Abstract
نخلص مما تقدم إلى أن الأخلاق محصلة لعملية التفاعل بين خصائص الفرد وخصائص المنظمة، إذ كما يتأثر الفرد بطبيعة خصائص البيئة الإنسانية التي يعمل ضمنها فهو بدوره يؤثر في تكوين وتطوير تلك الخصائص، ومن ثم فأن عملية التفاعل هذه ستحدد طبيعة السلوك للفرد. وعليه فأن للمنظمة كبيئة عمل إنسانية محيطة بالمدراء متخذو القرارات الإستراتيجية لها تأثير كبير في تكوين معالم الحالة الإنسانية المعنوية التي يستمد منها أولئك المدراء نمط السلوك ألقراري الذي يتناسب وخصائص بيئة العمل تلك، وعليه يمكن لبرنامج إدارة الأخلاقيات في المنظمة أن يتضمن التوجيه الأخلاقي الذي يبرز المواقف الأخلاقية ويحقق الأهداف التالية:
1. مساعدة العاملين في تطوير فهمهم لذاتهم وللعلاقات ما بين قدراتهم المختلفة واهتماماتهم ومستوى تحصيلهم وفرص التعلم والمساعدة على تحقيق تكيفات مهنية جديدة.
2. تنمية التوجيه الذاتي لدى الفرد بتمكينه من استخدام أسلوب حل المشكلات وفهمها.
3. تنمية الاتجاهات لدى العاملين ليكونوا أكثر حساسية ووعياً نحو حاجات الآخرين والمحيطين، واكثر تقبلاً للعمل بروح الفريق.
4. تنمية مقدرة الفرد على مراجعة النفس، والموضوعية في السلوك في حياته الخاصة وفي تفاعله مع المنظمة وفي مجالات العمل الواقعي وآفاقه المستقبلية.
5. احترام الفرد للعمل، وتقدير أهميته وإدراك القيم المهنية المرتبطة بالعمل والحياة أيضاً.
6. إعداد دراسات مهنية وتقديمها للعاملين حول شروط العمل والعلاقة بين العمل والمنظمة لتحقيق التكيف المهني.
7. تساعد في تعزيز قدرة المنظمة في الحصول على الميزة التنافسية ومواجهة المشكلات التي تواجهها وحلها.
تساعد كأداة لتغيير خواص المنظمة في الجوانب التي تعتقد الإدارة إنها ضرورية في تحقيق نجاح المنظمة وتحسين أدائها.
1. مساعدة العاملين في تطوير فهمهم لذاتهم وللعلاقات ما بين قدراتهم المختلفة واهتماماتهم ومستوى تحصيلهم وفرص التعلم والمساعدة على تحقيق تكيفات مهنية جديدة.
2. تنمية التوجيه الذاتي لدى الفرد بتمكينه من استخدام أسلوب حل المشكلات وفهمها.
3. تنمية الاتجاهات لدى العاملين ليكونوا أكثر حساسية ووعياً نحو حاجات الآخرين والمحيطين، واكثر تقبلاً للعمل بروح الفريق.
4. تنمية مقدرة الفرد على مراجعة النفس، والموضوعية في السلوك في حياته الخاصة وفي تفاعله مع المنظمة وفي مجالات العمل الواقعي وآفاقه المستقبلية.
5. احترام الفرد للعمل، وتقدير أهميته وإدراك القيم المهنية المرتبطة بالعمل والحياة أيضاً.
6. إعداد دراسات مهنية وتقديمها للعاملين حول شروط العمل والعلاقة بين العمل والمنظمة لتحقيق التكيف المهني.
7. تساعد في تعزيز قدرة المنظمة في الحصول على الميزة التنافسية ومواجهة المشكلات التي تواجهها وحلها.
تساعد كأداة لتغيير خواص المنظمة في الجوانب التي تعتقد الإدارة إنها ضرورية في تحقيق نجاح المنظمة وتحسين أدائها.
