Abstract
This research aims to apply the optimality theory (OT) on Al-Mansūbāt Maʿānī Al-qurʾān Waʾʿrābih LiZZajjāj and to monitor the observations and shortcomings of this modern Western theory when applied to the syntactic aspect of the Arabic language. A descriptive approach is followed, employing the OT theory "Linguistic Superiority Table". It is found that the failure to recognize all the characteristics and criteria of language leads to a major deviation in the differential analysis of linguistic material, because the absence of conditions and criteria that determine the grammatically acceptable sentence or the grammatically optimal sentence leaves the door wide open for interpretation (linguistic chaos). In addition, the difficulty of agreeing on grammatical preference tables, which are referred to in syntactic issues, is due to the large number of grammatical constraints that sometimes conflict, and there are no clear grammatical arguments in them, and if there are, they are disputed. It is not necessary for the optimal witness in a certain differential space to obtain the linguistic preference in another differential space. The difficulty of deciding on usage preference, that we do not know how much we judge the witness to be frequently used or infrequently used, in other words, what is the magnitude of this abundance? Accordingly, there are many shortcomings of the theory when applied to the syntactic level of the Arabic language, and it cannot be applied in its Western concept on this linguistic level, but the researcher tried to develop the theory following the specificity of Arabic.
Keywords
grammar
language
modern linguistics
optimality theory.
Abstract
الأهداف: يهدف هذا البحث إلى تطبيق نظريّة الأفضليّة اللغويّة على المنصوبات في كتاب معاني القرآن وإعرابه للزجاج ورصد الملاحظات والمآخذ على النظرية الغربيّة الحديثة عند تطبيقها على الجانب التركيبي في اللغة العربية.
المنهجيّة: اتبع البحث المنهج الوصفي معتمداً على الجدول التحليلي التفاضلي.
النتائج: انتهى البحث إلى:
1.إنَّ الإخفاق في معرفة جميع خصائص اللغّة ومعاييرها يقود إلى انحراف كبير في التحليل التفاضلي للمادة اللغويّة؛ لأنّ غياب الشروط والمعايير التي تحدد الجملة المقبولة من الناحية النحويّة، أو الجملة المثلى نحويّا يجعل الباب مفتوحاً على مصراعيه للتأويل (فوضى لغوية).
2. صعوبة التوافق على جداول الأفضليّة القواعديّة التي يُحتَكَم إليها في القضايا التركيبيّة، نظراً إلى الكمّ الهائل من القيود القواعديّة التي تتضارب أحياناً ولا توجد حجج نحويّة واضحة فيها، وإنْ وجدت فإنَّها تكون موضع خلاف.
3. ليس شرطاً أنْ يحصل الشاهد الأمثل في حيز تفاضلي معين على الأفضليّة اللغويّة في حيز مفاضلة آخر.
4. صعوبة القرار على الأفضليّة الاستعماليّة، لأنَّنا لا ندري ما المقدار الذي نحكم به على الشاهد بأنَّه كثير الاستعمال أو قليل الاستعمال، بمعنى ما حجم هذه الكثرة؟
الخلاصة: ثمة الكثير من المآخذ على النظرية عند تطبيقها على المستوى التركيبي في اللغة العربية ولا يمكن أنْ تطبق بمفهومها الغربي الخالص على هذا المستوى اللغوي ولكنّ الباحث حاول تطوير إطار ما يتوافق مع خصوصية العربية.
المنهجيّة: اتبع البحث المنهج الوصفي معتمداً على الجدول التحليلي التفاضلي.
النتائج: انتهى البحث إلى:
1.إنَّ الإخفاق في معرفة جميع خصائص اللغّة ومعاييرها يقود إلى انحراف كبير في التحليل التفاضلي للمادة اللغويّة؛ لأنّ غياب الشروط والمعايير التي تحدد الجملة المقبولة من الناحية النحويّة، أو الجملة المثلى نحويّا يجعل الباب مفتوحاً على مصراعيه للتأويل (فوضى لغوية).
2. صعوبة التوافق على جداول الأفضليّة القواعديّة التي يُحتَكَم إليها في القضايا التركيبيّة، نظراً إلى الكمّ الهائل من القيود القواعديّة التي تتضارب أحياناً ولا توجد حجج نحويّة واضحة فيها، وإنْ وجدت فإنَّها تكون موضع خلاف.
3. ليس شرطاً أنْ يحصل الشاهد الأمثل في حيز تفاضلي معين على الأفضليّة اللغويّة في حيز مفاضلة آخر.
4. صعوبة القرار على الأفضليّة الاستعماليّة، لأنَّنا لا ندري ما المقدار الذي نحكم به على الشاهد بأنَّه كثير الاستعمال أو قليل الاستعمال، بمعنى ما حجم هذه الكثرة؟
الخلاصة: ثمة الكثير من المآخذ على النظرية عند تطبيقها على المستوى التركيبي في اللغة العربية ولا يمكن أنْ تطبق بمفهومها الغربي الخالص على هذا المستوى اللغوي ولكنّ الباحث حاول تطوير إطار ما يتوافق مع خصوصية العربية.
Keywords
الأفضلية اللغويّة، علم اللغة الحديث، اللغة، النحو.