount of damage during printing and stops that cause to delay in delivery of the order
Abstract
هدف البحث الى التعرف على واقع دار الكتب للطباعة والنشر ومحاولة ايجاز المشاكل
التي تعاني منها هذه الدائرة والتابعة الى و ا زرة التعليم العالي والبحث العلمي، فضلا عن
د ا رسة الفجوة التي التمسها الباحثان بين دار الكتب من جهه وبين زبائنها من جهة اخرى ،
ولقد توصل البحث الى العديد من الاستنتاجات منها : اتضح من خلال الزيارة الميدانية -
ان دار الكتب للطباعة والنشر تضم اثنى عشرة ماكنه تبين ان خمسا منها عاطله عن العمل
نهائيا والباقي هي بين العمل والصيانه والتصليح تعود الى السبعينات والثمانينات حيث
انتهاء العمر الافت ا رضي للماكنه واستحقت الاندثار لتكون خرده او سك ا رب. وقد ترتب على
استخدام الماكنات المتقادمة حصاد كمية كبيرة من التلف في اثناء الطباعة والتوقفات التي
تعرقل العمل وتؤخر تسليم الطلبية.
الى جانب افتقار دار الكتب الى مخازن ضمن مواصفات ومرتبه على وفق اسس ادارة
المخازن فضلا عن ش ا رء مواد اوليه من الورق بمختلف الانواع وبكميات كبيرة دون د ا رسه
موضوعية لإمكانية التعرض للتلف وتحمل تكاليف ا زئدة، كما يخلو المخزن من ال ا رفعة لرفع
الورق ونقله الى المطبعة
التي تعاني منها هذه الدائرة والتابعة الى و ا زرة التعليم العالي والبحث العلمي، فضلا عن
د ا رسة الفجوة التي التمسها الباحثان بين دار الكتب من جهه وبين زبائنها من جهة اخرى ،
ولقد توصل البحث الى العديد من الاستنتاجات منها : اتضح من خلال الزيارة الميدانية -
ان دار الكتب للطباعة والنشر تضم اثنى عشرة ماكنه تبين ان خمسا منها عاطله عن العمل
نهائيا والباقي هي بين العمل والصيانه والتصليح تعود الى السبعينات والثمانينات حيث
انتهاء العمر الافت ا رضي للماكنه واستحقت الاندثار لتكون خرده او سك ا رب. وقد ترتب على
استخدام الماكنات المتقادمة حصاد كمية كبيرة من التلف في اثناء الطباعة والتوقفات التي
تعرقل العمل وتؤخر تسليم الطلبية.
الى جانب افتقار دار الكتب الى مخازن ضمن مواصفات ومرتبه على وفق اسس ادارة
المخازن فضلا عن ش ا رء مواد اوليه من الورق بمختلف الانواع وبكميات كبيرة دون د ا رسه
موضوعية لإمكانية التعرض للتلف وتحمل تكاليف ا زئدة، كما يخلو المخزن من ال ا رفعة لرفع
الورق ونقله الى المطبعة