Keywords
المنطق في فلسفة السلوك الأخلاقي بمنظمات الأعمال
Abstract
نخلص مما تقدم إلى أن الأخلاق محصلة لعملية التفاعل بين خصائص الفرد وخصائص المنظمة، إذ كما يتأثر الفرد بطبيعة خصائص البيئة الإنسانية التي يعمل ضمنها فهو بدوره يؤثر في تكوين وتطوير تلك الخصائص، ومن ثم فأن عملية التفاعل هذه ستحدد طبيعة السلوك للفرد. وعليه فأن للمنظمة كبيئة عمل إنسانية محيطة بالمدراء متخذو القرارات الإستراتيجية لها تأثير كبير في تكوين معالم الحالة الإنسانية المعنوية التي يستمد منها أولئك المدراء نمط السلوك ألقراري الذي يتناسب وخصائص بيئة العمل تلك، وعليه يمكن لبرنامج إدارة الأخلاقيات في المنظمة أن يتضمن التوجيه الأخلاقي الذي يبرز المواقف الأخلاقية ويحقق الأهداف التالية:
1. مساعدة العاملين في تطوير فهمهم لذاتهم وللعلاقات ما بين قدراتهم المختلفة واهتماماتهم ومستوى تحصيلهم وفرص التعلم والمساعدة على تحقيق تكيفات مهنية جديدة.
2. تنمية التوجيه الذاتي لدى الفرد بتمكينه من استخدام أسلوب حل المشكلات وفهمها.
3. تنمية الاتجاهات لدى العاملين ليكونوا أكثر حساسية ووعياً نحو حاجات الآخرين والمحيطين، واكثر تقبلاً للعمل بروح الفريق.
4. تنمية مقدرة الفرد على مراجعة النفس، والموضوعية في السلوك في حياته الخاصة وفي تفاعله مع المنظمة وفي مجالات العمل الواقعي وآفاقه المستقبلية.
5. احترام الفرد للعمل، وتقدير أهميته وإدراك القيم المهنية المرتبطة بالعمل والحياة أيضاً.
6. إعداد دراسات مهنية وتقديمها للعاملين حول شروط العمل والعلاقة بين العمل والمنظمة لتحقيق التكيف المهني.
7. تساعد في تعزيز قدرة المنظمة في الحصول على الميزة التنافسية ومواجهة المشكلات التي تواجهها وحلها.
تساعد كأداة لتغيير خواص المنظمة في الجوانب التي تعتقد الإدارة إنها ضرورية في تحقيق نجاح المنظمة وتحسين أدائها.
1. مساعدة العاملين في تطوير فهمهم لذاتهم وللعلاقات ما بين قدراتهم المختلفة واهتماماتهم ومستوى تحصيلهم وفرص التعلم والمساعدة على تحقيق تكيفات مهنية جديدة.
2. تنمية التوجيه الذاتي لدى الفرد بتمكينه من استخدام أسلوب حل المشكلات وفهمها.
3. تنمية الاتجاهات لدى العاملين ليكونوا أكثر حساسية ووعياً نحو حاجات الآخرين والمحيطين، واكثر تقبلاً للعمل بروح الفريق.
4. تنمية مقدرة الفرد على مراجعة النفس، والموضوعية في السلوك في حياته الخاصة وفي تفاعله مع المنظمة وفي مجالات العمل الواقعي وآفاقه المستقبلية.
5. احترام الفرد للعمل، وتقدير أهميته وإدراك القيم المهنية المرتبطة بالعمل والحياة أيضاً.
6. إعداد دراسات مهنية وتقديمها للعاملين حول شروط العمل والعلاقة بين العمل والمنظمة لتحقيق التكيف المهني.
7. تساعد في تعزيز قدرة المنظمة في الحصول على الميزة التنافسية ومواجهة المشكلات التي تواجهها وحلها.
تساعد كأداة لتغيير خواص المنظمة في الجوانب التي تعتقد الإدارة إنها ضرورية في تحقيق نجاح المنظمة وتحسين أدائها.
Keywords
المنطق في فلسفة السلوك الأخلاقي بمنظمات الأعمال